الموسوعة التاريخية

عدد النتائج ( 3066 ). زمن البحث بالثانية ( 0.006 )

العام الهجري : 1391 الشهر القمري : ذي القعدة العام الميلادي : 1972
تفاصيل الحدث:

ظهَرت شخصيةُ عيدي أمين كقائدٍ للجيش سنة 1384هـ، وهو ضابطٌ مسلِم تدرَّب في إسرائيلَ، وهو ذو طبيعةٍ استبدادية، تأثَّر بشَخصيَّة عبد الناصر، فقام بانقلابٍ ضدَّ ميلتون أوبوتي، وتسلَّم على إثْره الحكْمَ، وفَرَّ أبوتي إلى تَنزانيا التي رفضَت الاعترافَ بحُكْم عيدي أمين، قام عيدي أمين بعدَّةِ إجراءاتٍ، كان من شأْنِها إثارةُ القوى الصَّليبية والصُّهيونية ضِدَّه؛ فقد قام بطَرْد البَعثة الإسرائيلية مِن أوغندا وسجَن بعضَ أفرادها؛ إذ كانت تَتصرَّف بحُرِّية متناهيةٍ، وقامت إسرائيلُ بعمَلية نوعيةٍ أنقَذَت لها أفرادَ بَعثتها الموقوفينَ في مطار عنتيبي، وقام عيدي أمين بالحدِّ مِن نشاط الإرساليات النَّصرانية، وأعدَم أحد القساوسةِ، واتَّجه لنشْر الدعوة الإسلاميَّةِ، فزاد تَعدادُ المسلمين في أيامه، وأعلَن عيدي أمين انضمامَ أوغندا لمنظَّمة المؤتمر الإسلاميِّ.

العام الهجري : 1434 الشهر القمري : ربيع الآخر العام الميلادي : 2013
تفاصيل الحدث:

خرج مئاتُ الآلافِ من مسلِمي إثيوبيا في مظاهراتٍ كبيرةٍ بالعاصمة الإثيوبيَّة أديس أبابا وعدةِ مدنٍ أُخرى؛ استجابةً لدعوةِ ناشِطين في حركة "ليُسمع صوتُنا" الإثيوبية، وطالَبوا بحقِّهم في ممارسةِ شعائِرِهم الدينية دونَ تدخُّلِ الحكومة. ومنذ عامٍ أطلَق المسلِمون كلَّ أسبوعٍ دعوةً للحكومةِ إلى الالتزامِ بالدُّستور الإثيوبي الذي يحرِّم عليها التدخُّلَ في شؤونِ الأديان. وازداد غضبُ المسلمين بعد اعتقالِ اللجنةِ الممثِّلةِ لمَطالِبِهم لدى الحكومة، وبعد ظهورِ فيلم على القناة الرسمية الإثيوبية يتَّهِمُهم بالإرهاب دون إدانةٍ من المَحكمةِ. ورفض مسلِمُو إثيوبيا جميعَ التُّهم الموجَّهة إليهم من الحكومة. وبحسبِ الإحصاءات الرسميَّة فإنَّ عدد المسلمين يبلُغ نحو (34%) من تَعدادِ إثيوبيا، الذي يبلُغ حوالَي (85) مليون نسمة، كما نظَّم آلافُ المسلمين مظاهراتٍ متفرِّقةً من وقتٍ لآخرَ في العاصمة الإثيوبية ضدَّ تشجيعِ الحكومةِ لطائِفَةِ الأحباش!

العام الهجري : 1443 الشهر القمري : جمادى الآخرة العام الميلادي : 2022
تفاصيل الحدث:

وُلِد الشَّيخُ صالح بمدينةِ البَكيريَّةِ بمِنطَقةِ القصيمِ عام 1350 هـ، تخرَّج في كليَّةِ الشَّريعةِ بالرِّياضِ عام 1379هـ، وعَمِل بعدَ تخرُّجِه سكرتيرًا وملازِمًا قضائيًّا لمفتي الدِّيارِ السُّعوديَّةِ السَّابقِ الشَّيخِ محمَّدِ بنِ إبراهيمَ آل الشَّيخِ، ثمَّ مُساعًدا لرئيسِ المحكمةِ الكُبرى في الرِّياضِ، ثمَّ صار رئيسًا للمَحكَمةِ عام 1384هـ، حصل على رسالةِ الماجستيرِ مِن المعهدِ العالي للقَضاءِ عامَ1389هـ،ثمَّ عُيِّنَ قاضي تمييزٍ وعُضوًا في الهيئةِ القضائيَّةِ العُليا.
وفي عام 1402هـ عُيِّنَ رئيسًا للهيئةِ الدَّائمةِ في المجلِسِ الأعلى للقَضاءِ، ثمَّ رئيسًا للمَجلِسِ في الهيئةِ العامَّةِ والدَّائمةِ، واستمرَّ كذلك حتى العام 1430هـ.
كان عضوًا في هيئةِ كبارِ العُلَماءِ، وعُضوًا في رابطةِ العالَمِ الإسلاميِّ، وكان إمامًا وخطيبًا.
توفِّيَ رحمه اللهُ عن عُمرٍ ناهز 90 عامًا بعد مُعاناةٍ مع المرَضِ.

العام الهجري : 537 العام الميلادي : 1142
تفاصيل الحدث:

خرجَ مِن الرومِ عَسكَرٌ كثير إلى الشَّامِ، فحصروا الفرنجَ بأنطاكيةَ، فخرج صاحِبُها واجتمع بمَلِك الرومِ وأصلَحَ حالَه معه، وعاد إلى مدينةِ أنطاكيةَ ومات في رمضانَ، ثمَّ إنَّ مَلِكَ الرُّومِ بعد أن صالحَ صاحِبَ أنطاكيةَ سار إلى طرابلس فحَصَرَها ثمَّ سار عنها.

العام الهجري : 634 العام الميلادي : 1236
تفاصيل الحدث:

حاصرت التتار إربل بالمجانيق ونقبوا الأسوارَ حتى فتحوها عَنوةً فقَتَلوا أهلها وسَبَوا ذراريهم، وامتنعت عليهم القلعةُ مُدَّةً، وفيها النائبُ من جهة الخليفة، فدخل فصلُ الشتاء فأقلعوا عنها وانشَمَروا إلى بلادهم، وقيل إنَّ الخليفة جهَّزَ لهم جيشًا فانهزم التتار.

العام الهجري : 857 الشهر القمري : جمادى الأولى العام الميلادي : 1453
تفاصيل الحدث:

عرَضَ السلطان محمد بن مراد الثاني على إمبراطور القسطنطينية أن يسلِّمَها كي لا تصابَ بأذًى ولا يحِلَّ بالأهالي النكبات، وتعهَّد السلطان بحمايةِ العقائد وإقامةِ الشعائر، فرفض الإمبراطورُ ذلك، فقام السلطانُ بمحاصرة المدينة من الجانب الغربي من البَرِّ بجنود يزيد عددهم على مائتين وخمسين ألف مقاتل، ومن جهة البحر بمائة وثمانين سفينة بحرية، وأقام المدافِعَ حول الموقع، وكان من أهمِّها وأشهرها المدفعُ العظيم الذي صمَّمه له المجري أوربان خِصِّيصَى للسلطان، وهذا المدفَعُ كان يحتاج إلى سبعمائة شخص لجَرِّه، ويرمي كرة حجرية وزنها اثنا عشر رطلًا لمسافة ألف وستمائة متر، كما قام السلطان بنقل سبعين سفينة حربية إلى القرن الذهبي على ألواحٍ خشبية مسافة تقرُبُ من عشرة كيلومترات، وبهذا أحكم الحصارَ على القسطنطينية التي كان موقعُها يعطيها القوةَ؛ فهي محاطة بالمياه البحرية في ثلاث جبهات: مضيق البسفور، وبحر مرمرة، والقرن الذهبي الذي كان محميًّا بسلسلة ضخمة جدًّا تتحكم في دخول السفن إليه، بالإضافةِ إلى ذلك فإن خطينِ من الأسوار كانت تحيطُ بها من الناحية البرية من شاطئ بحر مرمرة إلى القرن الذهبي، يتخلَّلها نهر ليكوس، وكان بين السورين فضاءٌ يبلغ عرضه 60 قدمًا ويرتفِعُ السور الداخلي منها 40 قدمًا وعليه أبراجٌ يصل ارتفاعها إلى 60 قدمًا، وأمَّا السور الخارجيُّ فيبلغ ارتفاعُه قرابة خمس وعشرين قدمًا، وعليه أبراج موزَّعة مليئة بالجند، وبدأ الحصارُ يوم الجمعة السادس والعشرين ربيع الأول، ولكن كل المحاولات البحرية كانت تبوء بالفشل بسبب تلك السلاسل، أمَّا في البَرِّ فتمكنت المدافِعُ العثمانية من فتحِ ثغرة في الأسوار البيزنطية عند وادي ليكوس في الجزء الغربي من الأسوار، فاندفع إليها الجنودُ العثمانيون بكلِّ بسالة محاولينَ اقتحام المدينة من الثغرة، كما حاولوا اقتحامَ الأسوار الأخرى بالسلالم التي ألقَوها عليها، ولكِنَّ المدافعين عن المدينة بقيادة جستنيان استماتوا في الدفاعِ عن الثغرة والأسوار، واشتَدَّ القتال بين الطرفين، وكانت الثغرةُ ضيقة وكثرةُ السهام والنبال والمقذوفات على الجنود المسلمين، ومع ضيقِ المكان وشدة مقاومة الأعداء وحلول الظلام أصدر الفاتِحُ أوامره للمهاجمين بالانسحاب بعد أن أثاروا الرعب في قلوب أعدائهم متحيِّنين فرصة أخرى للهجوم، ثم لما رأى السلطان الفاتح أن المحاولات البحرية لا تجدي، أمر بنقل السفن الحربية برًّا إلى القرن الذهبي على الألواح الخشبية المدهونة بالزيت والدهون، وهذا العمل كان من معجزات ذلك الزمان في سرعته وكيفيته؛ حيث تم نقل سبعين سفينة في ليلة واحدة مسافة ثلاثة أميال برًّا خلف هِضاب غلطة وصولًا إلى القرن الذهبي، وبهذا تمكَّنوا من الالتفاف على السلسلة, واستمر العثمانيون في دكِّ نقاط دفاع المدينة وأسوارها بالمدافع، وحاولوا تسلُّق أسوارها، وفي الوقت نفسِه انشغل المدافِعونَ عن المدينة في بناء وترميم ما يتهدَّمُ من أسوار مدينتهم وردِّ المحاولات المكثفة لتسلُّق الأسوار مع استمرار الحصار عليهم، كما وضع العثمانيون مدافِعَ خاصة على الهضاب المجاورة للبسفور والقرن الذهبي، مهمتها تدمير السفن البيزنطية والمتعاوِنة معها في القرن الذهبي والبسفور والمياه المجاورة؛ مِمَّا عرقل حركةَ سُفُن الأعداء وأصابها بالشَّللِ تمامًا وحاول العثمانيون بكلِّ طريقة الدخول فحاولوا حفرَ الأنفاق تحت الأسوار لكنَّها كانت تبوء بالفشلِ، وحاولوا صنع أبراج خشبية أعلى من أسوار المدينة دون كلل ولا تعب، وكانت المدفعية العثمانية لا تنفكُّ عن عملها في دكِّ الأسوار والتحصينات، وتهدمت أجزاءٌ كثيرة من السور والأبراج وامتلأت الخنادق بالأنقاض، وبقي الهجومُ مكثفًا وخصوصًا القصف المدفعي على المدينة، حتى إن المدفع السلطاني الضخم انفجر من كثرة الاستخدامِ, وعند الساعة الواحدة صباحًا من يوم الثلاثاء 20 جمادى الأولى سنة 857 (29 مايو 1435م) بدأ الهجوم العام على المدينة بعد أن شجَّع السلطانُ المجاهدين ووعدهم بالأعطيات، وانطلق المهاجمون وتسلَّقوا الأسوار وقاتلوا من عارضَهم، وقد واصل العثمانيون هجومهم في ناحية أخرى من المدينة حتى تمكنوا من اقتحام الأسوار والاستيلاء على بعض الأبراج والقضاء على المدافعينَ في باب أدرنة، ورفعت الأعلامُ العثمانية عليها، وتدفَّق الجنود العثمانيون نحوَ المدينة من تلك المنطقة، ولما رأى قسطنطين الأعلامَ العثمانية ترفرف على الأبراج الشمالية للمدينة، أيقن بعدم جدوى الدفاعِ وخلع ملابِسَه حتى لا يُعرَفَ، ونزل عن حصانِه وقاتل حتى قُتِلَ في ساحة المعركةِ، ثم دخل السلطانُ كنيسة آيا صوفيا، ومنع أعمالَ السلب والنهب التي كانت قائمةً، ووصل إلى الكنيسة فأمر المؤذِّنَ أن يؤذِّنَ للصلاةِ وحوَّلها إلى مسجدٍ، وهو المسجِدُ المشهور في إسطنبول، وسمح السلطان للنصارى بتأدية شعائرهم وأعطاهم نصف كنائِسِهم محولًا النصف الآخر لمساجد، وأطلق على القسطنطينية اسمَ إسلامبول، وهي تعني: تخت الإسلام، أو مدينة الإسلام.

العام الهجري : 1386 العام الميلادي : 1966
تفاصيل الحدث:

سار الرَّئيسُ التركي جمال غورسيل على نهجِ مصطفى كمال، خاصةً وأنَّ حُكمَه كان حُكمًا عسكريًّا، ثم إنَّ أوضاعَ الرئيس جمال الصحيَّة ساءت؛ ممَّا دعاه إلى الاعتزالِ قبل انتهاء فترةِ الرئاسة بما يقرُبُ من السنتين، وأُجريت انتخاباتٌ لاختيار رئيسٍ مكانه، فنجح جودت صوناي.

العام الهجري : 89 العام الميلادي : 707
تفاصيل الحدث:

غَزَا مَسلمةُ والعَبَّاس بن الوَليد بن عبدِ الملك الرُّومَ، فافْتَتَح مَسلمةُ حِصْنَ سُورِيَة، وافْتَتَح العَبَّاسُ مَدينَة أذرولية، ثمَّ إنَّ مَسلمةَ قَصَد عَمُّورِيَة فلَقِيَ بها جَمْعًا مِن الرُّوم كثيرًا فهَزَمَهم وافْتَتَح هِرْقَلَة وقَمُونِيَة، وغَزَا العَبَّاس الصَّائِفَة مِن ناحِيَة البَذَنْدُون.

العام الهجري : 730 الشهر القمري : ربيع الآخر العام الميلادي : 1330
تفاصيل الحدث:

في خامِس عشر ربيع الآخر قَدِمَت رسل ريدافرنس في طَلَبِ القُدسِ وبلادِ الساحل، وعِدَّتُهم مائة وعشرون رجلًا، فأنكَرَ السلطانُ الناصِرُ محمد بن قلاوون عليهم وعلى مُرسِلِهم وأهانَهم، ثمَّ رسم بِعَودِهم إلى بلادهم، وقال لهم: لولا أنَّ الرُّسُلَ لا تُقتَلُ لقَتَلْتُكم جميعًا.

العام الهجري : 795 الشهر القمري : ذي الحجة العام الميلادي : 1393
تفاصيل الحدث:

خرج أربعةٌ من رهبان النصارى بمدينة القدس، ودَعَوا الفقهاء لِمناظرتهم، فلما اجتمع الناس لهم جهَروا بالسوء من القول، وصرَّحوا بذم الملة الإسلامية، والإزراء على القائم بها، وأنَّه كذابٌ وساحر، وما الحق إلا في دين عيسى! فقُبِض عليهم وقُتِلوا وحُرقوا بالنار، فكان من الأيام المشهورة بالقدس.

العام الهجري : 962 الشهر القمري : جمادى الآخرة العام الميلادي : 1555
تفاصيل الحدث:

عُقِدت معاهدة أماسيا بين الخليفة سليمان القانوني والدولة الصفوية بإيران؛ لتثبيت الحدود بين الدولتين، بموجِبِها ضُمَّت كل الأراضي الواقعة شمالَ شرق نهر دجلة حتى بحيرة وان إلى الدولة العثمانية كما استقرت عام 955، وبموجِب هذه المعاهدة تخلى الصفويون عن حقوقِهم بالعراق، واعتَرَفوا بها على أنَّها جزءٌ من الدولة العثمانية.

العام الهجري : 1283 الشهر القمري : جمادى الآخرة العام الميلادي : 1866
تفاصيل الحدث:

صدرت لائحةُ مجلس شورى النوَّاب في عهد الخديوي إسماعيل، وكان رئيسُ المجلس ووكيلُه هما اللذان يعيِّنُهما الخديوي دونَ أن يكونَ للمجلس رأيٌ في هذا، وكان عددُ أعضاء المجلس لا يزيدُ على خمسة وسبعين عضوًا, وجديرٌ بالذكر أنَّ هذا المجلس كان من بدايات الأخذِ بالنظام النيابي في مصرَ والعالم الإسلامي.

العام الهجري : 1433 الشهر القمري : رجب العام الميلادي : 2012
تفاصيل الحدث:

تُوفِّي الأميرُ نايفُ بنُ عبد العزيز رحمه الله وليُّ العهدِ السعودي ونائبُ رئيسِ مجلسِ الوُزراء ووزيرُ الداخلية، عن عمرٍ يناهز (83) عامًا، وذلك بعد أنْ غادر جُدَّةَ إلى جنيف بسويسرا لإجراءِ بعضِ الفُحوصات الطِّبِّية، وتَمَّت الصَّلاةُ عليه بالمسجدِ الحَرامِ بمكَّة المكرمة.

العام الهجري : 1435 الشهر القمري : ذي القعدة العام الميلادي : 2014
تفاصيل الحدث:

أصدَرَت الحكومةُ السودانيَّةُ قرارًا بغَلقِ جميعِ المراكزِ الثقافيَّة الإيرانية بها، وطرْدِ الملحَقِ الثَّقافي الإيراني ودبلوماسيِّين آخَرين بعد أن تأكَّد لها أنَّ المركزَ وفُروعَه قد تجاوزوا التَّفويضَ الممنوحَ لهم والاختصاصاتِ التي تُحدِّد الأنشِطَةَ التي يُخوِّلُهم القيامُ بها، وبذلك أصبحَ يُشكِّل تهديدًا للأمنِ الفِكريِّ والأمنِ الاجتماعيِّ بالسودان.

العام الهجري : 1435 الشهر القمري : ذي الحجة العام الميلادي : 2014
تفاصيل الحدث:

قامتِ الحكومة الموريتانية بتغيِيرِ عُطلة نهاية الأسبوع من يومَي الجُمعةِ والسَّبت إلى السَّبت والأَحَد، وندَّد كثيرٌ من الأئمَّةِ والفُقهاء بهذا الأمرِ، وعدُّوه معارِضًا للدُّستور الموريتاني، الذي ينصُّ على أنَّ الإسلام دِينُ الدولةِ والشَّعبِ، وطالَبوا السُّلطاتِ الموريتانيةَ بالتَّراجُعِ الفوريِّ عن هذا القرار المستفِزِّ لمشاعِرِ المسلمين.