الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - احفَهما جميعًا أو انعَلْهما جميعًا وإذا لبِسْتَ فابدَأْ باليُمنى وإذا خلَعْتَ فابدَأْ باليُسرى

2 - دخَل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الخَلاءَ فأتَيْتُه بماءٍ في تَوْرٍ أو رَكْوَةٍ فاستنجى به ومسَح يدَه اليُسرى على الأرضِ فغسَلها ثمَّ أتَيْتُه بإناءٍ فتوضَّأ
 

1 - مَن يسَّر على مُعسِرٍ يسَّر اللهُ عليه في الدُّنيا والآخرةِ

2 - احفَهما جميعًا أو انعَلْهما جميعًا وإذا لبِسْتَ فابدَأْ باليُمنى وإذا خلَعْتَ فابدَأْ باليُسرى

3 - إنَّ هذا الدِّينَ يُسرٌ ولنْ يُشادَّ الدِّينَ أحدٌ إلَّا غلَبه فسدِّدوا وقارِبوا وأبشِروا واستعينوا بالغَدوةِ والرَّواحِ وشيءٍ مِن الدُّلجةِ

4 - أنَّ رجلًا قال: يا رسولَ اللهِ إنَّ الرَّجلَ يعمَلُ العملَ ويُسِرُّه فإذا اطُّلِع عليه، سَرَّه ؟ قال: ( له أجرانِ: أجرُ السِّرِّ وأجرُ العلانيةِ )
خلاصة حكم المحدث : [فيه] حبيب بن أبي ثابت مدلس؛ ولم يصرح بالتحديث. وسعيد بن سنان وثقه أبو داود وأبو حاتم وغيرهما، وقال أحمد: ليس بالقوي في الحديث، وهو من رجال مسلم. وباقي رجاله ثقات.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم : 375
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الأمر بالعلانية وترك السر إحسان - إخفاء العمل إحسان - الإخلاص رقائق وزهد - إظهار عمل العبد وإن أخفاه

5 - دخَل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الخَلاءَ فأتَيْتُه بماءٍ في تَوْرٍ أو رَكْوَةٍ فاستنجى به ومسَح يدَه اليُسرى على الأرضِ فغسَلها ثمَّ أتَيْتُه بإناءٍ فتوضَّأ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم : 1405 التخريج : أخرجه أبو داود (45) باختلاف يسير، والنسائي (50) مختصراً بنحوه، وابن ماجه (358، 473) مفرقاً بنحوه
التصنيف الموضوعي: آداب قضاء الحاجة - الاستطابة والاستجمار والتطهر بالماء وضوء - الوضوء في الأواني والتور وغيرها طهارة - إزالة النجاسات
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

6 - لا تقومُ السَّاعةُ حتَّى تُبعَثَ رِيحٌ حمراءُ مِن قِبَلِ اليَمنِ فيكفِتُ اللهُ بها كلَّ نفسٍ تُؤمِنُ باللهِ واليومِ الآخِرِ وما يُنكِرُها النَّاسُ مِن قلَّةِ مَن يموتُ فيها : مات شيخٌ في بني فُلانٍ وماتَتْ عجوزٌ في بني فُلانٍ ويُسرَى على كتابِ اللهِ فيُرفَعُ إلى السَّماءِ فلا يَبْقى في الأرضِ منه آيةٌ وتَقيءُ الأرضُ أفلاذَ كبِدِها مِن الذَّهبِ والفضَّةِ ولا يُنتفَعُ بها بعدَ ذلك اليومِ يمُرُّ بها الرَّجُلُ فيضرِبُها برِجْلِه ويقولُ : في هذه كان يقتَتِلُ مَن كان قبْلَنا وأصبَحتِ اليومَ لا يُنتفَعُ بها ) قال أبو هُرَيْرَةَ : وإنَّ أوَّلَ قبائلِ العرَبِ فَناءً قُرَيشٌ والَّذي نفسي بيدِه أوشَك أنْ يمُرَّ الرَّجُلُ على النَّعلِ وهي مُلقاةٌ في الكُناسَةِ فيأخُذُها بيدِه ثمَّ يقولُ : كانت هذه مِن نِعالِ قُرَيشٍ في النَّاسِ
خلاصة حكم المحدث : [رجاله ثقات رجال الصحيح، غير عبد الغفار بن عبد الله، ذكره ابن حبان في الثقات، وأورده ابن أبي حاتم ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلا]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم : 6853 التخريج : أخرجه ابن أبي شيبة كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبوصيري (8/144)، وأبو يعلى كما في ((المطالب العالية)) لابن حجر (4/499) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - ذهاب القرآن أشراط الساعة - علامات الساعة الكبرى إيمان - قبض أهل الإيمان
|أصول الحديث

