الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - سُئِلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عن هذهِ الآيةِ : { هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ } فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : أما إنها كائنةٌ ولم يأتِ تأويلها بعدُ

2 - لا تقومُ الساعةُ حتى يخرجَ قومٌ يأكلونَ بألسنَتِهِم كمَا يأكلُ البقرُ بألسنَتِهَا

3 - لمَّا قَدِمَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ المدينةَ جاءتْهُ جُهَيْنةُ فقالوا : إنك قد نزلتَ بيْنَ أَظْهُرِنا فَأَوْثِقْ لنا حتى نَأْتيَك وتُؤَمِّنَّا فَأَوْثَقَ لهم فأسلموا قال : فَبَعَثَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في رجبٍ ولا نكونُ مائةً وأَمَرَنا أن نُغِيرَ على حيٍّ من بَنِي كِنَانة إلى جَنْبِ جُهَيْنَةَ فَأَغَرْنا عليهم وكانوا كثيرًا فَلَجَأْنا إلى جُهَيْنَةَ فَمَنعونا وقالوا : لِمَ تُقاتلونَ في الشهرِ الحرامِ فقُلْنا : إنَّما نُقاتلُ مَن أخَرَجَنا من البلدِ الحرامِ في الشهرِ الحرامِ فقال بعضُنا لبعضٍ : ما تَرَوْن فقال بعضُنا : نَأْتِي نَبِيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فنُخْبِرَهُ وقال قومٌ : لا بلْ نُقيمُ هَهُنا وقلتُ أنا في أناسٍ معي : لا بلْ نَأْتِي عِيرَ قُرَيْشٍ فَنَقْتَطِعُها فانْطَلَقْنا إلى العيرِ وكان الفَيءُ إذْ ذاك مَن أخذ شيئًا فهو له فانْطلَقنا إلى العيرِ وانْطلقَ أصحابُنا إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأخبَروهُ الخبرَ فقام غضبانًا مُحمرَّ الوجهِ فقال : أَذَهَبْتُم مِن عندي جميعًا وجِئتم مُتفرِّقينَ إنَّما أَهْلَكَ مَن كان قبلَكم الفُرقةُ لأبعثنَّ عليكم رجلًا ليس بِخيرِكم أَصْبرَكم على الجوعِ والعطشِ فبعث علينا عبدَ اللهِ بنَ جَحْشٍ الأَسَديَّ فكان أولَ أميرٍ أُمِّرَ في الإسلامِ
 

1 - سُئِلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عن هذهِ الآيةِ : { هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ } فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : أما إنها كائنةٌ ولم يأتِ تأويلها بعدُ

2 - إنَّ الإيمانَ بدأَ غريبًا وسَيعودُ كَما بدأَ، فَطوبى يومَئذٍ للغُرَباءِ إذا فَسدَ النَّاسُ، والَّذي نفسُ أبي القاسمِ بيدِهِ ليأرِزنَّ الإيمانُ بينَ هذينِ المسجِدينِ كما تَأرزُ الحيَّةُ في جُحْرِها

3 - سيكونُ قومٌ يأكُلون بألسنتِهم كما تأكُل البقرةُ مِنَ الأرضِ

4 - لا تقومُ الساعةُ حتى يخرجَ قومٌ يأكلونَ بألسنَتِهِم كمَا يأكلُ البقرُ بألسنَتِهَا

5 - ألحِدوا لي لحدًا وانصِبوا عليَّ كما فُعِلَ برسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ

6 - ما بين لابتيْ المدينةِ حرامٌ قد حرَّمَهُ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كما حرَّمَ إبراهيمُ مكةَ اللهمَّ اجعلِ البركةَ فيها بركتينِ وبارِكْ لهم في صاعهم ومُدِّهِم
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : سعد بن أبي وقاص | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر
الصفحة أو الرقم : 3/34
التصنيف الموضوعي: أنبياء - إبراهيم فضائل المدينة - حرم المدينة فضائل المدينة - فضل المدينة فضائل المدينة - لابتي المدينة حج - حرم مكة
| شرح حديث مشابه

7 - لو أنَّ ما يُقِلُّ ظفرٌ مما في الجنةِ بدَا لتزخرفتْ لهُ خوافقُ السمواتِ والأرضِ ولو أنَّ رجلًا من أهلِ الجنةِ اطَّلعَ فبدت أساورُهُ لطمسَ ضوءُهُ ضوءَ الشمسِ كما تطمسُ الشمسُ ضوءَ النجومِ

8 - لو أنَّ ما يقلُّ ظفرٌ مِمَّا في الجنَّةِ بدا، لتَزخرَفَت لَهُ ما بينَ خَوافِقِ السَّمواتِ والأرضِ، ولو أنَّ رجلًا من أَهْلِ الجنَّةِ اطَّلعَ فبدا سِوارُهُ لطَمسَ ضوءُهُ ضوءَ الشَّمسِ، كما تَطمِسُ الشَّمسُ ضوءَ النُّجومِ

9 - إني لأولُ العربِ رَمَى بسهمٍ في سبيلِ اللهِ ولقد أتينا نَغزُو مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وما لنا طعامٌ نأكلُهُ إلاوَرَقُ الحُبْلَةِ ، وَهَذَا السَّمُرَ حتى أنَّ أحدَنا ليَضعُ كما تضعُ الشاةُ ما له خِلْطٌ ثم أصبحتْ بنو أَسَدٍ يُعزِّروني عَلَى الدِّينِ لقد خبتُ إذًا وضلَّ عَمَلي

10 - إنِّي أحرِّمُ ما بينَ لابَتَي المدينةِ كما حَرَّمَ إبراهيمُ، حَرمَهُ لا يُقطَعُ عِضاهُها، ولا يُقتَلُ صَيدُها، ولا يَخرجُ منها أحدٌ رغبةً عنها إلَّا أبدلَها اللَّهُ خيرًا منهُ، والمدينةُ خيرٌ لَهُم لَو كانوا يعلمونَ، ولا يريدُهُمِ أحدٌ بسوءٍ إلَّا أذابَهُ اللَّهُ ذوبَ الرَّصاصِ في النَّارِ، أو ذَوبَ المِلحِ في الماءِ

11 - واللهِ إنِّي لأوَّلُ العرَبِ رَمى بسهمٍ في سبيلِ اللهِ لقد كنَّا نَغزو معَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وما لنا طعامٌ نَأكُلُه إلا وَرَقَ الحبَلَةِ وهذا السَّمُرَ حتى إنَّ أحَدَنا ليَضَعُ كما تَضَعُ الشاةُ ما له خِلطٌ ثم أصبَحَتْ بَنو أسَدٍ يُعَزِّروني على الدِّينِ لقد خِبتُ إذًا وضَلَّ عمَلي

12 - لمَّا قَدِمَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ المدينةَ جاءتْهُ جُهَيْنةُ فقالوا : إنك قد نزلتَ بيْنَ أَظْهُرِنا فَأَوْثِقْ لنا حتى نَأْتيَك وتُؤَمِّنَّا فَأَوْثَقَ لهم فأسلموا قال : فَبَعَثَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في رجبٍ ولا نكونُ مائةً وأَمَرَنا أن نُغِيرَ على حيٍّ من بَنِي كِنَانة إلى جَنْبِ جُهَيْنَةَ فَأَغَرْنا عليهم وكانوا كثيرًا فَلَجَأْنا إلى جُهَيْنَةَ فَمَنعونا وقالوا : لِمَ تُقاتلونَ في الشهرِ الحرامِ فقُلْنا : إنَّما نُقاتلُ مَن أخَرَجَنا من البلدِ الحرامِ في الشهرِ الحرامِ فقال بعضُنا لبعضٍ : ما تَرَوْن فقال بعضُنا : نَأْتِي نَبِيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فنُخْبِرَهُ وقال قومٌ : لا بلْ نُقيمُ هَهُنا وقلتُ أنا في أناسٍ معي : لا بلْ نَأْتِي عِيرَ قُرَيْشٍ فَنَقْتَطِعُها فانْطَلَقْنا إلى العيرِ وكان الفَيءُ إذْ ذاك مَن أخذ شيئًا فهو له فانْطلَقنا إلى العيرِ وانْطلقَ أصحابُنا إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأخبَروهُ الخبرَ فقام غضبانًا مُحمرَّ الوجهِ فقال : أَذَهَبْتُم مِن عندي جميعًا وجِئتم مُتفرِّقينَ إنَّما أَهْلَكَ مَن كان قبلَكم الفُرقةُ لأبعثنَّ عليكم رجلًا ليس بِخيرِكم أَصْبرَكم على الجوعِ والعطشِ فبعث علينا عبدَ اللهِ بنَ جَحْشٍ الأَسَديَّ فكان أولَ أميرٍ أُمِّرَ في الإسلامِ

13 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ دخل عليهِ يعودُهُ وهو مريضٌ وهو بمكةَ فقال : يا رسولَ اللهِ قد خشيتُ أن أموتَ بالأرضِ التي هاجرتُ منها كما مات سعدُ بنُ خولةَ فادعُ اللهَ أن يشفيني قال : اللهمَّ اشفِ سعدًا اللهمَّ اشفِ سعدًا اللهمَّ اشفِ سعدًا فقال : يا رسولَ اللهِ إنَّ لي مالًا كثيرًا وليس لي وارثٌ إلا ابنةٌ أفأُوصِي بمالي كلَّهُ قال : لا قال : أفأُوصي بثلثيْهِ قال : لا قال : أفأُوصِي بنصفِهِ قال : لا قال : أفأُوصِي بالثلثِ قال : الثلثُ والثلثُ كثيرٌ إنَّ نفقتك من مالكَ لك صدقةٌ وإنَّ نفقتكَ على عيالك لك صدقةٌ وإنَّ نفقتكَ على أهلكَ لك صدقةٌ وإنك إن تَدَعَ أهلكَ بعيشٍ أو قال : بخيرٍ خيرٌ من أن تدعهم يتكفَّفونَ الناسَ