الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - تفكَّروا في خَلْقِ اللهِ، و لا تفكَّروا في اللهِ فتَهلِكوا

2 - لا عَقْلَ كالتدبيرِ، ولا وَرَعَ كالْكَفِّ، ولا حَسَبَ كحُسْنُ الْخُلُقِ

3 - إنَّ اللهَ خلق في الجنةِ رِيحًا بعدَ الرِّيحِ بسَبْعِ سِنِينَ، فمِن دونِها بابٌ مُغْلَقٌ، وإنما يأتِيكُم الرَّوْحُ من خَلَلِ ذلك البابِ ولو فُتِحَ ذلك لَأَذْرَتْ ما بينَ السماءِ والأرضِ، وهي عندَ اللهِ الْأَزْيَبُ، وعندَكم الجَنُوبُ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع
الصفحة أو الرقم : 1607
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة الجنة خلق - الريح رقائق وزهد - سعة رحمة الله خلق - بدء الخلق وعجائبه
| أحاديث مشابهة

4 - أَيْ أَخِي إني مُوصِيكَ بوصيةٍ فاحْفَظْها، لَعَلَّ اللهَ أن يَنْفَعَك بها؛ زُرِ القبورَ، تُذْكُرُ بها الآخرةَ، بالنهارِ أحيانًا ولا تُكْثِرْ، واغْسِلِ المَوْتَى؛ فإنَّ معالجةَ جَسَدٍ خاوٍ عِظَةٌ بليغةٌ، وصَلِّ على الجنائزِ لَعَلَّ ذلك يُحْزِنُ قَلْبَكَ؛ فإنَّ الحَزِينَ في ظِلِّ اللهِ تعالى مُعَرَّضٌ لكلِّ خيرٍ، وجالِسِ المَسَاكِينَ، وسَلِّمْ عليهم إذا لَقِيتَهُمْ، وكُلْ مع صاحِبِ البَلَاءِ تَوَاضُعًا للهِ تعالى وإيمانًا به، والْبَسِ الخَشِنَ الضَّيِّقَ من الثيابِ، لَعَلَّ العِزَّ والكبرياءَ لا يكونُ لهما فيكَ مَسَاغٌ، وتَزَيَّنْ أحيانًا لعِبادةِ ربِّكَ؛ فإنَّ المؤمنَ كذلك يفعلُ تَعَفُّفًا وتَكَرُّمًا وتَجَمُّلًا، ولا تُعَذِّبْ شيئًا مِمَّا خَلَقَ اللهُ بالنارِ

5 - أوصيكَ بِتَقوى اللهِ تَعالى؛ فإنَّه رَأسُ الأمرِ كُلِّه، وعَليكَ بِتِلاوةِ القُرآنِ وذِكرِ اللهِ تَعالى؛ فإنَّه ذِكرٌ لكَ في السَّماءِ، ونورٌ لكَ في الأرضِ، عَليكَ بِطولِ الصَّمتِ إلَّا في خيرٍ؛ فإنَّه مَطْرَدَةٌ للشَّيطانِ عنكَ، وعَونٌ لكَ على أمرِ دينِكَ، إيَّاك وكَثرةَ الضَّحِكِ؛ فإنَّه يُميتُ القلبَ، ويَذهَبُ بِنورِ الوَجهِ، عليكَ بِالجهادِ؛ فإنَّه رَهبانيَّةُ أُمَّتي، أَحِبَّ المساكينَ، وجالِسْهُم، انظُرْ إلى مَن تَحتَكَ، وَلا تَنظُرْ إلى مَن فَوقَك؛ فإنَّه أَجْدَرُ أنْ لا تَزدَرِيَ نِعمةَ اللهِ عِندَكَ، صِلْ قَرابتَك وإنْ قَطَعوكَ، قُلِ الحقَّ وإنْ كانَ مُرًّا، لا تَخَفْ في اللهِ لَومةَ لائمٍ، لِيحْجِزْك عنِ النَّاسِ ما تَعلَمُ مِن نَفسِكَ، ولا تَجِدْ عَليهِم فيما تَأتي، وكَفى بِالمَرءِ عيبًا أنْ يَكونَ فيه ثَلاثُ خصالٍ؛ أنْ يَعرِفَ مِنَ النَّاسِ ما يَجهَلُ مِن نَفسِه، ويَستحيَ لهم ممَّا هوَ فيهِ، ويُؤذيَ جَليسَه، يا أبا ذرٍّ، لا عَقْلَ كالتَّدبيرِ، ولا وَرَعَ كالكَفِّ، ولا حَسَبَ كحُسنِ الخُلُقِ.
 

1 - تفكَّروا في خَلْقِ اللهِ، و لا تفكَّروا في اللهِ فتَهلِكوا

2 - لا عَقْلَ كالتدبيرِ، ولا وَرَعَ كالْكَفِّ، ولا حَسَبَ كحُسْنُ الْخُلُقِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع
الصفحة أو الرقم : 6302 التخريج : أخرجه ابن ماجه (4218) واللفظ له، وابن حبان (361)، والطبراني (2/157) (1651) مطولاً
التصنيف الموضوعي: نفقة - الاقتصاد والرفق في المعيشة نفقة - التدبير آداب عامة - فضل العقل والذكاء بر وصلة - حسن الخلق رقائق وزهد - الورع والتقوى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - إنَّ اللهَ خلق في الجنةِ رِيحًا بعدَ الرِّيحِ بسَبْعِ سِنِينَ، فمِن دونِها بابٌ مُغْلَقٌ، وإنما يأتِيكُم الرَّوْحُ من خَلَلِ ذلك البابِ ولو فُتِحَ ذلك لَأَذْرَتْ ما بينَ السماءِ والأرضِ، وهي عندَ اللهِ الْأَزْيَبُ، وعندَكم الجَنُوبُ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع
الصفحة أو الرقم : 1607
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة الجنة خلق - الريح رقائق وزهد - سعة رحمة الله خلق - بدء الخلق وعجائبه
| أحاديث مشابهة

4 - أَيْ أَخِي إني مُوصِيكَ بوصيةٍ فاحْفَظْها، لَعَلَّ اللهَ أن يَنْفَعَك بها؛ زُرِ القبورَ، تُذْكُرُ بها الآخرةَ، بالنهارِ أحيانًا ولا تُكْثِرْ، واغْسِلِ المَوْتَى؛ فإنَّ معالجةَ جَسَدٍ خاوٍ عِظَةٌ بليغةٌ، وصَلِّ على الجنائزِ لَعَلَّ ذلك يُحْزِنُ قَلْبَكَ؛ فإنَّ الحَزِينَ في ظِلِّ اللهِ تعالى مُعَرَّضٌ لكلِّ خيرٍ، وجالِسِ المَسَاكِينَ، وسَلِّمْ عليهم إذا لَقِيتَهُمْ، وكُلْ مع صاحِبِ البَلَاءِ تَوَاضُعًا للهِ تعالى وإيمانًا به، والْبَسِ الخَشِنَ الضَّيِّقَ من الثيابِ، لَعَلَّ العِزَّ والكبرياءَ لا يكونُ لهما فيكَ مَسَاغٌ، وتَزَيَّنْ أحيانًا لعِبادةِ ربِّكَ؛ فإنَّ المؤمنَ كذلك يفعلُ تَعَفُّفًا وتَكَرُّمًا وتَجَمُّلًا، ولا تُعَذِّبْ شيئًا مِمَّا خَلَقَ اللهُ بالنارِ

5 - أوصيكَ بِتَقوى اللهِ تَعالى؛ فإنَّه رَأسُ الأمرِ كُلِّه، وعَليكَ بِتِلاوةِ القُرآنِ وذِكرِ اللهِ تَعالى؛ فإنَّه ذِكرٌ لكَ في السَّماءِ، ونورٌ لكَ في الأرضِ، عَليكَ بِطولِ الصَّمتِ إلَّا في خيرٍ؛ فإنَّه مَطْرَدَةٌ للشَّيطانِ عنكَ، وعَونٌ لكَ على أمرِ دينِكَ، إيَّاك وكَثرةَ الضَّحِكِ؛ فإنَّه يُميتُ القلبَ، ويَذهَبُ بِنورِ الوَجهِ، عليكَ بِالجهادِ؛ فإنَّه رَهبانيَّةُ أُمَّتي، أَحِبَّ المساكينَ، وجالِسْهُم، انظُرْ إلى مَن تَحتَكَ، وَلا تَنظُرْ إلى مَن فَوقَك؛ فإنَّه أَجْدَرُ أنْ لا تَزدَرِيَ نِعمةَ اللهِ عِندَكَ، صِلْ قَرابتَك وإنْ قَطَعوكَ، قُلِ الحقَّ وإنْ كانَ مُرًّا، لا تَخَفْ في اللهِ لَومةَ لائمٍ، لِيحْجِزْك عنِ النَّاسِ ما تَعلَمُ مِن نَفسِكَ، ولا تَجِدْ عَليهِم فيما تَأتي، وكَفى بِالمَرءِ عيبًا أنْ يَكونَ فيه ثَلاثُ خصالٍ؛ أنْ يَعرِفَ مِنَ النَّاسِ ما يَجهَلُ مِن نَفسِه، ويَستحيَ لهم ممَّا هوَ فيهِ، ويُؤذيَ جَليسَه، يا أبا ذرٍّ، لا عَقْلَ كالتَّدبيرِ، ولا وَرَعَ كالكَفِّ، ولا حَسَبَ كحُسنِ الخُلُقِ.