الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
 

1 - يأيُّها النَّاسُ إنَّما هو خيرٌ يُرْجَى وشَرٌّ يُتَّقَى،وباطلٌ عُرِفَ فاجْتُنِبَ وحَقٌّ تُيُقِّنَ فطُلِبَ وآخِرَةٌ أَظَلَّ إِقْبالُهَا فسُعِيَ لها ودُنْيا أَزِفَ نفاذُهَا فَأُعْرِضَ عَنْهَا وكَيْفَ يعْمَلُ لِلآخِرَةِ مَنْ لا تَنْقَطِعُ عَنِ الدنيا رغبَتُه ولا تَنْقَضِي فِيهَا شَهْوَتُهُ إنَّ العَجَبَ كُلَّ العَجَبِ لِمَنْ صَدَّقَ بِدَارِ البَقَاءِ وهُوَ يَسْعَى لِدَارِ الفناءِ وعَرَفَ أَنَّ رضا اللهِ في طاعَتِهِ وهُوَ يَسْعَى في مُخالَفَتِهِ
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الذهبي | المصدر : الأربعون الودعانية
الصفحة أو الرقم : 25 | خلاصة حكم المحدث : [موضوع، كما في كتاب تاريخ الإسلام 10/ 760] | أحاديث مشابهة
التخريج : [لم أقف عليه إلا في الأربعون الودعانية].

2 - خطبَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ خُطبةً ذرفَتْ مِنها العيونُ ووجِلتْ مِنها القلوبُ فكانَ ممَّا ضبطْتُّ مِنها أيُّها الناسُ إنَّ أفضلَ الناسِ عبدٌ تواضعَ عنْ رفعةٍ وزهِدَ عنْ غنيةٍ وأنصفَ عنْ قوةٍ وحلُمَ عنْ قدرةٍ وإنَّ أفضلَ الناسِ عبدٌ أخذَ مِنَ الدُّنيا الكفافَ وصاحبَ فِيها العفافَ وتزودَ للرحيلِ وتأهبَ للمسيرِ ألا وإنَّ أعقلَ الناسِ عبدٌ عرفَ ربَّهُ فأطاعَهُ وعرفَ عدَُّهُ فعصاهُ وعرفَ دارَ إقامتِهِ فأصلحَها وعلِمَ سرعةَ رحلتِهِ فتزودَ لها ألا وإنَّ خيرَ الزادِ ما صحبَهُ التَّقوى وخيرَ العملِ ما تقدمتْهُ النيةُ وأَعلى الناسِ منزلةً عندَ اللهِ أخوفُهمْ مِنهُ
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الذهبي | المصدر : الأربعون الودعانية
الصفحة أو الرقم : 15 | خلاصة حكم المحدث : [موضوع، كما في كتاب تاريخ الإسلام 10/ 760] | أحاديث مشابهة
التخريج : [لم أقف عليه إلا في الأربعون الودعانية].

3 - كنْ في الدُّنيا كأنَّكَ غريبٌ أوْ عابرُ سبيلٍ واعدُدْ نفسَكَ في الموتَى فإذا أصبحَتْ نفسُكَ فلا تحدِّثْها بالمساءِ وإذا أمسَتْ فلا تُحدثْها بالصباحِ وخُذْ مِنْ صحتِكَ لسقمِكَ ومِنْ شبابِكَ لهرمِكَ ومِنْ فراغِكَ لشغلِكَ ومِنْ حياتِكَ لوفاتِكَ ومِنْ غناكَ لفقرِكَ فإنَّكَ لا تَدْري ما اسمُكَ غدًا
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الذهبي | المصدر : الأربعون الودعانية
الصفحة أو الرقم : 21 | خلاصة حكم المحدث : [موضوع، كما في كتاب تاريخ الإسلام 10/ 760] | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
التخريج : أخرجه البخاري (6416) مختصراً

4 - أُمَّتِي في الدنيا على ثلاثةِ أَطْباقٍ أمَّا الطَّبَقُ الأَوَّلُ فَلا يَرْغَبُونَ في جَمْعِ المالِ وادِّخارِهِ ولا يَسْعَوْنَ في اقْتِنَائِهِ واحْتِكَارِهِ وإِنَّمَا رِضَاهُمْ من الدنيا بِمَا سَدَّ جُوعَةً وسَتَرَ عَوْرَةً وغِنَاهُمْ فِيهَا ما بَلَّغَ الآخِرَةَ فَأُولَئِكَ الذين لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ ولا هُمْ يَحْزَنُونَ وأَمَّا الطَّبَقُ الثَّانِي فَيُحِبُّونَ جَمْعَ المالِ من أَطْيَبِ سبيلِه وصَرْفِه في أحسنِ وُجُوهِهِ يَصِلُونَ به أَرْحامَهُمْ ويَبَرُّونَ به إِخْوَانَهُمْ ويُوَاسُونَ به فُقَرَاءَهُمْ ولَعَضُّ أَحَدِهِمْ على الرَّضْفِ أَسْهَلُ عليْه من أنْ يَكْسِبَ دِرْهَمًا من غيرِ حِلِّهِ وأَنْ يَضَعَهُ في غيرِ وجْهِهِ وأَنْ يَمْنَعَهُ من حقِّهِ وأَنْ يَكُونَ خازِنًا له إلى حينِ مَوْتِهِ فَأُولَئِكَ الذين إنْ نُوقِشُوا عُذِّبُوا وإِنْ عُفِيَ عنهُمْ سَلِمُوا وأَمَّا الطَّبَقُ الثَّالِثُ فَيُحِبُّونَ جَمْعَ المَالِ ممَّا حلَّ وحَرُمَ ومَنْعَهُ مِمَّا افْتُرِضَ ووَجَبَ إِنْ أَنْفَقُوهُ أَنْفَقُوا إِسْرَافًا وبِدَارًا وإِنْ أَمْسَكُوهُ أَمْسَكُوا بُخْلا واحْتِكَارًا أُولَئِكَ الذين مَلَكَتِ الدنيا أَزِمَّةَ قُلُوبِهِمْ حتى أَوْرَدَتْهُمُ النَّارَ بِذُنُوبِهِمْ
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الذهبي | المصدر : الأربعون الودعانية
الصفحة أو الرقم : 29 | خلاصة حكم المحدث : [موضوع، كما في كتاب تاريخ الإسلام 10/ 760] | أحاديث مشابهة
التخريج : [لم أقف عليه إلا في الأربعون الودعانية].