الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - عن ابنِ عبَّاسٍ في قولِ اللهِ عزَّ وجَلَّ: {إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ}، [قال: المُستهزِئون: الوليدُ بنُ المغيرةِ، والأسوَدُ بنُ عَبدِ يغوثَ الزُّهريُّ، والأسودُ بنُ المُطَّلِبِ أبو زَمعةَ من بني أسَدِ بنِ عَبدِ العُزَّى، والحارِثُ بنُ عَنطَلةَ السَّهميُّ، والعاصِ بنُ وائِلٍ]
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : - | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 2/460 التخريج : -

2 - عن مُحَمَّدِ بنِ إسحاقَ قال: «توُفِّيَت زَينَبُ بنتُ جَحشٍ زَوجُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سَنةَ عِشرينَ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : - | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 11/204 التخريج : -

3 - عن مُحَمَّدِ بنِ سِيرينَ قال: ماتَ أبو بَكرٍ ولَم يُجمَعِ القُرآنَ له، وقُتِل عُمَرُ، ولَم يُجمَعِ القُرآنُ له
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح عن محمد بن سيرين
الراوي : - | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 11/335 التخريج : -

4 - عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ تعالى عنه قال: خيارُ بني آدَمَ: نوحٌ، وإبراهيمُ، وموسى، وعيسى، ومحمَّدٌ، وخَيرُهم محمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ثمَّ إبراهيمُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده على شرط مسلم
الراوي : - | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 1/306 التخريج : -
التصنيف الموضوعي: أنبياء - إبراهيم أنبياء - عيسى أنبياء - موسى أنبياء - نوح فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - فضل النبي على جميع الخلائق

5 - أنَّه كان بَينَ كَتِفَيه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كدارةِ القَمَرِ مكتوبٌ فيها سطرانِ: السَّطرُ الأوَّلُ: لا إلهَ إلَّا اللهُ. وفي السَّطرِ الأسفَلِ: محمَّدٌ رسولُ اللهِ.

6 - عن ابنِ عبَّاسٍ في قَولِه تعالى: {وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى} قال: مِن رِضا محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أن لا يُدخِلَ أحَدًا من أهلِ بَيتِه النَّارَ.

7 - إنَّ أبا بكرٍ صَحِبَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وهو ابنُ ثماني عشرةَ سنةً، والنَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ابنُ عِشرين سنةً، وهم يريدون الشَّامَ في تجارةٍ، حتَّى إذا نزل منزِلًا فيه سِدرةٌ فقعد في ظِلِّها، ومضى أبو بكرٍ إلى راهبٍ يقالُ له بَحِيرا يسألُه عن شيءٍ، فقال له: مَنِ الرَّجُلُ الذي في ظِلِّ السِّدرةِ؟ فقال له: محمَّدُ بنُ عبدِ اللهِ بنِ عَبدِ المُطَّلِبِ. فقال له: هذا واللهِ نبيُّ هذه الأمَّةِ، ما استظلَّ تحتَها بعدَ عيسى ابنِ مَريمَ إلَّا محمَّدٌ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 2/144 التخريج : -

8 - «اللهُمَّ إنَّ إبراهيمَ عبدَك وخليلَك دعا لأهلِ مكَّةَ بالبركةِ، وأنا محمَّدٌ عبدُك ورسولُك، وأنا أدعو لأهلِ المدينةِ أن تبارِكَ لهم في صاعِهم ومُدِّهم مِثلَما بارَكتَ لأهلِ مكَّةَ، واجعَلْ مع البركةِ برَكتينِ»
خلاصة حكم المحدث : [رجاله] رجال الصحيح.
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 3/299 التخريج : -

9 - إنَّ اللهَ نَظَر في قلوبِ العبادِ فوَجَد قَلبَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خيرَ قلوبِ العبادِ، فاصطفاه لنفسِه، فابتَعَثه برسالتِه، ثمَّ نظر في قلوبِ العبادِ بعدَ قلبِ محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فوجد قلوبَ أصحابِه خيرَ قُلوبِ العبادِ، فجعَلَهم وزراءَ نبيِّه، يقاتلون على دينِه، فما رآه المسلِمون حَسَنًا فهو عندَ اللهِ حَسَنٌ، وما رآه المُسلِمون سيئًا فهو عندَ اللهِ سَيِّئٌ. قال اللهُ سُبحانه وتعالى: {مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ} [الفتح: 29] الآية.
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 10/277 التخريج : -

