الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّ خُزيمةَ بنَ ثابتٍ وليس بالأنصاريِّ سأل النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عن الرعدِ ؟ فقال : هو ملَكٌ بيدِه مِخراقٌ، إذا رفع برَقَ، وإذا زجر رعَدتْ، وإذا ضرب صُعِقتْ
خلاصة حكم المحدث : فيه أبو عمران الكوفي لم أعرفه
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 4/493
التصنيف الموضوعي: خلق - ما جاء في الرعد والبرق خلق - عجائب المخلوقات خلق - ما جاء في السحاب ملائكة - أعمال الملائكة إيمان - الملائكة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - أمَّا ظُلمةُ اللَّيلِ و ضوءُ النَّهارِ، فإنَّ الشَّمسَ إذا سقطَت تحتَ الأرضِ، فأظلَم اللَّيلُ لذلكَ، و إذا أضاء الصُّبحُ، ابتدَرها سَبعونَ ألفَ ملَكٍ و هى تَقاعَسُ كراهيَةَ أن تُعبَدَ من دونِ اللهِ حتَّى تطلُعَ، فتُضيءُ، فيطولُ النَّهارُ بِطولِ مُكثِها، فيَسخَنُ الماءُ لذلكَ، و إذا كان الصَّيفُ، قلَّ مكثُها فبردَ الماءُ لذلكَ، و أمَّا الجَرادُ فإنه نَثرَةُ حوتٍ في البحرِ يقالُ لهُ: الإيوانُ و فيهِ يهلِكُ، و أمَّا مَنشأُ السَّحابِ، فإنه ينشَأُ مِن قِبَلِ الخافقَينِ، و مِن بين الخافقَينِ تُلجِمُهُ الصَّبا و الجنوبُ، و يستدبِرُهُ الشَّمالُ و الدَّبورُ ، و أما الرَّعدُ، فإنَّهُ ملَكٌ بيدِهِ مِخراقٌ، يُدني القاصيَةَ ، و يؤخِّرُ الدانيةَ فإذا رفَع برقَت، و إذا زجَر رعدَت، و إذا ضرَب صَعقَت، و أمَّا ما للرَّجُلِ من الولَدِ، و ما للمَرْأَةِ، فإنَّ للرَّجُلِ العظامَ، و العروقَ، و العَصَبَ، و للمرأةِ اللحمَ، و الدَّمَ، و الشَّعرَ، و أما البلَدُ الأمينُ فمَكَّةُ

3 - بينما أهلُ الجنَّةِ في نعيمِهم إذ سطع لهم نورٌ غلب على نورِ الجنَّةِ، فرفعوا رؤوسَهم فإذا الرَّبُّ عزَّ وجلَّ قد أشرف عليهم فقال : السَّلامُ عليكم يا أهلَ الجنَّةِ، سلوني، قالوا : نسألُك الرِّضَا عنَّا، فيقولُ : رضاي أحلَّكم داري وأنالكم كرامتي، وهذا أوانُها، فسَلوني. قالوا نسألُك الزِّيادةَ إليك، فيُؤتَوْن بنجائبَ من ياقوتٍ أحمرَ أزِمَّتُها من زبرجدٍ أخضرَ، فيحمِلون عليها، تضعُ حوافرَها عند منتهَى طرفِها حتَّى تنتهيَ بهم إلى جنَّةِ عدنٍ وهي قصبةُ الجنَّةِ. قال : ويأمرُ اللهُ بأطيارٍ على أشجارٍ يُجاوبن الحورَ العينَ بأصواتٍ لم يسمعِ الخلائقُ بمثلِها، يقلن : نحن النَّاعماتُ فلا نبأسُ ، نحن الخالداتُ فلا نموتُ، إنَّا أزواجٌ كِرامٌ لكِرامٍ، طِبنا لهم، وطابوا لنا. قال : ويأمرُ اللهُ عزَّ وجلَّ بكُثبانٍ من المسكِ الأذفرِ فينشُرُها عليهم، فتقولُ الملائكةُ : { سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبِرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ } [ الرَّعد : 24 ] ثمَّ تُجيبُهم ريحٌ يُقالُ له المُثيرةُ، ثمَّ تقولُ الملائكةُ : ربَّنا قد جاء القومُ، فيقولُ اللهُ : مرحبًا بالطَّائعين، مرحبًا بالصَّادقين، أدخِلوهم. قال : فيُكشفُ لهم عن الحجابِ، فينظُرون إلى اللهِ عزَّ وجلَّ وينظرُ إليهم، فيُصبغون في نورِ اللهِ حتَّى ما ينظرَ بعضُهم بعضًا، فيقولُ اللهُ : ارجِعوا إلى منازلِكم بالتُّحفِ، فيرجعون إلى منازلِهم وقد أبصر بعضُهم بعضًا، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : فذلك قولُ اللهِ تعالَى { نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ }

4 - خطب النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حين زوَّج عليًّا من فاطمةَ عليهما السَّلامُ فقال : الحمدُ للهِ المحمودِ بنعَمِه المعبودِ بقُدرتِه، البالغِ سلطانُه، المرهوبِ من عذابِه، المرغوبِ إليه، فيما عنده، النافذِ أمرُه في سمائِه وأرضِه، الَّذي خلق الخلقَ بقدرتِه، وميَّزهم بأحكامِه وأحكمهم بعزَّتِه، وأعزَّهم بدينِه وأكرمهم بنبيِّهم محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليِه وسلَّم، ثمَّ إنَّ اللهَ تعالَى جعل المُصاهرةَ نسبًا لاحِقًا وأمرًا مفترَضًا، وشَّج به الأرحامَ، وألزَمها الأنامَ فقالَ عزَّ وجلَّ : { وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكانَ رَبُّكَ قَدِيرًا} [ سورةُ الفرقانِ : 54 ] فأمرُ اللهِ عزَّ وجلَّ يجري إلى قضائِه، وقضاؤُه يجري إلى قدرِه، وقدرُه يجري إلى أجلِه، ولكلِ قضاءٍ قدرٌ، ولكلِ قدرٍ أجلٌ، ولكلِ أجلٍ كتابٌ، {يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ} [ سورةُ الرَّعدِ : 39 ] ثمَّ إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ أمرني أنْ أزوِّجَ فاطمةَ من عليٍّ وقد زوَّجتُه على أربعِ مائةِ مثقالٍ من فضَّةٍ إنْ رضِي بذلِك، ثمَّ دعا بطبقٍ فيه بسرٌ فوضعَه بينَ أيدينا ثمَّ قال : انتهبوا، فبينا نحنُ ننتهبُ إذ دخل عليٌّ عليِه السَّلامُ فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلمَ : يا عليُّ أما علمتَ أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ أمرني أنْ أزوِّجَك فاطمةَ، وقد زوَّجتُكها على أربعِ مئةِ مثقالِ فضَّةٍ إنْ رضيتَ ؟ قال عليه السَّلامُ : قد رضيتُ عن اللهِ عزَّ وجلَّ، وعنْ رسولِه، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلمَ : جمعَ اللهُ بينكما وأسعد جدَّكما، وبارك عليكُما، وأخرجَ منكما كثيرًا طيِّبًا. قالَ جابرٌ : لقد أخرج اللهُ عزَّ وجلَّ منهما كثيرًا طيِّبًا : الحسنَ والحسينَ عليهما السَّلامُ.
 

1 - أنَّ خُزيمةَ بنَ ثابتٍ وليس بالأنصاريِّ سأل النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عن الرعدِ ؟ فقال : هو ملَكٌ بيدِه مِخراقٌ، إذا رفع برَقَ، وإذا زجر رعَدتْ، وإذا ضرب صُعِقتْ
خلاصة حكم المحدث : فيه أبو عمران الكوفي لم أعرفه
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 4/493 التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (7/ 360) مطولاً.
التصنيف الموضوعي: خلق - ما جاء في الرعد والبرق خلق - عجائب المخلوقات خلق - ما جاء في السحاب ملائكة - أعمال الملائكة إيمان - الملائكة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - سَمِعْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ لعَليٍّ: «يا عَليُّ، النَّاسُ مِن شَجَرٍ شتَّى، وأنا وأنتَ مِن شَجَرةٍ واحدةٍ». ثُمَّ قَرَأَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: (مِنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ تُسْقَى بِمَاءٍ وَاحِدٍ} [الرعد: 4].

3 - أمَّا ظُلمةُ اللَّيلِ و ضوءُ النَّهارِ، فإنَّ الشَّمسَ إذا سقطَت تحتَ الأرضِ، فأظلَم اللَّيلُ لذلكَ، و إذا أضاء الصُّبحُ، ابتدَرها سَبعونَ ألفَ ملَكٍ و هى تَقاعَسُ كراهيَةَ أن تُعبَدَ من دونِ اللهِ حتَّى تطلُعَ، فتُضيءُ، فيطولُ النَّهارُ بِطولِ مُكثِها، فيَسخَنُ الماءُ لذلكَ، و إذا كان الصَّيفُ، قلَّ مكثُها فبردَ الماءُ لذلكَ، و أمَّا الجَرادُ فإنه نَثرَةُ حوتٍ في البحرِ يقالُ لهُ: الإيوانُ و فيهِ يهلِكُ، و أمَّا مَنشأُ السَّحابِ، فإنه ينشَأُ مِن قِبَلِ الخافقَينِ، و مِن بين الخافقَينِ تُلجِمُهُ الصَّبا و الجنوبُ، و يستدبِرُهُ الشَّمالُ و الدَّبورُ ، و أما الرَّعدُ، فإنَّهُ ملَكٌ بيدِهِ مِخراقٌ، يُدني القاصيَةَ ، و يؤخِّرُ الدانيةَ فإذا رفَع برقَت، و إذا زجَر رعدَت، و إذا ضرَب صَعقَت، و أمَّا ما للرَّجُلِ من الولَدِ، و ما للمَرْأَةِ، فإنَّ للرَّجُلِ العظامَ، و العروقَ، و العَصَبَ، و للمرأةِ اللحمَ، و الدَّمَ، و الشَّعرَ، و أما البلَدُ الأمينُ فمَكَّةُ
خلاصة حكم المحدث : باطل
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 292 التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (7731) واللفظ له، وابن مردويه كما في ((الدر المنثور)) (4/ 620) مختصرًا.
التصنيف الموضوعي: خلق - الشمس والقمر خلق - ما جاء في الرعد والبرق خلق - ما جاء في السحاب ملائكة - أعمال الملائكة مناقب وفضائل - مكة شرفها الله تعالى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

4 - بينما أهلُ الجنَّةِ في نعيمِهم إذ سطع لهم نورٌ غلب على نورِ الجنَّةِ، فرفعوا رؤوسَهم فإذا الرَّبُّ عزَّ وجلَّ قد أشرف عليهم فقال : السَّلامُ عليكم يا أهلَ الجنَّةِ، سلوني، قالوا : نسألُك الرِّضَا عنَّا، فيقولُ : رضاي أحلَّكم داري وأنالكم كرامتي، وهذا أوانُها، فسَلوني. قالوا نسألُك الزِّيادةَ إليك، فيُؤتَوْن بنجائبَ من ياقوتٍ أحمرَ أزِمَّتُها من زبرجدٍ أخضرَ، فيحمِلون عليها، تضعُ حوافرَها عند منتهَى طرفِها حتَّى تنتهيَ بهم إلى جنَّةِ عدنٍ وهي قصبةُ الجنَّةِ. قال : ويأمرُ اللهُ بأطيارٍ على أشجارٍ يُجاوبن الحورَ العينَ بأصواتٍ لم يسمعِ الخلائقُ بمثلِها، يقلن : نحن النَّاعماتُ فلا نبأسُ ، نحن الخالداتُ فلا نموتُ، إنَّا أزواجٌ كِرامٌ لكِرامٍ، طِبنا لهم، وطابوا لنا. قال : ويأمرُ اللهُ عزَّ وجلَّ بكُثبانٍ من المسكِ الأذفرِ فينشُرُها عليهم، فتقولُ الملائكةُ : { سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبِرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ } [ الرَّعد : 24 ] ثمَّ تُجيبُهم ريحٌ يُقالُ له المُثيرةُ، ثمَّ تقولُ الملائكةُ : ربَّنا قد جاء القومُ، فيقولُ اللهُ : مرحبًا بالطَّائعين، مرحبًا بالصَّادقين، أدخِلوهم. قال : فيُكشفُ لهم عن الحجابِ، فينظُرون إلى اللهِ عزَّ وجلَّ وينظرُ إليهم، فيُصبغون في نورِ اللهِ حتَّى ما ينظرَ بعضُهم بعضًا، فيقولُ اللهُ : ارجِعوا إلى منازلِكم بالتُّحفِ، فيرجعون إلى منازلِهم وقد أبصر بعضُهم بعضًا، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : فذلك قولُ اللهِ تعالَى { نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ }
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي
الصفحة أو الرقم : 3/593 التخريج : أخرجه ابن ماجه (184) مختصرا بنحوه، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (6/209) باختلاف يسير، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (3/261) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة فصلت جنة - إحلال الرضوان على أهل الجنة جنة - درجات الجنة جنة - رؤية الله تبارك وتعالى في الجنة عقيدة - إثبات صفات الله تعالى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

5 - خطب النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حين زوَّج عليًّا من فاطمةَ عليهما السَّلامُ فقال : الحمدُ للهِ المحمودِ بنعَمِه المعبودِ بقُدرتِه، البالغِ سلطانُه، المرهوبِ من عذابِه، المرغوبِ إليه، فيما عنده، النافذِ أمرُه في سمائِه وأرضِه، الَّذي خلق الخلقَ بقدرتِه، وميَّزهم بأحكامِه وأحكمهم بعزَّتِه، وأعزَّهم بدينِه وأكرمهم بنبيِّهم محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليِه وسلَّم، ثمَّ إنَّ اللهَ تعالَى جعل المُصاهرةَ نسبًا لاحِقًا وأمرًا مفترَضًا، وشَّج به الأرحامَ، وألزَمها الأنامَ فقالَ عزَّ وجلَّ : { وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكانَ رَبُّكَ قَدِيرًا} [ سورةُ الفرقانِ : 54 ] فأمرُ اللهِ عزَّ وجلَّ يجري إلى قضائِه، وقضاؤُه يجري إلى قدرِه، وقدرُه يجري إلى أجلِه، ولكلِ قضاءٍ قدرٌ، ولكلِ قدرٍ أجلٌ، ولكلِ أجلٍ كتابٌ، {يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ} [ سورةُ الرَّعدِ : 39 ] ثمَّ إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ أمرني أنْ أزوِّجَ فاطمةَ من عليٍّ وقد زوَّجتُه على أربعِ مائةِ مثقالٍ من فضَّةٍ إنْ رضِي بذلِك، ثمَّ دعا بطبقٍ فيه بسرٌ فوضعَه بينَ أيدينا ثمَّ قال : انتهبوا، فبينا نحنُ ننتهبُ إذ دخل عليٌّ عليِه السَّلامُ فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلمَ : يا عليُّ أما علمتَ أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ أمرني أنْ أزوِّجَك فاطمةَ، وقد زوَّجتُكها على أربعِ مئةِ مثقالِ فضَّةٍ إنْ رضيتَ ؟ قال عليه السَّلامُ : قد رضيتُ عن اللهِ عزَّ وجلَّ، وعنْ رسولِه، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلمَ : جمعَ اللهُ بينكما وأسعد جدَّكما، وبارك عليكُما، وأخرجَ منكما كثيرًا طيِّبًا. قالَ جابرٌ : لقد أخرج اللهُ عزَّ وجلَّ منهما كثيرًا طيِّبًا : الحسنَ والحسينَ عليهما السَّلامُ.
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي
الصفحة أو الرقم : 2/219 التخريج : لم نقف عليه إلا عند ابن الجوزي في ((الموضوعات)) (2/219).
التصنيف الموضوعي: نكاح - خطبة النكاح نكاح - عشرة النساء أدعية وأذكار - حمد الله في كل الأحوال جمعة - خطبة النبي صلى الله عليه وسلم قدر - وقوع قدر الله وقضائه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث