وسبعين بعد أن تعلل بالإسهال من نصف رمضان, وفي صبيحة يوم السبت مستهل محرم سنة أربع وستين، وصلِّيَ
https://dorar.net/history/event/3462وسبعين بعد أن تعلل بالإسهال من نصف رمضان, وفي صبيحة يوم السبت مستهل محرم سنة أربع وستين، وصلِّيَ
https://dorar.net/history/event/3462؛ لكَونِه في تأويلِ الفِعلِ؛ لوُقوعِه صِلةً للمَوصولِ؛ فإنَّ الألِفَ واللَّامَ في الأسماءِ المشتَقَّةِ
https://dorar.net/tafseer/100/1الذين تعلَّموا في مـدارسه. فما زالت الصلة قوية فيما بين الطلبة الذين تخرَّجوا في كلية فيكتوريا بعد أن تسلَّم كثير
https://dorar.net/adyan/872على الطَّبيعيِّ والمُتَكَلَّفِ، ولا تَجِدُ الصِّلةَ بَينَ اللَّفظِ ومَدلولِه إلَّا "مُكتَسَبةً" في كُلِّ
https://dorar.net/arabia/2172الرُّمَّانَ والوُلْدُ تَضْرَسُ [7072] ((طوق الحمامة)) لابن حزم (172). 3- ورَحِم اللَّهُ مَن
https://dorar.net/alakhlaq/5094أن يكونَ مِن قَولِك: مَنَى اللهُ الشَّيءَ: إذا خَلَقه، فكأنَّه قال: تُخْلَقُ وتُقَدَّرُ، وأصلُ (مني
https://dorar.net/tafseer/53/4اللغة الحديث)) علي زوين (ص: 196). .ويُعَدُّ (عِلمُ اللُّغةِ) أو (عِلمُ المعنى من الفروعِ
https://dorar.net/arabia/24161- قولُه الله تبارك وتعالَى: انْطَلِقُوا إِلَى مَا كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ * انْطَلِقُوا إِلَى
https://dorar.net/tafseer/77/5[2064] يُنظر: ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 330). ؛ إذْ إنَّ اللَّفْظَ
https://dorar.net/arabia/5174، وصلَّى العصر، وحلَّ سَيْفَه وأعطاه للأميرِ طيبغا الحاجب، ثم نزل وقصَدَ بَيتَه بالكبش فرجمته العوامُّ مِن
https://dorar.net/history/event/3112* يُقَلِّبُ اللَّهُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصَارِ [النور: 43-44
https://dorar.net/arabia/1994من هذا التطور الشديد الخطر على الاجتماع، وعلى السلام العام، رجاء توجيهه الوجهة النافعة للبشرية. وفي هذه الأثناء
https://dorar.net/article/1071الْبُهْتَانُ على الكَذِبُ، وعلى كلِّ فِعل مُستبشَع يُتعاطى باليد والرِّجل، مِن تناوُل ما لا يجوز، والمشيِ
https://dorar.net/tafseer/4/41الثُّلاثيِّ:يَغلِبُ اشْتِقاقُ الصِّفةِ المُشَبَّهةِ مِن (فَعِل) اللَّازم و(فَعُل)، وتأتي مِن (فَعَل) بقِلَّة؛ وعِلَّةُ
https://dorar.net/arabia/1141الأوَّلِ من الكتابِ الذي سمَّاه الثَّعالبيُّ بـ"فقه اللُّغة"، ومن ثَمَّ يذكُرُ الدكتور علي عبد
https://dorar.net/arabia/3458). ، والنوويُّ قال النووي: (فأجمعَتِ الأمَّةُ على تحريمِ الصَّومِ على الحائِضِ والنُّفَساءِ، وعلى أنَّه لا يصِحُّ
https://dorar.net/feqhia/2642التعريف بموضوع الكتاب: إنَّ مِن حِكْمةِ اللهِ عزَّ وجَلَّ ورَحمتِه بعِبادِه أنْ شَرَع لهم
https://dorar.net/article/2076أشراف مكة، ثم تنازل الخليفة العباسي محمد المتوكل على الله آخر ذرية الدولة العباسية عن حقه في الخلافة
https://dorar.net/history/event/3640: الشَّيطان، والأصنام، وكلُّ مُتعدٍّ، وكلُّ معبودٍ يُعبَد مِن دون الله ورضِي بذلك، وأصْل الطُّغيان: تَجاوُزُ
https://dorar.net/tafseer/2/43للاهتمامِ به؛ لأنَّه أصلُ الاعتدادِ بالأعمالِ الصالحةِ عند الله تعالى، ولِئَلَّا يُظَنَّ أنَّ الإشراكَ
https://dorar.net/tafseer/7/34الخديعةُ في المعامَلةِ، وسَمَّى اللَّهُ تعالى قَصْدَ أصحابِ الفِيلِ مكَّةَ كيدًا في قَولِه تعالى: أَلَمْ
https://dorar.net/alakhlaq/3918إذا كان للغَيرِ، والشُّكرُ يقتضي تبقيةَ النِّعمةِ، ويكونُ من الإحسانِ ما هو ضَرَرٌ مثلُ تعذيبِ اللهِ تعالى أهلَ
https://dorar.net/alakhlaq/74). .مَكِينٍ: أي: وَجيهٍ عِندَ اللهِ تعالى؛ مِن: مَكُنَ مَكانةً: إذا عَلَت رُتبتُه عندَ غَيرِه، وأصلُ (مكن
https://dorar.net/tafseer/81/2، وهي مِن الآيةِ بمعنى: العلامةِ، وهي ما نصَبه اللهُ جلَّ وعلا مِن آياتِه، جاعلًا لها علاماتٍ على كمالِ
https://dorar.net/tafseer/34/6)، ((المصباح المنير)) للفيومي (1/242)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 484). .تَقَاسَمُوا: أي: تحالَفُوا باللهِ
https://dorar.net/tafseer/27/7بالجَمالِ - وفيه [لقد حَكَمْتَ بِحُكْمِ المَلِكِ] يريد اللّه تعالى ويروى بفتح اللام يعني جبريل عليه السلام
https://dorar.net/ghreeb/3627. واللّه أعلم . ويحتمل أن يكون البخاري ما أراد إلاَّ الجُلاَّب بالجيم ولهذا تَرْجَم الباب به وبالطِّيب ولكن
https://dorar.net/ghreeb/892ذلك الفِراقُ خَلعًا؛ لأنَّ اللهَ جلَّ وعزَّ جعَل النِّساءَ لِباسًا للرِّجالِ والرِّجالَ لِباسًا لهنَّ، فقال
https://dorar.net/arabia/3043أيضًا إن وُجِد، كقولِه: (الحافِرةُ أوَّلُ الأمْرِ، وهي من قَولِ اللهِ عزَّ وجلَّ: أَإِنَّا
https://dorar.net/arabia/3460