الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - بينا عُمَرُ في الدَّارِ إذ جاء العاصِ بنُ وائلٍ... فذكر إسلامَ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنه. [يعني حديثَ: عن عبدِ اللهِ بنِ عُمَرَ قال: بينما هو في الدَّارِ خائفًا إذ جاءه العاصِ بنُ وائلٍ السَّهميُّ أبو عَمرٍو، عليه حُلَّةُ حِبَرَةٍ وقميصٌ مكفوفٌ بحريرٍ، وهو من بني سَهمٍ، وهم حلفاؤنا في الجاهِليَّةِ، فقال له: ما بالُك؟ قال: " زعَمَ قومُك أنَّهم سيقتُلوني إن أسلَمتُ، قال: لا سبيلَ إليك. بعدَ أن قالها أَمِنتُ، فخرج العاصِ فلقِيَ النَّاسَ قد سال بهم الوادي، فقال: أين تريدونَ؟ فقالوا: نريدُ هذا ابنَ الخطَّابِ الذي صبا، قال: لا سبيلَ إليه؛ فكَرَّ النَّاسُ].
خلاصة حكم المحدث : رواه الوليدُ بنُ مُسلمٍ، فخالف عبدَ اللهِ بنَ وَهبٍ؛ حدَّث به الوليدُ، عن عُمرَ بنِ محمَّدٍ؛ قال: حدَّثني أبي، عن أبيه زيدٍ، عن جَدِّه عبدِ اللهِ بنِ عُمَرَ؛ قال: بينا عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عنه ... نحوَه؛ قاله عبدُ اللهِ بنُ أحمدَ بنِ حَنبَلٍ، عن داوُدَ بنِ رشيدٍ، عن الوليدِ
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الدارقطني | المصدر : أحاديث من صحيح البخاري أعلها الدارقطني
الصفحة أو الرقم : 7
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب

2 - عن عُمَرَ «كُنَّا نقولُ: ما لِمَن افتُتِنَ مِن تَوبةٍ، وكانوا يَقولُونَ: ما اللهُ بقابِلٍ منا شَيئًا؛ ترَكْنا اللهَ والإسلامَ ببَلاءٍ أصابَنا بَعْدَ مَعرِفَتِه، فلمَّا قَدِمَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المدينةَ أُنزِلَ فيهم: {يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ} إلى قَولِه: {وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ} قال عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ: فكَتَبْتُها بيَدي، ثُمَّ بَعَثْتُ بها إلى هِشامِ بنِ العاصِ بنِ وائِلٍ، قال هِشامٌ: فلمَّا جاءَتْني صَعِدْتُ بها إلى كُدًى، فجعَلْتُ أقرَؤُها ولا أفهَمُها، فوَقَع في نفسي أنَّها إنَّما أُنزِلَتْ فينا لِمَا كُنَّا نقولُ. قال: فجلَسْتُ على بعيري حتَّى لحِقْتُ بالمدينةِ».
خلاصة حكم المحدث : أورده في المختارة وقال [هذه أحاديث اخترتها مما ليس في البخاري ومُسلِم]
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الضياء المقدسي | المصدر : الأحاديث المختارة
الصفحة أو الرقم : 212
التصنيف الموضوعي: توبة - الحض على التوبة تفسير آيات - سورة الزمر ردة - توبة المرتد توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه توبة - ما يقبل فيه التوبة وما لا يقبل