الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - تُصالِحون الرُّومَ صُلحًا آمِنًا حتَّى تَغزُون أنتم وهُم عدُوًّا مِن وَرائِهم، فتَنصُرون وتَغنَمون وتَنصَرِفون، حتَّى تَنزِلوا بمَرْجِ ذي تُلولٍ ، فيَقولُ قائلٌ مِنَ الرُّومِ: غُلِبَ الصَّليبُ ، ويقولُ قائلٌ مِنَ المسْلِمين: بلِ اللهُ غلَبَ، فيَتداوَلانِها بيْنهم، فيَثورُ المسْلمُ إلى صَلِيبِهم، وهُم منهم غيرُ بعيدٍ، فيَدُقُّه، ويَثورُ الرُّومُ إلى كاسرِ صَليبِهم فيَقتُلونه، ويَثورُ المسْلِمون إلى أسلِحَتِهم، فيقتلون، فيُكرِمُ اللهُ عزَّ وجلَّ تلكَ العِصابةِ مِنَ المسْلِمين بالشَّهادةِ، فيَقولُ الرُّومُ لصاحبِ الرُّومِ: كَفَيناكَ جَدَّ العرَبِ، فيَغدِرون، فيَجتمِعون للمَلْحَمةِ، فيَأتونَكم تحْتَ ثَمانينَ غايةٍ، تحْتَ كلِّ غايةٍ اثْنا عَشَرَ ألْفًا.
خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد، ولم يخرجاه
الراوي : ذي مخمر - رجل من أصحاب النَّبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو ابن أخي النجاشي | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 8518
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - قتال الروم أشراط الساعة - علامات الساعة الصغرى
| أحاديث مشابهة | شرح الحديث

2 - ما يَمنَعُكَ أنْ تَسُبَّ ابنَ أبي طالِبٍ؟ قالَ: فقالَ: لا أسُبُّه ما ذكَرْتُ ثَلاثًا قالَهنَّ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، لأنْ تَكونَ لي واحِدةٌ منهنَّ أحَبُّ إليَّ من حُمرِ النَّعَمِ ، قالَ له مُعاويةُ: ما هنَّ يا أبا إسْحاقَ؟ قالَ: لا أسُبُّه ما ذكَرْتُ حينَ نزَلَ عليه الوَحيُ فأخَذَ عليًّا وابْنَيْه وفاطِمةَ فأدْخَلَهم تحتَ ثَوْبِه، ثمَّ قالَ: «ربِّ، هؤلاء أهْلُ بَيْتي»، ولا أسُبُّه حينَ خلَّفَه في غَزْوةِ تَبوكَ غَزاها رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالَ له عليٌّ: خلَّفْتَني معَ الصِّبْيانِ والنِّساءِ، قالَ: «ألَا تَرْضى أنْ تَكونَ منِّي بمَنزِلةِ هارونَ من موسَى، إلَّا أنَّه لا نُبوَّةَ بَعْدي»، ولا أسُبُّه ما ذكَرْتُ يومَ خَيْبرَ، قالَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «لأُعْطيَنَّ هذه الرَّايةَ رَجلًا يحِبُّ اللهَ ورَسولُه، ويَفتَحُ اللهُ على يدَيْه»، فتَطاوَلْنا لرَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالَ: «أين عَليٌّ؟» قالوا: هو أرمَدُ، فقالَ: «ادْعُوهُ»، فدعَوْهُ فبصَقَ في وَجهِه، ثمَّ أعْطاهُ الرَّايةَ، ففتَحَ اللهُ عليه، قالَ: فلا واللهِ ما ذكَرَه مُعاويةُ بحَرفٍ حتَّى خرَجَ منَ المَدينةِ.

3 - إنَّ اليَدَينِ تَسجُدانِ كما يَسجُدُ الوَجهُ، فإذا وَضَع أحَدُكُم وَجهَه فليَضَعْ يَدَيه، وإذا رَفَعه فليَرفَعْهُما.

4 - لمْ يكنْ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَدَعُ هؤلاء الكلماتِ حين يُصبِحُ وحين يُمسي: اللَّهُمَّ إنِّي أَسألُكَ العفوَ والعافيةَ في ديني ودُنيايَ وأَهلي ومالي، اللَّهُمَّ استُرْ عَوراتي، وآمِنْ رَوْعاتي ، اللَّهُمَّ احْفَظْني مِن بيْنِ يدَيَّ ، ومِن خَلْفي، وعنْ يميني، وعنْ شِمالي، ومِن فَوْقي، وأَعوذُ بعظَمتِكَ أنْ أُغتالَ مِن تحتي. يعني الخَسْفَ.
 

1 - تُصالِحون الرُّومَ صُلحًا آمِنًا حتَّى تَغزُون أنتم وهُم عدُوًّا مِن وَرائِهم، فتَنصُرون وتَغنَمون وتَنصَرِفون، حتَّى تَنزِلوا بمَرْجِ ذي تُلولٍ ، فيَقولُ قائلٌ مِنَ الرُّومِ: غُلِبَ الصَّليبُ ، ويقولُ قائلٌ مِنَ المسْلِمين: بلِ اللهُ غلَبَ، فيَتداوَلانِها بيْنهم، فيَثورُ المسْلمُ إلى صَلِيبِهم، وهُم منهم غيرُ بعيدٍ، فيَدُقُّه، ويَثورُ الرُّومُ إلى كاسرِ صَليبِهم فيَقتُلونه، ويَثورُ المسْلِمون إلى أسلِحَتِهم، فيقتلون، فيُكرِمُ اللهُ عزَّ وجلَّ تلكَ العِصابةِ مِنَ المسْلِمين بالشَّهادةِ، فيَقولُ الرُّومُ لصاحبِ الرُّومِ: كَفَيناكَ جَدَّ العرَبِ، فيَغدِرون، فيَجتمِعون للمَلْحَمةِ، فيَأتونَكم تحْتَ ثَمانينَ غايةٍ، تحْتَ كلِّ غايةٍ اثْنا عَشَرَ ألْفًا.
خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد، ولم يخرجاه
الراوي : ذي مخمر - رجل من أصحاب النَّبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو ابن أخي النجاشي | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 8518
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - قتال الروم أشراط الساعة - علامات الساعة الصغرى
| أحاديث مشابهة | شرح الحديث

2 - ما يَمنَعُكَ أنْ تَسُبَّ ابنَ أبي طالِبٍ؟ قالَ: فقالَ: لا أسُبُّه ما ذكَرْتُ ثَلاثًا قالَهنَّ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، لأنْ تَكونَ لي واحِدةٌ منهنَّ أحَبُّ إليَّ من حُمرِ النَّعَمِ ، قالَ له مُعاويةُ: ما هنَّ يا أبا إسْحاقَ؟ قالَ: لا أسُبُّه ما ذكَرْتُ حينَ نزَلَ عليه الوَحيُ فأخَذَ عليًّا وابْنَيْه وفاطِمةَ فأدْخَلَهم تحتَ ثَوْبِه، ثمَّ قالَ: «ربِّ، هؤلاء أهْلُ بَيْتي»، ولا أسُبُّه حينَ خلَّفَه في غَزْوةِ تَبوكَ غَزاها رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالَ له عليٌّ: خلَّفْتَني معَ الصِّبْيانِ والنِّساءِ، قالَ: «ألَا تَرْضى أنْ تَكونَ منِّي بمَنزِلةِ هارونَ من موسَى، إلَّا أنَّه لا نُبوَّةَ بَعْدي»، ولا أسُبُّه ما ذكَرْتُ يومَ خَيْبرَ، قالَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «لأُعْطيَنَّ هذه الرَّايةَ رَجلًا يحِبُّ اللهَ ورَسولُه، ويَفتَحُ اللهُ على يدَيْه»، فتَطاوَلْنا لرَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالَ: «أين عَليٌّ؟» قالوا: هو أرمَدُ، فقالَ: «ادْعُوهُ»، فدعَوْهُ فبصَقَ في وَجهِه، ثمَّ أعْطاهُ الرَّايةَ، ففتَحَ اللهُ عليه، قالَ: فلا واللهِ ما ذكَرَه مُعاويةُ بحَرفٍ حتَّى خرَجَ منَ المَدينةِ.

3 - إنَّ اليَدَينِ تَسجُدانِ كما يَسجُدُ الوَجهُ، فإذا وَضَع أحَدُكُم وَجهَه فليَضَعْ يَدَيه، وإذا رَفَعه فليَرفَعْهُما.

4 - لمْ يكنْ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَدَعُ هؤلاء الكلماتِ حين يُصبِحُ وحين يُمسي: اللَّهُمَّ إنِّي أَسألُكَ العفوَ والعافيةَ في ديني ودُنيايَ وأَهلي ومالي، اللَّهُمَّ استُرْ عَوراتي، وآمِنْ رَوْعاتي ، اللَّهُمَّ احْفَظْني مِن بيْنِ يدَيَّ ، ومِن خَلْفي، وعنْ يميني، وعنْ شِمالي، ومِن فَوْقي، وأَعوذُ بعظَمتِكَ أنْ أُغتالَ مِن تحتي. يعني الخَسْفَ.