الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - «إذا كان أجَلُ أحَدِكُمْ بأرْضٍ جُعِلَتْ له إليها حاجَةٌ، فَيوَفِّيَهُ اللهُ بها، فتقولُ الأرْضُ يومَ القيامةِ: رَبِّ هذا ما اسْتَوْدَعْتِني».
خلاصة حكم المحدث : لهذا الحديث شواهد على شرط الشيخين فمنها
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 125
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ذكر الموت قدر - خلق الإنسان وكتابة رزقه وأجله ... قدر - كل شيء بقدر جنائز وموت - انتهاء أجل الميت والمقتول، والموت بقدر قدر - وقوع قدر الله وقضائه

2 - إذا كانتْ مَنِيَّةُ أحَدِكُم بأرضٍ أُتيحَت له الحاجةُ، فيَقصِدُ إليها فيَكونُ أقصى أثَرٍ منه فتُقبَضُ رُوحُه فيها، فتَقولُ الأرضُ يَومَ القِيامةِ: رَبِّ هذا ما استَودَعتَني.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 1376
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - انتهاء أجل الميت والمقتول، والموت بقدر قدر - العلاقة بين القدر وبين إسناد أفعال العباد إليهم قدر - وقوع قدر الله وقضائه

3 - «إذا كان أَجَلُ أَحَدِكُمْ بأرْضٍ أُثْبِتَ لهُ إليها حاجَةٌ، فإذا بَلَغَ أقْصى أَثَرِهِ فتَوفَّاهُ، فتقولُ الأَرْضُ يومَ القيامةِ: يا رَبِّ، هذا ما اسْتَوْدَعْتَني».
خلاصة حكم المحدث : احتج الشيخان برواة هذا الحديث عن آخرهم
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 123
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ذكر الموت قدر - خلق الإنسان وكتابة رزقه وأجله ... قدر - كل شيء بقدر جنائز وموت - انتهاء أجل الميت والمقتول، والموت بقدر قدر - وقوع قدر الله وقضائه

4 - «إذا كانتْ مَنيَّةُ أحَدِكُمْ بأرْضٍ أُتيحَ لهُ الحاجةُ، فَيَقْصِدُ إليها فيكونُ أقْصى أثَرِهِ مِنْهُ، فيُقْبَضُ فيها، فتَقولُ الأرْضُ يومَ القيامةِ: رَبِّ هذا ما اسْتَودَعْتَني».
خلاصة حكم المحدث : [سكت عنه وقال في المقدمة رواته ثقات احتج بمثله الشيخان أو أحدهما]
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 124
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ذكر الموت قدر - خلق الإنسان وكتابة رزقه وأجله ... قدر - كل شيء بقدر جنائز وموت - انتهاء أجل الميت والمقتول، والموت بقدر قدر - وقوع قدر الله وقضائه

5 - جاءَ العاقِبُ والسَّيِّدُ صاحِبا نَجْرانَ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُريدانِ أنْ يُلاعِناه ، فقالَ أحَدُهما لصاحِبِه: لا تَفعَلْ، فواللهِ لَئنْ كان نَبيًّا فلعَنَنا لا نُفلِحُ نحن ولا عَقبُنا من بَعدِنا، فقالَا: بل نُعطيكَ ما سألْتَ، وابعَثْ معَنا رَجلًا أمينًا حقَّ أمينٍ، قالَ: فاستَشرَفَ لها أصْحابُ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالَ: «قُمْ يا أبا عُبَيدةَ بنَ الجرَّاحِ»، فلمَّا قَفَّى قالَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «هذا أمينُ هذه الأُمَّةِ».

6 - لمَّا سارَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى تَبوكَ جعَلَ لا يَزالُ يَتخلَّفُ الرَّجلُ فيَقولونَ: يا رَسولَ اللهِ، تَخلَّفَ فُلانٌ، فيَقولُ: «دَعوهُ، إنْ يَكُ فيه خَيرٌ فسيُلحِقُه اللهُ بكم، وإنْ يكُ غَيرَ ذلك؛ فقد أراحَكمُ اللهُ منه»، حتَّى قيلَ: يا رَسولَ اللهِ، تخَلَّفَ أبو ذَرٍّ، وأبْطأَ به بَعيرُه، فقالَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «دَعوهُ، إنْ يَكُ فيه خَيرٌ فسيُلحِقُه اللهُ بكم، وإنْ يَكُ غَيرَ ذلك؛ فقد أراحَكمُ اللهُ منه»، فتلَوَّمَ أبو ذَرٍّ رَضيَ اللهُ عنه على بَعيرِه، فأبْطأَ عليه، فلمَّا أبْطأَ عليه أخَذَ مَتاعَه فجعَلَه على ظَهرِه، فخرَجَ يَتبَعُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ماشيًا، ونزَلَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في بَعضِ مَنازِلِه، ونظَرَ ناظِرٌ منَ المُسلِمينَ، فقالَ: يا رَسولَ اللهِ، إنَّ هذا الرَّجلَ يَمْشي على الطَّريقِ، فقالَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «كنْ أبا ذَرٍّ»، فلمَّا تأمَّلَه القَومُ، قالوا: يا رَسولَ اللهِ، هو واللهِ أبو ذَرٍّ، فقالَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «رحِمَ اللهُ أبا ذَرٍّ يَمْشي وَحدَه، ويَموتُ وَحدَه، ويُبعَثُ وَحدَه»، فضرَبَ الدَّهرُ من ضَربَتِه، وسُيِّرَ أبو ذَرٍّ إلى الرَّبَذةِ، فلمَّا حضَرَه المَوتُ أوْصى امْرأتَه وغُلامَه: إذا مُتُّ اغْسِلَاني وكَفِّناني، ثمَّ احْمِلاني فَضَعاني على قارِعةِ الطَّريقِ، فأوَّلُ رَكبٍ يَمُرُّونَ بكم فقولوا: هذا أبو ذَرٍّ، فلمَّا ماتَ فَعَلوا به كذلك، فاطَّلعَ رَكبٌ، فما عَلِموا حتَّى كادَتْ رَكائِبُهم تُوطِئُ سَريرَه، فإذا ابنُ مَسعودٍ في رَهطٍ من أهْلِ الكُوفةِ، فقالوا: ما هذا؟ فقيلَ: جِنازةُ أبي ذَرٍّ، فاستَهَلَّ ابنُ مَسعودٍ رَضيَ اللهُ عنه يَبْكي، فقالَ: صدَقَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «يَرحَمُ اللهُ أبا ذَرٍّ يَمْشي وَحدَه، ويَموتُ وَحدَه، ويُبعَثُ وَحدَه»، فنزَلَ فوَلِيَه بنَفْسِه حتَّى أجَنَّه، فلمَّا قَدِموا المَدينةَ، ذُكِرَ لعُثْمانَ قَولُ عَبدِ اللهِ وما وَلِيَ منه.