الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - المؤمنُ القويُّ أحَبُّ إلى اللهِ مِن المؤمنِ الضَّعيفِ وكلٌّ على خيرٍ احرِصْ على ما ينفَعُك ولا تعجِزْ فإنْ غلَبك شيءٌ فقُلْ: قدَرُ اللهِ وما شاء وإيَّاك واللَّوَّ فإنَّ اللَّوَّ تفتَحُ عملَ الشَّيطانِ

2 - المؤمنُ القويُّ خيرٌ وأحَبُّ إلى اللهِ مِن المؤمنِ الضَّعيفِ وفي كلٍّ الخيرُ فاحرِصْ على ما تنتفِعُ به واستعِنْ باللهِ ولا تعجِزْ فإنْ أصابك شيءٌ فلا تَقُلْ: لو أنِّي فعَلْتُ كذا وكذا ولكِنْ قُلْ: قدَرُ اللهِ وما شاء فعَل فإنَّ اللَّوَّ تفتَحُ عمَلَ الشَّيطانِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن على شرط مسلم
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم : 5722
التصنيف الموضوعي: إيمان - تفاضل أهل الإيمان إيمان - زيادة الإيمان قدر - الأمر بالعمل وترك العجز إيمان - أعمال الجن والشياطين إيمان - نقص الإيمان

3 - قُلْنا : يا رسولَ اللهِ إنَّا إذا كنَّا عندَك رقَّتْ قلوبُنا وكنَّا مِن أهلِ الآخرةِ وإذا فارَقْناك أعجَبَتْنا الدُّنيا وشمَمْنا النِّساءَ والأولادَ فقال : ( لو تكونونَ على كلِّ حالٍ على الحالِ الَّذي أنتم عليه عندي لَصافَحَتْكم الملائكةُ بأكُفِّكم ولو أنَّكم في بيوتِكم ولو لَمْ تُذنِبوا لَجاء اللهُ بقومٍ يُذنِبونَ كي يغفِرَ لهم ) قال : قُلْنا : يا رسولَ اللهِ حدِّثْنا عنِ الجنَّةِ ما بِناؤُها ؟ قال : ( لَبِنةٌ مِن ذهَبٍ ولَبِنةٌ مِن فِضَّةٍ مِلاطُها المِسْكُ الأَذفَرُ وحَصْباؤُها اللُّؤلؤُ أوِ الياقوتُ وتُرابُها الزَّعفرانُ مَن يدخُلُها ينعَمُ فلا يبؤُسُ ويخلُدُ لا يموتُ لا تَبْلَى ثيابُه ولا يَفْنَى شَبابُه ثلاثةٌ لا تُرَدُّ دعوتُهم الإمامُ العادلُ والصَّائمُ حينَ يُفطِرُ ودعوةُ المظلومِ تُحمَلُ على الغَمامِ وتُفتَحُ لها أبوابُ السَّمواتِ ويقولُ الرَّبُّ : وعِزَّتي لَأنصُرَنَّكِ ولو بعدَ حينٍ )
خلاصة حكم المحدث : صحيح بشواهده
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم : 7387 التخريج : أخرجه أحمد (8043)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (7111) باختلاف يسير، والطيالسي (2706، 2707) مفرقاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جنة - دوام نعيم أهل الجنة وخلودهم جنة - صفة الجنة مظالم - دعوة المظلوم إحسان - غفران الله للذنوب والآثام إيمان - الملائكة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه