الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّ عُمَرَ بنَ عبدِ العَزِيزِ، أَخَّرَ الصَّلَاةَ يَوْمًا، فَدَخَلَ عليه عُرْوَةُ بنُ الزُّبَيْرِ، فأخْبَرَهُ أنَّ المُغِيرَةَ بنَ شُعْبَةَ أَخَّرَ الصَّلَاةَ يَوْمًا وَهو بالكُوفَةِ، فَدَخَلَ عليه أَبُو مَسْعُودٍ الأنْصَارِيُّ، فَقالَ: ما هذا؟ يا مُغِيرَةُ أَليسَ قدْ عَلِمْتَ أنَّ جِبْرِيلَ نَزَلَ فَصَلَّى، فَصَلَّى رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، ثُمَّ صَلَّى، فَصَلَّى رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، ثُمَّ صَلَّى، فَصَلَّى رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، ثُمَّ صَلَّى، فَصَلَّى رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، ثُمَّ صَلَّى، فَصَلَّى رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، ثُمَّ قالَ: بهذا أُمِرْتُ. فَقالَ عُمَرُ لِعُرْوَةَ: انْظُرْ ما تُحَدِّثُ يا عُرْوَةُ، أَوَ إنَّ جِبْرِيلَ عليه السَّلَامُ هو أَقَامَ لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ وَقْتَ الصَّلَاةِ، فَقالَ عُرْوَةُ: كَذلكَ كانَ بَشِيرُ بنُ أَبِي مَسْعُودٍ، يُحَدِّثُ عن أَبِيهِ.

2 - أنَّ عُمَرَ بنَ عبدِ العَزِيزِ، أَخَّرَ العَصْرَ شيئًا، فَقالَ له عُرْوَةُ: أَما إنَّ جِبْرِيلَ قدْ نَزَلَ، فَصَلَّى إمَامَ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ له عُمَرُ: اعْلَمْ ما تَقُولُ يا عُرْوَةُ، فَقالَ: سَمِعْتُ بَشِيرَ بنَ أَبِي مَسْعُودٍ يقولُ: سَمِعْتُ أَبَا مَسْعُودٍ يقولُ: سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: نَزَلَ جِبْرِيلُ فأمَّنِي، فَصَلَّيْتُ معهُ، ثُمَّ صَلَّيْتُ معهُ، ثُمَّ صَلَّيْتُ معهُ، ثُمَّ صَلَّيْتُ معهُ، ثُمَّ صَلَّيْتُ معهُ يَحْسُبُ بأَصَابِعِهِ خَمْسَ صَلَوَاتٍ.

3 - أَشارَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ بيَدِهِ نَحْوَ اليَمَنِ، فقالَ: ألا إنَّ الإيمانَ هَهُنا، وإنَّ القَسْوَةَ وغِلَظَ القُلُوبِ في الفَدّادِينَ، عِنْدَ أُصُولِ أذْنابِ الإبِلِ، حَيْثُ يَطْلُعُ قَرْنا الشَّيْطانِ في رَبِيعَةَ، ومُضَرَ.
 

1 - أنَّ عُمَرَ بنَ عبدِ العَزِيزِ، أَخَّرَ الصَّلَاةَ يَوْمًا، فَدَخَلَ عليه عُرْوَةُ بنُ الزُّبَيْرِ، فأخْبَرَهُ أنَّ المُغِيرَةَ بنَ شُعْبَةَ أَخَّرَ الصَّلَاةَ يَوْمًا وَهو بالكُوفَةِ، فَدَخَلَ عليه أَبُو مَسْعُودٍ الأنْصَارِيُّ، فَقالَ: ما هذا؟ يا مُغِيرَةُ أَليسَ قدْ عَلِمْتَ أنَّ جِبْرِيلَ نَزَلَ فَصَلَّى، فَصَلَّى رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، ثُمَّ صَلَّى، فَصَلَّى رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، ثُمَّ صَلَّى، فَصَلَّى رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، ثُمَّ صَلَّى، فَصَلَّى رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، ثُمَّ صَلَّى، فَصَلَّى رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، ثُمَّ قالَ: بهذا أُمِرْتُ. فَقالَ عُمَرُ لِعُرْوَةَ: انْظُرْ ما تُحَدِّثُ يا عُرْوَةُ، أَوَ إنَّ جِبْرِيلَ عليه السَّلَامُ هو أَقَامَ لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ وَقْتَ الصَّلَاةِ، فَقالَ عُرْوَةُ: كَذلكَ كانَ بَشِيرُ بنُ أَبِي مَسْعُودٍ، يُحَدِّثُ عن أَبِيهِ.

2 - أنَّ عُمَرَ بنَ عبدِ العَزِيزِ، أَخَّرَ العَصْرَ شيئًا، فَقالَ له عُرْوَةُ: أَما إنَّ جِبْرِيلَ قدْ نَزَلَ، فَصَلَّى إمَامَ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ له عُمَرُ: اعْلَمْ ما تَقُولُ يا عُرْوَةُ، فَقالَ: سَمِعْتُ بَشِيرَ بنَ أَبِي مَسْعُودٍ يقولُ: سَمِعْتُ أَبَا مَسْعُودٍ يقولُ: سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: نَزَلَ جِبْرِيلُ فأمَّنِي، فَصَلَّيْتُ معهُ، ثُمَّ صَلَّيْتُ معهُ، ثُمَّ صَلَّيْتُ معهُ، ثُمَّ صَلَّيْتُ معهُ، ثُمَّ صَلَّيْتُ معهُ يَحْسُبُ بأَصَابِعِهِ خَمْسَ صَلَوَاتٍ.

3 - أَشارَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ بيَدِهِ نَحْوَ اليَمَنِ، فقالَ: ألا إنَّ الإيمانَ هَهُنا، وإنَّ القَسْوَةَ وغِلَظَ القُلُوبِ في الفَدّادِينَ، عِنْدَ أُصُولِ أذْنابِ الإبِلِ، حَيْثُ يَطْلُعُ قَرْنا الشَّيْطانِ في رَبِيعَةَ، ومُضَرَ.