الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّ نبيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذكَر ناسًا يكونونَ في أمَّتِه يخرُجونَ في فِرقةٍ مِن النَّاسِ سِيماهُم التَّحليقُ هم مِن شِرارِ النَّاسِ أو هم مِن شرِّ الخَلْقِ تقتُلُهم أدنى الطَّائفتَيْنِ إلى الحقِّ

2 - تُفتَحُ يأجوجُ ومأجوجُ ويخرُجونَ على النَّاسِ كما قال اللهُ : {وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ} [الأنبياء: 96] وينحازُ المُسلِمونَ عنهم إلى مَدائنِهم وحصونِهم ويضمُّونَ إليهم مواشيَهم ويشرَبونَ مياهَ الأرضِ حتَّى إنَّ بعضَهم لَيمُرُّ بذلك النَّهَرِ فيقولُ : قد كان ها هنا ماءٌ مرَّةً حتَّى إذا لم يَبْقَ مِن النَّاسِ أحَدٌ إلَّا في حِصنٍ أو مَدينةٍ قال قائلُهم هؤلاءِ أهلُ الأرضِ قد فرَغْنا منهم بقِي أهلُ السَّماءِ قال : ثمَّ يهُزُّ أحَدُهم حربتَه ثمَّ يرمي بها إلى السَّماءِ فترجِعُ إليهم مُخضَّبةً دمًا للبَلاءِ والفتنةِ فبَيْنما هم على ذلك يبعَثُ اللهُ دُودًا في أعناقِهم كنَغَفِ الجرَادِ الَّذي يخرُجُ في أعناقِها فيُصبِحونَ مَوْتى حتَّى لا يُسمَعَ لهم حِسٌّ فيقولُ المُسلِمونَ : ألَا رجُلٌ يَشري لنا نفسَه فينظُرَ ما فعَل هؤلاء العدُوُّ فيتجرَّدُ رجُلٌ منهم لذلك مُحتسِبًا لنفسِه على أنَّه مقتولٌ فيجِدُهم مَوْتى بعضُهم على بعضٍ فيُنادي : يا معشرَ المُسلِمينَ ألَا أبشِروا فإنَّ اللهَ قد كفاكم عدوَّكم فيخرُجونَ عن مدائنِهم وحصونِهم ويُسرِّحونَ مواشيَهم
 

1 - أنَّ نبيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذكَر ناسًا يكونونَ في أمَّتِه يخرُجونَ في فِرقةٍ مِن النَّاسِ سِيماهُم التَّحليقُ هم مِن شِرارِ النَّاسِ أو هم مِن شرِّ الخَلْقِ تقتُلُهم أدنى الطَّائفتَيْنِ إلى الحقِّ

2 - أمَّا أهلُ النَّارِ الَّذينَ هم أهلُها فإنَّهم لا يموتونَ ولا يحيَوْنَ ولكنَّ أُناسًا تُصيبُهم النَّارُ بذُنوبِهم فيُميتُهم حتَّى إذا صاروا فَحمًا أذِن في الشَّفاعةِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم : 7485 التخريج : أخرجه البخاري (6560) مطولاً بنحوه، ومسلم (185) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جهنم - ذكر من يخرج من النار من أهل التوحيد جهنم - صفة عذاب أهل النار قيامة - الشفاعة إحسان - المعاصي والذنوب والآثام وما يتعلق بها مظالم - آثار المعاصي والمظالم على العبد
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

3 - ( أمَّا أهلُ النَّارِ الَّذينَ هم أهلُها فإنَّهم لا يموتونَ فيها ولا يحيَوْنَ ولكِنْ ناسٌ أصابَتْهم النَّارُ بذُنوبِهم أو قال : بخَطاياهم حتَّى إذا كانوا فَحْمًا أُذِن في الشَّفاعةِ فجِيء بهم ضَبائرَ ضَبائرَ فبُثُّوا على أهلِ الجنَّةِ ثمَّ قيل : يا أهلَ الجنَّةِ أفيضوا عليهم قال : فينبُتونَ نباتَ الحِبَّةِ تكونُ في حَميلِ السَّيلِ ) فقال رجُلٌ منِ القومِ : كأنَّه كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالباديَةِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم : 184 التخريج : أخرجه البخاري (6560) بنحوه، ومسلم (185) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جهنم - ذكر من يخرج من النار من أهل التوحيد جهنم - صفة عذاب أهل النار قيامة - الشفاعة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - سعة علم النبي صلى الله عليه وسلم مظالم - آثار المعاصي والمظالم على العبد
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

4 - بينما نحنُ في حائطٍ لبني النَّجَّارِ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وهو على بغلةٍ فحادت به بغلتُه فإذا في الحائطِ أقبُرٌ فقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ( مَن يعرِفُ هؤلاء الأقبُرَ ؟ ) فقال رجلٌ: أنا يا رسولَ اللهِ قال: ( ما هم ؟ ) قال: ماتوا في الشِّركِ قال: ( لولا ألَّا تدافَنوا لدعَوْتُ اللهَ أنْ يُسمِعَكم عذابَ القبرِ الَّذي أسمَعُ منه، إنَّ هذه الأمَّةَ تُبتلى في قبورِها ) ثمَّ أقبَل علينا بوجهِه فقال: ( تعوَّذوا باللهِ مِن عذابِ النَّارِ وعذابِ القبرِ وتعوَّذوا باللهِ مِن الفِتنِ ما ظهَر منها وما بطَن، تعوَّذوا باللهِ مِن فتنةِ الدَّجَّالِ )

5 - بعَث رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أبا قتادةَ الأنصاريَّ على الصَّدقةِ وخرَج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأصحابُه محرِمونَ حتَّى نزَلوا بعُسْفانَ ثنيَّةِ الغزَّالِ فإذا هم بحمارٍ وحشيٍّ فجاء أبو قتادةَ وهو حِلٌّ فنكَّسوا رؤوسَهم كراهيةَ أنْ يُحِدُّوا أبصارَهم فيفطُنَ، فرآه، فركِب فرسَه وأخَذ الرُّمحَ فسقَط منه السَّوطُ فقال: ناوِلْنيه، فقُلْنا: لا نُعينُك عليه بشيءٍ فحمَل عليه فعقَره قال ثمَّ جعَلوا يَشوون منه ثمَّ قالوا: رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بينَ أظهُرِنا - وكان تقدَّمهم - فأتَوْه فسأَلوه فلم يرَ به بأسًا وأظُنُّه قال: معكم منه شيءٌ - شكَّ عبيدُ اللهِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم : 3976 التخريج : أخرجه البزار كما في ((كشف الأستار)) للهيثمي (1101)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (4542)، والطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (3810) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: حج - الحكم في الصيد على المحرم حج - لحم الصيد للمحرم حج - مباحات الإحرام رقائق وزهد - الورع والتقوى علم - حسن السؤال ونصح العالم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

6 - تُفتَحُ يأجوجُ ومأجوجُ ويخرُجونَ على النَّاسِ كما قال اللهُ : {وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ} [الأنبياء: 96] وينحازُ المُسلِمونَ عنهم إلى مَدائنِهم وحصونِهم ويضمُّونَ إليهم مواشيَهم ويشرَبونَ مياهَ الأرضِ حتَّى إنَّ بعضَهم لَيمُرُّ بذلك النَّهَرِ فيقولُ : قد كان ها هنا ماءٌ مرَّةً حتَّى إذا لم يَبْقَ مِن النَّاسِ أحَدٌ إلَّا في حِصنٍ أو مَدينةٍ قال قائلُهم هؤلاءِ أهلُ الأرضِ قد فرَغْنا منهم بقِي أهلُ السَّماءِ قال : ثمَّ يهُزُّ أحَدُهم حربتَه ثمَّ يرمي بها إلى السَّماءِ فترجِعُ إليهم مُخضَّبةً دمًا للبَلاءِ والفتنةِ فبَيْنما هم على ذلك يبعَثُ اللهُ دُودًا في أعناقِهم كنَغَفِ الجرَادِ الَّذي يخرُجُ في أعناقِها فيُصبِحونَ مَوْتى حتَّى لا يُسمَعَ لهم حِسٌّ فيقولُ المُسلِمونَ : ألَا رجُلٌ يَشري لنا نفسَه فينظُرَ ما فعَل هؤلاء العدُوُّ فيتجرَّدُ رجُلٌ منهم لذلك مُحتسِبًا لنفسِه على أنَّه مقتولٌ فيجِدُهم مَوْتى بعضُهم على بعضٍ فيُنادي : يا معشرَ المُسلِمينَ ألَا أبشِروا فإنَّ اللهَ قد كفاكم عدوَّكم فيخرُجونَ عن مدائنِهم وحصونِهم ويُسرِّحونَ مواشيَهم

7 - لَيمُرُّ النَّاسُ على جِسرِ جَهنَّمَ وعليه حَسَكٌ وكلاليبُ وخَطاطيفُ تخطَفُ النَّاسَ يمينًا وشِماًلا وبجَنْبَتَيْهِ ملائكةٌ يقولونَ : اللَّهمَّ سلِّمْ سلِّمْ فمِن النَّاسِ مَن يمُرُّ مِثْلَ الرِّيحِ ومنهم مَن يمُرُّ مِثْلَ الفرَسِ المُجرَى ومنهم مَن يسعى سعيًا ومنهم مَن يمشي مشيًا ومنهم مَن يحبو حَبْوًا ومنهم مَن يزحَفُ زَحْفًا فأمَّا أهلُ النَّارِ الَّذينَ هم أهلُها فلا يموتونَ ولا يحيَوْنَ وأمَّا أناسٌ فيُؤخَذونَ بذُنوبٍ وخطايا فيُحرَقونَ فيكونونَ فَحْمًا ثمَّ يُؤذَنُ في الشَّفاعةِ فيُؤخَذونَ ضِباراتٍ ضِباراتٍ فيُقذَفونَ على نَهَرٍ مِن أنهارِ الجنَّةِ فينبُتونَ كما تنبُتُ الحِبَّةُ في حَميلِ السَّيلِ ) قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( أمَا رأَيْتُم الصَّبغاءَ شجرةً تنبُتُ في الفضاءِ ؟ فيكونُ مِن آخِرِ مَن أُخرِجَ مِن النَّارِ رجُلٌ على شَفَتِها فيقولُ : يا ربِّ اصرِفْ وجهي عنها فيقولُ : عهدَكَ وذِمَّتَكَ لا تسأَلُني غيرَها قال : وعلى الصِّراطِ ثلاثُ شجَراتٍ فيقولُ : يا ربِّ حوِّلْني إلى هذه الشَّجرةِ آكُلُ مِن ثمرِها وأكونُ في ظِلِّها فيقولُ : عهدَكَ وذِمَّتَكَ لا تسأَلُني شيئًا غيرَها قال : ثمَّ يرى أخرى أحسَنَ منها فيقولُ : يا ربِّ حوِّلْني إلى هذه آكُلُ مِن ثمرِها وأكونُ في ظلِّها قال : فيقولُ : عهدَكَ وذمَّتَكَ لا تسأَلُني غيرَها ثمَّ يرى أخرى أحسَنَ منها فيقولُ : يا ربِّ حوِّلْني إلى هذه آكُلُ مِن ثمارِها وأكونُ في ظلِّها قال : ثمَّ يرى سوادَ النَّاسِ ويسمَعُ كلامَهم فيقولُ : يا ربِّ أدخِلْني الجنَّةَ قال أبو نَضْرَةَ : اختلَف أبو سعيدٍ ورجُلٌ مِن أصحابِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال أحَدُهما : فيُدخِلُه الجنَّةَ فيُعطَى الدُّنيا ومِثْلَها وقال الآخَرُ : فيدخُلُ الجنَّةَ فيُعطَى الدُّنيا وعشَرةَ أمثالِها
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم : 7379 التخريج : أخرجه البخاري (7439)، ومسلم (183) مطولاً بلفظ مقارب
التصنيف الموضوعي: قيامة - الشفاعة قيامة - الصراط قيامة - ما جاء في خلود أهل الجنة وأهل النار جنة - آخر من يدخل الجنة قيامة - أهوال يوم القيامة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه