الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّ رجُلًا جاء إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقال: يا رسولَ اللهِ، مَن أحَقُّ النَّاسِ بحُسْنِ صَحابَتِي؟ قال: أُمُّك. قال: ثُمَّ مَن؟ قال: أُمُّك. قال: ثُمَّ مَن؟ قال: أُمُّك. قال: ثُمَّ مَن؟ قال: أبوك، ثمَّ الأقرَبُ فالأقرَبُ.

2 - أنَّ رجلًا قالَ يا رسولَ اللَّهِ أيُّ النَّاسِ خيرٌ قالَ من طالَ عمرُهُ وحسُنَ عملُهُ قالَ فأيُّ النَّاسِ شرٌّ قالَ من طالَ عمرُهُ وساءَ عملُهُ
 
4 - لا يشْكُرُ اللهَ مَن لا يشْكُرُ النَّاسَ.

5 - لا يبلغُ العبدُ حقيقةَ الإيمانِ حتَّى يحبَّ للنَّاسِ ما يحبُّ لنفسِهِ

6 - إنَّ أشدَّ النَّاسِ عذابًا يومَ القيامةِ من قتلَ نبيًّا أو قتلَهُ نبيٌّ وإمامُ ضلالةٍ

7 - عن ابنِ مسعودٍ رضيَ اللَّهُ عنهُ قالَ : الرِّشوَةُ في الحُكْمِ كُفرٌ وَهيَ بينَ النَّاسِ سُحتٌ

8 - فقالَت يُبصِرُ بعضَنا بعضًا قالَ شغلَ النَّاسُ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ

9 - مَن أمَّ النَّاسَ فأصابَ الوقتَ وأتمَّ الصَّلاةَ فلَهُ ولَهُم ومَن انتقَصَ من ذلِكَ شيئًا فعليهِ ولا عليهِم

10 - (يومَ يقومُ النَّاسُ لربِّ العالمينَ) مقدارَ نصفِ يومٍ من خمسينَ ألفَ سنَةٍ فيُهوَّنُ ذلِكَ على المؤمنِ كتدلِّي الشَّمسِ للغروبِ إلى أن تغربَ

11 - دَع ما يَريبُكَ إلى ما لا يَريبُكَ البرُّ ما اطمأنَّت إليْهِ النَّفسُ واطمأنَّ إليْهِ القلبُ والإثمُ ما حاكَ في القلبِ وتردَّدَ في الصَّدرِ وإن أفتاكَ النَّاسُ وأفتوْكَ

12 - من وَلِي من أمرِ النَّاسِ شيئًا ثمَّ أغلق بابَه دون المسكينِ والمظلومِ وذي الحاجةِ أغلق اللهُ تبارك وتعالَى أبوابَ رحمتِه دون حاجتِه وفقرِه أفقرَ ما يكونُ إليها

13 - إنَّ هذا الأمرَ في قُرَيْشٍ ما إذا استُرحِموا رحِموا، وإذا حَكَموا عدلوا، وإذا قسَموا أقسَطوا، فمَن لم يفعلْ ذلِكَ منهم فعليهِ لعنةُ اللَّهِ والملائِكَةِ والنَّاسِ أجمعينَ، لا يقبلُ اللَّهُ منهُ صَرفًا ولا عدلًا

14 - مَن ملَكَ زادًا وراحلةً تبلِّغُهُ إلى بيتِ اللَّهِ ولم يحجَّ فلا علَيهِ أن يموتَ يَهوديًّا أو نصرانيًّا، وذلِكَ أنَّ اللَّهَ يقولُ وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا

15 - عن ابنِ مسعودٍ أنَّهُ وقفَ على قصَّاصٍ فقالَ لَهُ لقد ابتدعتَ بدعةَ ضلالةٍ أو إنَّكَ لَأَهدى مِن محمَّدٍ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ وأصحابِهِ فتفرَّقَ النَّاسُ عنْهُ حتَّى لم يبقَ عندَهُ أحَدٌ

16 - لعنَ اللهُ من أحدثَ حدثًا [يعني حديث: خَطَبَنَا عَلِيُّ بنُ أَبِي طَالِبٍ، فَقالَ: مَن زَعَمَ أنَّ عِنْدَنَا شيئًا نَقْرَؤُهُ إلَّا كِتَابَ اللهِ وَهذِه الصَّحِيفَةَ، قالَ: وَصَحِيفَةٌ مُعَلَّقَةٌ في قِرَابِ سَيْفِهِ، فقَدْ كَذَبَ، فِيهَا أَسْنَانُ الإبِلِ، وَأَشْيَاءُ مِنَ الجِرَاحَاتِ، وَفِيهَا قالَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عليه وسلَّمَ: المَدِينَةُ حَرَمٌ ما بيْنَ عَيْرٍ إلى ثَوْرٍ، فمَن أَحْدَثَ فِيهَا حَدَثًا، أَوْ آوَى مُحْدِثًا، فَعليه لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لا يَقْبَلُ اللَّهُ منه يَومَ القِيَامَةِ صَرْفًا، وَلَا عَدْلًا، وَذِمَّةُ المُسْلِمِينَ وَاحِدَةٌ، يَسْعَى بهَا أَدْنَاهُمْ، وَمَنِ ادَّعَى إلى غيرِ أَبِيهِ، أَوِ انْتَمَى إلى غيرِ مَوَالِيهِ، فَعليه لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لا يَقْبَلُ اللَّهُ منه يَومَ القِيَامَةِ صَرْفًا، وَلَا عَدْلًا. وَانْتَهَى حَديثُ أَبِي بَكْرٍ، وَزُهَيْرٍ عِنْدَ قَوْلِهِ يَسْعَى بهَا أَدْنَاهُمْ، وَلَمْ يَذْكُرَا ما بَعْدَهُ. وَليسَ في حَديثِهِمَا: مُعَلَّقَةٌ في قِرَابِ سَيْفِهِ.]

17 - قامَ رسولُ اللَّهِ - صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ - علَى بيتٍ فيهِ نفرٌ من قُرَيْشٍ فأخذَ بعُضادَتي البابِ فقالَ : هل في البيتِ قرشيٌّ ؟ فقالوا لا إلَّا ابنُ أختٍ لَنا فقالَ ابنُ أختِ القومِ منهُم ثمَّ قالَ إنَّ هذا الأمرَ في قُرَيْشٍ ما إذا استُرحِموا رحِموا وإذا حَكَموا عدلوا وإذا قسَموا أقسَطوا ومن لم يفعل ذلِكَ فعليهِ لعنةُ اللَّهِ والملائِكَةِ والنَّاسِ أجمعينَ

18 - أربعةٌ يؤذونَ أهْلَ النَّارِ علَى ما بِهِم من الأذى يسعَونَ ما بينَ الحميمِ والجحيمِ يدعونَ بالويلِ والثُّبورِ يقولُ بعضُ أهْلِ النَّارِ لبعضٍ ما بالُ هؤلاءِ قد آذَونا علَى ما بنا من الأذى، قالَ : فرجلٌ مغلقٌ عليهِ تابوتٌ من جَمرٍ ورجلٌ يجرُّ أمعاءَهُ ورجلٌ يسيلُ فوهُ قيحًا ودمًا ورجلٌ يأكلُ لحمَهُ. فيقالُ لصاحبِ التَّابوتِ ما بالُ الأبعَدِ قد آذانا علَى ما بِنا من الأذى فيقولُ إنَّ الأبعدَ قد ماتَ وفي عنقِهِ أموالُ النَّاسِ. ثمَّ يقالُ للَّذي يجرُّ أمعاءَهُ ما بالُ الأبعدِ قد آذانا علَى ما بِنا من الأذى. فيقولُ إنَّ الأبعدَ كانَ لا يبالي أينَ أصابَ البولَ منهُ. ثمَّ يقالُ للَّذي يسيلُ فوهُ قيحًا ودمًا ما بالُ الأبعدِ قد آذانا علَى ما بنا من الأذى فيقولُ إنَّ الأبعدَ كانَ ينظُرُ إلى كلمةٍ فيستلِذُّها كما يستلذُّ الرَّفَثَ . ثمَّ يقالُ للَّذي يأكلُ لحمَهُ ما بالُ الأبعدِ قد آذانا علَى ما بِنا من الأذَى. فيقولُ : إنَّ الأبعدَ كانَ يأكلُ لحومَ النَّاسِ بالغِيبةِ ويمشي بالنَّميمةِ

19 - أربعةٌ يؤذونَ أَهلَ النَّارِ على ما بِهم من الأذى يسعَونَ ما بينَ الحميمِ والجحيمِ يدعونَ بالويلِ والثُّبورِ يقولُ بعضُ أَهلِ النَّارِ لبعضٍ ما بالُ هؤلاءِ قد آذَونا على ما بنا من الأذَى. قالَ فرجلٌ معلَّقٌ عليْهِ تابوتٌ من جمرٍ ورجلٌ يجرُّ أمعاءَهُ ورجلٌ يسيلُ فوهُ قيحًا ودمًا ورجلٌ يأْكلُ لحمَهُ فيقالُ لصاحبِ التَّابوتِ ما بالُ الأبعدِ قد آذانا على ما بِنا من الأذَى فيقولُ إنَّ الأبعدَ قد ماتَ وفي عنقِهِ أموالُ النَّاسِ لا يجدُ لَها قضاءً أو وفاءً

