الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - مَن قال حينَ يُنادي المُنادي: اللَّهُمَّ ربَّ هذه الدعوةِ التامَّةِ، والصلاةِ النافِعةِ، صَلِّ على محمدٍ وارْضَ عنه رضًا لا سُخطَ بعدَه، استَجابَ اللهُ له دَعوَتَه.
الراوي : جابر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 2/358 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبدالله بن لهيعة وهو ضعيف، وتدليس أبي الزبير | أحاديث مشابهة
 

1 - مَن قال حينَ يُنادي المُنادي: اللَّهُمَّ ربَّ هذه الدعوةِ التامَّةِ، والصلاةِ النافِعةِ، صَلِّ على محمدٍ وارْضَ عنه رضًا لا سُخطَ بعدَه، استَجابَ اللهُ له دَعوَتَه.
الراوي : جابر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 2/358 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبدالله بن لهيعة وهو ضعيف، وتدليس أبي الزبير | أحاديث مشابهة

2 - يا أيُّها الناسُ، توبوا إلى اللهِ عزَّ وجلَّ قبلَ أنْ تَموتوا، وبادِروا بالأعمالِ الصالحةِ قبلَ أنْ تُشغَلوا، وصِلُوا الذي بينَكم وبينَ ربِّكم بكَثرةِ ذِكْرِكم له، وكَثرةِ الصدَقةِ في السِّرِّ والعَلانيةِ تُؤْجَروا، وتُحْمَدوا، وتُرْزَقوا، واعْلَموا أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ قد فرَضَ عليكمُ الجمُعةَ فَريضةً مَكْتوبةً في مَقامي هذا، في شَهْري هذا، في عامي هذا إلى يومِ القيامةِ، مَن وجَدَ إليها سَبيلًا، فمَن تَرَكَها في حَياتي أو بعدَ مَماتي جُحودًا بها، أو استِخْفافًا بها، وله إمامٌ جائرٌ أو عادلٌ؛ فلا جمَعَ اللهُ شَملَه، ولا بارَكَ له في أمرِه، ألَا ولا صلاةَ له، ألَا ولا وُضوءَ له، ألَا ولا صَومَ له، ألَا ولا زَكاةَ له، ألَا ولا حجَّ له، ألَا ولا بَرَكةَ له حتى يَتوبَ، فإنْ تابَ تابَ اللهُ عليه، ألَا ولا تَؤُمَّنَّ امرأةٌ رَجُلًا، ألَا ولا يَؤُمَّنَّ أعْرابيٌّ مُهاجِرًا، ألَا ولا يَؤُمَّنَّ فاجرٌ مؤمِنًا، إلَّا أنْ يَقهَرَه سُلطانٌ فيَخافَ سيفَه وسَوطَه.
الراوي : جابر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 1/410 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله بن محمد العدوي متروك، وعلي بن زيد بن جدعان ضعيف
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1081)، والبيهقي (5780) باختلاف يسير، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (1261) مختصراً باختلاف يسير

3 - خرَج مَرْحَبٌ اليهوديُّ مِن حصنِ خَيْبَرَ قد جمَع سلاحَهُ وهو يرتجِزُ ويقولُ: مَن يُبارِزُ؟ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: مَن لهذا؟ فقال محمَّدُ بنُ مَسلَمةَ: أنا له يا رسولَ اللهِ، أنا واللهِ الموتورُ الثائرُ، قتَلوا أخي بالأمسِ، يعني محمودَ بنَ مَسلَمةَ، وكان قُتِل بخَيْبَرَ، فقال: قُمْ إليه، اللهمَّ أَعِنْهُ عليه، فلمَّا دنا أحدُهما مِن صاحبِهِ، دخَلتْ بينهما شجرةٌ، فجعَل كلُّ واحدٍ منهما يلُوذُ بها مِن صاحبِهِ، كلَّما لاذ بها منه، اقتطَع صاحبُهُ بسَيْفِهِ ما دونه منها، حتى برَز كلُّ واحدٍ منهما لصاحبِه، وصارت بينهما كالرَّجُلِ القائمِ ما فيها فَنَنٌ، ثم حمَل على محمَّدٍ فضرَبه، فاتَّقاه بالدَّرَقةِ، فوقَع سَيْفُهُ فيها فعضَّتْ به فأمسكَتْهُ، وضرَبه محمَّدُ بنُ مَسلَمةَ فقتَله.
الراوي : جابر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 3/286 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح

4 - إنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لَبِث بمكَّةَ عَشْرَ سِنينَ يَتبَعُ الناسَ في منازِلِهم في المواسمِ، ومَجَنَّةَ، وعُكَاظَ، يقولُ: مَن يؤويني؟ مَن ينصُرُني حتى أبلِّغَ رسالاتِ ربِّي وله الجنَّةُ؟ فلا يجِدُ أحدًا ينصُرُه ولا يؤويه، حتى إنَّ الرَّجُلَ لَيَرحَلُ مِن مُضَرَ أو اليمَنِ إلى ذي رَحِمِه، فيأتيه قومُهُ فيقولون له: احذَرْ غلامَ قُرَيشٍ لا يَفتِنْكَ، ويمشي بين رجالِهم يَدْعوهم إلى اللهِ عزَّ وجلَّ، وهم يُشِيرون إليه بالأصابعِ، حتى بعَثَنا اللهُ مِن يَثرِبَ، فيأتيه الرَّجُلُ منَّا فيؤمِنُ به ويُقرِئُه القرآنَ، فينقلِبُ إلى أهلِهِ فيُسلِمون بإسلامِه، حتى لم يَبقَ دارٌ مِن دُورِ الأنصارِ إلا وفيها رَهْطٌ مِن المسلِمينَ يُظهِرون الإسلامَ، وبعَثَنا اللهُ إليه، فائتمَرْنا واجتمَعْنا وقُلْنا: حتى متى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُطرَدُ في جبالِ مكَّةَ ويخافُ؟! فرحَلْنا حتى قَدِمْنا عليه في المَوسِمِ، فواعَدَنا بَيْعةَ العقَبةِ، فقال له عمُّه العبَّاسُ: يا بنَ أخي، ما أدري ما هؤلاء القومُ الذين جاؤوك؟ إنِّي ذو معرفٍة بأهلِ يَثرِبَ، فاجتمَعْنا عنده مِن رجُلٍ ورجُلَيْنِ، فلمَّا نظَر العبَّاسُ في وجوهِنا، قال: هؤلاء قومٌ لا نَعرِفُهم، هؤلاء أحداثٌ، فقُلْنا: يا رسولَ اللهِ، علامَ نُبايِعُك؟ قال: "تُبايِعُوني على السَّمْعِ والطاعةِ، في النشاطِ والكسَلِ، وعلى النفقةِ في العُسْرِ واليُسْرِ، وعلى الأمرِ بالمعروفِ والنَّهْيِ عن المنكَرِ، وعلى أن تقولوا في اللهِ لا تأخُذُكم لومةُ لائمٍ، وعلى أن تنصُروني إذا قَدِمْتُ عليكم، وتَمنَعوني ممَّا تَمنَعون منه أنفُسَكم وأزواجَكم وأبناءَكم، ولكم الجنَّةُ، فقُمْنا نُبايِعُه، فأخَذ بيدِهِ أسعَدُ بنُ زُرَارةَ، وهو أصغَرُ السَّبْعِينَ، فقال: رُوَيدًا يا أهلَ يَثرِبَ، إنَّا لم نَضرِبْ إليه أكبادَ المَطِيِّ إلا ونحن نَعلَمُ أنَّه رسولُ اللهِ، وإنَّ إخراجَهُ اليومَ مُفارَقةُ العرَبِ كافَّةً، وقَتْلُ خيارِكم، وأن تعَضَّكم السيوفُ، فإمَّا أنتم تَصبِرون على ذلك، فخُذوه، وأجرُكم على اللهِ، وإمَّا أنتم تخافون مِن أنفُسِكم خِيفةً، فذَرُوه؛ فهو أعذَرُ لكم عند اللهِ! فقالوا: يا أسعَدُ، أَمِطْ عنَّا يدَكَ؛ فواللهِ، لا نذَرُ هذه البَيْعةَ، ولا نستقِيلُها، فقُمْنا إليه رجُلًا رجُلًا، فأخَذ علينا وشرَط، يُعطِينا بذلك الجنَّةَ.
الراوي : جابر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 3/42 | خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات | شرح حديث مشابه

5 - وكان في السفَرِ ساقةٌ أصحابُه، يُزْجي الضعيفَ ويُردِفُه ويَدْعو لهم.
الراوي : جابر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 1/163 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح

6 - إذا كان يومُ عَرَفةَ: إنَّ اللهَ يَنزِلُ إلى السماءِ الدُّنيا، فيُباهي بهمُ المَلائكةَ، فيقولُ: انظُروا إلى عِبادي أَتَوْني شُعْثًا غُبْرًا ضاجِّينَ من كلِّ فَجٍّ عَميقٍ، أُشهِدُكم أنِّي قد غَفَرْتُ لهم.
الراوي : جابر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 1/64 | خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات إلا أن فيه تدليس أبي الزبير