موسوعة أصول الفقه

المراجع المعتمدة اعتماد منهجية الموسوعة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 198 ). زمن البحث بالثانية ( 0.019 )

1 - الارتِباطِ بسَبَبٍ مُعَيَّنٍ وبَينَ عَدَمِ الارتِباطِ به، كالخُروجِ في صَلاةِ العيدِ إلى المُصَلَّى.

2 - الجَوامِعِ أو غيرها، وصَلاةِ الجَماعةِ، وصَلاةِ العيدَينِ، وصَدَقةِ التَّطَوُّعِ، والنِّكاحِ، والوِترِ.

3 - )) لابن دقيق العيد (2/53)، ((البحر المحيط)) للزركشي (1/389). .أمثِلةُ المَندوباتِ.

4 - الزَّوائِدِ في صَلاةِ العيدَينِ بأنَّه يُكَبِّرُ تِسعَ تَكبيراتٍ: سِتَّةٌ مِنَ الزَّوائِدِ وثَلاثةٌ.

5 - )) لبهاء الدين السبكي (2/129). .مِثالُه: استِعمالُ لَفظِ (الصَّلاةِ) في الدُّعاءِ، والعَلاقةُ بَينَهما.

6 - عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ؛ لأنَّه المُتَبادِرُ إلى الفَهمِ؛ فإن تَعَذَّرَ حُمِلَ على الحَقيقةِ اللُّغَويَّةِ.

7 - الشَّرعيِّ؛ فوُجوبُ الصَّلاةِ أثَرُ خِطابِ الشَّارِعِ، وهذا الخِطابُ هو قَولُه: وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ.

8 - الوارِدُ بجَعلِ الدُّلوكِ سَبَبًا لوُجوبِ الصَّلاةِ المَدلولِ عليه بقَولِ اللهِ تعالى: أَقِمِ الصَّلَاةِ.

9 - : الأفعالُ الشَّرعيَّةُ، وهي ما يَتَوقَّفُ حُصولُها ومَعرِفتُها على الشَّرعِ، كالصَّلاةِ وغيرِها.

10 - للتَّكليفِ بالصَّلاةِ والصَّومِ. ومِنها الذُّكوريَّةُ، وهي شَرطٌ للتَّكليفِ بالجُمُعةِ، ومِنها الإقامةُ.

11 - العِبادةِ، كما لو قال: أوجَبتُ عليك الصَّلاةَ والزَّكاةَ، ثُمَّ قال: نَسختُ الزَّكاةَ. كما اتَّفقوا على أنَّ.

12 - على ذلك: النَّهيُ عن صَومِ يَومِ العيدِ، والصَّلاةِ في الأرضِ المَغصوبةِ، والبَيعِ وقتَ النِّداءِ للجُمعةِ، وبَيعِ.

13 - : أنتَ أخونا ومَولانا)) [2149] أخرجه البخاري (2699). .قال ابنُ دَقيقِ العيدِ: (قَولُه.

14 - ، فالرُّكوعُ جُزءٌ مِنَ الصَّلاةِ داخِلٌ في حَقيقَتِها، فهو رُكنٌ مِن أركانِها بخِلافِ الطَّهارةِ، فهي خارِجةٌ.

15 - [2757] يُنظر: ((التقرير والتحبير)) لابن أمير الحاج (1/65). .ومِثالُه: كُلُّ صَلاةٍ لا بُدَّ.