20 - أنَّ عثمانَ قال لابنِ عمرَ رضي اللهُ عنهم اذهَبْ فكُنْ قاضيًا قال : أوَتُعفيني يا أميرَ المؤمنين ؟ قال اذهَبْ فاقْضِ بين النَّاسِ، قال تُعفيني يا أميرَ المؤمنين ؟ قال عَزمتُ عليك إلَّا ذهبتَ فقضيْتَ، قال لا تعجَلْ أسمِعتَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ : من عاذ باللهِ فقد عاذ بمُعاذٍ ؟ قال : نعم، قال فإنِّي أعوذُ باللهِ أن أكونَ قاضيًا، قال : وما يمنعُك وقد كان أبوك يقضي ؟ قال : لأنِّي سمِعُت رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ : من كان قاضيًا فقضَى بالجهلِ كان من أهلِ النَّارِ، ومن كان قاضيًا فقضَى بالجوْرِ كان من أهلِ النَّارِ، ومن كان قاضيًا فقضَى بحقٍّ أو بعدلٍ سأل التَّفلُّتَ كَفافًا فما أرجو منه بعد ذلك

21 - أربعةٌ يؤذونَ أَهْلَ النَّارِ على ما بِهِم منَ الأذى يسعونَ بينَ الحميمِ والجحيمِ يَدعونَ بالويلِ والثُّبورِ. يقولُ أَهْلُ النَّارِ بعضُهُم لبعضٍ ما بالُ هؤلاءِ قد آذَوْنا على ما بنا منَ الأذى قالَ فرجلٌ يُغلَقُ عليهِ تابوتٌ من جَمرٍ ورجلٌ يَجرُّ أمعاءَهُ ورجلٌ يسيلُ فوهُ قيحًا ودمًا ورجلٌ يأكلُ لحمَهُ. قالَ فيقالُ لصاحبِ التَّابوتِ ما بالُ الأبعَدِ قد آذانا على ما بنا منَ الأذَى. فيقولُ إنَّ الأبعدَ ماتَ وفي عنقِهِ أموالُ النَّاسِ ما يجدُ لَها قضاءً أو وفاءً ثمَّ يقالَ للَّذي يجرُّ أمعاءَهُ ما بالُ الأبعدِ قد آذانا على ما بنا منَ الأذَى فيقول إنَّ الأبعدَ كانَ لا يبالي أينَ أصابَ البولُ منهُ لا يغسلُهُ

22 - يا معشرَ الذين أسلَّموا بألسنتِهِم ولم يدخلِ الإيمانُ في قلوبِهم، لا تؤذوا المسلمينَ ولا تضروهم ولا تتبعوا عثراتِهم، فإنَّهُ من تتبَّعَ عثرةَ أخيهِ المسلمِ تتبعَ اللهُ عثرَتَهُ، ومن تتبعَ اللهُ عثرَتَهُ يَفضحْهُ وهو في قعرِ بيتِهِ، قيلَ يا رسولَ اللهِ وهل على المؤمنِ سِترٌ ؟ قال : ستورُ اللهِ على المؤمنينَ أكثر من أن تحصى إن المؤمنَ ليعملُ بالذنوبِ فيهتكُ عنه سترًا سترًا حتى لا يبقى عليْهِ شيءٌ فيقولُ اللهُ تعالى للملائكةِ : استروا على عبدي منَ الناسِ فإنَّهُم يعيرونَ ولا يغيرونَ، فتحفُّ عليْهِ الملائكةُ بأجنحتِها يسترونَهُ، فإن تتابعَ في الذنوبِ قالَتِ الملائكةُ : يا ربَّنا قد غلبْنا وأقذرْنا، فيقولُ للملائكةِ تخلُّوا عنه فلو عملَ ذنبًا في بيتٍ مظلمٍ في ليلةٍ مظلمةٍ في جحرٍ أبدى اللهُ عنه وعن عورتِهِ

23 - لا نذرَ في معصيةِ اللَّهِ [يعني حديث: كَانَتْ ثَقِيفُ حُلَفَاءَ لِبَنِي عُقَيْلٍ، فأسَرَتْ ثَقِيفُ رَجُلَيْنِ مِن أَصْحَابِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، وَأَسَرَ أَصْحَابُ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ رَجُلًا مِن بَنِي عُقَيْلٍ، وَأَصَابُوا معهُ العَضْبَاءَ، فأتَى عليه رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ وَهو في الوَثَاقِ، قالَ: يا مُحَمَّدُ، فأتَاهُ، فَقالَ: ما شَأْنُكَ؟ فَقالَ: بِمَ أَخَذْتَنِي، وَبِمَ أَخَذْتَ سَابِقَةَ الحَاجِّ؟ فَقالَ إعْظَامًا لِذلكَ: أَخَذْتُكَ بجَرِيرَةِ حُلَفَائِكَ ثَقِيفَ، ثُمَّ انْصَرَفَ عنْه، فَنَادَاهُ، فَقالَ: يا مُحَمَّدُ، يا مُحَمَّدُ، وَكانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ رَحِيمًا رَقِيقًا، فَرَجَعَ إلَيْهِ، فَقالَ: ما شَأْنُكَ؟ قالَ: إنِّي مُسْلِمٌ، قالَ: لو قُلْتَهَا وَأَنْتَ تَمْلِكُ أَمْرَكَ أَفْلَحْتَ كُلَّ الفلاحِ، ثُمَّ انْصَرَفَ، فَنَادَاهُ، فَقالَ: يا مُحَمَّدُ، يا مُحَمَّدُ، فأتَاهُ، فَقالَ: ما شَأْنُكَ؟ قالَ: إنِّي جَائِعٌ فأطْعِمْنِي، وَظَمْآنُ فأسْقِنِي، قالَ: هذِه حَاجَتُكَ، فَفُدِيَ بالرَّجُلَيْنِ. قالَ: وَأُسِرَتِ امْرَأَةٌ مِنَ الأنْصَارِ وَأُصِيبَتِ العَضْبَاءُ، فَكَانَتِ المَرْأَةُ في الوَثَاقِ، وَكانَ القَوْمُ يُرِيحُونَ نَعَمَهُمْ بيْنَ يَدَيْ بُيُوتِهِمْ، فَانْفَلَتَتْ ذَاتَ لَيْلَةٍ مِنَ الوَثَاقِ، فأتَتِ الإبِلَ، فَجَعَلَتْ إذَا دَنَتْ مِنَ البَعِيرِ رَغَا فَتَتْرُكُهُ حتَّى تَنْتَهي إلى العَضْبَاءِ، فَلَمْ تَرْغُ، قالَ: وَنَاقَةٌ مُنَوَّقَةٌ فَقَعَدَتْ في عَجُزِهَا، ثُمَّ زَجَرَتْهَا فَانْطَلَقَتْ، وَنَذِرُوا بهَا فَطَلَبُوهَا فأعْجَزَتْهُمْ، قالَ: وَنَذَرَتْ لِلَّهِ إنْ نَجَّاهَا اللَّهُ عَلَيْهَا لَتَنْحَرَنَّهَا، فَلَمَّا قَدِمَتِ المَدِينَةَ رَآهَا النَّاسُ، فَقالوا: العَضْبَاءُ نَاقَةُ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَقالَتْ: إنَّهَا نَذَرَتْ إنْ نَجَّاهَا اللَّهُ عَلَيْهَا لَتَنْحَرَنَّهَا، فأتَوْا رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَذَكَرُوا ذلكَ له، فَقالَ: سُبْحَانَ اللهِ! بئْسَما جَزَتْهَا، نَذَرَتْ لِلَّهِ إنْ نَجَّاهَا اللَّهُ عَلَيْهَا لَتَنْحَرَنَّهَا، لا وَفَاءَ لِنَذْرٍ في مَعْصِيَةٍ، وَلَا فِيما لا يَمْلِكُ العَبْدُ. وفي رِوَايَةِ: لا نَذْرَ في مَعْصِيَةِ اللَّهِ. [وفي رواية]: كَانَتِ العَضْبَاءُ لِرَجُلٍ مِن بَنِي عُقَيْلٍ، وَكَانَتْ مِن سَوَابِقِ الحَاجِّ، [وفي رواية]: فأتَتْ علَى نَاقَةٍ ذَلُولٍ مُجَرَّسَةٍ. [وفي رواية]: وَهي نَاقَةٌ مُدَرَّبَةٌ.]
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : [عمران بن الحصين] | المحدث : الهيتمي المكي | المصدر : الزواجر عن اقتراف الكبائر
الصفحة أو الرقم : 1/109
التصنيف الموضوعي: نذور - النذر فيما لا يملك وفي معصية
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه
 

1 - أنَّ رجُلًا جاء إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقال: يا رسولَ اللهِ، مَن أحَقُّ النَّاسِ بحُسْنِ صَحابَتِي؟ قال: أُمُّك. قال: ثُمَّ مَن؟ قال: أُمُّك. قال: ثُمَّ مَن؟ قال: أُمُّك. قال: ثُمَّ مَن؟ قال: أبوك، ثمَّ الأقرَبُ فالأقرَبُ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : [أبو هريرة] | المحدث : الهيتمي المكي | المصدر : الزواجر عن اقتراف الكبائر
الصفحة أو الرقم : 2/66 التخريج : أخرجه البخاري (5971)، ومسلم (2548)، وإسحاق في ((مسنده)) (172) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - صلة الرحم وتحريم قطعها بر وصلة - عظم حق الأم بر وصلة - بر الوالدين وحقهما
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه