الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 -  إكثارُهُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن قراءةِ يَس وسَجْدةٍ ولُقْمانَ وسورةِ الدُّخَانِ وتبارَكَ المُلكِ والزُّمَرِ والواقِعةِ.
 

1 - أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان يكثرُ قراءةَ سورةِ يس وسورةِ الدخانِ والواقعةِ

2 -  إكثارُهُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن قراءةِ يَس وسَجْدةٍ ولُقْمانَ وسورةِ الدُّخَانِ وتبارَكَ المُلكِ والزُّمَرِ والواقِعةِ.

3 - «مَن أحَبَّ لقاءَ اللهِ أحَبَّ اللهُ لقاءَه، ومَن كَرِهَ لقاءَ اللهِ كَرِهَ اللهُ لقاءَه» قال: فأكَبَّ القَومُ يَبكونَ، فقال: «ما يُبكيكُم؟» فقالوا: إنَّا نَكرَهُ المَوتَ، قال: ليس ذلك، ولَكِنَّه إذا حُضِرَ: {فأمَّا إن كان مِنَ المُقَرَّبينَ فرَوحٌ ورَيحانٌ وجَنَّةُ نَعيمٍ} [الواقعة: 88-89] فإذا بُشِّرَ بذلك أحَبَّ لقاءَ اللهِ، واللهُ للِقائِه أحَبُّ {وأمَّا إن كان مِنَ المُكَذِّبينَ الضَّالِّينَ فنُزُلٌ مِن حَميمٍ} [الواقعة: 92-93] قال عَطاءٌ: وفي قِراءةِ ابنِ مَسعودٍ: «ثُمَّ تَصليةُ جَحيمٍ، فإذا بُشِّرَ بذلك يَكرَهُ لقاءَ اللهِ، واللهُ للِقائِه أكرَهُ»
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : فلان بن فلان | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 18283 التخريج : -