الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - عن عائشةَ قالت ثلاثٌ من النُّبوَّةِ تعجيلُ الإفطارِ وتأخيرُ السَّحورِ ووضعُ الرَّجلِ يدَه اليمنى على اليسرى في الصَّلاةِ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البخاري | المصدر : التاريخ الكبير
الصفحة أو الرقم : 1/32 | خلاصة حكم المحدث : لا نعرف لمحمد سماعا من عائشة | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

2 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا اغتَسَلَ مِن الجَنابةِ، بَدَأَ فتوَضَّأَ وُضوءَه لِلصَّلاةِ، وغَسَلَ فَرْجَه، وقَدَمَيْه، ومَسَحَ يَدَه بالحائِطِ، ثم أفاضَ عليه الماءَ، فكأنِّي أرى أثَرَ يَدِه في الحائِطِ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 25995 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

3 - كان من صفة رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم في قامته : أنه لم يكن بًالطويل البًائن ، ولا المشذب الذاهب - والمشذب : الطول نفسه إلا أنه المخفف - ولم يكن صلى الله عليه وسلم بًالقصير المتردد ، وكان ينسب إلى الربعة ، إذا مشى وحده ولم يكن على حال يماشيه أحد من الناس ينسب إلى الطول إلا طاله رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ، وربما اكتنفه الرجلان الطويلان فيطولهما ، فإذا فارقاه نسب رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم إلى الربعة ، ويقول : نسب الخير كله إلى الربعة ، وكان لونه ليس بًالأبيض الأمهق - الشديد البياض الذي تضرب بياضه الشهبة - ولم يكن بًالآدم ، وكان أزهر اللون . الأزهر : الأبيض الناصع البياض ، الذي لا تشوبه حمرة ولا صفرة ولا شيء من الألوان . وكان ابن عمر كثيرا ما ينشد في مسجد رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ، نعت عمه أبي طالب إياه في لونه حيث يقول : وأبيض يستسقى الغمام بوجهه ، ثمال اليتامى عصمة للأرامل ، ويقول كل من سمعه : هكذا كان صلى الله عليه وسلم ، وقد نعته بعض من نعته بأنه كان مشرب حمرة ، وقد صدق من نعته بذلك ، ولكن إنما كان المشرب منه حمرة ما ضحا للشمس والرياح ، فقد كان بياضه من ذلك قد أشرب حمرة ، وما تحت الثياب فهو الأبيض الأزهر لا يشك فيه أحد ممن وصفه بأنه أبيض أزهر ، فعنى ما تحت الثياب فقد أصاب ، ومن نعت ما ضحا للشمس والرياح بأنه أزهر مشرب حمرة فقد أصاب . ولونه الذي لا يشك فيه : الأبيض الأزهر ، وإنما الحمرة من قبل الشمس والرياح ، وكان عرقه في وجهه مثل اللؤلؤ ، أطيب من المسك الأذفر ، وكان رجل الشعر حسنا ليس بًالسبط ولا الجعد القطط ، كان إذا مشطه بًالمشط كأنه حبك الرمل ، أو كأنه المتون التي تكون في الغدر إذا سفتها الرياح ، فإذا مكث لم يرجل أخذ بعضه بعضا ، وتحلق حتى يكون متحلقا كالخواتم ، ثم كان أول مرة قد سدل ناصيته بين عينيه ، كما تسدل نواصي الخيل ، ثم جاءه جبريل عليه السلام بًالفرق ففرق ، كان شعره فوق حاجبيه ، ومنهم من قال : كان يضرب شعره منكبيه ، وأكثرمن ذلك إذا كان إلى شحمة أذنيه ، وكان صلى الله عليه وسلم ربما جعله غدائر أربعا ، يخرج الأذن اليمنى من بين غديرتين يكتنفانها ، ويخرج الأذن اليسرى من بين غديرتين يكتنفانها ، وتخرج الأذنان ببياضهما من بين تلك الغدائر كأنها توقد الكواكب الدرية من سواد شعره ، وكان أكثر شيبه في الرأس في فودي رأسه ، والفودان : حرفا الفرق ، وكان أكثر شيبه في لحيته فوق الذقن ، وكان شيبه كأنه خيوط الفضة يتلألأ بين ظهري سواد الشعر الذي معه ، وإذا مس ذلك الشيب الصفرة - وكان كثيرا ما يفعل - صار كأنه خيوط الذهب يتلألأ بين ظهري سواد الشعر الذي معه ، وكان أحسن الناس وجها ، وأنورهم لونا ، لم يصفه واصف قط بلغتنا صفته ، إلا شبه وجهه بًالقمر ليلة البدر ، ولقد كان يقول : من كان يقول منهم : لربما نظرنا إلى القمر ليلة البدر فنقول : هو أحسن في أعيننا من القمر ، أزهر اللون : نير الوجه ، يتلألأ تلألؤ القمر ، يعرف رضاه وغضبه في سروره بوجهه ، كان إذا رضي أوسر فكأن وجهه المرآة ، وكأنما الجدر تلاحك وجهه ، وإذا غضب تلون وجهه واحمرت عيناه . قال : وكانوا يقولون : هو صلى الله عليه وسلم كما وصفه صاحبه أبو بكر الصديق رضي الله عنه : أمين مصطفى للخير يدعو كضوء البدر زايله الظلام ، ويقولون : كذلك كان ، وكان ابن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كثيرا ما ينشد قول زهير بن أبي سلمى حين يقول لهرم بن سنان : لو كنت من شيء سوى بشر كنت المضيء لليلة البدر ، فيقول عمر ومن سمع ذلك : كان النبي صلى الله عليه وسلم كذلك ، ولم يكن كذلك غيره . وكذلك قالت عمته عاتكة بنت عبد المطلب بعدما سار من مكة مهاجرا فجزعت عليه بنو هاشم فانبعثت تقول : عيني جودا بًالدموع السواجم على المرتضى كالبدر من آل هاشم ، على المرتضى للبر والعدل والتقى وللدين والدنيا بهيم المعالم ، على الصادق الميمون ذي الحلم والنهى ، وذي الفضل والداعي لخير التراحم . فشبهته بًالبدر ونعتته بهذا النعت ، ووقعت في النفوس لما ألقى الله تعالى منه في الصدور . ولقد نعتته وإنها لعلى دين قومها ، وكان صلى الله عليه وسلم أجلى الجبين ، إذا طلع جبينه من بين الشعر أو اطلع في فلق الصبح أو عند طفل الليل أو طلع بوجهه على الناس - تراءوا جبينه كأنه ضوء السراج المتوقد يتلألأ . وكانوا يقولون : هو صلى الله عليه وسلم ، كما قال شاعره حسان بن ثابت : متى يبد في الداج البهيم جبينه يلح مثل مصبًاح الدجى المتوقد ، فمن كان أو من قد يكون كأحمد نظام لحق أو نكال لملحد ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم واسع الجبهة ، أزج الحاجبين سابغهما ، والحاجبًان الأزجان : هما الحاجبًان المتوسطان اللذان لا تعدو شعرة منهما شعرة في النبًات والاستواء من غير قرن بينهما ، وكان أبلج ما بين الحاجبين حتى كأن ما بينهما الفضة المخلصة . بينهما عرق يدره الغضب ، لا يرى ذلك العرق إلا أن يدره الغضب ، والأبلج : النقي ما بين الحاجبين من الشعر ، وكانت عيناه صلى الله عليه وسلم نجلاوان أدعجهما . والعين النجلاء : الواسعة الحسنة ، والدعج : شدة سواد الحدقة ، لا يكون الدعج في شيء إلا في سواد الحدق ، وكان في عينيه تمزج من حمرة ، وكان أهدب الأشفار حتى تكاد تلتبس من كثرتها ، أقنى العرنين ؛ والعرنين : المستوي الأنف من أوله إلى آخره ، وهو الأشم ، كان أفلج الأسنان أشنبها ؛ قال : والشنب : أن تكون الأسنان متفرقة فيها طرائق مثل تعرض المشط ، إلا أنها حديدة الأطراف ، وهو الأشر الذي يكون أسفل الأسنان كأنه ماء يقطر في تفتحه ذلك وطرائقه ، وكان يتبسم عن مثل البرد المنحدر من متون الغمام ، فإذا افتر ضاحكا افتر عن مثل سناء البرق إذا تلألأ ، وكان أحسن عبًاد الله شفتين ، وألطفه ختم فم ، سهل الخدين صلتهما ، قال : والصلت الخد : هو الأسيل الخد ، المستوي الذي لا يفوت بعض لحم بعضه بعضا . ليس بًالطويل الوجه ولا بًالمكلثم ، كث اللحية ؛ والكث : الكثير منابت الشعر الملتفها ، وكانت عنفقته بًارزة ، فنيكاه حول العنفقة كأنها بياض اللؤلؤ ، في أسفل عنفقته شعر منقاد حتى يقع انقيادها على شعر اللحية حتى يكون كأنه منها ، والفنيكان : هما مواضع الطعام حول العنفقة من جانبيها جميعا . وكان أحسن عبًاد الله عنقا ، لا ينسب إلى الطول ولا إلى القصر ، ما ظهر من عنقه للشمس والرياح فكأنه إبريق فضة يشوب ذهبًا يتلألأ في بياض الفضة وحمرة الذهب ، وما غيب الثياب من عنقه ما تحتها فكأنه القمر ليلة البدر . وكان عريض الصدر ممسوحه كأنه المرايا في شدتها واستوائها ، لا يعدو بعض لحمه بعضا ، على بياض القمر ليلة البدر ، موصول ما بين لبته إلى سرته شعر ، منقاد كالقضيب ، لم يكن في صدره ولا بطنه شعر غيره ، وكان له صلى الله عليه وسلم عكن ثلاث ، يغطي الإزار منها واحدة ، وتظهر ثنتان ، ومنهم من قال : يغطي الإزار منها ثنتين ، وتظهر واحدة ، تلك العكن أبيض من القبًاطي المطواة ، وألين مسا . وكان عظيم المنكبين أشعرهما ، ضخم الكراديس ؛ والكراديس : عظام المنكبين والمرفقين والوركين والركبتين . وكان جليل الكتد ؛ قال : والكتد : مجتمع الكتفين والظهر ، واسع الظهر ، بين كتفيه خاتم النبوة ، وهو مما يلي منكبه الأيمن ، فيه شامة سوداء ، تضرب إلى الصفرة ، حولها شعرات متواليات كأنهن من عرف فرس . ومنهم من قال : كانت شامة النبوة بأسفل كتفه ، خضراء منحفرة في اللحم قليلا ، وكان طويل مسربة الظهر ؛ والمسربة : الفقار الذي في الظهر من أعلاه إلى أسفله . وكان عبل العضدين والذراعين ، طويل الزندين ؛ والزندان : العظمان اللذان في ظاهر الساعدين . وكان فعم الأوصال ، ضبط القصب ، شئن الكف ، رحب الراحة ، سائل الأطراف ، كأن أصابعه قضبًان فضة ، كفه ألين من الخز ، وكأن كفه كف عطار طيبًا ، مسها بطيب أو لم يمسها ، يصافحه المصافح فيظل يومه يجد ريحها ويضعها على رأس الصبي فيعرف من بين الصبيان من ريحها على رأسه . وكان عبل ما تحت الإزار من الفخذين والساق ، شثن القدم غليظهما ، ليس لهما خمص ، منهم من قال : كان في قدمه شيء من خمص . يطأ الأرض بجميع قدميه ، معتدل الخلق ، بدن في آخر زمانه ، وكان بذلك البدن متماسكا ، وكاد يكون على الخلق الأول لم يضره السن . وكان فخما مفخما في جسده كله ، إذا التفت التفت جميعا ، وإذا أدبر أدبر جميعا ، وكان فيه صلى الله عليه وسلم شيء من صور . والصور : الرجل الذي كأنه يلمح الشيء ببعض وجهه ، وإذا مشى فكأنما يتقلع في صخر وينحدر في صبب ، يخطو تكفيا ، ويمشي الهوينا بغير عثر ؛ والهوينا : تقارب الخطا ، والمشي على الهينة ، يبدر القوم إذا سارع إلى خير أو مشى إليه ، ويسوقهم إذا لم يسارع إلى شيء بمشية الهوينا وترفعه فيها . وكان صلى الله عليه وسلم يقول : أنا أشبه الناس بأبي آدم عليه السلام ، وكان أبي إبراهيم خليل الرحمن أشبه الناس بي خلقا وخلقا ، صلى الله عليه وسلم وعلى جميع أنبياء الله
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البيهقي | المصدر : دلائل النبوة
الصفحة أو الرقم : 1/298 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] صبيح بن عبد الله الفرغاني ليس بالمعروف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف بهذا السياق

4 - فتح رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بابًا بينه وبين الناسِ أو كشف سترًا فإذا الناس يصلُّون وراءَ أبِي بكرٍ فحمد اللهَ على ما رأى من حسنِ حالِهم ورجا أن يخلِفَهم اللهُ فيهم بالذي رآهم فقال يا أيها الناسُ أي ما أحدٌ من الناسِ أو من المؤمنين أُصيبَ بمُصيبةٍ فلْيعتزَّ بمصيبتِه بي عن المصيبةِ التي تصيبُه بغيري فإنَّ أحدًا من أُمَّتي لن يُصابَ بمصيبةٍ بعدي أشدَّ عليه من مُصيبتِي
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 3/97 | خلاصة حكم المحدث : سنده ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

5 - عن عائشةَ - رضيَ اللهُ عنها -، قالت : أومأتِ امرأةٌ من وراءِ سِترٍ، بيدِها كتابٌ إلى رسولِ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ - ؛ فقبض النبيّث - عليهِ السلامُ - يدَهُ ؛ فقال : ما أدري أَيَدُ رجلٍ ؛ أم يدُ امرأةٍ ؟ !، قالتْ : بل يدُ امرأةٍ، قال : لو كنتِ امرأةً لغيَّرتِ أظفارَكِ ) ؛ يعني : بالحنَّاءِ .
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة
الصفحة أو الرقم : 4393 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

6 - كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم إذا تضَوَّرَ مِنَ الليلِ قال : لا إلهَ إلا اللهُ الواحدُ القهارُ ربُّ السماواتِ والأرضِ وما بينَهُما العزيزُ الغفارُ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الوادعي | المصدر : أحاديث معلة
الصفحة أو الرقم : 462 | خلاصة حكم المحدث : ظاهر سنده صحيح ولكن قال أبو حاتم وأبو زرعة خطأ إنما هو عن عروة قوله | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف | شرح حديث مشابه

7 - عثَرَ أسامةُ بعتبةِ البابِ فشُجَّ في وجهه فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه : وسلَّمَ أميطي عنه الأذَى فتقذَّرَتْه فجعل يمَصُّ عنه الدَّمَ ويمُجُّه عن وجهِه ثم قال : لو كان أسامةُ جاريةً لكسوتُه وحلَّيتُه حتى أُنفِقَه
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 3/16 | خلاصة حكم المحدث : سنده ضعيف | أحاديث مشابهة

8 - أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم كان إذا سمعَ المؤذنَ يتشهدُ ، قال : وأَنا وأَنا
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الوادعي | المصدر : أحاديث معلة
الصفحة أو الرقم : 466 | خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات ، ولكن أنكره الإمام أحمد وقال : إنما هو عن هشام عن أبيه مرسل | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف | شرح حديث مشابه

9 - لَمَّا مات عُثمانُ بنُ مَظعُونٍ كَشَف النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّم الثَّوبَ عَن وَجهِه، وقبَّل بَينَ عَينَيه، ثُمَّ بَكى بُكاءً طَويلًا، فلمَّا رُفِعَ على السَّريرِ قال: طُوبى لكَ يا عُثمانُ، لمْ تَلبَسْكَ الدُّنيا ولَمْ تَلبَسْها.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء
الصفحة أو الرقم : 5/481 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن عبدالله هذا المعروف بالمحرم ، ضعفوه | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده لا يصح

10 - مدَّتِ امرَأةٌ مِن وَراءِ السِّترِ بيَدِها كِتابًا إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقبَضَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَدَه، وقال: ما أدْري أيَدُ رَجُلٍ أو يَدُ امْرَأةٍ، فقالَتْ: بلِ امرَأةٌ، فقال: لو كُنتِ امرَأةً غيَّرتِ أظْفارَكِ بالحِنَّاءِ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 26258 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

11 - عن عائشةَ - رضي اللهُ عنها - : أنها ذكرتِ النارَ، فبكت، فما يبكيك ؟ !، قالت : ذكرتُ النارَ فبكيتُ، فهل تذكرون أهليكم يومَ القيامةِ ؟ ! فأما في ثلاثةِ مواطنَ ؛ فلا يذكر أحدٌ أحدًا : عند الميزان ؛ حتى يعلم أيخفُّ ميزانُه أم يثقُل ؟ ! وعند الكتابِ ؛ حين يقال : هاؤمُ اقرأُوا كتابِيَهْ ؛ حتى يعلم أين يقع كتابُه ؛ أفي يمينه أم في شماله، أو من وراءِ ظهرِه ؟ ! وعند الصراطِ ؛ إذا وُضع بين ظهراني جهنمَ .
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة
الصفحة أو الرقم : 5493 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

12 - أومأت امرأةٌ من وراءِ سترٍ بيدِها كتابٌ إلى رسولِ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقبض النبيُّ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يدَه فقال : ما أدرى أيدُ رجلٍ أم يدُ امرأةٍ ؟ قالت : بل امرأةٌ ، قال : لو كنت امرأةً لغيرتِ أظفارَك ، يعني بالحناءِ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن الملقن | المصدر : البدر المنير
الصفحة أو الرقم : 6/139 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] مطيع بن ميمون [وفيه] صفية بنت عصمة مجهولة | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

13 - أَوْمتِ امرأةٌ من وراءِ سِترٍ بيَدِها كتابٌ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقبَضَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَدَه، فقال: ما أدري أيَدُ رجُلٍ، أم يَدُ امرأةٍ؟ قالت: بل امرأةٌ، قال: لو كنتِ امرأةً لغيَّرتِ أظفارَكِ. يعني: بالحِنَّاءِ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 4166 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

14 - عن عائشةَ : ثلاثٌ من النُّبوةِ : تعجيلُ الإفطارِ، وتأخيرُ السُّحورِ ، وَوَضْعُ اليدِ اليُمنَى على اليُسرَى في الصلاةِ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن الملقن | المصدر : البدر المنير
الصفحة أو الرقم : 3/510 | خلاصة حكم المحدث : فيه نظر وقال البخاري : لا يعرف لمحمد سماع من عائشة | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

15 - عن عائشةَ قالت ما رأيتُ أحدًا كانَ أشدَّ تعجيلًا للظُّهرِ من رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ولا من أبي بَكرٍ ولا من عمرَ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البخاري | المصدر : العلل الكبير
الصفحة أو الرقم : 64 | خلاصة حكم المحدث : فيه اضطراب | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

16 - عليكم بالتَّلْبينِ البَغيضِ النَّافِعِ، والذي نَفْسي بيَدِه، إنَّه يَغسِلُ بَطنَ أحَدِكُم كما يَغسِلُ أحَدُكُم وَجْهَه بالماءِ مِن الوَسَخِ، وقالَتْ: كان إذا اشْتَكَى مِن أهْلِه إنسانٌ لا تَزالُ البُرْمةُ على النارِ، حتى يَأتيَ عليه أحَدُ طَرَفَيْه، وقال: يَعْني رَوْحٌ بِبَغْدادَ: كان إذا اشْتَكَى أحَدٌ مِن أهْلِه شَيئًا لا تَزالُ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 26050 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

17 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا أخَذَ أهْلَه الوَعْكُ، أمَرَ بالحَساءِ فصُنِعَ، ثم أمَرَهم فحَسَوْا منه، ثم يقولُ: إنَّه -يَعني:- لَيَرتو فُؤادَ الحَزينِ، ويَسْرو عن فُؤادِ السَّقيمِ كما تَسْرو إحْداكُنَّ الوَسَخَ بالماءِ عن وَجْهِها.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 24035 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

18 - كشفَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سِتْرًا وفتح بابًا في مَرَضِهِ فنَظَرَ إلى الناسِ يصلُّونَ خلْفَ أبي بَكْرٍ فسرَّ بِذَلِكَ وقال الحمْدُ للهِ إِنَّهُ لم يَمُتْ نَبِيٌّ حَتَّى يَؤُمَّهُ رَجُلٌ مِنْ أُمَّتِهِ ثمَّ أَقْبَلَ عَلَى الناسِ فقالَ يا أيُّها الناسُ مَنْ أُصِيبَ مِنْكُمْ بِمُصِيبَةٍ مِنْ بعدِي فَلْيَتَعَزَّ بِمُصِيبَتِهِ بِي عَنْ مُصِيبَتِهِ الَّتِي تُصِيبُهُ فإِنَّهُ لَنْ يُصِيبَ أُمَّتِي مِنْ بعْدِي بمثْلِ مُصِيبَتِهِمْ بِي
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 14/3 | خلاصة حكم المحدث : فيه عبيد الله بن جعفر بن نجيح المدني وهو ضعيف‏‏ | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

19 - إن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا زوّجَ بنتًا من بناتهِ أتَى البيتَ قال : فلان ابن فلان يخطبُ فلانةَ بنتَ محمدٍ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ
الصفحة أو الرقم : 2/812 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو حريز ضعيف | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

20 - عن عائِشةَ فيما يَفيضُ بَينَ الرَّجُلِ وامرأتِهِ مِنَ الماءِ، قالت: كان رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَصُبُّ الماءَ على الماءِ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 25201 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

21 - إذا كان العبدُ بينَ شركاءٍ فأَعْتَقَ بعضُهم قُوِّمَ عليْهِ بِأَغْلَى الْقِيمَةِ فَيَغْرَمُ ثَمَنَهُ ويُعْتَقُ العبْدُ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 4/252 | خلاصة حكم المحدث : فيه المثنى بن الصباح وهو ضعيف وقد وثق | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

22 - زَفَّتْني أُمِّي وعليَّ قِلادةٌ وأظْفارٌ وسِوارٌ فِضَّةٌ، فلمَّا كان ذاتَ يومٍ قُلتُ للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: لو كان لي سِوارانِ مِن ذَهبٍ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: لو لَطَّختِ على سِوارَيكِ مِن زَعفَرانٍ كان شَبيهًا بالذَّهبِ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 4805 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

23 - أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم كان يُستعذَبُ لهُ الماءُ مِنْ بيوتِ السقْيا
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الوادعي | المصدر : أحاديث معلة
الصفحة أو الرقم : 466 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] الدراوردي – يعني عبد العزيز بن محمد قال أحمد إذا حدث من حفظه فليس بشيء ليس الشأن في تصنيفه ويقولون : إن هذا الحديث ليس له أصل في كتابه | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إشارة إلى ضعف إسناده

24 - كشَف رسولُ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم سترًا وفتَح بابًا في مرضِه فنظَر إلى النَّاسِ يُصلُّونَ خلفَ أبي بكرٍ فسُرَّ بذلك وقال الحمدُ للهِ إنَّه لم يَمُتْ نبيٌّ حتَّى يؤمَّه رجلٌ من أمَّتِه ثُمَّ أقبَل على النَّاسِ فقال يا أيُّها النَّاسُ مَن أُصِيب منكم بمصيبةٍ من بعدي فليتعَزَّ بمصيبتِه بي عن مصيبتِه الَّتي تُصِيبُه فإنَّه لن يُصب أحدٌ من أمَّتي من بعدي بمثلِ مصيبتِه بي
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 9/40 | خلاصة حكم المحدث : فيه عبد الله بن جعفر والد علي بن المديني وهو ضعيف‏ | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

25 - حَديثٌ رَواه مَرْوانُ الطَّاطَريُّ، عن مُحمَّدِ بنِ مُسلِمٍ الطَّائِفيِّ، عن أَيُّوبَ السَّخْتيانيِّ، عن ابنِ أبي مُلَيكةَ، عن عائِشةَ، قالَتْ: ما كانَ شيءٌ أَبغَضَ إلى رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن الكَذِبِ، وما جَرَّبَ على أحَدٍ كَذِبًا فرَجَعَ إليه ما كانَ يَعرِفُ؛ حتَّى تَظهَرَ مِنه تَوْبةٌ؟
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : أبو حاتم الرازي | المصدر : علل ابن أبي حاتم
الصفحة أو الرقم : 2198 | خلاصة حكم المحدث : ما أَدْري ما هذا! إنَّما يُرْوى هذا الحَديثُ عن أَيُّوبَ، عن إبراهيمَ بنِ مَيْسرةَ، عن عائِشةَ، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، مُرسَل. ومَن يقولُ: «عن ابنِ أبي مُلَيكةَ» ليس بمُصيبٍ عِنْدي. | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إشارة إلى ضعف إسناده عنده

26 - ذُكِرَ الطَّاعُونُ فذكرْتُ أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال : وخْزٌ يُصِيبُ أُمَّتي من أَعْدَائِهِمْ مِنَ الجِنِّ ، غُدَّةٌ كَغُدَّةِ البَطْنِ ( البَطْنِ ) ، مَنْ أقامَ عليْها، كان مُرَابِطًا ، ومَنْ أُصِيبَ بهِ كان شَهِيدًا ، ومَنْ فَرَّ مِنْهُ كان كَالفَارِّ مِنَ الزَّحْفِ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : المطالب العالية
الصفحة أو الرقم : 2/296 | خلاصة حكم المحدث : إسناده واهٍ | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
توضيح حكم المحدث : إسناده لا يصح

27 - عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنه كان يأمرُ بالغُسلِ منَ الجنابةِ والحِجامةِ ومِن غُسلِ الميتِ ويومِ الجمُعةِ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير
الصفحة أو الرقم : 4/197 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] مصعب بن شيبة قال أحمد أحاديثه مناكير | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده لا يصح

28 - أنَّها كانَت تقولُ إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم في مرضِه الَّذي قُبِض فيه قال لفاطمةَ إنَّ جبريلَ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم كان يُعارِضُه بالقرآنِ في كلِّ عامٍ مرَّةً وإنَّه عارَضني بالقرآنِ العامَ مرَّتينِ وأخبَرني أنَّه أخبَره أنَّه لم يكُنْ نبيٌّ إلَّا عاش نصفَ عمرِ الَّذي كان قبلَه وأخبَرني أن عيسى بنَ مريمَ عاش عشرينَ ومائةَ سنةٍ ولا أُرانِي إلَّا ذاهبًا على رأسِ الستِّينَ فأبكاني ذلك فقال يا بُنيَّةُ إنَّه ليس من نساءِ المسلمينَ امرأةٌ أعظمَ رزيَّةً منكِ فلا تكوني أدنى من امرأةٍ صبرًا . . .
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 9/26 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف ‏ | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

29 - عَن قولِ اللهِ تَعالَى: {إِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ}، وَعنْ قَولِه تَعالى: {َمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ} فَقالتْ: سَألتُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم فَقال: هَذه مُعاتَبةُ اللهِ العَبدَ بِما يُصيبُه مِنَ الحُمَّى والنَّكبةِ، حتَّى البِضاعةِ يَضَعُها في يدِ قَميصِه، فيَفقِدُها فَيَفْزَعُ لَها، حتَّى إنَّ العَبدَ لَيَخرُجُ مِن ذُنوبِه كَما يَخرُجُ التِّبرُ الأَحمَرُ مِنَ الكيرِ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة
الصفحة أو الرقم : 1502 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

30 - سُئِل رسولُ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - عَنْ وَرَقَةَ ؟ ! فقالت له خديجةُ : إنه كان صَدَّقَكَ ، ولكن مات قبلَ أنْ تَظْهَرَ ؟ فَأُريتُه في المنامِ ، وعليه ثيابٌ بيضٌ ، ولو كان مِنْ أهلِ النارِ ؟ لكان عليه لباسٌ غيرُ ذلك .
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة
الصفحة أو الرقم : 4546 | خلاصة حكم المحدث : في إسناده الوقاصي قال عنه صالح جزرة: "يضع الحديث" وكذبه غيره، و لهذا قال الحافظ في التقريب: متروك، وكذبه ابن معين، وقال الذهبي: متروك. | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف جدا
 

1 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان إذا أكل الطعامَ لا تعْدو يدُه بين عينَيه فيما بين يدَيه فإذا أُتِيَ بالتَّمرِ جالَتْ يدُه
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 5/30 | خلاصة حكم المحدث : فيه خالد بن إسماعيل وهو متروك

2 - . . . . . . . . فدخَل أبو بكرٍ فقال كيف ترَيْنَ قُلْتُ غُشِي عليه فدنا منه فكشَف عن وجهِه فقال يا غشياه ما أَكْوَنَ هذا الغَشْيَ ثُمَّ كشَف عن وجهِه فعرَف الموتَ فقال إنَّا للهِ وإنَّا إليه راجعونَ ثُمَّ بكى فقُلْتُ في سبيلِ اللهِ انقطاعُ الوحيِ ودخولُ جبريلَ بيتي ووضَع يدَه على صُدْغَيْه ووضَع فاه على جبهتِه فبكى حتَّى سالَت دموعُه على وجهِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم ثُمَّ غطَّى وجهَه وخرَج إلى النَّاسِ وهو يبكي فقال يا معشرَ المسلمينَ هل عندَ أحدٍ منكم عهدٌ بوفاةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم قالوا لا ثُمَّ أقبَل على عمرُ فقال يا عمرُ أعندَك عهدٌ بوفاةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم قال لا قال والَّذي لا إلهَ غيرُه لقد ذاق طعمَ الموتِ وقد قال لهم إنِّي ميِّتٌ وإنَّكم ميِّتونَ فضجَّ النَّاسُ وبكَوْا بكاءً شديدًا ثُمَّ خلَّوا بينَه وبينَ أهلِ بيتِه فغسَّله عليُّ بنُ أبي طالبٍ وأسامةُ بنُ زيدٍ يصُبُّ عليه الماءَ فقال عليٌّ ما نسيتُ منه شيئًا لم أُغسِّلْه إلَّا قُلِب لي حتَّى أرى أحدًا فأُغسِّلَه من غيرِ أن أرى أحدًا حتَّى فرَغْتُ منه ثُمَّ كفَّنوه ببُرْدٍ يمانيٍّ أحمرَ ورِيطَتَينِ قد نِيلَ منهما ثُمَّ غُسِلا ثُمَّ أُضجِع على السَّريرِ ثُمَّ أذَنوا للنَّاسِ فدخَلوا عليه فوجًا فوجًا يُصلُّونَ عليه بغيرِ إمامٍ حتَّى لم يبقَ أحدٌ بالمدنيةِ حرٌّ ولا عبدٌ إلَّا صلَّى عليه ثُمَّ تشاجَروا في دفنِه أين يُدفَنُ فقال بعضُهم عندَ العُودِ الَّذي كان يُمسِكُ بيدِه وتحتَ منبرِه وقال بعضُهم في البَقيعِ حيثُ كان يدفِنُ موتاه فقالوا لا نفعَلُ ذلك أبدًا إذًا لا يزالُ عبدُ أحدِكم ووليدتُه قد غضِب عليه مولاه فيلوذُ بقبرِه فتكونُ سُنَّةً فاستقام رأيُهم على أن يُدفَنَ في بيتِه تحتَ فراشِه حيثُ قُبِض روحُه فلمَّا مات أبو بكرٍ دُفِن معه فلمَّا حضَر عمرَ بنَ الخطَّابِ الموتُ أوصى قال إذا أنا مِتُّ فاحمِلوني إلى بابِ بيتِ عائشةَ فقولوا لها هذا عمرُ بنُ الخطَّابِ يُقرِئُك السَّلامَ ويقولُ أدخُلُ أو أخرُجُ قال فسكَتَت ساعةً ثُمَّ قالَت أدخِلوه فادفِنوه معه أبو بكرٍ عن يمينِه وعمرُ عن يسارِه قالت فلمَّا دُفِن عمرُ أخَذَتِ الجِلبابَ فتجَلْبَبَت قال فقيل لها ما لك وللجلبابِ قالَت كان هذا زوجي وهذا أبي فلمَّا دُفِن عمرُ تجَلْبَبْتُ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 9/35 | خلاصة حكم المحدث : في إسناده عويد بن أبي عمران وثقه ابن حبان وضعفه الجمهور وقال بعضهم‏ متروك

3 - عن عائشةَ قالت ثلاثٌ من النُّبوَّةِ تعجيلُ الإفطارِ وتأخيرُ السَّحورِ ووضعُ الرَّجلِ يدَه اليمنى على اليسرى في الصَّلاةِ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البخاري | المصدر : التاريخ الكبير
الصفحة أو الرقم : 1/32 | خلاصة حكم المحدث : لا نعرف لمحمد سماعا من عائشة | أحاديث مشابهة

4 - أنَّ أبا بكرٍ دخل على النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بعد وفاتِهِ فوضع فيهِ بين عينيهِ ووضع يدَهُ على صدرِهِ وقال وانبيَّاهُ واصفيَّاهُ واخليلاهُ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الخطيب البغدادي | المصدر : تاريخ بغداد
الصفحة أو الرقم : 2/295 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن حنيفة القصبي قال الدارقطني ليس بالقوي

5 - عن عائِشةَ أنَّه بَلَغَها قَوْلُ ابنِ عُمَرَ: في القُبْلةِ الوُضوءُ، فقالَتْ: كانَ رَسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- يُقَبِّلُ وهو صائِمٌ، ثُمَّ لا يَتَوضَّأُ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الدارقطني | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 452 | خلاصة حكم المحدث : لا أعلم أحدا حدث به عن عاصم بن علي هكذا غير علي بن عَبْد العزيز. هذا وهم من علي بن عَبْد العزيز هذا أو عاصم أو أبي أويس، والمحفوظ عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، أنَّ النَّبيّ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- كانَ يقبل وهو صائم فقط

6 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا اغتَسَلَ مِن الجَنابةِ، بَدَأَ فتوَضَّأَ وُضوءَه لِلصَّلاةِ، وغَسَلَ فَرْجَه، وقَدَمَيْه، ومَسَحَ يَدَه بالحائِطِ، ثم أفاضَ عليه الماءَ، فكأنِّي أرى أثَرَ يَدِه في الحائِطِ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 25995 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
التخريج : أخرجه أبو داود (244) مختصراً، وأحمد (25995) واللفظ له

7 - كان من صفة رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم في قامته : أنه لم يكن بًالطويل البًائن ، ولا المشذب الذاهب - والمشذب : الطول نفسه إلا أنه المخفف - ولم يكن صلى الله عليه وسلم بًالقصير المتردد ، وكان ينسب إلى الربعة ، إذا مشى وحده ولم يكن على حال يماشيه أحد من الناس ينسب إلى الطول إلا طاله رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ، وربما اكتنفه الرجلان الطويلان فيطولهما ، فإذا فارقاه نسب رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم إلى الربعة ، ويقول : نسب الخير كله إلى الربعة ، وكان لونه ليس بًالأبيض الأمهق - الشديد البياض الذي تضرب بياضه الشهبة - ولم يكن بًالآدم ، وكان أزهر اللون . الأزهر : الأبيض الناصع البياض ، الذي لا تشوبه حمرة ولا صفرة ولا شيء من الألوان . وكان ابن عمر كثيرا ما ينشد في مسجد رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ، نعت عمه أبي طالب إياه في لونه حيث يقول : وأبيض يستسقى الغمام بوجهه ، ثمال اليتامى عصمة للأرامل ، ويقول كل من سمعه : هكذا كان صلى الله عليه وسلم ، وقد نعته بعض من نعته بأنه كان مشرب حمرة ، وقد صدق من نعته بذلك ، ولكن إنما كان المشرب منه حمرة ما ضحا للشمس والرياح ، فقد كان بياضه من ذلك قد أشرب حمرة ، وما تحت الثياب فهو الأبيض الأزهر لا يشك فيه أحد ممن وصفه بأنه أبيض أزهر ، فعنى ما تحت الثياب فقد أصاب ، ومن نعت ما ضحا للشمس والرياح بأنه أزهر مشرب حمرة فقد أصاب . ولونه الذي لا يشك فيه : الأبيض الأزهر ، وإنما الحمرة من قبل الشمس والرياح ، وكان عرقه في وجهه مثل اللؤلؤ ، أطيب من المسك الأذفر ، وكان رجل الشعر حسنا ليس بًالسبط ولا الجعد القطط ، كان إذا مشطه بًالمشط كأنه حبك الرمل ، أو كأنه المتون التي تكون في الغدر إذا سفتها الرياح ، فإذا مكث لم يرجل أخذ بعضه بعضا ، وتحلق حتى يكون متحلقا كالخواتم ، ثم كان أول مرة قد سدل ناصيته بين عينيه ، كما تسدل نواصي الخيل ، ثم جاءه جبريل عليه السلام بًالفرق ففرق ، كان شعره فوق حاجبيه ، ومنهم من قال : كان يضرب شعره منكبيه ، وأكثرمن ذلك إذا كان إلى شحمة أذنيه ، وكان صلى الله عليه وسلم ربما جعله غدائر أربعا ، يخرج الأذن اليمنى من بين غديرتين يكتنفانها ، ويخرج الأذن اليسرى من بين غديرتين يكتنفانها ، وتخرج الأذنان ببياضهما من بين تلك الغدائر كأنها توقد الكواكب الدرية من سواد شعره ، وكان أكثر شيبه في الرأس في فودي رأسه ، والفودان : حرفا الفرق ، وكان أكثر شيبه في لحيته فوق الذقن ، وكان شيبه كأنه خيوط الفضة يتلألأ بين ظهري سواد الشعر الذي معه ، وإذا مس ذلك الشيب الصفرة - وكان كثيرا ما يفعل - صار كأنه خيوط الذهب يتلألأ بين ظهري سواد الشعر الذي معه ، وكان أحسن الناس وجها ، وأنورهم لونا ، لم يصفه واصف قط بلغتنا صفته ، إلا شبه وجهه بًالقمر ليلة البدر ، ولقد كان يقول : من كان يقول منهم : لربما نظرنا إلى القمر ليلة البدر فنقول : هو أحسن في أعيننا من القمر ، أزهر اللون : نير الوجه ، يتلألأ تلألؤ القمر ، يعرف رضاه وغضبه في سروره بوجهه ، كان إذا رضي أوسر فكأن وجهه المرآة ، وكأنما الجدر تلاحك وجهه ، وإذا غضب تلون وجهه واحمرت عيناه . قال : وكانوا يقولون : هو صلى الله عليه وسلم كما وصفه صاحبه أبو بكر الصديق رضي الله عنه : أمين مصطفى للخير يدعو كضوء البدر زايله الظلام ، ويقولون : كذلك كان ، وكان ابن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كثيرا ما ينشد قول زهير بن أبي سلمى حين يقول لهرم بن سنان : لو كنت من شيء سوى بشر كنت المضيء لليلة البدر ، فيقول عمر ومن سمع ذلك : كان النبي صلى الله عليه وسلم كذلك ، ولم يكن كذلك غيره . وكذلك قالت عمته عاتكة بنت عبد المطلب بعدما سار من مكة مهاجرا فجزعت عليه بنو هاشم فانبعثت تقول : عيني جودا بًالدموع السواجم على المرتضى كالبدر من آل هاشم ، على المرتضى للبر والعدل والتقى وللدين والدنيا بهيم المعالم ، على الصادق الميمون ذي الحلم والنهى ، وذي الفضل والداعي لخير التراحم . فشبهته بًالبدر ونعتته بهذا النعت ، ووقعت في النفوس لما ألقى الله تعالى منه في الصدور . ولقد نعتته وإنها لعلى دين قومها ، وكان صلى الله عليه وسلم أجلى الجبين ، إذا طلع جبينه من بين الشعر أو اطلع في فلق الصبح أو عند طفل الليل أو طلع بوجهه على الناس - تراءوا جبينه كأنه ضوء السراج المتوقد يتلألأ . وكانوا يقولون : هو صلى الله عليه وسلم ، كما قال شاعره حسان بن ثابت : متى يبد في الداج البهيم جبينه يلح مثل مصبًاح الدجى المتوقد ، فمن كان أو من قد يكون كأحمد نظام لحق أو نكال لملحد ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم واسع الجبهة ، أزج الحاجبين سابغهما ، والحاجبًان الأزجان : هما الحاجبًان المتوسطان اللذان لا تعدو شعرة منهما شعرة في النبًات والاستواء من غير قرن بينهما ، وكان أبلج ما بين الحاجبين حتى كأن ما بينهما الفضة المخلصة . بينهما عرق يدره الغضب ، لا يرى ذلك العرق إلا أن يدره الغضب ، والأبلج : النقي ما بين الحاجبين من الشعر ، وكانت عيناه صلى الله عليه وسلم نجلاوان أدعجهما . والعين النجلاء : الواسعة الحسنة ، والدعج : شدة سواد الحدقة ، لا يكون الدعج في شيء إلا في سواد الحدق ، وكان في عينيه تمزج من حمرة ، وكان أهدب الأشفار حتى تكاد تلتبس من كثرتها ، أقنى العرنين ؛ والعرنين : المستوي الأنف من أوله إلى آخره ، وهو الأشم ، كان أفلج الأسنان أشنبها ؛ قال : والشنب : أن تكون الأسنان متفرقة فيها طرائق مثل تعرض المشط ، إلا أنها حديدة الأطراف ، وهو الأشر الذي يكون أسفل الأسنان كأنه ماء يقطر في تفتحه ذلك وطرائقه ، وكان يتبسم عن مثل البرد المنحدر من متون الغمام ، فإذا افتر ضاحكا افتر عن مثل سناء البرق إذا تلألأ ، وكان أحسن عبًاد الله شفتين ، وألطفه ختم فم ، سهل الخدين صلتهما ، قال : والصلت الخد : هو الأسيل الخد ، المستوي الذي لا يفوت بعض لحم بعضه بعضا . ليس بًالطويل الوجه ولا بًالمكلثم ، كث اللحية ؛ والكث : الكثير منابت الشعر الملتفها ، وكانت عنفقته بًارزة ، فنيكاه حول العنفقة كأنها بياض اللؤلؤ ، في أسفل عنفقته شعر منقاد حتى يقع انقيادها على شعر اللحية حتى يكون كأنه منها ، والفنيكان : هما مواضع الطعام حول العنفقة من جانبيها جميعا . وكان أحسن عبًاد الله عنقا ، لا ينسب إلى الطول ولا إلى القصر ، ما ظهر من عنقه للشمس والرياح فكأنه إبريق فضة يشوب ذهبًا يتلألأ في بياض الفضة وحمرة الذهب ، وما غيب الثياب من عنقه ما تحتها فكأنه القمر ليلة البدر . وكان عريض الصدر ممسوحه كأنه المرايا في شدتها واستوائها ، لا يعدو بعض لحمه بعضا ، على بياض القمر ليلة البدر ، موصول ما بين لبته إلى سرته شعر ، منقاد كالقضيب ، لم يكن في صدره ولا بطنه شعر غيره ، وكان له صلى الله عليه وسلم عكن ثلاث ، يغطي الإزار منها واحدة ، وتظهر ثنتان ، ومنهم من قال : يغطي الإزار منها ثنتين ، وتظهر واحدة ، تلك العكن أبيض من القبًاطي المطواة ، وألين مسا . وكان عظيم المنكبين أشعرهما ، ضخم الكراديس ؛ والكراديس : عظام المنكبين والمرفقين والوركين والركبتين . وكان جليل الكتد ؛ قال : والكتد : مجتمع الكتفين والظهر ، واسع الظهر ، بين كتفيه خاتم النبوة ، وهو مما يلي منكبه الأيمن ، فيه شامة سوداء ، تضرب إلى الصفرة ، حولها شعرات متواليات كأنهن من عرف فرس . ومنهم من قال : كانت شامة النبوة بأسفل كتفه ، خضراء منحفرة في اللحم قليلا ، وكان طويل مسربة الظهر ؛ والمسربة : الفقار الذي في الظهر من أعلاه إلى أسفله . وكان عبل العضدين والذراعين ، طويل الزندين ؛ والزندان : العظمان اللذان في ظاهر الساعدين . وكان فعم الأوصال ، ضبط القصب ، شئن الكف ، رحب الراحة ، سائل الأطراف ، كأن أصابعه قضبًان فضة ، كفه ألين من الخز ، وكأن كفه كف عطار طيبًا ، مسها بطيب أو لم يمسها ، يصافحه المصافح فيظل يومه يجد ريحها ويضعها على رأس الصبي فيعرف من بين الصبيان من ريحها على رأسه . وكان عبل ما تحت الإزار من الفخذين والساق ، شثن القدم غليظهما ، ليس لهما خمص ، منهم من قال : كان في قدمه شيء من خمص . يطأ الأرض بجميع قدميه ، معتدل الخلق ، بدن في آخر زمانه ، وكان بذلك البدن متماسكا ، وكاد يكون على الخلق الأول لم يضره السن . وكان فخما مفخما في جسده كله ، إذا التفت التفت جميعا ، وإذا أدبر أدبر جميعا ، وكان فيه صلى الله عليه وسلم شيء من صور . والصور : الرجل الذي كأنه يلمح الشيء ببعض وجهه ، وإذا مشى فكأنما يتقلع في صخر وينحدر في صبب ، يخطو تكفيا ، ويمشي الهوينا بغير عثر ؛ والهوينا : تقارب الخطا ، والمشي على الهينة ، يبدر القوم إذا سارع إلى خير أو مشى إليه ، ويسوقهم إذا لم يسارع إلى شيء بمشية الهوينا وترفعه فيها . وكان صلى الله عليه وسلم يقول : أنا أشبه الناس بأبي آدم عليه السلام ، وكان أبي إبراهيم خليل الرحمن أشبه الناس بي خلقا وخلقا ، صلى الله عليه وسلم وعلى جميع أنبياء الله
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البيهقي | المصدر : دلائل النبوة
الصفحة أو الرقم : 1/298 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] صبيح بن عبد الله الفرغاني ليس بالمعروف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

8 - كانَ إذا واقعَ بَعضَ أَهْلِهِ فَكَسلَ أن يقومَ، ضَربَ يدَهُ علَى الحائطِ، فتيمَّمَ .
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : آداب الزفاف
الصفحة أو الرقم : 46 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] إسماعيل وهو ضعيف لكن تابعه ثقة
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (645)

9 - فتح رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بابًا بينه وبين الناسِ أو كشف سترًا فإذا الناس يصلُّون وراءَ أبِي بكرٍ فحمد اللهَ على ما رأى من حسنِ حالِهم ورجا أن يخلِفَهم اللهُ فيهم بالذي رآهم فقال يا أيها الناسُ أي ما أحدٌ من الناسِ أو من المؤمنين أُصيبَ بمُصيبةٍ فلْيعتزَّ بمصيبتِه بي عن المصيبةِ التي تصيبُه بغيري فإنَّ أحدًا من أُمَّتي لن يُصابَ بمصيبةٍ بعدي أشدَّ عليه من مُصيبتِي
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 3/97 | خلاصة حكم المحدث : سنده ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

10 - كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا توضأ فوضع يدَه في الإناءِ، سمى اللهَ، ويسبغُ الوضوءَ...
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن باز | المصدر : حاشية بلوغ المرام لابن باز
الصفحة أو الرقم : 85 | خلاصة حكم المحدث : في إسناده حارثة بن أبي الرجال وهو ضعيف

11 - عن عائشةَ - رضيَ اللهُ عنها -، قالت : أومأتِ امرأةٌ من وراءِ سِترٍ، بيدِها كتابٌ إلى رسولِ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ - ؛ فقبض النبيّث - عليهِ السلامُ - يدَهُ ؛ فقال : ما أدري أَيَدُ رجلٍ ؛ أم يدُ امرأةٍ ؟ !، قالتْ : بل يدُ امرأةٍ، قال : لو كنتِ امرأةً لغيَّرتِ أظفارَكِ ) ؛ يعني : بالحنَّاءِ .
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة
الصفحة أو الرقم : 4393 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

12 - لو كان أسامةُ جاريةً لكسوتهُ وحلّيتهُ حتى أُنفِقهُ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 1019 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف ينجبر
التخريج : أخرجه مطولاً ابن ماجه (1976)، وأحمد (25861) واللفظ له

13 - إن مروانَ كان عاملا على المدينةِ وأتِي برجلٍ يسرِقُ الصبيانَ ثم يخرج بهم فيبيعهُم في أرضٍ أخرى ، فاستشارَ مروانُ في أمرهِ فحدثهُ عروة هذا الحديثَ عن عائشةَ عن رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم أنه قَطَع رجلا في ذلكَ ، قال : فأمرَ مروانُ بالذي يَسرِقُ الصبيانَ فقطعَتْ يدهُ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ
الصفحة أو الرقم : 2/963 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله بن محمد قال ابن عدي حديثه غير محفوظ ولا يتابع عليه

14 - كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم إذا استراثَ الخبرَ تمثلَ فيهِ ببيتِ طرفةَ : ويأتيكَ بالأخبارِ مَنْ لمْ تزودِ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الوادعي | المصدر : أحاديث معلة
الصفحة أو الرقم : 462 | خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح ، ولكن الشعبي عن عائشة قال ابن المديني مرسل

15 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا واقع بعضَ أهلِه فكسَل أن يقومَ ضربَ يدَه على الحائطِ فتيمَّم
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 1/269 | خلاصة حكم المحدث : فيه بقية بن الوليد وهو مدلس‏‏

16 - أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم كان يأكلُ طعامًا في ستةِ نفرٍ مِنْ أصحابِهِ ، فجاءَ أعرابيٌّ فأكلَهُ بلقمتينِ ، فقال النبيُّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم : أمَا إنَّهُ لوْ كانَ ذكرَ اسمَ اللهِ لكفاكُمْ ، فإذا أكلَ أحدُكمْ طعامًا فليذكرِ اسمَ اللهِ ، فإنْ نسِيَ أنْ يذكرَ اسمَ اللهِ في أولِهِ فليقلْ : بسمِ اللهِ أولَهُ وآخرَهُ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الوادعي | المصدر : أحاديث معلة
الصفحة أو الرقم : 457 | خلاصة حكم المحدث : سنده رجال الصحيح ، ولكنه منقطع في موضعين | شرح حديث مشابه

17 - عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه كان إذا زوَّج بعضَ بناتِه أتَى الخِدرَ فقال : إنَّ فلانًا يذكرُ فلانةً ، فإن سكَتت زوَّجها ، وإن نقرت الخِدرَ كان إباءَها
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء
الصفحة أو الرقم : 2/14 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] أيوب بن عتبة أحاديثه في بعضها الإنكار وهو مع ضعفه يكتب حديثه

18 - كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم إذا تضَوَّرَ مِنَ الليلِ قال : لا إلهَ إلا اللهُ الواحدُ القهارُ ربُّ السماواتِ والأرضِ وما بينَهُما العزيزُ الغفارُ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الوادعي | المصدر : أحاديث معلة
الصفحة أو الرقم : 462 | خلاصة حكم المحدث : ظاهر سنده صحيح ولكن قال أبو حاتم وأبو زرعة خطأ إنما هو عن عروة قوله | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

19 - عثَرَ أسامةُ بعتبةِ البابِ فشُجَّ في وجهه فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه : وسلَّمَ أميطي عنه الأذَى فتقذَّرَتْه فجعل يمَصُّ عنه الدَّمَ ويمُجُّه عن وجهِه ثم قال : لو كان أسامةُ جاريةً لكسوتُه وحلَّيتُه حتى أُنفِقَه
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 3/16 | خلاصة حكم المحدث : سنده ضعيف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1976) واللفظ له، وأحمد (25861)

20 - أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم كان إذا سمعَ المؤذنَ يتشهدُ ، قال : وأَنا وأَنا
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الوادعي | المصدر : أحاديث معلة
الصفحة أو الرقم : 466 | خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات ، ولكن أنكره الإمام أحمد وقال : إنما هو عن هشام عن أبيه مرسل | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

21 - كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقسمُ بينَ نسائِهِ فيعدِلُ ، ثمَّ يقولُ : اللهمَّ هذا فعْلِي فِيما أملكُ ، فلا تَلُمني فيما تملكُ ولا أملكُ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الوادعي | المصدر : أحاديث معلة
الصفحة أو الرقم : 458 | خلاصة حكم المحدث : إذا نظرت إلى سنده وجدته صحيحا على شرط مسلم ولكن قال الترمذي رواه غير واحد من الحفاظ مرسلا
التخريج : أخرجه أبو داود (2134)، والترمذي (1140)، والنسائي (3943)، وابن ماجه (1971) واللفظ له، وأحمد (25111) | شرح حديث مشابه

22 - عن عائشةَ، أنَّه كان لها غُلامٌ وجارِيةٌ زَوجٌ، فأرادَتْ أنْ تُعْتِقَهما، فقال لها رسولُ اللهِ: إذا أَعْتَقْتِهما فابْدَئي بالغُلامِ قبلَ الجاريةِ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء
الصفحة أو الرقم : 5/530 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبيد الله بن عبد الرحمن بن موهب هو حسن الحديث يكتب حديثه

23 - عن عبيدِ بنِ عمرَ أنَّه سأل عائشةَ كيف كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقرأُ هذه الآيةَ { وَالَّذِينَ يُؤتُونَ مَا آتَوْا } قالت أيَّتُهما أحبُّ إليك قلتُ والَّذي نفسي بيدِه لأحدِهما أحبُّ إليَّ من الدُّنيا وما فيها جميعًا قالت أيُّهما قلتُ { الَّذِينَ يَأْتُونَ مَا آتَوْا } فقالت أشهدُ أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يقرؤُها كذلك وكذلك أُنزِلت ولكن الهجَّاءَ حرَّف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الشوكاني | المصدر : فتح القدير
الصفحة أو الرقم : 3/695 | خلاصة حكم المحدث : في إسناده إسماعيل بن علي وهو ضعيف

24 - لَمَّا مات عُثمانُ بنُ مَظعُونٍ كَشَف النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّم الثَّوبَ عَن وَجهِه، وقبَّل بَينَ عَينَيه، ثُمَّ بَكى بُكاءً طَويلًا، فلمَّا رُفِعَ على السَّريرِ قال: طُوبى لكَ يا عُثمانُ، لمْ تَلبَسْكَ الدُّنيا ولَمْ تَلبَسْها.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء
الصفحة أو الرقم : 5/481 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن عبدالله هذا المعروف بالمحرم ، ضعفوه | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه المخلص في ((المخلصيات)) (447)، وابن عبدالبر في ((التمهيد)) (21/224)، والديلمي في ((الفردوس)) (3945) باختلاف يسير

25 - مدَّتِ امرَأةٌ مِن وَراءِ السِّترِ بيَدِها كِتابًا إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقبَضَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَدَه، وقال: ما أدْري أيَدُ رَجُلٍ أو يَدُ امْرَأةٍ، فقالَتْ: بلِ امرَأةٌ، فقال: لو كُنتِ امرَأةً غيَّرتِ أظْفارَكِ بالحِنَّاءِ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 26258 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه أبو داود (4166)، والنسائي (5089)، وأحمد (26258) واللفظ له

26 - عن عائشةَ - رضي اللهُ عنها - : أنها ذكرتِ النارَ، فبكت، فما يبكيك ؟ !، قالت : ذكرتُ النارَ فبكيتُ، فهل تذكرون أهليكم يومَ القيامةِ ؟ ! فأما في ثلاثةِ مواطنَ ؛ فلا يذكر أحدٌ أحدًا : عند الميزان ؛ حتى يعلم أيخفُّ ميزانُه أم يثقُل ؟ ! وعند الكتابِ ؛ حين يقال : هاؤمُ اقرأُوا كتابِيَهْ ؛ حتى يعلم أين يقع كتابُه ؛ أفي يمينه أم في شماله، أو من وراءِ ظهرِه ؟ ! وعند الصراطِ ؛ إذا وُضع بين ظهراني جهنمَ .
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة
الصفحة أو الرقم : 5493 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

27 - كان رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا أخَذَ أحَدًا مِن أهْلِه الوَعَكُ، أمَرَ بالحِساءِ مِن الشَّعيرِ، فصُنِعَ، ثمَّ أمَرَهم فحَسَوا منه، ثمَّ يَقولُ: إنَّه لَيَرْتُو فُؤادَ الحَزينِ، ويَسْرُو فُؤادَ السَّقيمِ كما تَسْرُو إحْداكنَّ الوسَخَ بالماءِ عن وَجْهِها.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 4/302 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] أم محمد والدة محمد بن السائب، لم يوثقها غير ابن حبان، وباقي رجاله ثقات

28 - أومأت امرأةٌ من وراءِ سترٍ بيدِها كتابٌ إلى رسولِ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقبض النبيُّ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يدَه فقال : ما أدرى أيدُ رجلٍ أم يدُ امرأةٍ ؟ قالت : بل امرأةٌ ، قال : لو كنت امرأةً لغيرتِ أظفارَك ، يعني بالحناءِ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن الملقن | المصدر : البدر المنير
الصفحة أو الرقم : 6/139 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] مطيع بن ميمون [وفيه] صفية بنت عصمة مجهولة | أحاديث مشابهة

29 - أَوْمتِ امرأةٌ من وراءِ سِترٍ بيَدِها كتابٌ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقبَضَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَدَه، فقال: ما أدري أيَدُ رجُلٍ، أم يَدُ امرأةٍ؟ قالت: بل امرأةٌ، قال: لو كنتِ امرأةً لغيَّرتِ أظفارَكِ. يعني: بالحِنَّاءِ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 4166 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

30 - كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم إذا استفتحَ الصلاةَ قال : سبحانَكَ اللهُمَّ وبحمدِكَ ، وتباركَ اسمُكَ ، وتَعالى جدُّكَ ، ولا إلهَ غيرُكَ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الوادعي | المصدر : أحاديث معلة
الصفحة أو الرقم : 471 | خلاصة حكم المحدث : ولكن قال ابن عبد البر : هو مرسل لم يسمع أبو الجوزاء من عائشة . و كذا قال البخاري
التخريج : أخرجه أبو داود (776) واللفظ له، والترمذي (243)، وابن ماجه (806)