الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - كان يأتي قبورَ الشهداءِ على رأسِ كلِّ حولٍ فيقول : السلامُ كذا عليكم بما صبرتُم، فنعمَ عُقبى الدارِ، وأبو بكرٍ وعمرُ وعثمانُ

2 - أنهُ سمعَ أبا ذرٍّ الغفاريَّ يقولُ كلماتٍ من ذكرهنَّ مئةَ مرةٍ دُبُرَ كلِّ صلاةٍ : اللهُ أكبرُ، سبحانَ اللهِ والحمدُ للهِ ولا إلهَ إلا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ، ولا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ. ثم لو كانت خطاياهُ مثلَ زَبَدِ البحرِ لمحتهنَّ

3 - تعلَّموا العلمَ؛ فإنَّ تعليمَه لله خشيةٌ، وطلبَه عبادةٌ، ومذاكرتَه تسبيحٌ، والبحثَ عنه جهادٌ، وتعليمَه لمن لا يعلمه صدقةٌ، وبذلَه لأهله قربةٌ؛ لأنه معالم الحلالِ والحرامِ، ومنارُ سبلِ أهل الجنةِ، وهو الأنسُ في الوحشةِ، والصاحبُ في الغربة، والمحدِّثُ في الخلوة، والدليلُ على السراء والضّراء، والسلاحُ على الأعداءِ، والزينُ عند الأخلاءِ؛ يرفع اللهُ به أقوامًا؛ فيجعلهم في الخير قادةً وأئمةً تقتص آثارُهم، ويُقتدى بأفعالهم، ويُنتهى إلى رأيهم، ترغب الملائكةُ في خلَّتِهم، وبأجنحَتها تمسحهم، يستغفر لهم كلُّ رطبٍ ويابسٍ، وحيتانُ البحر وهوامُّه، وسباعُ البرِّ وأنعامُه؛ لأن العلمَ حياةُ القلوب من الجهلِ، ومصابيحُ الأبصارِ من الظلَمِ؛ يبلغ العبدُ بالعلم منازلَ الأخيارِ، والدرجاتِ العلى في الدنيا والآخرة، التفكر ُفيه يعدل الصيامَ، ومدارستُه تعدل القيامَ، به توصل الأرحامُ، وبه يعرف الحلالُ من الحرامِ؛ وهو إمامُ العملِ والعملُ تابعُه، ويلهمه السعداءُ، ويحرمه الأشقياءُ.
 

1 - كان يأتي قبورَ الشهداءِ على رأسِ كلِّ حولٍ فيقول : السلامُ كذا عليكم بما صبرتُم، فنعمَ عُقبى الدارِ، وأبو بكرٍ وعمرُ وعثمانُ
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : محمد بن إبراهيم | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 6629 التخريج : أخرجه عبد الرزاق (6716)، والطبري في ((تفسيره)) (13/ 513)، والثعلبي في ((تفسيره)) (5/ 287) معلقًا واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: دفن ومقابر - الدعاء لأهل القبور عند زيارتهم دفن ومقابر - ما يقول عند دخول المقابر تفسير آيات - سورة الرعد جنائز وموت - فضل موت الشهادة قرآن - الدعاء والتعوذ بمعاني الآيات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - أنهُ سمعَ أبا ذرٍّ الغفاريَّ يقولُ كلماتٍ من ذكرهنَّ مئةَ مرةٍ دُبُرَ كلِّ صلاةٍ : اللهُ أكبرُ، سبحانَ اللهِ والحمدُ للهِ ولا إلهَ إلا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ، ولا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ. ثم لو كانت خطاياهُ مثلَ زَبَدِ البحرِ لمحتهنَّ

3 - تعلَّموا العلمَ؛ فإنَّ تعليمَه لله خشيةٌ، وطلبَه عبادةٌ، ومذاكرتَه تسبيحٌ، والبحثَ عنه جهادٌ، وتعليمَه لمن لا يعلمه صدقةٌ، وبذلَه لأهله قربةٌ؛ لأنه معالم الحلالِ والحرامِ، ومنارُ سبلِ أهل الجنةِ، وهو الأنسُ في الوحشةِ، والصاحبُ في الغربة، والمحدِّثُ في الخلوة، والدليلُ على السراء والضّراء، والسلاحُ على الأعداءِ، والزينُ عند الأخلاءِ؛ يرفع اللهُ به أقوامًا؛ فيجعلهم في الخير قادةً وأئمةً تقتص آثارُهم، ويُقتدى بأفعالهم، ويُنتهى إلى رأيهم، ترغب الملائكةُ في خلَّتِهم، وبأجنحَتها تمسحهم، يستغفر لهم كلُّ رطبٍ ويابسٍ، وحيتانُ البحر وهوامُّه، وسباعُ البرِّ وأنعامُه؛ لأن العلمَ حياةُ القلوب من الجهلِ، ومصابيحُ الأبصارِ من الظلَمِ؛ يبلغ العبدُ بالعلم منازلَ الأخيارِ، والدرجاتِ العلى في الدنيا والآخرة، التفكر ُفيه يعدل الصيامَ، ومدارستُه تعدل القيامَ، به توصل الأرحامُ، وبه يعرف الحلالُ من الحرامِ؛ وهو إمامُ العملِ والعملُ تابعُه، ويلهمه السعداءُ، ويحرمه الأشقياءُ.
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 5293 التخريج : أخرجه ابن عبدالبر في ((جامع بيان العلم وفضله)) (268) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: علم - الحث على طلب العلم علم - فضل العلم علم - فضل من تعلم وعلم غيره ونشر العلم علم - مذاكرة العلم ومدارسته ملائكة - أعمال الملائكة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث