الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - غزونا مِنَ المدينةِ نريدُ القسطنطينيَّةَ وعلى الجماعَةِ عبدُ الرَّحمنِ بنُ خالدِ بنِ الوليدِ والرُّومُ مُلصِقو ظهورِهم بحائطِ المدينةِ فحملَ رجلٌ على العدوِّ فقالَ النَّاسُ مَهْ مَهْ لا إلهَ إلَّا اللَّهُ يلقي بيديهِ إلى التَّهلُكةِ فقالَ أبو أيُّوبَ إنَّما أُنزِلت هذهِ الآيةُ فينا معشرَ الأنصارِ لمَّا نصرَ اللَّهُ نبيَّهُ صلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ وأظهرَ الإسلامَ قلنا هلمَّ نقيمُ في أموالِنا ونُصلِحُها فأنزلَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ { وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ } فالإلقاءُ إلى التَّهلُكةِ أن نقيمَ في أموالِنا ونصلِحُها وندَعَ الجهادَ قالَ أبو عمرانَ فلم يزل أبو أيُّوبَ يجاهِدُ في سبيلِ اللَّهِ عزَّ وجلَّ حتَّى دُفِنَ بالقسطنطينيَّةِ
 

1 - غَزَوْنا مِنَ المدينةِ نُريدُ القُسْطَنْطينِيَّةَ، وعلى الجماعةِ عبدُ الرَّحمنِ بنُ خالدِ بنِ الوليدِ، والرُّومُ مُلصِقو ظُهورِهِم بحائطِ المدينةِ، فحَمَلَ رَجلٌ على العَدوِّ، فقالَ النَّاسُ: مهْ مهْ، لا إلَهَ إلَّا اللهُ، يُلقي بيَدَيْه إلى التَّهلُكَةِ! فقالَ أبو أَيُّوبَ: إنَّما نَزلَتْ هذه الآيةُ فينا مَعشرَ الأنصارِ، لمَّا نَصَرَ اللهُ نَبيَّهُ، وأَظْهَرَ الإسلامَ، قُلنا لهم: نُقيمُ في أَموالِنا، ونُصلِحُها، فأَنزَلَ اللهُ عزَّ وجلَّ: {وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة: 195]، فالإلقاءُ بأَيدِينا إلى التَّهلُكةِ أنْ نُقيمَ في أموالِنا ونُصلِحَها، وندَعَ الجهادَ. قالَ أبو عِمرانَ: فلمْ يَزَلْ أبو أَيُّوبَ يُجاهِدُ في سبيلِ اللهِ حتَّى دُفِنَ بالقُسْطَنطينِيَّةِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح على شرط الشيخين
الراوي : أبو أيوب الأنصاري | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 2469
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة البقرة جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد قرآن - أسباب النزول جهاد - الترغيب في إعانة المجاهدين
| شرح حديث مشابه

2 - غزونا مِنَ المدينةِ نريدُ القسطنطينيَّةَ وعلى الجماعَةِ عبدُ الرَّحمنِ بنُ خالدِ بنِ الوليدِ والرُّومُ مُلصِقو ظهورِهم بحائطِ المدينةِ فحملَ رجلٌ على العدوِّ فقالَ النَّاسُ مَهْ مَهْ لا إلهَ إلَّا اللَّهُ يلقي بيديهِ إلى التَّهلُكةِ فقالَ أبو أيُّوبَ إنَّما أُنزِلت هذهِ الآيةُ فينا معشرَ الأنصارِ لمَّا نصرَ اللَّهُ نبيَّهُ صلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ وأظهرَ الإسلامَ قلنا هلمَّ نقيمُ في أموالِنا ونُصلِحُها فأنزلَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ { وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ } فالإلقاءُ إلى التَّهلُكةِ أن نقيمَ في أموالِنا ونصلِحُها وندَعَ الجهادَ قالَ أبو عمرانَ فلم يزل أبو أيُّوبَ يجاهِدُ في سبيلِ اللَّهِ عزَّ وجلَّ حتَّى دُفِنَ بالقسطنطينيَّةِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو أيوب الأنصاري | المحدث : الوادعي | المصدر : الصحيح المسند
الصفحة أو الرقم : 315 التخريج : أخرجه أبو داود (2512) واللفظ له، والترمذي (2972) بنحوه
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة البقرة جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد قرآن - أسباب النزول جهاد - الترغيب في إعانة المجاهدين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه