الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - خرج إلينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال : خرج من عندي خليلي جبريلُ فقال : يا محمدُ إنَّ عبدًا للهِ عبد اللهَ خمسمائةِ سنةٍ على رأسِ جبلٍ عرضُه وطولُه ثلاثون ذراعًا في ثلاثين ذراعًا. والبحرُ محيطٌ بهِ أربعةُ آلافِ فرسخٍ من كل ناحيةٍ أخرج اللهُ لهُ عينًا عذبةً بعرضِ الأصبعِ؛ وشجرةَ رمانٍ تُخرجُ كل ليلةٍ رمانةً؛ فإذا أمسى نزل فتوضأَ، وأخذ تلك الرمانةَ فأكلها، ثم قام لصلاتِه؛ فسأل ربَّهُ عند وقتِ الأجلِ أن يقبضَه ساجدًا وألا يجعلَ للأرضِ ولا لشيٍء يفسدُه عليهِ سبيلًا حتى يبعثَه اللهُ وهو ساجدٌ ففعل، فنحنُ نمرُّ عليهِ إذا هبطنا فنجدُ في العلمِ أنه يبعثُ فيوقفُ بين يديِ اللهِ فيقول : أدخلوا عبدي الجنةَ برحمتي، فنعمَ العبدُ كنتَ، فيقول : بل بعملي. فيقولُ اللهُ لملائكتِه : قايسوا عبدي بنعمتي عليهِ وبعملِه، فيجدوا نعمةَ البصرِ قد أحاطت بعبادةِ خمسمائةِ سنةٍ وبقيت نعمةُ الجسدِ لهُ فيقول : أدخلوا عبدي النارَ. فيُجرُّ إلى النارِ فينادي : ربِّ برحمتك أدخلني الجنةَ، فيقول : ردُّوا عبدي؛ فيوقفُ فيقول : يا عبدي من خلقكَ ولم تكُ شيئًا؛ فيقول : أنت ربي. فيقول : من أنزلك من جبلٍ وسطَ اللجةِ فأخرج لك الماءَ العذبَ من الماءِ المالحِ، وأخرج لك كل ليلةٍ رمانةً؛ وإنما تخرج في السنةِ مرةً، وسألتُه أن يقبضكَ ساجدًا ففعل ؟ فيقول : أنت. قال : فذلك برحمتي، وبرحمتي أدخلكَ الجنةَ. أدخلوا عبدي الجنةَ. فنعم العبدُ كنتَ يا عبدي. فأدخلَه اللهُ الجنةَ. قال : إنما الأشياءُ برحمتِه يا محمدُ

2 - خرج من عندي خليلي جبريلُ آنفًا، فقال : يا محمدُ ! والذي بعثك بالحقِّ، إنَّ للهِ عبدًا من عبادِه عبَدَ اللهَ خَمسمئةِ سنةٍ على رأسِ جبلٍ في البحرِ، عرضُه وطولُه ثلاثون ذراعًا في ثلاثين ذراعًا، والبحرُ مُحيطٌ به أربعةَ آلافِ فرسخٍ من كلِّ ناحيةٍ، وأخرج له عَيْنًا عذبةً بعرضِ الإِصبعِ، تفيض بماءٍ عذبٍ، فيستنقِعُ في أسفلِ الجبلِ، وشجرةُ رُمَّانٍ تُخرِجُ له في كلِّ ليلةٍ رُمَّانةً يتعبَّد يومَه، فإذا أمسى نزل فأصاب من الوضوءِ، وأخذ تلك الرُّمَّانةَ فأكلَها، ثم قام لصلاته، فسأل ربَّه عند وقتِ الأجلِ أن يَقبِضَه ساجدًا، وأن لا يجعلَ للأرضِ ولا لشيءٍ يفسدُه عليه سبيلًا، حتى يبعثه اللهُ وهو ساجدٌ – قال : - ففعل، فنحن نمرُّ عليه إذا هبَطْنا وإذا عرَجْنا، فنجدُ له في العِلمِ أنه يُبعَثُ يومَ القيامةِ، فيُوقَفُ بين يدي اللهِ، فيقول له الربُّ : أَدْخِلوا عبدي الجنّةَ برحمتي، فيقولُ : ربِّ ! بل بعمَلي فيقول : أَدْخِلوا عبدي الجنَّةَ برحمتي، فيقولُ : ربِّ ! بل بعمَلي، فيقولُ اللهُ : قايِسوا عبدي بنعمتي عليه وبعملِه، فتوجدُ نعمةُ البصرِ قد أحاطت بعبادِه خمسمئةِ سنةٍ، وبقيتْ نعمةُ الجسدِ فضلًا عليه، فيقولُ : أَدخِلوا عبدي النَّارَ، فيُجَرُّ إلى النَّارِ، فينادي : ربِّ ! برحمتِك أَدْخِلْني الجنَّةَ ! فيقول : رُدُّوه، فيُوقفُ بين يدَيه، فيقول : من قوَّاك لعبادةِ خمسمئةِ سنةٍ ؟ فيقول : أنت يا ربِّ ! فيقول : من أنزلك في جبلٍ وسطِ الُّلجَّةِ، وأخرج لك الماءَ العذبَ من الماءِ المالحِ، وأخرج لك كلَّ ليلةٍ رُمَّانةً، وإنما تخرج مرةً في السنةِ، وسألتِه أن يقبضَك ساجدًا ففعل ؟ فيقول : أنت يا ربِّ ! قال : فذلك برحمتي، وبرحمتي أأُدخِلُك الجنَّةَ، أَدخِلوا عبدي الجنَّةَ، فنعم العبدُ كنتَ يا عبدي ! فأَدخلَه اللهُ الجنَّةَ قال جبريلُ : إنما الأشياءُ برحمة اللهِ يا محمدُ !

3 - خَرَج مِن عِندي خَليلي جِبريلُ آنِفًا، فقال: يا مُحمَّدُ، والَّذي بَعَثك بِالحقِّ، إنَّ للهِ عَبدًا مِن عَبيدِه عَبَد اللهَ خَمْسَ مِئةِ سَنةٍ على رَأسِ جَبَلٍ في البَحرِ، عَرضُه وطولُه ثَلاثونَ ذِراعًا في ثَلاثينَ ذِراعًا، والبَحرُ مُحيطٌ بِه أربعةَ آلافِ فَرْسَخٍ مِن كلِّ ناحيةٍ، وأَخرَجَ اللهُ تَعالى له عَينًا عَذْبةً بِعَرضِ الإصبَعِ تَبُضُّ بِماءٍ عَذْبٍ، فتَستَنقِعُ في أَسفَلِ الجَبلِ، وشَجرةَ رُمَّانٍ تُخرِجُ له كلَّ لَيلةٍ رُمَّانةً فتُغذِّيه يَومَه، فإذا أَمسى نزَل فأَصابَ منَ الوَضوءِ، وأَخذَ تلكَ الرُّمَّانةَ فأَكَلَها، ثُمَّ قامَ لِصَلاتِه، فسألَ ربَّه عزَّ وجلَّ عندَ وقْتِ الأَجلِ أنْ يَقبِضَه ساجِدًا، وأنْ لا يَجعَلَ لِلأرضِ ولا لِشيءٍ يُفسِدُه عليهِ سَبيلًا حتَّى يَبعَثَه وهوَ ساجِدٌ. قال: فَفعَلَ، فنَحنُ نَمُرُّ عليه إذا هَبَطْنا وَإذا عَرَجْنا، فنَجِدُ له في العِلمِ أنَّه يُبعَثُ يومَ القيامَةِ، فيُوقَفُ بَينَ يَدَيِ اللهِ عزَّ وجلَّ، فيَقولُ له الرَّبُّ: أَدخِلوا عَبدِيَ الجنَّةَ بِرَحمَتي، فيَقولُ: بل بِعَمَلي! فيَقولُ الرَّبُّ: أَدخِلوا عَبديَ الجنَّةَ بِرَحمَتي، فيَقولُ: يا ربِّ بَل بِعَملي! فيَقولُ الرَّبُّ: أَدخِلوا عَبْدي بِرَحمَتي، فيَقولُ: رَبِّ بِعَملي! فيَقولُ اللهُ عزَّ وجلَّ للمَلائكَةِ: قايِسُوا عَبْدي بنِعمَتي عليهِ وبِعَمَلِه، فتوجَدُ نِعمةُ البَصرِ قد أحاطَتْ بِعِبادةِ خَمسِ مِئةِ سنةٍ وبَقيَتْ نِعمةُ الجَسدِ فَضلًا عَليهِ، فيَقولُ: أَدخِلوا عَبْدِيَ النَّارَ، قال: فيُجَرُّ إلى النَّارِ، فيُنادي: رَبِّ، بِرَحمتِك أَدخِلني الجنَّةَ، فيَقولُ: رُدُّوه، فيُوقَفُ بينَ يَديْه، فيَقولُ: يا عَبدي، مَن خَلَقَك ولَم تَكُ شيئًا؟ فيَقولُ: أنتَ يا ربِّ، فيَقولُ: كان ذَلك مِن قِبَلِك أو بِرَحمَتي؟ فيَقولُ: بَل بِرَحمتِك، فيَقولُ: مَن قوَّاك لِعِبادةِ خَمسِ مِئةِ عامٍ؟ فيَقولُ: أنت يا ربِّ، فيَقولُ: مَن أَنزَلك في جَبلٍ وَسَطَ اللُّجَّةِ وأَخرَج لكَ الماءَ العذْبَ مِنَ الماءِ المالحِ، وأَخرَج لكَ كلَّ لَيلةٍ رُمَّانةً وإنَّما تَخرُجُ مَرَّةً في السَّنةِ، وسَألْتَني أنْ أقبِضَك ساجِدًا، ففَعَلتُ ذلكَ بكَ؟ فيَقولُ: أنتَ يا ربِّ، فَقال اللهُ عزَّ وجلَّ: فذلكَ بِرَحمَتي، وبِرَحمَتي أُدخِلُك الجنَّةَ، أَدْخِلوا عَبدِيَ الجنَّةَ، فنِعمَ العَبدُ كُنتَ يا عَبدي! فيُدخِلُه اللهُ الجنَّةَ، قال جِبريلُ عليهِ السَّلامُ: إنَّما الأَشياءُ بِرَحمةِ اللهِ تَعالى يا مُحمَّدُ.
 

1 - خرج إلينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال : خرج من عندي خليلي جبريلُ فقال : يا محمدُ إنَّ عبدًا للهِ عبد اللهَ خمسمائةِ سنةٍ على رأسِ جبلٍ عرضُه وطولُه ثلاثون ذراعًا في ثلاثين ذراعًا. والبحرُ محيطٌ بهِ أربعةُ آلافِ فرسخٍ من كل ناحيةٍ أخرج اللهُ لهُ عينًا عذبةً بعرضِ الأصبعِ؛ وشجرةَ رمانٍ تُخرجُ كل ليلةٍ رمانةً؛ فإذا أمسى نزل فتوضأَ، وأخذ تلك الرمانةَ فأكلها، ثم قام لصلاتِه؛ فسأل ربَّهُ عند وقتِ الأجلِ أن يقبضَه ساجدًا وألا يجعلَ للأرضِ ولا لشيٍء يفسدُه عليهِ سبيلًا حتى يبعثَه اللهُ وهو ساجدٌ ففعل، فنحنُ نمرُّ عليهِ إذا هبطنا فنجدُ في العلمِ أنه يبعثُ فيوقفُ بين يديِ اللهِ فيقول : أدخلوا عبدي الجنةَ برحمتي، فنعمَ العبدُ كنتَ، فيقول : بل بعملي. فيقولُ اللهُ لملائكتِه : قايسوا عبدي بنعمتي عليهِ وبعملِه، فيجدوا نعمةَ البصرِ قد أحاطت بعبادةِ خمسمائةِ سنةٍ وبقيت نعمةُ الجسدِ لهُ فيقول : أدخلوا عبدي النارَ. فيُجرُّ إلى النارِ فينادي : ربِّ برحمتك أدخلني الجنةَ، فيقول : ردُّوا عبدي؛ فيوقفُ فيقول : يا عبدي من خلقكَ ولم تكُ شيئًا؛ فيقول : أنت ربي. فيقول : من أنزلك من جبلٍ وسطَ اللجةِ فأخرج لك الماءَ العذبَ من الماءِ المالحِ، وأخرج لك كل ليلةٍ رمانةً؛ وإنما تخرج في السنةِ مرةً، وسألتُه أن يقبضكَ ساجدًا ففعل ؟ فيقول : أنت. قال : فذلك برحمتي، وبرحمتي أدخلكَ الجنةَ. أدخلوا عبدي الجنةَ. فنعم العبدُ كنتَ يا عبدي. فأدخلَه اللهُ الجنةَ. قال : إنما الأشياءُ برحمتِه يا محمدُ
خلاصة حكم المحدث : لم يصح هذا
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال
الصفحة أو الرقم : 2/227 التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/144)، والحاكم (7637)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (4620)
التصنيف الموضوعي: جنة - دخول الجنة برحمة الله عقيدة - إثبات صفات الله تعالى علم - القصص إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - خرج من عندي خليلي جبريلُ آنفًا، فقال : يا محمدُ ! والذي بعثك بالحقِّ، إنَّ للهِ عبدًا من عبادِه عبَدَ اللهَ خَمسمئةِ سنةٍ على رأسِ جبلٍ في البحرِ، عرضُه وطولُه ثلاثون ذراعًا في ثلاثين ذراعًا، والبحرُ مُحيطٌ به أربعةَ آلافِ فرسخٍ من كلِّ ناحيةٍ، وأخرج له عَيْنًا عذبةً بعرضِ الإِصبعِ، تفيض بماءٍ عذبٍ، فيستنقِعُ في أسفلِ الجبلِ، وشجرةُ رُمَّانٍ تُخرِجُ له في كلِّ ليلةٍ رُمَّانةً يتعبَّد يومَه، فإذا أمسى نزل فأصاب من الوضوءِ، وأخذ تلك الرُّمَّانةَ فأكلَها، ثم قام لصلاته، فسأل ربَّه عند وقتِ الأجلِ أن يَقبِضَه ساجدًا، وأن لا يجعلَ للأرضِ ولا لشيءٍ يفسدُه عليه سبيلًا، حتى يبعثه اللهُ وهو ساجدٌ – قال : - ففعل، فنحن نمرُّ عليه إذا هبَطْنا وإذا عرَجْنا، فنجدُ له في العِلمِ أنه يُبعَثُ يومَ القيامةِ، فيُوقَفُ بين يدي اللهِ، فيقول له الربُّ : أَدْخِلوا عبدي الجنّةَ برحمتي، فيقولُ : ربِّ ! بل بعمَلي فيقول : أَدْخِلوا عبدي الجنَّةَ برحمتي، فيقولُ : ربِّ ! بل بعمَلي، فيقولُ اللهُ : قايِسوا عبدي بنعمتي عليه وبعملِه، فتوجدُ نعمةُ البصرِ قد أحاطت بعبادِه خمسمئةِ سنةٍ، وبقيتْ نعمةُ الجسدِ فضلًا عليه، فيقولُ : أَدخِلوا عبدي النَّارَ، فيُجَرُّ إلى النَّارِ، فينادي : ربِّ ! برحمتِك أَدْخِلْني الجنَّةَ ! فيقول : رُدُّوه، فيُوقفُ بين يدَيه، فيقول : من قوَّاك لعبادةِ خمسمئةِ سنةٍ ؟ فيقول : أنت يا ربِّ ! فيقول : من أنزلك في جبلٍ وسطِ الُّلجَّةِ، وأخرج لك الماءَ العذبَ من الماءِ المالحِ، وأخرج لك كلَّ ليلةٍ رُمَّانةً، وإنما تخرج مرةً في السنةِ، وسألتِه أن يقبضَك ساجدًا ففعل ؟ فيقول : أنت يا ربِّ ! قال : فذلك برحمتي، وبرحمتي أأُدخِلُك الجنَّةَ، أَدخِلوا عبدي الجنَّةَ، فنعم العبدُ كنتَ يا عبدي ! فأَدخلَه اللهُ الجنَّةَ قال جبريلُ : إنما الأشياءُ برحمة اللهِ يا محمدُ !
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 2099 التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((فضيلة الشكر لله)) (59)، واالعفيلي في ((الضعفاء)) (2/ 144)، والحاكم (7637) جميعهم باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جنة - دخول الجنة برحمة الله عقيدة - إثبات صفات الله تعالى علم - القصص قيامة - العرض توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - خرج علينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال : خرج من عندي جبريلُ آنفًا فقال : يا محمَّدُ والَّذي بعثك بالحقِّ، إنَّ للهِ عبدًا من عبادِه عبد اللهَ خمسَمائةِ سنةٍ على رأسِ جبلٍ في البحرِ عرضُه وطولُه ثلاثون ذراعًا في ثلاثين ذراعًا، والبحرُ محيطٌ به أربعةُ آلافِ فرسخٍ من كلِّ ناحيةٍ، وأُخرِجُ له عينًا عذبةً بعرْضِ الأصبَعِ تفيضُ بماءٍ عذْبٍ فيستنقِعُ في أسفلِ الجبلِ، وشجرةَ رمَّانٍ تُخرِجُ له في كلِّ ليلةٍ رُمَّانةٍ يتعبَّدُ يومَه، فإذا أمسَى نزل فأصاب من الوضوءِ، وأخذ الرُّمَّانةَ فأكلها؛ ثمَّ قام لصلاتِه فسأل ربَّه عند وقتِ الأجلِ أن يقبِضَه ساجدًا، وألَّا يجعلَ للأرضِ ولا لشيءٍ يُفسِدُه عليه سبيلًا حتَّى يبعثَه اللهُ وهو ساجدٌ. قال : ففعل فنحن نمُرُّ عليه إذا هبطنا وإذا عرجنا، فنجِدُ له في العلمِ أنَّه يُبعَثُ يومَ القيامةِ فيُوقَفُ بين يدَيِ اللهِ، فيقولُ الرَّبُّ : أدخِلوا عبدي الجنَّةَ برحمتي فيقولُ : ربِّ بل بعملي فيقولُ : أدخِلوا عبدي الجنَّةَ برحمتي، فيقولُ : ربِّ بل بعملي فيقولُ : قايِسوا عبدي بنعمتي عليه وبعملِه، فتُوجدُ نعمةُ البصرِ قد أحاطت بعبادةِ خمسِمائةِ سنةٍ، وبقيت نِعمةُ الجسدِ فضلًا عليه فيقولُ : أدخِلوا عبدي النَّارَ، فيُجرُّ إلى النَّارِ فيُنادي : ربِّ برحمتِك أدخِلْني الجنَّةَ، فيقولُ : رُدُّوه فيُوقَفُ بين يدَيْه فيقولُ يا عبدي من خلقك ولم تكُ شيئًا ؟ فيقولُ : أنت يا ربِّ، فيقولُ : من قوَّاك لعبادةِ خمسِمائةِ سنةٍ فيقولُ : أنت يا ربِّ فيقولُ من أنزلك في جبلٍ وسْطَ اللُّجَّةِ، وأخرج لك الماءَ العذْبَ من الماءِ المالحِ، وأخرج لك كلَّ ليلةٍ رُمَّانةً، وإنَّما تخرُجُ مرَّةً في السَّنةِ، وسألتَه أن يقبِضَك ساجدًا ففعل ؟ فيقولُ : أنت يا ربِّ، قال : فذلك برحمتي، وبرحمتي أُدخِلُك الجنَّةَ أدخِلوا عبدي الجنَّةَ فنعم العبدُ كنتَ يا عبدي فأدخله اللهُ الجنَّةَ، قال جبريلُ : إنَّما الأشياءُ برحمةِ اللهِ يا محمَّدُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] سليمان بن هرم عن محمد بن المنكدر
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : 4/300 التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((فضيلة الشكر لله)) (59)، واالعفيلي في ((الضعفاء)) (2/ 144)، والحاكم (7637) جميعهم باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جنة - دخول الجنة برحمة الله عقيدة - إثبات صفات الله تعالى علم - القصص قيامة - العرض توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
|أصول الحديث

4 - خَرَج مِن عِندي خَليلي جِبريلُ آنِفًا، فقال: يا مُحمَّدُ، والَّذي بَعَثك بِالحقِّ، إنَّ للهِ عَبدًا مِن عَبيدِه عَبَد اللهَ خَمْسَ مِئةِ سَنةٍ على رَأسِ جَبَلٍ في البَحرِ، عَرضُه وطولُه ثَلاثونَ ذِراعًا في ثَلاثينَ ذِراعًا، والبَحرُ مُحيطٌ بِه أربعةَ آلافِ فَرْسَخٍ مِن كلِّ ناحيةٍ، وأَخرَجَ اللهُ تَعالى له عَينًا عَذْبةً بِعَرضِ الإصبَعِ تَبُضُّ بِماءٍ عَذْبٍ، فتَستَنقِعُ في أَسفَلِ الجَبلِ، وشَجرةَ رُمَّانٍ تُخرِجُ له كلَّ لَيلةٍ رُمَّانةً فتُغذِّيه يَومَه، فإذا أَمسى نزَل فأَصابَ منَ الوَضوءِ، وأَخذَ تلكَ الرُّمَّانةَ فأَكَلَها، ثُمَّ قامَ لِصَلاتِه، فسألَ ربَّه عزَّ وجلَّ عندَ وقْتِ الأَجلِ أنْ يَقبِضَه ساجِدًا، وأنْ لا يَجعَلَ لِلأرضِ ولا لِشيءٍ يُفسِدُه عليهِ سَبيلًا حتَّى يَبعَثَه وهوَ ساجِدٌ. قال: فَفعَلَ، فنَحنُ نَمُرُّ عليه إذا هَبَطْنا وَإذا عَرَجْنا، فنَجِدُ له في العِلمِ أنَّه يُبعَثُ يومَ القيامَةِ، فيُوقَفُ بَينَ يَدَيِ اللهِ عزَّ وجلَّ، فيَقولُ له الرَّبُّ: أَدخِلوا عَبدِيَ الجنَّةَ بِرَحمَتي، فيَقولُ: بل بِعَمَلي! فيَقولُ الرَّبُّ: أَدخِلوا عَبديَ الجنَّةَ بِرَحمَتي، فيَقولُ: يا ربِّ بَل بِعَملي! فيَقولُ الرَّبُّ: أَدخِلوا عَبْدي بِرَحمَتي، فيَقولُ: رَبِّ بِعَملي! فيَقولُ اللهُ عزَّ وجلَّ للمَلائكَةِ: قايِسُوا عَبْدي بنِعمَتي عليهِ وبِعَمَلِه، فتوجَدُ نِعمةُ البَصرِ قد أحاطَتْ بِعِبادةِ خَمسِ مِئةِ سنةٍ وبَقيَتْ نِعمةُ الجَسدِ فَضلًا عَليهِ، فيَقولُ: أَدخِلوا عَبْدِيَ النَّارَ، قال: فيُجَرُّ إلى النَّارِ، فيُنادي: رَبِّ، بِرَحمتِك أَدخِلني الجنَّةَ، فيَقولُ: رُدُّوه، فيُوقَفُ بينَ يَديْه، فيَقولُ: يا عَبدي، مَن خَلَقَك ولَم تَكُ شيئًا؟ فيَقولُ: أنتَ يا ربِّ، فيَقولُ: كان ذَلك مِن قِبَلِك أو بِرَحمَتي؟ فيَقولُ: بَل بِرَحمتِك، فيَقولُ: مَن قوَّاك لِعِبادةِ خَمسِ مِئةِ عامٍ؟ فيَقولُ: أنت يا ربِّ، فيَقولُ: مَن أَنزَلك في جَبلٍ وَسَطَ اللُّجَّةِ وأَخرَج لكَ الماءَ العذْبَ مِنَ الماءِ المالحِ، وأَخرَج لكَ كلَّ لَيلةٍ رُمَّانةً وإنَّما تَخرُجُ مَرَّةً في السَّنةِ، وسَألْتَني أنْ أقبِضَك ساجِدًا، ففَعَلتُ ذلكَ بكَ؟ فيَقولُ: أنتَ يا ربِّ، فَقال اللهُ عزَّ وجلَّ: فذلكَ بِرَحمَتي، وبِرَحمَتي أُدخِلُك الجنَّةَ، أَدْخِلوا عَبدِيَ الجنَّةَ، فنِعمَ العَبدُ كُنتَ يا عَبدي! فيُدخِلُه اللهُ الجنَّةَ، قال جِبريلُ عليهِ السَّلامُ: إنَّما الأَشياءُ بِرَحمةِ اللهِ تَعالى يا مُحمَّدُ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 1183 التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((فضيلة الشكر لله)) (59)، واالعفيلي في ((الضعفاء)) (2/ 144)، والحاكم (7637) جميعهم باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جنة - دخول الجنة برحمة الله عقيدة - إثبات صفات الله تعالى علم - القصص قيامة - العرض توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث