الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - عنِ ابنِ عبَّاسٍ في قولِه: {لَا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ} [البلد: 1] قال: مكَّةُ، {وَأَنْتَ حِلٌّ بِهَذَا الْبَلَدِ} [البلد: 2] قال: مكَّةُ {وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ} [البلد: 3] قال: آدَمُ، {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ} [البلد: 4] قال في اعتدالٍ في انتصابٍ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن ثابت أبي المقدام إلا ابنه عمرو بن ثابت
الراوي : سعيد بن جبير | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط
الصفحة أو الرقم : 5/206 التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (12/ 41) (12412) باختلاف يسير، وأبو الشيخ في ((العظمة)) (5/ 1635) بمعناه.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - آدم تفسير آيات - سورة البلد مناقب وفضائل - مكة شرفها الله تعالى
|أصول الحديث

2 - أن عمرَ قال للجاريةِ التي أحرقَ سيدها فرجَها : اذهبِي، فأنتِ حرّةٌ لوجهِ اللهِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عمر بن عيسى ليس بالقوي
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الصغير للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 3/211 التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (3/181)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (8657)، والحاكم (2856)
التصنيف الموضوعي: ديات وقصاص - من قتل عبده أو مثل به عتق وولاء - الإحسان إلى العبيد عتق وولاء - صيغ العتق عتق وولاء - ما ينال الرجل من مملوكه
|أصول الحديث

3 - عَنْ أَبِي رَافِعٍ قَالَ:كنَّا آلَ العبَّاسِ قد دخَلْنا الإسْلامَ، وكنَّا نَستَخْفي إسْلامَنا، وكنْتُ غُلامًا للعبَّاسِ أنْحِتُ الأقْداحَ، فلمَّا سارَتْ قُرَيشٌ إلى رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يومَ بَدرٍ جعَلْنا نَتوقَّعُ الأخْبارَ، فقدِمَ علينا الضَّمانُ الخُزاعيُّ بالخَبرِ، فوجَدْنا في أنفُسَنا قوَّةً وسَرَّنا ما جاءَنا منَ الخَبرِ مِن ظُهورِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فوَاللهِ إنِّي لَجالِسٌ في صُفَّةِ زَمزَمَ أنْحِتُ الأقْداحَ وعِندي أُمُّ الفَضلِ جالِسةٌ، وقد سَرَّنا ما جاءَنا منَ الخَبرِ مِن ظُهورِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وبلَغَنا عنْ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؛ إذْ أقبَلَ الخَبيثُ أبو لَهبٍ يجُرُّ رِجلَيْه، قد أكْبَتَه اللهُ، وأخْزاهُ لِمَا جاءَه منَ الخَبرِ حتَّى جلَسَ على طُنُبِ الحُجْرةِ، وقالَ النَّاسُ: هذا أبو سُفْيانَ بنُ الحارِثِ قد قدِمَ واجتمَعَ عليه النَّاسُ، فقالَ له أبو لَهبٍ: هلُمَّ إليَّ يا ابنَ أخي، فجاءَ حتَّى جلَسَ بيْنَ يدَيْه، فقالَ: أخْبِرْني عنِ النَّاسِ، قالَ: نعمْ، واللهِ ما هو إلَّا أنْ لَقِينا القَومَ فمَنَحْناهُم أكْتافَنا يَضَعونَ السِّلاحَ منَّا حيثُ شاؤُوا، واللهِ معَ ذلك ما لُمْتُ النَّاسَ، لَقِينا رِجالًا بِيضًا على خَيْلٍ بُلْقٍ ، واللهِ ما تُبْقي شَيئًا، قالَ: فرفَعْتُ طُنُبَ الحُجْرةِ فقُلْتُ: تلك واللهِ المَلائكةُ، قالَ: فرفَعَ أبو لَهبٍ يَدَه، فضرَبَ وَجْهي ضَرْبةً مُنكَرةً، وثاوَرَتْه، وكنْتُ رَجُلًا ضَعيفًا فاحْتَمَلَني فضرَبَ بي الأرْضَ وبرَكَ على صَدْري، وضرَبَني، فقامَتْ أُمُّ الفَضلِ إلى عَمودٍ مِن عُمدِ الخَيْمةِ فأخَذَتْه، وهي تَقولُ: استَضعَفْتَه أنْ غابَ عنه سيِّدُه، وتَضرِبُه بالعَمودِ على رأْسِه، وتُدخِلُه شَجَّةً مُنْكَرةً، وقامَ يجُرُّ رِجلَيْه ذَليلًا، ورَماهُ اللهُ بالعَدَسةِ، فواللهِ ما مكَثَ إلَّا سَبعًا حتَّى ماتَ، فلقدْ تَرَكَه ابْناهُ في بَيْته ثَلاثًا، ما يَدْفِنانِه حتَّى أنْتَنَ، وكانتْ قُرَيشٌ تَتَّقي هذه العَدَسةَ كما تَتَّقي الطَّاعونَ ، حتَّى قالَ لهما رَجُلٌ مِن قُرَيشٍ: وَيْحَكما، ألَا تَسْتَحيانِ أنَّ أباكُما قد أنْتَنَ في بَيْتِه لا تَدْفِنانِه، فقالَا: إنَّنا نَخْشى عَدْوى هذه القَرْحةِ، فقالَ: انطَلِقا فأنا أُعينُكما عليه، فواللهِ ما غَسَّلوه إلَّا قَذْفًا بالماءِ عليه مِن بَعيدٍ ما يَدْنونَ منه، ثمَّ احْتَمَلوه إلى أعْلى مكَّةَ، فأسْنَدوه إلى جِدارٍ، ثمَّ رَضَفوا عليه الحِجارةَ.
خلاصة حكم المحدث : [سكت عنه وقال في المقدمة رواته ثقات احتج بمثله الشيخان أو أحدهما]
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 5502
التصنيف الموضوعي: طب - الطاعون مغازي - غزوة بدر إيمان - الملائكة جنائز وموت - دفن الميت الكافر مغازي - شهود الملائكة وقتالها يوم بدر

4 - عَنْ أَبِي رَافِعٍ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " كنْتُ غُلامًا للعبَّاسِ بنِ عَبدِ المُطَّلِبِ، وكنْتُ قد أسلَمْتُ، وأسلَمَتْ أُمُّ الفَضلِ، وأسلَمَ العبَّاسُ، وكانَ يَكتُمُ إسْلامَه مَخافةَ قَومِه، وكانَ أبو لَهبٍ قد تَخلَّفَ عنْ بَدرٍ، وبعَثَ مَكانَه العاصَ بنَ هِشامٍ، وكانَ له عليه دَينٌ، فقالَ له: اكْفِني هذا الغَزْوَ، وأترُكُ لكَ ما عَليكَ، ففعَلَ، فلمَّا جاء الخَبرُ، وكبَتَ اللهُ أبا لَهبٍ، وكنْتُ رَجُلًا ضَعيفًا أنْحِتُ هذه الأقْداحَ في حُجْرةٍ، فواللهِ إنِّي جالِسٌ في الحُجْرةِ أنْحِتُ أقْداحِي، وعِنْدي أُمُّ الفَضلِ؛ إذِ الفاسِقُ أبو لَهبٍ يجُرُّ رِجلَيْه -أُراه قالَ: عندَ طُنُبِ الحُجْرةِ وكانَ ظَهرُه إلى ظَهْري- فقالَ النَّاسُ: هذا أبو سُفْيانَ بنُ الحارِثِ، فقالَ أبو لَهبٍ: هلُمَّ إليَّ يا ابنَ أخي، فجاء أبو سُفْيانَ حتَّى جلَسَ عِندَه، فجاء النَّاسُ، فقاموا عليهما، فقالَ: يا ابنَ أخي، كيف كانَ أمْرُ النَّاسِ؟ فقالَ: لا شَيءَ، واللهِ ما هو إلَّا أنْ لَقِيناهُم فمَنَحْناهُم أكْتافَنا يَقْتُلونَنا كيف شاؤُوا، ويَأْسِرونَنا كيف شاؤُوا، وايْمُ اللهِ ما لُمْتُ النَّاسَ، قالَ: ولمَ؟ قالَ: رأيْتُ رِجالًا بِيضًا على خَيلٍ بُلْقٍ ، لا واللهِ ما تُبْقى شَيئًا، ولا يَقومُ لها شَيءٌ، قالَ: فرفَعْتُ طَرفَ الحُجْرةِ، فقُلْتُ: واللهِ تلك المَلائكةُ، فرفَعَ أبو لَهبٍ يَدَه، فلطَمَ وَجْهي وثاوَرْتُه، فاحْتَمَلَني فضرَبَ بي الأرْضَ حتَّى نزَلَ إليَّ، فقامَتْ أُمُّ الفَضْلِ فاحتَجَزَتْ، وأخذَتْ عَمودًا مِن عُمدِ الحُجْرةِ فضرَبَتْه به، فعلَّقَتْ في رأْسِه شَجَّةً مُنكَرةً، وقالتْ: يا عَدوَّ اللهِ، استَضعَفْتَه أنْ رأيْتَ سيِّدَه غائبًا عنه، فقامَ ذَليلًا، فواللهِ ما عاشَ إلَّا سَبعَ لَيالٍ حتَّى ضرَبَه اللهُ بالعَدَسةِ فقَتَلَتْه، فلقدْ تَرَكَه ابْناهُ لَيلَتَينِ أو ثَلاثةً ما يَدْفِنانِه حتَّى أنْتَنَ، فقالَ رَجُلٌ مِن قُرَيشٍ لابْنَيهِ: ألَا تَستَحِيانِ أنَّ أباكُما قد أنْتَنَ في بَيتِه؟ فقالَا: إنَّا نَخْشى هذه القَرْحةَ، وكانتْ قُرَيشٌ تَتَّقي العَدَسةَ كما تَتَّقي الطَّاعونَ ، فقالَ رَجُلٌ: انطَلِقا فأنا معَكما، قالَ: فوَاللهِ ما غَسَّلوه إلَّا قَذفًا بالماءِ عليه مِن بَعيدٍ، ثمَّ احْتَمَلوه، فقَذَفوه في أعْلى مكَّةَ إلى جِدارٍ، وقَذَفوا عليه الحِجارةَ.
خلاصة حكم المحدث : [سكت عنه وقال في المقدمة رواته ثقات احتج بمثله الشيخان أو أحدهما]
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 5499
التصنيف الموضوعي: طب - الطاعون إيمان - الملائكة بر وصلة - الحياء جنائز وموت - دفن الميت الكافر جهاد - الأسرى