الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 -  أنَّ خالِدَ بنَ حِزامِ بنِ خُوَيلدٍ القُرَشيَّ الأسديَّ هاجر إلى الحبَشةِ فنهَشَته حيَّةٌ، فمات في الطَّريقِ، فنزل فيه: {وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللهِ وَرَسُولِه} الآية.
خلاصة حكم المحدث : المشهور الذي نزلت فيه هذه الآية جندب بن ضمرة
الراوي : عروة | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 2/398 التخريج : -

2 - عنِ الشَّعبيِّ أنَّه صَلَّى مَعَ عُمَرَ على زَينَبَ، وكانَت أوَّلَ نِساءِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مَوتًا، وكان يُعجِبُه أن يُدخِلَها قَبرَها، فأَرسَلَ إلى أزواجِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: مَن يُدخِلُها قَبرَها؟ فقُلنَ: مَن كان يَراها في حَياتِها فليُدخِلْها قَبرَها، قال: كانَت زَينَبُ بنتُ جَحشٍ أوَّلَ نِساءِ رَسول اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لُحوقًا به»
خلاصة حكم المحدث : الشعبي لم يدرك عمر
الراوي : الشعبي | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 11/204 التخريج : -

3 - افتَخَرَ الحَيَّانِ مِنَ الأَنصارِ الأَوسُ والخَزرَجُ، فقالتِ الأَوسُ: مِنَّا غَسيلُ المَلائِكةِ حَنظَلةُ بنُ الرَّاهِبِ، ومِنَّا مَنِ اهتَزَّ له عَرشُ الرَّحمَنِ: سَعدُ بنُ مُعاذٍ، ومِنَّا مَن حَمَته الدَّبرُ عاصِمُ بنُ ثابِتِ بنِ أبي الأقلَحِ، ومِنَّا مَن أُجيزَت شَهادَتُه بشَهادةِ رَجُلَينِ خُزَيمةُ بنُ ثابِتٍ، وقال الخَزرَجيُّون: مِنَّا أربَعةٌ جَمَعوا القُرآنَ على عَهدِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لم يَجمَعْه غَيرُهُم: زَيدُ بنُ ثابِتٍ، وأبو زَيدٍ، وأُبَيُّ بنُ كَعبٍ، ومُعاذُ بنُ جَبَلٍ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 11/331 التخريج : -

4 - أنَّ رِجالًا مِنَ المُهاجِرينَ غَضِبوا في بَيعةِ أبي بَكرٍ، مِنهم عَليٌّ والزُّبَيرُ، فدَخَلا بَيتَ فاطِمةَ بنتِ رَسولِ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم ومَعَهما السِّلاحُ، فجاءَهما عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ في عِصابةٍ مِنَ المُهاجِرينَ والأنصارِ، فيهم أُسَيدُ بنُ حُضَيرٍ وسَلَمةُ بنُ سَلامةَ بنِ وَقشٍ الأشهليَّانِ، وثابتُ بنُ قَيسِ بنِ شَمَّاسٍ الخَزرَجيُّ، فكَلَّموهما حَتَّى أخَذَ أحَدُهم سَيفَ الزُّبَيرِ فضَرَبَ به الحَجَرَ حَتَّى كَسَرَه، ثُمَّ قامَ أبو بكرٍ فخَطَبَ النَّاس، واعتَذَرَ إليهم، وقال: واللهِ ما كُنتُ حَريصًا على الإمارةِ يَومًا قَطُّ ولا لَيلةً، ولا سَألتُها اللَّهَ تَعالى قَطُّ سِرًّا ولا عَلانيةً، ولَكِنِّي أشفقتُ مِنَ الفِتنةِ، وما لي في الإمارةِ مِن راحةٍ، ولَكِنِّي قُلِّدتُ أمرًا عَظيمًا ما لي به طاقةٌ ولا يَدانِ إلَّا بتَقويةِ اللهِ تَعالى، ولَودِدتُ أنَّ أقوى النَّاسِ عليها مَكاني اليَومَ، فقَبِلَ المُهاجِرونَ مِنه ما قاله وما اعتَذَرَ به، وقال عَليٌّ والزُّبَيرُ: ما غَضِبنا إلَّا أنَّا أُخِّرْنا عَنِ المَشورةِ، وإنَّا لنَرى أنَّ أبا بكرٍ أحَقُّ النَّاسِ بها بَعدَ رَسولِ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم، وإنَّه لصاحِبُ الغارِ، وثاني اثنَينِ، وإنَّا لنَعرِفُ له شَرَفَه، ولَقد أمَرَه رَسولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم بالصَّلاةِ بالنَّاسِ وهو حَيٌّ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد.
الراوي : إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 12/317 التخريج : -