). .2- بيانُ قُدرةِ اللهِ عزَّ وجلَّ، وأنَّه لا ينفعُ منه مالٌ ولا بنونَ, وأمَّا مَن غيرُ الله فقد
https://dorar.net/tafseer/3/3). .2- بيانُ قُدرةِ اللهِ عزَّ وجلَّ، وأنَّه لا ينفعُ منه مالٌ ولا بنونَ, وأمَّا مَن غيرُ الله فقد
https://dorar.net/tafseer/3/31- في قوله تعالى: الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ [الفاتحة: 2]، تقديم وصْفِ الله تعالى
https://dorar.net/tafseer/1/1عن الجاحظ )] [أنه أتى على قزَحَ وهو يَخْرِش بَعِيره بمِحْجَنِة] [إن اللّه ضَرَب مَطْعم ابن آدم للدينا
https://dorar.net/ghreeb/2995[إيّضاكم والقُعُودَ بالصُّعُدَات] [ولخَرَجْتُم إلى الصُّعَدَات تَجْأَرُونَ إلى اللّه] [أنه خرج
https://dorar.net/ghreeb/2127اللهِ قُفَّةَ القُفَّة: الزِنْبِيل أو الوِعَاء من خُوص أو نَحْوه لحَمْل البضائع وغيرها
https://dorar.net/arabia/103عَلَّمَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليْه وسلَّمَ أُمَّتَه كلَّ شيءٍ يَنفعُها في أمْرِ دِينِها ودُنياها
https://dorar.net/hadith/sharh/149869عَلَّمَنا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليْه وسلَّمَ الآدابَ العالِيةَ، والأخْلاقَ الفاضِلةَ في كلِّ
https://dorar.net/hadith/sharh/149880شُرِعَتْ صَلاةُ الخَوفِ تَخْفيفًا على المُجاهِدينَ في سَبيلِ اللهِ، ورَفعًا للحَرَجِ والمَشقَّةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/150583الجَهالةِ أو الخِداعِ أو الحُرْمةِ. وفي هذا الحديثِ يَنْهى النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن بَعضِ
https://dorar.net/hadith/sharh/15846أنبَأَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الصَّحابةَ عن كَثيرٍ مِنَ الفِتنِ الَّتي حدَثَتْ
https://dorar.net/hadith/sharh/23634الإسلامِ البِرَّ بالوالِدَينِ، مع التَّحذيرِ مِن عُقوقِهما. وفي هذا الحديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/152076لقدْ وضَع الإسلامُ الحُدودَ الواضِحةَ بين الحَلالِ والحرامِ، وقد أوْضَح النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه
https://dorar.net/hadith/sharh/32918بعضًا بالخيرِ، وبها يَنقطِعُ التَّدابُرُ والتَّشاحُنُ بيْن الخلْقِ، وقد أوْصى النَّبيُّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/892051- قوله: يَسْألُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ
https://dorar.net/tafseer/8/1فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا [الأنبياء: 22]. يُنظر: ((البرهان في علوم القرآن)) للزركشي (3
https://dorar.net/tafseer/12/221- قوله: إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللهِ فيه تأكيدُ الجملة بـ(إنَّ)؛ لأنَّ
https://dorar.net/tafseer/2/261- قولُه تعالى: فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ
https://dorar.net/tafseer/16/22، مثل التحصيل، وله الكتاب المشهور بداية المجتهد ونهاية المقتصد، قال عنه الذهبي: "كتاب بداية المجتهد
https://dorar.net/history/event/2321والعارُ؟!قاله بعضُ الحُكَماءِ [8529] ((مجمع الأمثال)) لأبي الفضل الميداني (1/69
https://dorar.net/alakhlaq/2604فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ تَذكيرٌ لهم بنِعَمِ اللهِ تعالى عليهم، وكيف قابَلوها بالكُفرانِ، وأعْرَضوا
https://dorar.net/tafseer/36/13التعريف بموضوع الكتاب إنَّ مِن أعظَمِ نِعَمِ اللهِ تعالى على عبادِه أنْ بعثَ إليهم رسُلًا
https://dorar.net/article/1928وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ
https://dorar.net/tafseer/9/25في أنها نبوءات، لا يمكن لهم أن يحملوها على غيره صلى الله عليه وسلم؛ إذ موسى وعيسى كانا نبيين إلى بني إسرائيل فقط
https://dorar.net/adyan/539، واللهُ جَلَّ وعَلا مُنَزَّهٌ عن ذلك؛ لأنَّه غَنيٌّ لذاتِه الغِنى المُطلَقَ؛ قال الشِّنقيطيُّ
https://dorar.net/osolfeqh/480هذه القاعِدةُ، وقد رَوى هذا الطُّوسِيُّ عن أبي عيسى الجُهَنيِّ قال: قال أبو عَبدِ اللهِ عليه السَّلامُ
https://dorar.net/frq/1855على ما اقتضاهُ تَكذيبُهم بالبعثِ مِن تَكذيبِهم القرآنَ، ومَن جاء به وقال: إنَّه وحْيٌ مِن اللهِ تَعالى، وهذه
https://dorar.net/tafseer/69/6إهلاكَ المصلِحين ظُلمٌ عظيمٌ، والمرادُ: تنزيهُ اللهِ تعالى عن ذلك بالكُلِّيَّةِ بتَصْويرِه بصورةِ
https://dorar.net/tafseer/11/22)) (7/ 96). .وقال ابنُ الجَوزيِّ: (اليأسُ: القَطعُ على أنَّ المَطلوبَ لا يتَحَصَّلُ؛ لتَحقيقِ
https://dorar.net/alakhlaq/5194)، ومسلم (2563) مطوَّلًا من حديثِ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه. . قيل: معناهما واحِدٌ، وعَطفُ
https://dorar.net/alakhlaq/3396/194). عن الحَسَنِ قال: (لا غِيبةَ إلَّا لثلاثةٍ: فاسِقٍ مجاهِرٍ بالفِسقِ، وذي بِدعةٍ، وإمامٍ
https://dorar.net/alakhlaq/4657