الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - كانَ يصلِّي قبلَ الظُّهرِ أربعًا في بيتي ثمَّ يخرجُ فيصلِّي بالنَّاسِ ثمَّ يرجِعُ إلى بيتي فيصلِّي ركعتينِ وكانَ يصلِّي بالنَّاسِ المغربَ ثمَّ يرجعُ إلى بيتي فيصلِّي ركعتينِ وكانَ يصلِّي بهمُ العشاءَ ثمَّ يدخلُ بيتي فيصلِّي ركعتينِ وكانَ يصلِّي منَ اللَّيلِ تسعَ ركعاتٍ فيهنَّ الوترُ وكانَ يصلِّي ليلًا طويلًا قائمًا وليلًا طويلًا جالسًا فإذا قرأَ وهوَ قائمٌ ركعَ وسجدَ وهوَ قائمٌ وإذا قرأَ وهوَ قاعدٌ ركعَ وسجدَ وهوَ قاعدٌ وكانَ إذا طلعَ الفجرُ صلَّى ركعتينِ ثمَّ يخرجُ فيصلِّي بالنَّاسِ صلاةَ الفجرِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ

2 - عَن زُرارةِ بنِ أوفى، أنَّ عائشةَ رضيَ اللَّهُ عنها سُئِلَت عَن صلاةِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ في جوفِ اللَّيلِ ؟ فقالَت كانَ يصلِّي العِشاءَ في جَماعةٍ ثمَّ يرجِعُ إلى أهلِه فيركَعُ أربعَ رَكَعاتٍ ثمَّ يأوي إلى فِراشِهِ وينامُ وطَهورُه مُغطًّى عندَ رأسِه وسِواكُه مَوضوعٌ حتَّى يبعَثَه اللَّهُ ساعتَه الَّتي يبعثُه مِنَ اللَّيلِ فيتسوَّكُ ويُسبِغُ الوضوءَ ثمَّ يقومُ إلى مصلَّاهُ فيصلِّي ثمانيَ رَكعاتٍ يقرَأُ فيهنَّ بأمِّ الكتابِ وسورةٍ منَ القرآنِ وما شاءَ اللَّهُ ولا يقعُدُ في شيءٍ منها حتَّى يقعُدَ في الثَّامنةِ ولا يسلِّمُ ويقرأُ في التَّاسعةِ ثمَّ يقعُدُ فيَدعو بما شاءَ اللَّهُ أن يدعُوَه ويسألَهُ ويرغبَ إليهِ ويسلِّمُ تَسليمةً واحِدةً شَديدةً يَكادُ يوقِظُ أهلَ البيتِ مِن شدَّةِ تَسليمِهِ ثمَّ يقرَأُ وَهوَ قاعدٌ بأمِّ الكِتابِ ويركَعُ وَهوَ قاعدٌ ثمَّ يقرأُ الثَّانيةَ فيركَعُ ويسجُدُ وَهوَ قاعدٌ ثمَّ يَدعو ما شاءَ اللَّهُ أن يَدعُوَ ثمَّ يسلِّمُ وينصَرِفُ فلَم تَزَلْ تلكَ صلاةُ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ حتَّى بدَّنَ فنقَّصَ منَ التِّسعِ ثِنتينِ فجعلَها إلى السِّتِّ والسَّبعِ ورَكعَتيهِ وَهوَ قاعدٌ حتَّى قُبِضَ علَى ذلِك صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ
 

1 - عن عائشةَ أمِّ المؤمنينَ..... كانَ يصلِّي بالنَّاسِ العشاءَ ثمَّ يرجِعُ إلى أهلِهِ فيصلِّي أربعًا ثمَّ يأوي إلى فراشِهِ ثمَّ ساقَ الحديثَ بطولِهِ ولم يذكُر يسوِّي بينَهُنَّ في القراءةِ والرُّكوعِ والسُّجودِ ولم يذكُرْ في التَّسليمِ حتَّى يوقظَنا.

2 - كانَ يصلِّي قبلَ الظُّهرِ أربعًا في بيتي ثمَّ يخرجُ فيصلِّي بالنَّاسِ ثمَّ يرجِعُ إلى بيتي فيصلِّي ركعتينِ وكانَ يصلِّي بالنَّاسِ المغربَ ثمَّ يرجعُ إلى بيتي فيصلِّي ركعتينِ وكانَ يصلِّي بهمُ العشاءَ ثمَّ يدخلُ بيتي فيصلِّي ركعتينِ وكانَ يصلِّي منَ اللَّيلِ تسعَ ركعاتٍ فيهنَّ الوترُ وكانَ يصلِّي ليلًا طويلًا قائمًا وليلًا طويلًا جالسًا فإذا قرأَ وهوَ قائمٌ ركعَ وسجدَ وهوَ قائمٌ وإذا قرأَ وهوَ قاعدٌ ركعَ وسجدَ وهوَ قاعدٌ وكانَ إذا طلعَ الفجرُ صلَّى ركعتينِ ثمَّ يخرجُ فيصلِّي بالنَّاسِ صلاةَ الفجرِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم : 1251 التخريج : أخرجه أبو داود (1251) واللفظ له، وأخرجه مسلم (730) مطولاً باختلاف يسير. وقوله: "كان يصلي قبل الظهر أربعا" أخرجه البخاري (1182)
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - كم كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي في الليل صلاة - الصلاة بعد المغرب صلاة - النافلة بعد صلاة العشاء صلاة - جواز النافلة قائما وقاعدا وفعل بعض الركعة قائما وبعضها قاعدا مساجد ومواضع الصلاة - أداء النوافل في البيت
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

3 - عَن زُرارةِ بنِ أوفى، أنَّ عائشةَ رضيَ اللَّهُ عنها سُئِلَت عَن صلاةِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ في جوفِ اللَّيلِ ؟ فقالَت كانَ يصلِّي العِشاءَ في جَماعةٍ ثمَّ يرجِعُ إلى أهلِه فيركَعُ أربعَ رَكَعاتٍ ثمَّ يأوي إلى فِراشِهِ وينامُ وطَهورُه مُغطًّى عندَ رأسِه وسِواكُه مَوضوعٌ حتَّى يبعَثَه اللَّهُ ساعتَه الَّتي يبعثُه مِنَ اللَّيلِ فيتسوَّكُ ويُسبِغُ الوضوءَ ثمَّ يقومُ إلى مصلَّاهُ فيصلِّي ثمانيَ رَكعاتٍ يقرَأُ فيهنَّ بأمِّ الكتابِ وسورةٍ منَ القرآنِ وما شاءَ اللَّهُ ولا يقعُدُ في شيءٍ منها حتَّى يقعُدَ في الثَّامنةِ ولا يسلِّمُ ويقرأُ في التَّاسعةِ ثمَّ يقعُدُ فيَدعو بما شاءَ اللَّهُ أن يدعُوَه ويسألَهُ ويرغبَ إليهِ ويسلِّمُ تَسليمةً واحِدةً شَديدةً يَكادُ يوقِظُ أهلَ البيتِ مِن شدَّةِ تَسليمِهِ ثمَّ يقرَأُ وَهوَ قاعدٌ بأمِّ الكِتابِ ويركَعُ وَهوَ قاعدٌ ثمَّ يقرأُ الثَّانيةَ فيركَعُ ويسجُدُ وَهوَ قاعدٌ ثمَّ يَدعو ما شاءَ اللَّهُ أن يَدعُوَ ثمَّ يسلِّمُ وينصَرِفُ فلَم تَزَلْ تلكَ صلاةُ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ حتَّى بدَّنَ فنقَّصَ منَ التِّسعِ ثِنتينِ فجعلَها إلى السِّتِّ والسَّبعِ ورَكعَتيهِ وَهوَ قاعدٌ حتَّى قُبِضَ علَى ذلِك صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