الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - خَرَجْنَا مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ في غَزْوَةِ تَبُوكَ ، وَسَاقَ الحَدِيثَ وَفِيهِ، ثُمَّ أَقْبَلْنَا حتَّى قَدِمْنَا وَادِي القُرَى ، فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: إنِّي مُسْرِعٌ، فمَن شَاءَ مِنكُم فَلْيُسْرِعْ مَعِي، وَمَن شَاءَ فَلْيَمْكُثْ، فَخَرَجْنَا حتَّى أَشْرَفْنَا علَى المَدِينَةِ، فَقالَ: هذِه طَابَةُ ، وَهذا أُحُدٌ، وَهو جَبَلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ.

2 - خرجنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ غزوةَ تبوك . فأتينا وادي القُرى على حديقةٍ لامرأةٍ. فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم " اخرُصوها " فخرصْناها. وخرَصها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عشرةَ أوسُقٍ . وقال " أحصيها حتى نرجعَ إليك، إن شاء اللهُ " وانطلقْنا. حتى قدمنا تبوكَ . فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم " ستهبُّ عليكم الليلةَ ريحٌ شديدةٌ. فلا يقيمُ فيها أحدٌ منكم. فمن كان له بعيرٌ فليشدَّ عقالَه " فهبتْ ريحٌ شديدةٌ. فقام رجلٌ فحملَته الريح حتى ألقته بجبلي طيِّئْ. وجاء رسولُ ابنِ العَلْماءِ، صاحبُ أيلةٍ ، إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بكتابٍ. وأهدى له بغلةً بيضاءَ. فكتب إليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وأهدى له بُردًا . ثم أقبلنا حتى قدمنا وادي القرى . فسأل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المرأةَ عن حديقتِها " كم بلغ ثمرُها ؟ " فقالت : عشرةُ أوسُقٍ . فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ " إني مُسرعٌ فمن شاء منكم فليُسرِعْ معي. ومن شاء فليمكثْ " فخرجنا حتى أشرفْنا على المدينةِ. فقال " هذه طابةُ . وهذا أحُدٌ. وهو جبلٌ يُحبُّنا ونحبُّه " ثم قال " إنَّ خيرَ دورِ الأنصارِ دارُ بني النجارِ. ثم دارُ بني عبدِالأشهلِ. ثم دارُ بني عبدِالحارث ِبنِ الخزرجِ. ثم دارُ بني ساعدةَ. وفي كلِّ دورِ الأنصارِ خيرٌ " فلحقنَا سعدُ بنُ عبادةَ. فقال أبو أسيدٍ : ألم تر أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خيَّر دورَ الأنصارِ. فجعلنا آخرًا. فأدرك سعدٌ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ. فقال يا رسولَ اللهِ ! خيَّرتَ دورَ الأنصارِ فجعلتَنا آخرًا. فقال " أوليس بحسبِكم أن تكونوا من الخيارِ ". وفي رواية : بهذا الإسناد، إلى قوله " وفي كلِّ دورِ الأنصارِ خيرٌ " ولم يذكر ما بعده من قصةِ سعدِ بنِ عبادةَ. وزاد في حديثِ وهيبٍ : فكتب له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ببحرِهم. ولم يذكر في حديث وهيب : فكتب إليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.

