الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - قالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: مِن يُمنِ المرأةِ أنْ يَتيَسَّرَ خِطبَتُها، وأنْ يَتيَسَّرَ صَداقُها، وأنْ يَتيَسَّرَ رَحِمُها، قالَ عُروَةُ: يعني يَتيَسَّرُ رَحِمُها للولادةِ، قالَ عِروَةُ: وأنا أَقولُ مِن عندي: مِن أَوَّلِ شُؤْمِها أنْ يَكثُرَ صَداقُها.
خلاصة حكم المحدث : صحيح على شرط مسلم
الراوي : عائشة | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 2777
التصنيف الموضوعي: نكاح - الصداق رقائق وزهد - الوصايا النافعة

2 - عنْ هِشامِ بنِ عُروةَ... فذَكَرَهُ بإسنادِهِ مثلَهُ: [تَخيَّروا لنُطَفِكُم؛ فانكِحوا الأَكْفاءَ، وأَنكِحوا إليهم.]
خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد
الراوي : عائشة | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 2725
التصنيف الموضوعي: نكاح - الحث على التزويج نكاح - الكفاءة في النكاح نكاح - مواصفات الزوج

3 - عنْ هِشامِ بنِ عُرْوةَ، أنَّ عائشةَ كانت تَحمِلُ ماءَ زَمْزمَ، وتُخبِرُ أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يَفعَلُه.
خلاصة حكم المحدث : [سكت عنه وقال في المقدمة رواته ثقات احتج بمثله الشيخان أو أحدهما]
الراوي : عائشة | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 1806
التصنيف الموضوعي: أشربة - شرب زمزم اعتصام بالسنة - لزوم السنة حج - الشرب من زمزم

4 - عنْ هِشامِ بنِ عُروةَ فذَكَره [ أنَّ عائشةَ كانت تَحمِلُ ماءَ زَمْزمَ، وتُخبِرُ أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يَفعَلُه]
خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد
الراوي : عائشة | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 1807
التصنيف الموضوعي: أشربة - شرب زمزم اعتصام بالسنة - لزوم السنة حج - الشرب من زمزم

5 - عنِ الأوزاعيِّ قالَ: سألْتُ الزُّهْريَّ: أيُّ أزواجِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ استعاذَتْ مِنْهُ؟ قالَ: أخْبَرَني عُرْوةُ، عنْ عائِشةَ، أنَّ ابنةَ أبي الجَوْنِ لَمَّا دَخلَتْ عليه ودَنَا منْها، قالتْ: أعوذُ باللهِ منكَ! قالَ: لقدْ عُذْتِ بعظيمٍ، الْحَقِي بأهْلِكِ.
خلاصة حكم المحدث : [سكت عنه وقال في المقدمة رواته ثقات احتج بمثله الشيخان أو أحدهما]
الراوي : عائشة | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 7002
التصنيف الموضوعي: طلاق - صيغ الطلاق طلاق - النية في الطلاق طلاق - كنايات الطلاق فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي نكاح - رد المرأة بالعيب

6 - عنْ عُرْوةَ، قالَ: قلْتُ لعائشةَ رَضيَ اللهُ عنها: قدْ أخَذْتِ السُّنَنَ عنْ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، والشِّعْرَ والعَربيَّةَ عنِ العَرَبِ، فعَمَّنْ أخَذْتِ الطِّبَّ؟ قالتْ: إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان رَجُلًا مِسْقامًا، وكان أطبَّاءُ العرَبِ يَأتونَه، فأتعَلَّمُ منْهم.

7 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لَمَّا قَدِمَ المدينةَ خَرجَتِ ابنتُهُ زينبُ مِن مَكَّةَ مع كِنانةَ -أوِ ابنِ كِنانةَ- فخَرَجوا في أثَرِها، فأدرَكَها هَبَّارُ بنُ الأسودِ، فلَمْ يزَلْ يَطْعَنُ بَعيرَها برُمْحِهِ حتَّى صَرَعَها وألْقَتْ ما في بَطْنِها، وأهراقَتْ دَمًا، فحُمِلَتْ، فاشْتَجَر فيها بَنو هاشمٍ وبَنو أُمَيَّةَ، فقالَت بَنوُ أُمَيَّةَ: نحنُ أحَقُّ بها، وكانتْ تَحْتَ ابنِ عَمِّهمْ أبي العاصِ، فصارتْ عندَ هنْدِ بنتِ عُتْبةَ بنِ ربيعةَ، وكانتْ تقولُ لها هِندٌ: هذا بِسبَبِ أبيكِ، فقالَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لزيدِ بنِ حارثةَ: ألَا تَنطَلِقُ فتَجِيئَني بزَيْنبَ؟ قالَ: بلَى يا رسولَ اللهِ، قالَ: فخُذْ خاتَمي فأعْطِهَا إيَّاهُ، فانطَلَقَ زيْدٌ، وتَرَكَ بَعيرَه، فلَمْ يزَلْ يتَلَطَّفُ حتَّى لَقِيَ راعِيًا فقالَ: لِمَن تَرْعى؟ قالَ: لأبي العَاصِ، قالَ: فلِمَن هذه الغَنَمُ؟ قالَ: لزَيْنَبَ بنتِ مُحمَّدٍ، فسار معَه شيئًا، ثمَّ قال لهُ: هلْ لكَ أنْ أعطِيَكَ شيئًا تُعْطِيها إيَّاه ولا تَذْكُرَهُ لِأحَدٍ؟ قالَ: نَعَمْ، فأعْطاهُ الخاتَمَ، فانطَلَقَ الرَّاعي فأدْخَلَ غَنَمَه، وأعطَاها الخَاتَمَ فعَرَفَتْه، فقالتْ: مَن أعطاكَ هذا؟ قال: رَجُلٌ، قالتْ: وأيْنَ تَرَكْتَه؟ قال: بمكانِ كذا وكذا، قال: فسَكَتَتْ حتَّى إذا جاءَ اللَّيْلُ خرَجَتْ إليهِ، فلمَّا جاءتْهُ قال لها: ارْكَبي، قالتْ: لا، ولكِنِ ارْكَبْ أنتَ بيْن يَدَيَّ، فرَكِبَ ورَكِبَتْ وراءَه حتَّى أتَتْ ، فكانَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: هي أفضَلُ بَناتي؛ أُصِيبَتْ فِيَّ. فبلَغَ ذلكَ عَلِيَّ بنَ الحُسَيْنِ، فانطَلَقَ إلى عُرْوةَ، فقال: ما حَدِيثٌ بَلَغَني عنْكَ تُحَدِّثُ به تَنْقُصُ به حَقَّ فاطمةَ! قال عُرْوةُ: واللهِ إنِّي لا أُحِبُّ أنَّ لي ما بيْنَ المَشْرِقِ والمَغْرِبِ وأنِّي أنْتَقِصُ فاطمةَ رَضيَ اللهُ عنها حَقًّا هو لَهَا، وأمَّا بعْدُ، فإنَّ لَكَ ألَّا أُحَدِّثَ بهِ أبدًا.

8 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لَمَّا قَدِمَ المدينةَ خَرجَتِ ابنتُهُ زينبُ مِن مَكَّةَ مع كِنانةَ -أوِ ابنِ كِنانةَ- فخَرَجوا في أثَرِها، فأدرَكَها هَبَّارُ بنُ الأسودِ، فلَمْ يزَلْ يَطْعَنُ بَعيرَها برُمْحِهِ حتَّى صَرَعَها وألْقَتْ ما في بَطْنِها، وأهراقَتْ دَمًا، فحُمِلَتْ، فاشْتَجَر فيها بَنو هاشمٍ وبَنو أُمَيَّةَ، فقالَت بَنوُ أُمَيَّةَ: نحنُ أحَقُّ بها، وكانتْ تَحْتَ ابنِ عَمِّهمْ أبي العاصِ، فصارتْ عندَ هنْدِ بنتِ عُتْبةَ بنِ ربيعةَ، وكانتْ تقولُ لها هِندٌ: هذا بِسبَبِ أبيكِ، فقالَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لزيدِ بنِ حارثةَ: ألَا تَنطَلِقُ فتَجِيئَني بزَيْنبَ؟ قالَ: بلَى يا رسولَ اللهِ، قالَ: فخُذْ خاتَمي فأعْطِهَا إيَّاهُ، فانطَلَقَ زيْدٌ، وتَرَكَ بَعيرَه، فلَمْ يزَلْ يتَلَطَّفُ حتَّى لَقِيَ راعِيًا فقالَ: لِمَن تَرْعى؟ قالَ: لأبي العَاصِ، قالَ: فلِمَن هذه الغَنَمُ؟ قالَ: لزَيْنَبَ بنتِ مُحمَّدٍ، فسار معَه شيئًا، ثمَّ قال لهُ: هلْ لكَ أنْ أعطِيَكَ شيئًا تُعْطِيها إيَّاه ولا تَذْكُرَهُ لِأحَدٍ؟ قالَ: نَعَمْ، فأعْطاهُ الخاتَمَ، فانطَلَقَ الرَّاعي فأدْخَلَ غَنَمَه، وأعطَاها الخَاتَمَ فعَرَفَتْه، فقالتْ: مَن أعطاكَ هذا؟ قال: رَجُلٌ، قالتْ: وأيْنَ تَرَكْتَه؟ قال: بمكانِ كذا وكذا، قال: فسَكَتَتْ حتَّى إذا جاءَ اللَّيْلُ خرَجَتْ إليهِ، فلمَّا جاءتْهُ قال لها: ارْكَبي، قالتْ: لا، ولكِنِ ارْكَبْ أنتَ بيْن يَدَيَّ، فرَكِبَ ورَكِبَتْ وراءَه حتَّى أتَتْ ، فكانَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: هي أفضَلُ بَناتي؛ أُصِيبَتْ فِيَّ. فبلَغَ ذلكَ عَلِيَّ بنَ الحُسَيْنِ، فانطَلَقَ إلى عُرْوةَ، فقال: ما حَدِيثٌ بَلَغَني عنْكَ تُحَدِّثُ به تَنْقُصُ به حَقَّ فاطمةَ! قال عُرْوةُ: واللهِ إنِّي لا أُحِبُّ أنَّ لي ما بيْنَ المَشْرِقِ والمَغْرِبِ وأنِّي أنْتَقِصُ فاطمةَ رَضيَ اللهُ عنها حَقًّا هو لَهَا، وأمَّا بعْدُ، فإنَّ لَكَ ألَّا أُحَدِّثَ بهِ أبدًا].
خلاصة حكم المحدث : [سكت عنه وقال في المقدمة رواته ثقات احتج بمثله الشيخان أو أحدهما]
الراوي : عائشة | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 7028
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - زيد بن حارثة مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم جهاد - الهجرة من دار العدو إلى دار الإسلام مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم

9 - عنْ عُرْوةَ، عنْ عائشةَ رَضيَ اللهُ عنها، قالتْ: يا ابنَ أُخْتي، لقَدْ رأيتُ مِن تَعظيمِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عمَّهُ أمرًا عجيبًا؛ وذلكَ أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانتْ تَأخُذُه الخاصِرةُ فتَشتَدُّ بهِ جِدًّا، وكُنَّا نقولُ: أخَذَ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عِرْقُ الكُلْيةِ، ولا نَهْتَدِي أنْ نقولَ: الخاصرةُ عِرْقٌ، أخَذَتْ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يومًا، فاشتَدَّتْ به حتَّى أُغْمِيَ عليهِ، وخِفْنا عليهِ، وفَزِعَ النَّاسُ إليهِ، فظَنَنَّا أنَّ بهِ ذاتَ الجنبِ فلدَدْنَاهُ، ثمَّ سُرِّيَ عنْ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وأفاقَ، فعَرَّفْناهُ أنَّه قدْ لُدَّ، ووَجَدَ أثَرَ ذلكَ اللَّدَدِ، فقالَ: أظَننتُمْ أنَّ اللهَ سَلَّطها عَلَيَّ؟ ما كان اللهُ لِيسُلِّطَها علَيَّ، والَّذي نفْسي بيَدِه، لا يَبْقى في البيتِ أحَدٌ إلَّا لُدَّ إلَّا عَمِّي، قالَ: فرَأيتُهُم يَلُدُّونَهُم رجُلًا رجُلًا. قالتْ عائشةُ رَضيَ اللهُ عنها: ومَن في البَيْتِ يومئذٍ، فتَذْكُرُ فضْلَهم، فلُدَّ الرِّجالُ أجمعونَ، وبلَغَ اللُّدُودُ أزواجَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فلُدِدْنَ امرأةً امرأةً حتَّى بلَغَ اللُّدُودُ امرأةً منَّا -قالَ أبو الزِّنادِ: ولا أعلَمُهَا إلَّا ميمونةَ، قالَ: وقال النَّاسُ: أمُّ سَلَمةَ- فقالتْ: إنِّي واللهِ لَصائمةٌ، فقُلنا: بِئْسَ واللهِ ما ظَنَنْتِ أنْ نتْرُكَكِ، وقدْ أقسَمَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فلدَدْناهَا.
خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد
الراوي : عائشة | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 7652
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم طب - اللدود مريض - شدة المرض طب - دواء الخاصرة مناقب وفضائل - العباس بن عبد المطلب

10 - عنْ سَلَمةَ بنُ عَبدِ الرَّحمنِ، قالَ: سَألتُ عائشةَ أُمَّ المُؤمِنين: كيف كانتْ صَلاةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على المَيِّتِ؟ قالتْ: كان يَقولُ: اللَّهُمَّ اغفِرْ لحَيِّنا ومَيِّتنا، وذَكَرنا وأُنثانا، وغائبِنا وشاهِدِنا، وصَغيرِنا وكَبيرِنا، اللَّهُمَّ مَن أحيَيتَه منَّا فأحْيِه على الإسلامِ، ومَن تَوَفَّيتَه مِنَّا فتَوَفَّه على الإيمانِ.

11 - جاءتْ عَجوزٌ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو عندي، فقالَ لَها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «مَنْ أنتِ؟» قالتْ: أَنا جَثَّامَةُ الْمُزَنيَّةُ، فقالَ: «بلْ أنتِ حَسَّانَةُ المُزَنيَّةُ، كيف أنتُمْ؟ كيف حالُكُمْ؟ كيف كُنتُمْ بَعْدَنا؟». قالتْ: بخَيْرٍ بِأَبي أنتَ وأُمِّي يا رسولَ اللهِ. فلَمَّا خَرَجَتْ قُلْتُ: يا رسولَ اللهِ، تُقْبِلُ على هذه العَجوزِ هذا الإقْبالَ؟ فقالَ: «إنَّها كانتْ تَأْتينا زَمَنَ خَديجةَ، وإنَّ حُسْنَ العَهْدِ مِنَ الإيمانِ».