الموسوعة التاريخية

عدد النتائج ( 2999 ). زمن البحث بالثانية ( 0.005 )

العام الهجري : 635 العام الميلادي : 1237
تفاصيل الحدث:

بعد اغتيال محمد بن يوسف بن هود انهارت دولتُه وانتهت، فقامت في غرناطة دولةُ بني نصر من بني الأحمر بعد أن تحرَّرَت من سيطرة بني هود, بزعامة أبي عبد الله بن يوسف بن نصر, ودولة بني الأحمر هي آخرُ دول الطوائفِ في الأندلس.

العام الهجري : 830 الشهر القمري : ربيع الآخر العام الميلادي : 1427
تفاصيل الحدث:

في شهر ربيع الآخر قَدِمَ الخبر بتشتت أهل المدينة النبوية، وانتزاحهم عنها؛ لشدة الخوف وضياع أحوال المسجد النبوي، وقلة الاهتمام بإقامة شعائر الله فيه، منذ كانت كائنة المدينة، فرُسِم الأمير بكتمر السعدي أحد أمراء العشرات إلى المدينة فأخذ في تجهيز حالِه.

العام الهجري : 952 الشهر القمري : شعبان العام الميلادي : 1545
تفاصيل الحدث:

استولى العثمانيون على تلمسان بقيادة حسن بن خير الدين بربروسا، وذلك في أواسط شعبان، وأخرج منها الأمير أحمد ابن الأمير عبد الله ووزيره منصور بن أبي غانم ولَحِقا بدبدو، واستمرَّت تلمسان في يد العثمانيين إلى أواسط صدر المائة الثالثة عشرة.

العام الهجري : 1235 العام الميلادي : 1819
تفاصيل الحدث:

جاء تركي بن عبد الله بن محمد بن سعود، فدخل الدرعيَّةَ وتخلَّصَ من ابن مَعمَر، وانتقل إلى الرياض وجعلها مقرًّا لحُكمِه، فقَدِمَت حملاتٌ عثمانية أجبرته على الخروجِ مِن الرياض، واتجه إلى الجنوب وظَلَّ في بلدة الحلوة ثلاثَ سَنَواتٍ يجمَعُ الأنصار.

العام الهجري : 1420 الشهر القمري : ربيع الأول العام الميلادي : 1999
تفاصيل الحدث:

حَكَمَت محكمةُ أمن الدولة في تركيا على عبد الله أوجلان بالقتل، وصادقت محكمةُ التمييز على الحُكم، ولكنَّ محكمة أمن الدولة التركية حوَّلت قرار القتل إلى الأشغال الشاقَّة المؤَبَّدة مدى الحياةِ عقِبَ إلغاءِ البرلمان التركي عقوبةَ القتل في البلادِ من عام 2002م.

العام الهجري : 25 العام الميلادي : 645
تفاصيل الحدث:

بعدَ أن تَوَلَّى عُثمانُ بن عفَّانَ الخِلافةَ، وكان عَمرَو بن العاصِ هو أَميرُ مِصْرَ مِن قِبَلِ عُمَر بن الخطَّاب، فَعُيِّنَ بدلًا عنه عبدُ الله بن سعدِ بن أبي السَّرْحِ، عَيَّنَهُ على مِصْرَ وخَراجَها، وأَمَرَهُ كذلك بالانْسِياحِ في أفريقيا والتَّوَغُّلِ فيها واسْتِكمالِ الفُتوحِ.

العام الهجري : 786 الشهر القمري : ربيع الأول العام الميلادي : 1384
تفاصيل الحدث:

خُلِعَ السُّلطانُ أبو العباس أحمد المستنصر بن إبراهيم بن أبي الحسن المريني مَلِكُ المغرب صاحب فاس ونُفي إلى غرناطة، وبُويع بدلًا منه أبو فارس موسى بن أبي عنان المتوكل على الله، وكان مقيمًا بالأندلس، وتولى الوزير مسعود بن ماساي الأمورَ.

العام الهجري : 955 العام الميلادي : 1548
تفاصيل الحدث:

لما استولى السلطان أبو عبد الله محمد الشيخ على مراكش وصَفَت له أعمالها، طَمِحت نفسُه للاستيلاء على بقيةِ بلاد المغرب وأمصاره، وقَطْعِ الوطاسيين من سائر أقطاره، فجمع الجموعَ وتقدَّم بها إلى أعمال فاس، وكان أوَّلُ ما ملك منها مكناسة الزيتون؛ فإنه افتتحها بعد حصارٍ وقتال كبير.

العام الهجري : 1433 الشهر القمري : شوال العام الميلادي : 2012
تفاصيل الحدث:

قُتِل رئيسُ هيئةِ إفتاءِ أهلِ السُّنة مهدي الصميدعي رحمه الله وثلاثةٌ من عناصِرِ حِمايَتِه بسبب تفجيرِ سيارةٍ مفخَّخة استهدَفَت موكِبَه غرْبَ بغدادَ. ووقع الانفجارُ لدى خروجِ الصميدعي من مسجد عمر المختار في مِنطَقة حي اليرموك، غربَ بغدادَ، بعد أدائِه صلاةَ العيدِ.

العام الهجري : 916 الشهر القمري : جمادى الأولى العام الميلادي : 1510
تفاصيل الحدث:

من أقوى الأسباب التي هيأت للإسبان احتلال طرابلس الغرب ضعفُ الحامية فيها، وانصراف الناس إلى تنمية المال، وإلى مُتَع الحياة عن الاهتمام بتقوية الجيش وتحصين القلاع، ومن المناسبات التي انتهزها الإسبان للتعجيل باحتلال طرابلس، أنه في هذه سنة وقع خلاف بين أحمد الحفصي وبين والده الناصر، فذهب إلى الإسبان يستنجد بهم على أبيه، فاستعد الإسبان لغزو طرابلس، فجهزوا 120 قطعة بحرية، وانضم إليها سفن أخرى من مالطة، وشُحنت بخمسة عشر ألف جندي من الإسبان، وثلاثة آلاف من الإيطاليين والمالطيين. وفي 8 من ربيع الآخر أقلع الأسطول من فافينيانا، ومرَّ بجزيرة قوزو بمالطة فتزود منها بالماء، وانضمَّ إلى الجيش خبير مالطي اسمه جوليانو بيلا، له معرفة بطرابلس. وقد أعدت هذه الحملة بإشراف نائب ملك صقلية، وبإعانة الجيوش الصقلية والإيطالية. وقد تسربت أخبار هذه الحملة إلى طرابلس قبل تحركها بنحو شهر، فأخذ الناس في الهجرة منها إلى غريان، وتاجورة، ومسلاتة، وأخذوا معهم كل ما كان مهمًّا من أموالهم، وما أمكنهم من أثقال متاعهم، ولم يبقَ بالمدينة إلا المحاربون، وبعض السكان الذين لم يقدروا على الفرار، وانحازوا إلى قصر الحكومة والجامع الكبير، وصعد المحاربون فوق الأسوار وعلى القلاع.  نزلت جيوش الإسبان في القوارب وكانت بقيادة بييترو نافارو، وفي الصباح، بدأ الهجوم وأطلقت السفن مدافعها على الأسوار وقصر الحكومة. ونزل الجيش المكلف بمنع المسلمين من الاتصال بالمدينة إلى البر بجهة سيدي الشعاب لمنع الاتصال بالمدينة. واندفع الجيش الإسباني نحو المدينة تحميه مدافع الأسطول، فاحتل البرج القائم على باب العرب وبعض الأسوار، وتمكن الإسبان من فتح باب النسور، واتصل الجيش الخارجي بالجيش الداخلي واستبسل الطرابلسيون في الدفاع، وجاء في رسالة القائد نافارو أنه لم يخلُ موضِعُ قَدَمٍ في المدينة من قتيلٍ، ويقَدَّر عدد القتلى بخمسة آلاف، والأسرى بأكثر من ستة آلاف، وتغلَّب الإسبان على مقاومة المسلمين العنيفة، واحتُلَّ قصر الحكومة عَنوةً، وقد حَمِيَ وطيس المعركة حينما تمكَّن حامل العلم الإسباني من نصبِه على برج القصر. وأبدى من التجؤوا إلى الجامع الكبير مقاومة شديدة، فقُتِل منهم نحو ألفي طرابلسي بين رجال ونساء وأطفال. وقتل من الإسبان ثلاثمائة رجل، وكان من بين الموتى كولونيل كبير في الجيش، وأميرال الأسطول، وقبل أن تغرب شمس يوم 18 من ربيع الآخر من هذه السنة، سقطت مدينة طرابلس في يد الإسبان، بعد أن أريقت دماء الطرابلسيين في كل بقعةٍ منها، ولكثرة القتلى فقد أُلقيت جثثُهم في صهاريج الجوامع وفي البحر، وأُحرق بعضها بالنار. وأقام نائب البابا احتفالات الفرح بسقوط هذه المدينة العربية الإسلامية في أيدي النصارى. وأرسل القسيس أمريكو دامبواس رئيس منظمة فرسان القديس يوحنا إلى فرديناند ملك إسبانيا تهنئة، ويرجوه أن يتابع فتوحاته في إفريقية. وعلى الجانب الآخر فقد استاء المسلمون لهذا الاحتلال، وقابله الطرابلسيون المقيمون في الإسكندرية إذ ذاك بإحراق فندق للإسبان في المدينة. انتهز الطرابلسيون المعسكِرون خارج السور غياب القائد الإسباني نافارو وأسطوله، وانقضُّوا على المدينة وتسلَّقوا سورها، ولكنهم لم يوفَّقوا فرجعوا أدراجَهم, وهو ما دفع محمد بن حسن الحفصي إلى إعانة طرابلس، فجمع جيشًا كبيرًا بقيادة محمد أبي الحداد قائد توزر، وكان من أكبر قواده، ووصل طرابلس ونزل خارج السور، وانضم إلى هذا الجيش المحاربون الطرابلسيون، وهاجموا المدينة في ذي الحجة من هذه السنة, ولكنهم لم يظفروا منها بطائل. وظل يحكم طرابلس فرسان القديس يوحنا حتى سنة 936 (1530م) عندما منحها شارل الخامس إمبراطور الإمبراطورية الرومانية لهم، الذين صاروا يعرفون في ذلك الوقت بفرسان مالطا.

العام الهجري : 2 الشهر القمري : رمضان العام الميلادي : 624
تفاصيل الحدث:

شرع الله سُبحانه وتعالى زكاةَ الفِطرِ, وهي واجبةٌ على كُلِّ مُسلمٍ حُرٍّ أو عبدٍ، ذَكَرٍ أو أُنثى، صغيرٍ أو كبيرٍ مِنَ المسلمين قادرٍ عليها. والحِكمةُ منها تَطهيرُ الصَّائمِ ممَّا عسى أن يكونَ قد وقع فيه أثناءَ الصِّيامِ مِن لَغْوٍ أو رَفَثٍ، وإعانةٌ للفقراءِ على إدخالِ السُّرورِ عليهم في يومِ العيدِ.

العام الهجري : 252 الشهر القمري : رمضان العام الميلادي : 866
تفاصيل الحدث:

قرر المعتزُّ قتلَ المستعين، فكتب إلى محمد بن عبد الله بن طاهر أن يسلِّمَه إلى سيما الخادمِ، وكتب محمَّد في ذلك إلى الموكَّلين به بواسط فقَتلوه، ثم جاؤوا برأسه والمعتَزُّ يلعب الشطرنجَ، فقيل: هذا رأسُ المخلوعِ، فقال: ضعوه هنالك، ثم فَرَغ من لَعِبِه ودعا به فنظر إليه، ثم أمر بدَفنِه.

العام الهجري : 1429 الشهر القمري : صفر العام الميلادي : 2008
تفاصيل الحدث:

قامت العديدُ من الصحفِ العِبريةِ ومن بينها (يديعوت أحرونوت)، و(معاريف) بنشر رسومٍ مُسيئةٍ للرسولِ محمدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وبادَرَ الفِلَسْطينيونَ بوقفِ اشتراكاتهم في الصحف احتجاجًا على إعادة نشر الرسوم، وأبدَوْا غضبَهم الشديدَ لقيام الصحيفة بنشر تلك الرسومِ، وطالبوها بالاعتذارِ وعدم إعادة نشرِها.

العام الهجري : 1429 الشهر القمري : جمادى الأولى العام الميلادي : 2008
تفاصيل الحدث:

قدَّم رئيسُ الوُزَراء الموريتاني زَين ولد زيدان استقالتَه من منصِبِه، بعد عامٍ من تولِّيه، وقَبِل الرئيسُ سيدي ولد الشيخ عبد الله استقالةَ ولد زيدان أثناءَ استقبالِه له دون توضيحِ أسبابِ الاستقالةِ، ثم عيَّن مكانَه يحيى ولد أحمد الواقِفَ الأمينَ العامَّ لرئاسةِ الجمهورية.

العام الهجري : 1433 الشهر القمري : رجب العام الميلادي : 2012
تفاصيل الحدث:

تُوفِّي الأميرُ نايفُ بنُ عبد العزيز رحمه الله وليُّ العهدِ السعودي ونائبُ رئيسِ مجلسِ الوُزراء ووزيرُ الداخلية، عن عمرٍ يناهز (83) عامًا، وذلك بعد أنْ غادر جُدَّةَ إلى جنيف بسويسرا لإجراءِ بعضِ الفُحوصات الطِّبِّية، وتَمَّت الصَّلاةُ عليه بالمسجدِ الحَرامِ بمكَّة المكرمة.