3 - خَرَجْنَا مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ غَزْوَةَ تَبُوكَ فأتَيْنَا وَادِيَ القُرَى علَى حَدِيقَةٍ لاِمْرَأَةٍ فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: اخْرُصُوهَا فَخَرَصْنَاهَا وَخَرَصَهَا رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ عَشَرَةَ أَوْسُقٍ ، وَقالَ: أَحْصِيهَا حتَّى نَرْجِعَ إلَيْكِ، إنْ شَاءَ اللَّهُ، وَانْطَلَقْنَا حتَّى قَدِمْنَا تَبُوكَ فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: سَتَهُبُّ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَةَ رِيحٌ شَدِيدَةٌ، فلا يَقُمْ فِيهَا أَحَدٌ مِنكُم فمَن كانَ له بَعِيرٌ فَلْيَشُدَّ عِقالَهُ فَهَبَّتْ رِيحٌ شَدِيدَةٌ، فَقَامَ رَجُلٌ فَحَمَلَتْهُ الرِّيحُ حتَّى أَلْقَتْهُ بجَبَلَيْ طَيِّئٍ، وَجَاءَ رَسولُ ابْنِ العَلْمَاءِ، صَاحِبِ أَيْلَةَ ، إلى رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ بكِتَابٍ، وَأَهْدَى له بَغْلَةً بَيْضَاءَ، فَكَتَبَ إلَيْهِ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، وَأَهْدَى له بُرْدًا ، ثُمَّ أَقْبَلْنَا حتَّى قَدِمْنَا وَادِيَ القُرَى ، فَسَأَلَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ المَرْأَةَ عن حَدِيقَتِهَا كَمْ بَلَغَ ثَمَرُهَا؟ فَقالَتْ عَشَرَةَ أَوْسُقٍ فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: إنِّي مُسْرِعٌ فمَن شَاءَ مِنكُم فَلْيُسْرِعْ مَعِيَ، وَمَن شَاءَ فَلْيَمْكُثْ فَخَرَجْنَا حتَّى أَشْرَفْنَا علَى المَدِينَةِ، فَقالَ: هذِه طَابَةُ ، وَهذا أُحُدٌ وَهو جَبَلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ، ثُمَّ قالَ: إنَّ خَيْرَ دُورِ الأنْصَارِ دَارُ بَنِي النَّجَّارِ، ثُمَّ دَارُ بَنِي عبدِ الأشْهَلِ، ثُمَّ دَارُ بَنِي عبدِ الحَارِثِ بنِ الخَزْرَجِ، ثُمَّ دَارُ بَنِي سَاعِدَةَ، وفي كُلِّ دُورِ الأنْصَارِ خَيْرٌ فَلَحِقَنَا سَعْدُ بنُ عُبَادَةَ، فَقالَ أَبُو أُسَيْدٍ: أَلَمْ تَرَ أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ خَيَّرَ دُورَ الأنْصَارِ، فَجَعَلَنَا آخِرًا فأدْرَكَ سَعْدٌ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ: يا رَسولَ اللهِ، خَيَّرْتَ دُورَ الأنْصَارِ، فَجَعَلْتَنَا آخِرًا، فَقالَ: أَوَليسَ بحَسْبِكُمْ أَنْ تَكُونُوا مِنَ الخِيَارِ. [وفي رواية]: بهذا الإسْنَادِ، إلى قَوْلِهِ وفي كُلِّ دُورِ الأنْصَارِ خَيْرٌ، وَلَمْ يَذْكُرْ ما بَعْدَهُ مِن قِصَّةِ سَعْدِ بنِ عُبَادَةَ. وَزَادَ في حَديثِ وُهَيْبٍ: فَكَتَبَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ ببَحْرِهِمْ، وَلَمْ يَذْكُرْ في حَديثِ وُهَيْبٍ: فَكَتَبَ إلَيْهِ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ.
 

1 - خَرَجْنَا مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ في غَزْوَةِ تَبُوكَ ، وَسَاقَ الحَدِيثَ وَفِيهِ، ثُمَّ أَقْبَلْنَا حتَّى قَدِمْنَا وَادِي القُرَى ، فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: إنِّي مُسْرِعٌ، فمَن شَاءَ مِنكُم فَلْيُسْرِعْ مَعِي، وَمَن شَاءَ فَلْيَمْكُثْ، فَخَرَجْنَا حتَّى أَشْرَفْنَا علَى المَدِينَةِ، فَقالَ: هذِه طَابَةُ ، وَهذا أُحُدٌ، وَهو جَبَلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أبو حميد الساعدي | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم : 1392 التخريج : أخرجه البخاري (1481) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: سفر - الإسراع إذا قرب من بلده فضائل المدينة - اسم المدينة فضائل المدينة - جبل أحد فضائل المدينة - فضل المدينة مغازي - غزوة تبوك
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

2 - خرجنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ غزوةَ تبوك . فأتينا وادي القُرى على حديقةٍ لامرأةٍ. فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم " اخرُصوها " فخرصْناها. وخرَصها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عشرةَ أوسُقٍ . وقال " أحصيها حتى نرجعَ إليك، إن شاء اللهُ " وانطلقْنا. حتى قدمنا تبوكَ . فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم " ستهبُّ عليكم الليلةَ ريحٌ شديدةٌ. فلا يقيمُ فيها أحدٌ منكم. فمن كان له بعيرٌ فليشدَّ عقالَه " فهبتْ ريحٌ شديدةٌ. فقام رجلٌ فحملَته الريح حتى ألقته بجبلي طيِّئْ. وجاء رسولُ ابنِ العَلْماءِ، صاحبُ أيلةٍ ، إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بكتابٍ. وأهدى له بغلةً بيضاءَ. فكتب إليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وأهدى له بُردًا . ثم أقبلنا حتى قدمنا وادي القرى . فسأل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المرأةَ عن حديقتِها " كم بلغ ثمرُها ؟ " فقالت : عشرةُ أوسُقٍ . فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ " إني مُسرعٌ فمن شاء منكم فليُسرِعْ معي. ومن شاء فليمكثْ " فخرجنا حتى أشرفْنا على المدينةِ. فقال " هذه طابةُ . وهذا أحُدٌ. وهو جبلٌ يُحبُّنا ونحبُّه " ثم قال " إنَّ خيرَ دورِ الأنصارِ دارُ بني النجارِ. ثم دارُ بني عبدِالأشهلِ. ثم دارُ بني عبدِالحارث ِبنِ الخزرجِ. ثم دارُ بني ساعدةَ. وفي كلِّ دورِ الأنصارِ خيرٌ " فلحقنَا سعدُ بنُ عبادةَ. فقال أبو أسيدٍ : ألم تر أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خيَّر دورَ الأنصارِ. فجعلنا آخرًا. فأدرك سعدٌ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ. فقال يا رسولَ اللهِ ! خيَّرتَ دورَ الأنصارِ فجعلتَنا آخرًا. فقال " أوليس بحسبِكم أن تكونوا من الخيارِ ". وفي رواية : بهذا الإسناد، إلى قوله " وفي كلِّ دورِ الأنصارِ خيرٌ " ولم يذكر ما بعده من قصةِ سعدِ بنِ عبادةَ. وزاد في حديثِ وهيبٍ : فكتب له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ببحرِهم. ولم يذكر في حديث وهيب : فكتب إليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو حميد الساعدي | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم : 1392 التخريج : أخرجه البخاري (1481) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: فضائل المدينة - جبل أحد فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مغازي - غزوة تبوك مناقب وفضائل - خير دور الأنصار هبة وهدية - هدية المشرك
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

3 - خَرَجْنَا مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ غَزْوَةَ تَبُوكَ فأتَيْنَا وَادِيَ القُرَى علَى حَدِيقَةٍ لاِمْرَأَةٍ فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: اخْرُصُوهَا فَخَرَصْنَاهَا وَخَرَصَهَا رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ عَشَرَةَ أَوْسُقٍ ، وَقالَ: أَحْصِيهَا حتَّى نَرْجِعَ إلَيْكِ، إنْ شَاءَ اللَّهُ، وَانْطَلَقْنَا حتَّى قَدِمْنَا تَبُوكَ فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: سَتَهُبُّ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَةَ رِيحٌ شَدِيدَةٌ، فلا يَقُمْ فِيهَا أَحَدٌ مِنكُم فمَن كانَ له بَعِيرٌ فَلْيَشُدَّ عِقالَهُ فَهَبَّتْ رِيحٌ شَدِيدَةٌ، فَقَامَ رَجُلٌ فَحَمَلَتْهُ الرِّيحُ حتَّى أَلْقَتْهُ بجَبَلَيْ طَيِّئٍ، وَجَاءَ رَسولُ ابْنِ العَلْمَاءِ، صَاحِبِ أَيْلَةَ ، إلى رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ بكِتَابٍ، وَأَهْدَى له بَغْلَةً بَيْضَاءَ، فَكَتَبَ إلَيْهِ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، وَأَهْدَى له بُرْدًا ، ثُمَّ أَقْبَلْنَا حتَّى قَدِمْنَا وَادِيَ القُرَى ، فَسَأَلَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ المَرْأَةَ عن حَدِيقَتِهَا كَمْ بَلَغَ ثَمَرُهَا؟ فَقالَتْ عَشَرَةَ أَوْسُقٍ فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: إنِّي مُسْرِعٌ فمَن شَاءَ مِنكُم فَلْيُسْرِعْ مَعِيَ، وَمَن شَاءَ فَلْيَمْكُثْ فَخَرَجْنَا حتَّى أَشْرَفْنَا علَى المَدِينَةِ، فَقالَ: هذِه طَابَةُ ، وَهذا أُحُدٌ وَهو جَبَلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ، ثُمَّ قالَ: إنَّ خَيْرَ دُورِ الأنْصَارِ دَارُ بَنِي النَّجَّارِ، ثُمَّ دَارُ بَنِي عبدِ الأشْهَلِ، ثُمَّ دَارُ بَنِي عبدِ الحَارِثِ بنِ الخَزْرَجِ، ثُمَّ دَارُ بَنِي سَاعِدَةَ، وفي كُلِّ دُورِ الأنْصَارِ خَيْرٌ فَلَحِقَنَا سَعْدُ بنُ عُبَادَةَ، فَقالَ أَبُو أُسَيْدٍ: أَلَمْ تَرَ أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ خَيَّرَ دُورَ الأنْصَارِ، فَجَعَلَنَا آخِرًا فأدْرَكَ سَعْدٌ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ: يا رَسولَ اللهِ، خَيَّرْتَ دُورَ الأنْصَارِ، فَجَعَلْتَنَا آخِرًا، فَقالَ: أَوَليسَ بحَسْبِكُمْ أَنْ تَكُونُوا مِنَ الخِيَارِ. [وفي رواية]: بهذا الإسْنَادِ، إلى قَوْلِهِ وفي كُلِّ دُورِ الأنْصَارِ خَيْرٌ، وَلَمْ يَذْكُرْ ما بَعْدَهُ مِن قِصَّةِ سَعْدِ بنِ عُبَادَةَ. وَزَادَ في حَديثِ وُهَيْبٍ: فَكَتَبَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ ببَحْرِهِمْ، وَلَمْ يَذْكُرْ في حَديثِ وُهَيْبٍ: فَكَتَبَ إلَيْهِ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أبو حميد الساعدي | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم : 1392 التخريج : أخرجه البخاري (1481) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: فضائل المدينة - جبل أحد فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مغازي - غزوة تبوك مناقب وفضائل - خير دور الأنصار هبة وهدية - هدية المشرك
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه