الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - «إنَّ رُوحَ اللهِ عيسَى ابنِ مَرْيمَ نازِلٌ فيكم، فإذا رَأيْتُموه فاعْرِفوه، رجُلٌ مَرْبوعٌ إلى الحُمْرةِ والبَياضِ، عليه ثَوْبانِ مُمَصَّرانِ، كأنَّ رأسَه يَقطُرُ وإنْ لم يُصِبْه بلَلٌ، فيَدُقُّ الصَّليبَ، ويَقتُلُ الخِنْزيرَ، ويضَعُ الجِزيةَ ، ويَدْعو النَّاسَ إلى الإسْلامِ، فيُهلِكُ اللهُ في زَمانِه المَسيحَ الدَّجَّالَ، وتقَعُ الأمَنةُ على أهْلِ الأرْضِ حتَّى تَرتَعَ الأُسودُ معَ الإبِلِ، والنُّمورُ معَ البقَرِ، والذِّئابُ معَ الغنَمِ، ويَلعبَ الصِّبْيانُ معَ الحَيَّاتِ، لا تَضُرُّهنَّ، فيَمكُثُ أرْبَعينَ سَنةً، ثمَّ يُتوَفَّى، ويُصلِّي عليه المُسلِمونَ».
 

1 - "لمَّا عافَى اللهُ أيُّوبَ أمطَرَ عليه جَرادًا من ذهَبٍ، وقال: أُمطِرَ عليه، قال: فجعَلَ يأخُذُه بيَدِه ويجعَلُه في ثَوبِه، فقيلَ له: يا أيُّوبُ، أما تَشبَعُ؟ قالَ: ومَن يَشبَعُ من رَحمتِكَ؟
خلاصة حكم المحدث : صحيح على شرط البخاري
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 4167
التصنيف الموضوعي: أنبياء - أيوب تفسير آيات - سورة الأنبياء توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه

2 - «إنَّ رُوحَ اللهِ عيسَى ابنِ مَرْيمَ نازِلٌ فيكم، فإذا رَأيْتُموه فاعْرِفوه، رجُلٌ مَرْبوعٌ إلى الحُمْرةِ والبَياضِ، عليه ثَوْبانِ مُمَصَّرانِ، كأنَّ رأسَه يَقطُرُ وإنْ لم يُصِبْه بلَلٌ، فيَدُقُّ الصَّليبَ، ويَقتُلُ الخِنْزيرَ، ويضَعُ الجِزيةَ ، ويَدْعو النَّاسَ إلى الإسْلامِ، فيُهلِكُ اللهُ في زَمانِه المَسيحَ الدَّجَّالَ، وتقَعُ الأمَنةُ على أهْلِ الأرْضِ حتَّى تَرتَعَ الأُسودُ معَ الإبِلِ، والنُّمورُ معَ البقَرِ، والذِّئابُ معَ الغنَمِ، ويَلعبَ الصِّبْيانُ معَ الحَيَّاتِ، لا تَضُرُّهنَّ، فيَمكُثُ أرْبَعينَ سَنةً، ثمَّ يُتوَفَّى، ويُصلِّي عليه المُسلِمونَ».