7 - صلَّى بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إحدى صلاتَيِ العَشيِّ - قال ابنُ سيرينَ: سمَّاها لنا أبو هُرَيرةَ فنسيتُ أنا - فصلَّى بنا ركعتينِ ثمَّ سلَّم ثمَّ قام إلى خشبةٍ معروضةٍ في المسجدِ فوضَع يدَه اليُمنى على اليُسرى وشبَّك بينَ أصابعِه واتَّكأ على خشبةٍ كأنَّه غضبانُ قال: وخرَج سَرَعانُ النَّاسِ - قال النَّضرُ: يعني أوائلَ النَّاسِ - فقالوا: أقصُرتِ الصَّلاةُ ؟ ! وفي القومِ أبو بكرٍ وعمرُ فهاباه أنْ يُكلِّماه وفي القومِ رجلٌ في يدِه طولٌ يُقالُ له: ذو اليدينِ فقال: أقصُرتِ الصَّلاةُ أم نسيتَ ؟ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ( لم تقصُرِ الصَّلاةُ ولم أَنْسَ ) فقال للقومِ: ( أكما يقولُ ذو اليدينِ ؟ ) قالوا: نَعم فصلَّى ما كان ترَك ثمَّ سلَّم ثمَّ كبَّر وسجَد مثلَ سجودِه أو أطولَ ثمَّ رفَع رأسَه وكبَّر ثمَّ كبَّر وسجَد مثلَه أو أطولَ ثمَّ رفَع رأسَه ثمَّ كبَّر قال: فربَّما سأَلوا محمَّدًا: ثمَّ سلَّم ؟ فيقولُ: نُبِّئْتُ عن عمرانَ بنِ حصينٍ أنَّه قال: ثمَّ سلَّم لفظُ الخبرِ للنَّضرِ بنِ شُميلٍ عن ابنِ عونٍ

8 - وفَدَتْ وفودٌ إلى معاويةَ في رمضانَ أنا فيهم وأبو هُريرةَ وكان بعضُنا يصنَعُ لبعضٍ الطَّعامَ وكان أبو هُريرةَ يُكثِرُ أنْ يدعوَنا على رَحلِه فقُلْتُ: لو صنَعْتُ طعامًا ثمَّ دعَوْتُهم إلى رَحلي فأمَرْتُ بطعامٍ فصُنِع ثمَّ لقيتُ أبا هُريرةَ مِن العَشيِّ فقُلْتُ: يا أبا هُريرةَ الدَّعوةُ عندي اللَّيلةَ فقال: سبَقْتَني قال: فدعَوْتُهم إلى رَحلي إذ قال أبو هُريرةَ: ألَا أُحامِلُكم أو أُحادِثُكم إنِّي أُحدِّثُكم بحديثٍ مِن حديثِكم يا معشرَ الأنصارِ حتَّى يُدرِكَ الطَّعامُ فذكَر فتحَ مكَّةَ فقال: أقبَل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فدخَل مكَّةَ فبعَث الزُّبيرَ على أحَدِ الجَنبَتينِ وبعَث خالدَ بنَ الوليدِ على اليُسرى وبعَث أبا عُبيدةَ على الحُسَّرِ فأخَذوا الواديَ ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في كَتيبتِه وقد بعَثتْ قريشٌ أوباشًا لها وأتباعًا لها فقالوا: نُقدِّمُ هؤلاء وإنْ كان لهم شيءٌ كنَّا معهم وإنْ أُصيبوا أعطَيْنا ما سأَلوا فنظَر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فرآني فقال: ( يا أبا هُريرةَ اهتِفْ بالأنصارِ، فلا يأتيني إلَّا أنصاريٌّ ) فهتَف بهم فجاؤوا فأحاطوا برسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ( أمَا ترَوْنَ إلى أوباشِ قريشٍ وأتباعِهم ) وضرَب بيدِه اليُمنى ممَّا يلي الخِنصِرَ وسَط اليُسرى وقال: ( احصُدوهم حصدًا حتَّى توافوني بالصَّفا ) قال أبو هُريرةَ: فانطلَقْنا فما يشاءُ أحدٌ منَّا أنْ يقتُلَ مَن شاء منهم إلَّا قتَله وما يوجِّهُ أحدٌ منهم إلينا شيئًا، فقال أبو سُفيانَ: يا رسولَ اللهِ أُبيحَتْ خضراءُ قريشٍ لا قريشَ بعدَ اليومِ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ( مَن أغلَق بابَه فهو آمِنٌ ومَن دخَل دارَ أبي سُفيانَ فهو آمِنٌ ) فأغلَقوا أبوابَهم وجاء رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حتَّى استلَم الحجَرَ وطاف بالبيتِ وفي يدِه قوسٌ وهو آخُذٌ القوسَ وكان إلى جنبِ البيتِ صنمٌ كانوا يعبُدونه فجعَل النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يطعَنُ في جنبِه بالقوسِ ويقولُ: ( جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ) فلمَّا قضى طوافَه أتى الصَّفا فعَلَا حيثُ ينظُرُ إلى البيتِ فجعَل صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يرفَعُ يدَه وجعَل يحمَدُ اللهَ ويذكُرُ ما شاء أنْ يذكُرَه والأنصارُ تحتَه فقال بعضُهم لبعضٍ أمَّا الرَّجلُ فقد أدرَكتْه رغبةٌ في قريتِه ورأفةٌ بعشيرتِه ونزَل الوحيُ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال أبو هُريرةَ: وكان لا يَخفى علينا إذا نزَل الوحيُ ليس أحدٌ منَّا ينظُرُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بل يُطرِقُ حتَّى ينقضيَ الوحيُ فلمَّا قُضي الوحيُ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ( يا معشرَ الأنصارِ قُلْتُم: أمَّا الرَّجلُ فقد أدرَكتُه رغبةٌ في قريتِه ورأفةٌ بعشيرتِه ) قالوا: قد قُلْنا ذاك يا رسولَ اللهِ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ( كلَّا إنِّي عبدُ اللهِ ورسولُه هاجَرْتُ إلى اللهِ وإليكم، المَحْيا محياكم والمَماتُ مماتُكم ) فأقبَلوا يبكون ويقولون: واللهِ ما قُلْنا الَّذي قُلْنا إلَّا ضنًّا باللهِ ورسولِه قال: ( وإنَّ اللهَ ورسولَه يُصدِّقانِكم ويعذِرانِكم )