الموسوعة التاريخية

عدد النتائج ( 2508 ). زمن البحث بالثانية ( 0.007 )

العام الهجري : 1347 الشهر القمري : ذي القعدة العام الميلادي : 1929
تفاصيل الحدث:

هو ضيدان بن خالد بن فيصل بن حزام بن مانع آل حثلين، شيخ قبيلة العجمان، ومن قادة الإخوان (إخوان من طاع الله) الذين شاركوا مع الملك عبد العزيز في نشرِ الدعوة وتوحيد البلاد. إلا أنه اختلف معه حولَ استخدام المخترعات الحديثة، كالهاتف والبرقيات، ومرونتِه في التعامُل مع دول وفئات يرى ابن حثلين أنَّه من الخطأ التعامُلُ معهم؛ لانحرافهم عن الدينِ الصَّحيحِ، وقد انضَمَّ ابن حثلين مع زعماء الإخوان فيصل الدويش، وسلطان بن بجاد، وأعلنوا انشقاقَهم على الملك، وزاد من حِدَّة خلاف ضيدان مع الملك عبد العزيز منعُه من شَنِّ غارات على بادية العراق. إلَّا أن ضيدان مع ذلك لم يشارِكْ زعماء الإخوان في معركة السبلة، وكان في هجرة الصرار على مقربة من الأحساء، فلما دعاه عبد الله بن جلوي أمير الأحساء لمقابلته امتنع، فوجه إليه ابنَه فهدًا، فتقابلا في العوينة وقُتِلَ ضيدان في خيمة فهد ابن جلوي الذي قَتَل أحد العجمان بعد قَتْلِه لضيدان، وتولى زعامة العجمان بعد ضيدان ابنُ عمه نايف بن حثلين.

العام الهجري : 648 الشهر القمري : محرم العام الميلادي : 1250
تفاصيل الحدث:

كان لسقوط بيت المقدس في أيدي المسلمين سنة642 هـ (1244م) صدى كبير في أوروبا فأخذت أوروبا تجَهِّزُ لحملة صليبيةٍ جديدةٍ كبيرةٍ هي الحملةُ الصليبية السابعة للاستيلاءِ على مصر, حيثُ إنهم أدركوا بعد هزيمةِ حَملتِهم الصليبية الخامسةِ على مصر، ثم هزيمتهم في معركة الحربيَّة عند غزة، وضياع بيت المقدس منهم، أنَّ مِصرَ هي التي تمثل مركزَ قُوَّة المسلمين وقلعة التصدِّي لطموحاتِهم في الاستيلاءِ على بيتِ المقدسِ والشَّرق, وكان لويس التاسع ملك فرنسا الذي عُرِفَ لاحقًا بالقديس لويس، من أشد المتحمِّسين لقيام تلك الحملة، فراح يروِّجُ لها في أنحاء أوروبا. خرج لويس التاسع قاصدًا الديار المصرية في جموعٍ عظيمة فسار عن بلاده بأموالٍ جزيلة وأُهبة عظيمة، وأرسى بعكَّا وانبثَّ أصحابُه في جميع بلاد الساحل. فلمَّا استراحوا جاؤوه حاشدينَ حافلين وساروا في البحرِ إلى دمياط ومَلَكوها بغيرِ تَعَب ولا قتالٍ؛ لأنَّ أهلَها لَمَّا بلَغَهم ما الفرنجُ عليه من القوة والكثرة والعُدَّة الكاملة هالهم أمرُهم فرحلوا عنها مخفِّين. فوصل إليها الفرنجُ ولَقُوها خالية عن المقاتلين مليئةً بالأرزاق والسِّلاح، فدخلوها وغَنِموا ما فيها من الأموال. وكان الملكُ الصالح أيوب بن الملك الكامل صاحبُ مصر يومئذ بالشَّامِ يحاصر مدينة حمص. فلمَّا سَمِعَ بمقدم الفرنج رحل عن حمصَ وسار مسرعًا إلى الديار المصرية ومرض في الطريقِ وعند وصوله إلى المنصورة وافاه مقدَّمو دمياط الذين أخلوها منهزمين، فلما قيل له ما صنعوا لأنَّهم فرُّوا عنها من غير أن يباشروا حربًا وقتالًا، عظم ذلك عليه فأمر بصَلبِهم وكانوا أربعة وخمسين أميرًا فصُلِبوا كما هم بثيابِهم ومناطِقِهم وخفافِهم. ثم مات من الغدِ في الخامس عشر من شعبان. وتولَّى تدبير المملكة الأمير عزُّ الدين المعروف بالتركمانيِّ، وهو أكبر المماليك الترك. وكان مرجعه في جميع ذلك ممَّا يعتمده من الأمور إلى حظيَّة الملك الصالح أيوب المسمَّاة شجرة الدرِ،ّ وكانت تركية داهيةَ الدَّهرِ لا نظير لها في النساءِ حُسنًا، وفي الرجال حزمًا. فاتفقا على تمليك الملك المعظم توران شاه بن الملك الصالح. وكان يومئذٍ بحِصن كيفا من ديارِ بكر, فسار إلى الدِّيار المصريَّة وبايعوه وحَلَفوا له وسَلَّموا إليه مُلكَ أبيه. وفي مطلع سنة 648 سيَّرَ لويس التاسع ألفي فارس نحو المنصورة ليجسَّ بهم ما عليه المصريون من القوَّة. فلَقِيَهم طرفٌ مِن عسكر المسلمينَ فاقتتلوا قتالًا ضعيفًا فانهزم المسلمون بين أيديهم فدخل الفرنجُ المنصورةَ ولم ينالوا منها نيلًا طائلًا؛ لأنهم حَصلوا في مضايق أزقَّتِها وكان العامَّةُ يقاتلونهم بالحِجارة والآجُرِّ والتراب وخيولهم الضَّخمة لم تتمكَّن من الجولان بين الدُّروبِ، وكان القائد لعسكر المسلمين فخر الدين عثمان المعروف بابن شيخ الشيوخ أحد الأمراء المصريين شيخًا كبيرًا، أحاط به الفرنجُ وهو في الحمام يصبغُ لحيَتَه فقتلوه هناك. وعادوا إلى لويس التاسع وأعلموه بما تمَّ لهم مع ذلك العسكر وبالمدينة. فزاد طمعه وطمَعُ من معه من البطارقة ظانِّينَ أنه إذا كان الالتقاء خارج الجدران بالصحراء لم يكن للمسلمين عليهم مقدرة. فعبَّى جيوشه وسار بهم طالبًا احتلال أرض مصر. فصبر المصريون إلى أن عبر الفرنج الخليجَ مِن النيل المسمى أشموم طناح وهو بين البرَّين: برِّ دمياط وبرِّ المنصورة. في ليلة الأربعاء الثالث من محرم رحل الفرنج بأسرِهم من منزلتهم وانحدرت مراكِبُهم في البحر قبالةَ المسلمين، فركب المسلمونَ أقفيَتَهم، بعد أن عَدَّوا برَّهم واتبعوهم، فطلع صباحُ نهار يوم الأربعاء وقد أحاط بهم المسلمون، وبَلَوا فيهم سيوفَهم، واستولوا عليهم قتلًا وأسرًا، وكان معظمُ الحرب في فارسكور، فبلغت عدة القتلى عشرةَ آلاف في قَولِ المقِلِّ، وثلاثين ألفًا في قولِ المكثر، وأُسِرَ من خيَّالة الفرنج ورجالتهم المقاتلة، وصناعهم وسُوقتِهم، ما يناهِزُ مائة ألف إنسان، وغَنِمَ المسلمون من الخيل والبغال والأموال ما لا يحصى كثرةً، واستُشهِدَ من المسلمين نحو مائة رجل، وأبلت الطائفةُ البحرية لاسيما بيبرس البندقداري في هذه النوبة بلاءً حسنًا، وبان لهم أثرٌ جميل، والتجأ الملك الفرنسيُّ وعِدَّة من أكابر قومه إلى تل المنية، وطلبوا الأمانَ فأمَّنهم الطواشي جمال الدين محسن الصالحي، ونزَلوا على أمانه، وأُخِذوا إلى المنصورة، فقُيِّد الملك الفرنسي بقيدٍ مِن حديدٍ واعتُقِلَ في دار القاضي فخر الدين إبراهيم بن لقمان كاتبِ الإنشاء، التي كان ينزل بها من المنصورةِ ووكَلَ بحفظه الطواشي صبيح المعظمي، واعتُقِلَ معه أخوه، وأجرى عليه راتبًا في كل يوم، وتقَدَّم أمر الملك المعظم توران شاه لسيف الدين يوسف بن الطودي أحد من وصل معه من بلاد الشرق بقَتلِ الأسرى من الفرنج، وكان سيفُ الدين يُخرِجُ كُلَّ ليلة منهم ما بين الثلاثمائة والأربعمائة ويَضرِبُ أعناقَهم ويرميهم في البحر، حتى فَنُوا بأجمعهم، ورحل السلطانُ من المنصورة، ونزل بفارسكور وضرب بها الدهليزَ السلطاني، وعَمِلَ فيه برجًا من خَشَبٍ.

العام الهجري : 633 العام الميلادي : 1235
تفاصيل الحدث:

قام الأسبان بقيادة فرديناند الثالث ملك قشتالة بالاستيلاء على قرطبة وحوَّلوا جامعها إلى كنيسة.

العام الهجري : 1095 الشهر القمري : شوال العام الميلادي : 1684
تفاصيل الحدث:

استطاع القائد العثماني القرمي سليم كيراي أن يهزم سوبياسكي ملك بولونيا في معركة كامانيجة.

العام الهجري : 1098 الشهر القمري : شوال العام الميلادي : 1687
تفاصيل الحدث:

قام العثمانيون بهزيمة ملك بولونيا سوبياسكي هزيمة كبيرة، وذلك قرب قلعة كامانيجة.

العام الهجري : 825 الشهر القمري : رجب العام الميلادي : 1422
تفاصيل الحدث:

في شهر رجب ورد الخبر على السلطان بخروج الأمير إينال نائب صفد عن الطاعة، وكان سبب خروجه عن الطاعة أنه كان من جملة مماليك الملك الظاهر ططر، ربَّاه صغيرًا، ثم ولاه نيابة قلعة صفد بعد سلطنته، فلما قام الملك الأشرف برسباي بعد الملك الظاهر ططر بالأمر ولى إينال نيابة صفد، وبلغه خلع ابن أستاذه الملك الصالح محمد من السلطنة، فشَقَّ عليه ذلك، وأخذ في تدبيرِ أمره، واتَّفق مع جماعة على العصيان، وخرج عن الطاعة، وأفرج عمن كان محبوسًا بقلعة صفد، وهم: الأمير يشبك أنالي المؤيدي الأستادار، ثم رأس نوبة النوب، والأمير إينال الجكمي أمير سلاح ثم نائب حلب، والأمير جلبان أمير آخور أحد مقدَّمي الألوف، وقبض على من خالفه من أمراء صفد وأعيانها، ففي الحال كتب السلطان الملك الأشرف للأمير مقبل الحسامي الدوادار حاجب حجاب دمشق باستقراره في نيابة صفد، وأن يستمِرَّ إقطاع الحجوبية بيده حتى يتسلم صفد، ثم كتب إلى الأمير تنبك ميق نائب الشام أن يخرج بعسكر دمشق لقتال إينال، ثم ورد على السلطان الأشرف كتاب الأمير تنبك ميق نائب الشام بمجيء الأمير إينال الجكمي، ويشبك أنالي، وجلبان أمير آخور إليه من صفد طائعين للسلطان، وكان من خبر هؤلاء وإينال نائب صفد أنه لما قدم عليه الأمير مقبل الدوادار بعساكر دمشق انهزم إلى قلعة صفد إلى يوم الاثنين رابع شوال، فنزل إليه إينال بمن معه، بعد أن ترددت الرسل بينهم أيامًا كثيرة، فتسلم أعوان السلطان قلعةَ صفد في الحال، وعندما نزل إينال أمر الأمير مقبل أن تفاض عليه خلعة السلطان ليتوجه أميرًا بطرابلس، وكان قد وعد ذلك، لما ترددت الرسل بينهم وبينه مرارًا حتى استقرَّ الأمر على أن يكون إينال من جملة أمراء طرابلس، وكتب له السلطان أمانًا ونسخةَ يمين فانخدع الخمول ونزل من القلعة، فما هو إلا أن قام بلبس الخلعة وإذا هم أحاطوا به وقيَّدوه وعاقبوه أشد عقوبة على إظهار المال، ثم قتلوه وقتلوا معه مائة رجل ممن كان معه بالقلعة، وعلَّقوهم بأعلاها.

العام الهجري : 249 العام الميلادي : 863
تفاصيل الحدث:

خرج عبد الرحمن بن الأمير محمَّد إلى حصون ألبة والقلاع؛ وكان القائِدُ عبد الملك بن العباس؛ فافتتَحها، وقتَل الرجال، وهدَمَ البُنيان؛ وانتقل في بسائطِها من موضع إلى موضع يحطِمُ الزروع، ويقطَعُ الثمار. وأخرج أردون بن إذفونش أخاه إلى مضيق الفجِّ ليقطع بالمُسلمين، ويتعرَّضَهم فيه؛ فتقَدَّم عبد الملك فقاتَلَهم على المَضِيقِ، حتى هزمهم وقتَلَهم وبدَّدَهم؛ ثم وافَتْهم بقيَّة العساكر، وأظلَّتهم الخيلُ من كل الجهات؛ فصبر أعداءُ الله صبرًا عظيما؛ ثم انهزموا. ومنح الله المسلمينَ أكتافَهم، فقُتِلوا قتلًا ذريعًا، وقُتِل لهم تسعة عشر قومسًا من كبار قوَّادهم.

العام الهجري : 348 العام الميلادي : 959
تفاصيل الحدث:

خرج مُحمَّدُ بنُ ناصر الدولة بن حمدان في سَريَّةٍ نحوَ بلاد الروم، وكانت الرومُ قد وصلوا إلى الرَّها وحرَّان فأسروا أبا الهيثمِ ابنَ القاضي أبي الحُصَين وسَبَوا وقتلوا، وفي هذه السنة مات مَلِكُ الروم وطاغيتُهم الأكبر بالقُسطنطينية، وأقعَدَ ابنَه مكانَه، ثم قُتِلَ ونُصِبَ في الملك غيرُه، وفي هذه السَّنَة وصلت الرومُ إلى طرسوس فقتلوا جماعةً وفَتَحوا حِصنَ الهارونية وخَرَّبوا الحِصنَ المذكورَ وقَتَلوا أهلَه، ثم كَرَّت الرومُ إلى ديار بكر ووصَلوا ميافارقين، فعَمِلَ في ذلك الخَطيبُ عبد الرحيم بن نباتة الخُطَبَ الجهاديَّة؛ لتحميس الناسِ على الجهادِ ضِدَّ الرُّومِ.

العام الهجري : 435 العام الميلادي : 1043
تفاصيل الحدث:

سيَّرَ المَلِكُ أبو الفتح مودود بنُ مسعود بن سبكتكين عَسكَرًا مع حاجِبٍ له إلى نواحي خراسان، فأرسل إليهم داود أخو طغرلبك- وهو صاحِبُ خراسان- ولَدَه ألب أرسلان في عسكرٍ، فالتَقَوا واقتتلوا فكان الظَّفَرُ للمَلِك ألب أرسلان، وعاد عسكَرُ غزنة مُنهَزمًا، وفي صَفَر سار جمعٌ مِن الغز إلى نواحي بست، وفعلوا ما عُرِفَ منهم من النَّهبِ والشَّرِّ، فسَيَّرَ إليهم أبو الفتح مودود عسكرًا، فالتَقَوا بولاية بست، واقتتلوا قتالًا شديدًا انهزم الغزُّ فيه، وظَفِرَ عسكر مودود، وأكثروا فيهم القَتلَ والأَسْر.

العام الهجري : 665 الشهر القمري : ربيع الآخر العام الميلادي : 1267
تفاصيل الحدث:

هو زعيمُ القبيلة الذهبية بركة خان بن جوجي بن جنكيز خان في بلاد القفجاق، وهو ابنُ عم هولاكو، وقد أسلم بركة خان وزوجته ججك  سنة 655، وكان يحِبُّ العلماء والصالحين ومن أكبَرِ حَسَناتِه كَسرُه لهولاكو وتفريقُ جنوده، وكان يناصِحُ الملكَ الظاهِرَ ويعَظِّمُه ويُكرِمُ رسُلَه إليه، ويُطلِقُ لهم شيئًا كثيرًا، وقد اتَّفَق معه على حربِ هولاكو، في سنة إحدى وستين وقد قام في الملكِ بعده بعضُ أهل بيته وهو منكوتمر بن طغان بن بابو بن تولى بن جنكيزخان، وكان على طريقتِه ومنوالِه، ولله الحمد.

العام الهجري : 718 العام الميلادي : 1318
تفاصيل الحدث:

انقَرَضت دولةُ بني قطلمش ملوك قونية، وذلك أنَّ عِزَّ الدين اسيكاوس بن كيخسرو لما مات سنة 677 ترك ابنَه مسعودًا، فولَّاه أبغا بن هولاكو سيواس وغيرها، واستبَدَّ معين الدين سليمان برواناه على ركن الدين قلج أرسلان ابن كيخسرو بقيصرية ثم قتَلَه، ونصب ابنَه غياث الدين كيخسرو، فعزله أرغون بن أبغا، وولي ابن عمه مسعود بن كيكاوس، فأقام مسعودٌ حتى انحل أمره وافتقر، وبقي المُلكُ بالروم للتتر إلَّا ملك بني أرتنا، فإنه بقيَ بسيواس.

العام الهجري : 720 العام الميلادي : 1320
تفاصيل الحدث:

قام ناصِرُ الدين خسروخان بقتل قُطبِ الدين الخلجي لَمَّا خاف منه، فقام هو بأمر الدولةِ، وكان يميل إلى الهنادك؛ لذا فإن المُسلِمينَ كَرِهوه وتمنَّوا الخلاص منه، ثم بايعه الأمراءُ إلَّا تغلق شاه في السند فإنه أعلن الخلافَ، وسار إليه وقَتَله أيضًا فلم يَدُمْ في ملكه سوى أربعة أشهر، فكان خسروخان هذا آخِرَ ملوك الخلجيين، وكان تغلق هذا استعان بكشلوخان أمير الملتان ضِدَّ الجيش الذي أرسله خسروخان ضده فانهزم جيشُ خسروخان وتسَلَّم تغلق المُلكَ وتلقَّبَ بغياث الدين، فكان أول ملوك دولة آل تغلق.

العام الهجري : 1264 الشهر القمري : شوال العام الميلادي : 1848
تفاصيل الحدث:

هو الشاه محمد بن عباس القاجاري الشيعي، شاه إيران في الفترة من 23 أكتوبر 1834 إلى وفاته سنة 1848، ينتمي إلى سلالة القاجاريين التي حكمت بلاد فارس بين عامي 1779 و1925. وهو ابنُ عباس ميرزا، ابن فتح علي شاه وولي عهده. خلَفَ محمد شاه جَدَّه في الحكم. ثم ثار عليه عمُّه علي ميرزا. توفِّيَ محمد شاه يوم الثلاثاء 6 شوال من هذا العام  ودام ملكُه أربع عشرة سنة وثلاثة أشهر، وكان ابنه ناصر الدين ميرزا ولي العهد الذي تولى بعد وفاة والده ملك إيران.

العام الهجري : 105 الشهر القمري : رجب العام الميلادي : 723
تفاصيل الحدث:

تَوَلَّى هِشامٌ الخِلافَةَ بعدَ وَفاةِ أَخيهِ يَزيد بن عبدِ الملك وبِعَهْدٍ منه إليه بذلك.

العام الهجري : 468 الشهر القمري : ذي القعدة العام الميلادي : 1076
تفاصيل الحدث:

مَلَكَ نَصرُ بن محمودِ بن صالحِ بن مرداس مَدينةَ منبج، وأَجلَى عنها الرُّومَ.