عَدِي لا أَبَا لَكُمُلا يَلْقَيَنَّكُمُ في سَوْأةٍ عُمَرُوقَولُ عبدِ اللهِ بنِ رَواحة:َ يَا زَيدُ زَيدَ
https://dorar.net/arabia/779عَدِي لا أَبَا لَكُمُلا يَلْقَيَنَّكُمُ في سَوْأةٍ عُمَرُوقَولُ عبدِ اللهِ بنِ رَواحة:َ يَا زَيدُ زَيدَ
https://dorar.net/arabia/779]؛ فما قبل الآيةِ حديثٌ عن نبيِّ اللهِ أيوبَ، فاستغنيَ بذلك عن ذِكْرِ المخصوصِ بالمدحِ للعِلْمِ به ممَّا سبق، كأنَّه
https://dorar.net/arabia/827[277] يُنظر: ((المَعاجِم اللُّغويَّة وطرق تَرْتيبها)) لأحمد بن عبد الله الباتلي (ص: 49). .
https://dorar.net/arabia/3302(لا) النافيةِ؛ نَحْوُ قَولِه تعالَى: إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ [التوبة: 40].(2) حَرفُ نفيٍ
https://dorar.net/arabia/1453تفيد التحقيق مع المضارع أيضًا، ومنه قوله تعالَى: قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ
https://dorar.net/arabia/1471فيه من تَكريرِ العَينِ وزيادةِ الواوِ، ومنه قَولُ عُمرَ رَضِيَ الله عنه: (اخشَوشِنوا وتَمَعْدَدوا
https://dorar.net/arabia/2168به البَلوى ويَقَعُ لكَثيرٍ مِنَ النَّاسِ، مِثلُ جَعلِ عُمَرَ رَضِيَ الله عنه طَلاقَ الثَّلاثِ بلفظٍ واحِدٍ
https://dorar.net/osolfeqh/618إلى اللهِ عَزَّ وجَلَّ.
https://dorar.net/osolfeqh/1657-يَرحَمُكم اللهُ- بثَلاثةٍ منكم إنْ أحبَبتُم، وإنِ انتُدِبَ ثَلاثةٌ منكم، فليَخرُجوا. فقالوا: ما كنَّا
https://dorar.net/h/BewvrO1Mأو الذراع ونحو ذلك؟ لم أرَ فيه نصًّا، والظَّاهِرُ أنَّه جارٍ على اتخاذِ الآنية من ذلك. والله تعالى أعلم
https://dorar.net/feqhia/3327اللَّجنة الَّدائمة)) (22/260). ؛ وذلك لأنَّ اللهَ تعالى حَرَّم المَيْتةَ والدَّمَ ولحمَ الخِنزيرِ
https://dorar.net/feqhia/3570) ((الإشراف)) (1/160-161). ، وابنُ حَزمٍ قال ابن حزم: (كل ما يؤكَلُ لحمُه فلا خلافَ في أنَّه طاهِرٌ؛ قال الله
https://dorar.net/feqhia/45في الجُزءِ المُباحِ، وهو مَذْهَبُ الحَنابِلةِ تَفريقُ الصَّفقةِ عِندَ الحَنابِلةِ لَه ثَلاثُ صوَرٍ: أن يَبيعَ
https://dorar.net/feqhia/7111أو لا؟ فالقَوْلُ قَوْلُ الجاعِلِ، هكذا قالَ المُؤَلِّفُ رَحِمَه اللهُ، وأَطلَقَ، فلو عَمِلَ العامِلُ وأَنْهى
https://dorar.net/feqhia/8276على صاحِبِه، وأن يَسْتوِيا في جَميعِ ما يَسْتَفيدانِ...، وهي عنْدَ مالِكٍ رَحِمَه اللهُ وجَميعِ أصْحابِه
https://dorar.net/feqhia/8338لَه حَدٌّ مُستَقِلٌّ [1031] يُنظر: ((منح الجليل)) لعليش (9/ 278).. . ثالِثًا
https://dorar.net/feqhia/12718الحَنَفيَّةِ [1346] ((المبسوط)) المبسوط (9/140). .الأدِلَّة:ِأوَّلًا: مِنَ الكتابِقال اللهُ
https://dorar.net/feqhia/12790وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ
https://dorar.net/feqhia/3708فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ [النور: 30] وَجهُ الدَّلالةِ
https://dorar.net/feqhia/4024] وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ اللهَ تعالى حَرَّم نِكاحَ البناتِ، وهذه بِنتُه؛ فإنَّها أُنثى مخلوقةٌ مِن مائِه
https://dorar.net/feqhia/4182: أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ قَولُ الله تعالى: وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ
https://dorar.net/feqhia/4264نِسَائِهِمْ المجادلة: 3. وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ اللهَ تعالى خَصَّ الرِّجالَ في الآيةِ بذلك [408
https://dorar.net/feqhia/4824فيها). ((المغني)) (9/497). الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ قَولُه تعالى: لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ
https://dorar.net/feqhia/5618تَعالى: وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ [النساء
https://dorar.net/feqhia/6044الإقطاعَ تَسويغُ الإمامِ مِن مالِ اللهِ شَيئًا لمَن يَراه أهلًا لذلك، وأكثَرُ ما يُستَعمَلُ في الأرضِ
https://dorar.net/feqhia/12003الحكماء)) للقِفْطي (ص: 107)، ((المُعتزِلة)) لجار الله (ص: 48). .لذلك كُلِّه استطاع أولئك القومُ
https://dorar.net/frq/537