هلالٍ رَحِمَه اللهُ: الاعتِسافُ خَبطُ الطَّريقِ على غَيرِ هدايةٍ، فكأنَّه جَعل الغَشمَ ظُلمًا يجري
https://dorar.net/alakhlaq/4373هلالٍ رَحِمَه اللهُ: الاعتِسافُ خَبطُ الطَّريقِ على غَيرِ هدايةٍ، فكأنَّه جَعل الغَشمَ ظُلمًا يجري
https://dorar.net/alakhlaq/4373فهو خِلافُ الرِّضا، يُقال: رَضِيَه وسَخِطَه، وإذا عَدَّيتَه بعلى فهو بمَعنى الغَضَبِ، تَقولُ: سَخِطَ اللهُ
https://dorar.net/alakhlaq/4574عن السَّلَفِ في تفسيرِ قولِه تعالى: صُمٌّ بُكْمٌ [البقرة: 18]، إنَّ اللَّهَ وصفَهم بذلك على وَجهِ الشَّتمِ
https://dorar.net/alakhlaq/4195الذَّهَبِ:هذا أيضًا من قُرَيشٍ، وهو عبدُ اللهِ بنُ جُدْعانَ التَّيميُّ، وسُمِّيَ (حاسِيَ الذَّهَبِ)؛ لأنَّه
https://dorar.net/alakhlaq/9691- كان الشَّيخُ ابنُ بازٍ حَسَنَ العِشْرةِ طَيِّبَ الجِوارِ، تقولُ أمُّ عبدِ اللَّهِ إحدى زوجَتَيه
https://dorar.net/alakhlaq/1121بالوَحْيِ بيْن اللهِ ورُسُلِه، ومنه: سفيرُ القَومِ: الَّذي يَسعى بيْنَهم للصُّلحِ، وأصلُ (سفر): يدُلُّ
https://dorar.net/tafseer/80/1الحلفُ والعهدُ نفْسُه يمينًا، وقِيل: يَمينٌ فَعيلٌ مِن اليُمنِ، وهو البَرَكةُ، سَمَّاها اللهُ تعالَى بذلك
https://dorar.net/tafseer/63/1اللَّهِ: السُّنَّةُ: هي الطَّريقةُ المَسلوكةُ والمِنهاجُ المتَّبَعُ، وأصلُ (سنن): يدُلُّ على جَرَيانِ
https://dorar.net/tafseer/33/19، فما بالُ الكوافرِ؟! ويَستنكِفَ أنْ يُدخِلَ تحتَ لِحافٍ واحدٍ عَدُوَّةَ اللهِ ووَلِيَّه [986
https://dorar.net/tafseer/33/15: سحابةٌ تُظِلُّ، وأكثرُ ما يُقالُ فيما يُستوخَمُ ويُكرهُ، أرسَل اللهُ سُبحانَه سحابةً فهَرَبوا إليها
https://dorar.net/tafseer/26/12، وإنَّما أراد: مَن قال اللهُ تعالى ذلك فيه فقد استحقَّ مقرًّا مِن النَّارِ، وثبَت ذلك له). ((المفردات)) (ص
https://dorar.net/tafseer/104/1: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ
https://dorar.net/tafseer/22/9/163)، ((المفردات)) للراغب (ص: 402). .ذَرَأَ: أَي: خلَق؛ يُقالُ: ذرأ اللهُ الخَلقَ: أي: أظهَرَهم
https://dorar.net/tafseer/16/3تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا: التَّبذيرُ: الإسرافُ في النفقةِ، وتفريقُها في غيرِ ما أحلَّ الله عزَّ وجلَّ
https://dorar.net/tafseer/17/7مُهْدِيَه تقَرَّبَ به إلى اللهِ عزَّ وجَلَّ [335] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 139
https://dorar.net/tafseer/48/7). .فَاصْفَحْ عَنْهُمْ: أي: فأَعرِضْ عنهم، واترُكْ عُقوبتَهم على اللهِ تعالَى، يُقالُ: صَفحْتُ عنه: إذا أعرضْتَ
https://dorar.net/tafseer/43/14: الأولياءُ: المعبوداتُ الَّتي يُوالونَها بالعبادةِ مِن دونِ الله، وأصْل (ولي): يدُلُّ على قُرْبٍ؛ سواءٌ مِن
https://dorar.net/tafseer/45/2منها السِّهام شَبَّه السِهام بالجَمْر لتَوقُّدِها وفي حديث عبد اللّه [مِن الناس من يُذِلُّه الشيطان كما يُذِلّ
https://dorar.net/ghreeb/3043؛ لاتِّفاقِهما في المَعْنى لا غيرُ، واللهُ أعْلَمُ.أفت: أفَتَه عن كذا كأَفَكَه، أي: صَرَفه. والإفْتُ: الكَريمُ
https://dorar.net/arabia/3149السَّاكِنةِ معَ الرَّاءِ، مِثْلُ: بَل رَّفَعَهُ اللَّهُ [النِّسَاء: 158].يَجبُ إدْغامُ النُّونِ السَّاكِنةِ
https://dorar.net/arabia/1385، وايمُنُ اللهِ [1973] يُنظر: ((الكتاب)) لسيبويه (4/ 149)، ((شذا العرف)) للحملاوي (ص: 197
https://dorar.net/arabia/1402: (آلطالبتانِ تُذاكِرانِ دُروسَهما؟) (آلسماءُ تُمطِرُ؟) آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ [النمل: 59]، فالأصل
https://dorar.net/arabia/2601[107] يُنظر: ((شرح مختصر أصول الفقه)) (1/ 68). .ووجهُ ذلك: أنَّ مَعرِفةَ حُكمِ اللهِ تعالى
https://dorar.net/osolfeqh/24الأُصوليُّونَ فيَقولونَ بأنَّ خِطابَ الشَّرعِ في مِثلِ قَولِ اللهِ تعالى: وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ هو الحُكمُ
https://dorar.net/osolfeqh/63البَدَلُ، والإبدالُ: رَفعُ أحَدِ الشَّيئَينِ، ووَضعُ الآخَرِ مَكانَه؛ قال اللهُ تعالى: وَإِذَا
https://dorar.net/osolfeqh/532، قال شمس الأئمَّة رحمه الله: وهو مخيَّرٌ بين السُّكوت والدُّعاءِ؛ لِمَا بينَّا، وقال بعضُهم: يقرأ
https://dorar.net/feqhia/1974زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ [الأعراف: 32] وَجهُ
https://dorar.net/feqhia/3329)) للشربيني (2/391). ثانيًا: لأنَّه ما زال المِلْكُ فيه لحقِّ اللهِ تعالَى؛ فلا يَبطُلُ باختِلالِ
https://dorar.net/feqhia/6254أخذِها كانَ لَه وجهٌ صَحيحٌ، وغايَتُه بيعُ مَعدومٍ لَم يُخلَق تَبَعًا لِلمَوجودِ... ويوَضِّحُ هَذا أنَّ
https://dorar.net/feqhia/7029عنه) ((التمهيد)) (13/341). الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ قولُه تعالى: وَأَحَلَّ اللَّهُ
https://dorar.net/feqhia/7209