10 - ما أرى رَجُلًا أعلَمَ بما أُنزِلَ على مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن عبدِ اللهِ، يَعني ابنَ مَسعودٍ، فقال أبو موسى رَضيَ اللهُ تَعالى عنه: لئِن قُلتَ ذلك، لقد كان يَسمَعُ حين لا نَسمَعُ، ويَدخُلُ حَيثُ لا نَدخُلُ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : عتبة بن عمرو | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 11/401 التخريج : -

11 - أنَّ أبا جَهلٍ مَرَّ برسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عِندَ الصَّفا فآذاه وشتَمَه ونال منه بعض ما يكرَهُ من العَيبِ لدينِه والتَّضعيفِ لأمرِه، فلم يُكَلِّمْه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ومَولاةٌ لعبدِ اللهِ بنِ جُدعانَ في مسكَنٍ لها تسمَعُ ذلك، ثُمَّ انصرف عنه فعَمَد إلى نادي قُرَيشٍ عندَ الكعبةِ فجلس معهم، فلم يَلبَثْ حمزةُ بنُ عَبدِ المُطَّلِبِ أن أقبَلَ متوَشّحًا قَوسَه راجعًا من قَنصٍ له، وكان صاحِبَ قَنصٍ يرميه ويخرُجُ له، فكان إذا رجع من قَنصِه لم يَصِلْ إلى أهلِه حتَّى يطوفَ بالكعبةِ، وكان إذا فعل ذلك لم يمرَّ على نادي قُرَيشٍ إلَّا وقف وسلَّم وتحدَّث معهم، وكان أعزَّ فتًى في قريشٍ وأشَدَّه شكيمةً، فلمَّا مرَّ بالمولاةِ وقد رجع رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى بيتِه، قالت له: يا أبا عمارةَ لو رأيتَ ما لَقِيَ ابنُ أخيك محمَّدٌ آنفًا من أبي الحَكَمِ بنِ هِشامٍ! وجَدَه هنا جالِسًا فآذاه وسبَّه وبلغ منه ما يكرَهُ، ثُمَّ انصرف عنه ولم يكَلِّمْه محمَّدٌ. فاحتمل حمزةَ الغَضَبُ لمَّا أراد اللهُ تعالى به من كرامتِه، فخرج يسعى لم يقِفْ على أحَدٍ مُعِدًّا لأبي جهلٍ إذا لَقِيَه أن يقَعَ به، فلمَّا دخل المسجِدَ نظر إليه جالسًا في القومِ فأقبَلَ نَحوَه، حتَّى إذا قام على رأسِه رَفَع القَوسَ فضَرَبه بها فشَجَّه بها شَجَّةً مُنكَرةً، وقال: أتشتمُه وأنا على دينِه أقولُ ما يقولُ؟! فرُدَّ على ذلك إن استَطعتَ. فقامت رجالٌ من بني مخزومٍ إلى حمزةَ ليَنصُروا أبا جَهلٍ، فقال أبو جَهلٍ: دعوا أبا عمارةَ؛ فإنِّي واللهِ قد سَبَبتُ ابنَ أخيه سَبًّا قبيحًا.

12 - [أنَّ أبا جَهلٍ اعتَرَض لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالصَّفا فآذاه، وكان حمزةُ رَضِيَ اللهُ عنه صاحِبَ قَنصٍ وصَيدٍ، وكان يومَئذٍ في قَنصِه، فلمَّا رَجَع قالت له امرأتُه، وكانت قد رأت ما صَنَع أبو جهلٍ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: يا أبا عمارةَ، لو رأيتَ ما صَنَع -تعني أبا جهلٍ- بابنِ أخيك؟ فغَضِب حمزةُ، ومضى كما هو قَبلَ أن يدخُلَ بَيتَه، وهو مُعَلِّقٌ قَوسَه في عنُقِه حتَّى دخل المسجِدَ، فوجد أبا جَهلٍ في مجلِسٍ من مجالِسِ قُرَيشٍ، فلم يُكَلِّمْه حتَّى علا رأسَه بقوسِه فشَجَّه، فقام رجالٌ من قريشٍ إلى حمزةَ يمسِكونه عنه، فقال حمزةُ: ديني دينُ محمَّدٍ، أشهدُ أنَّه رسولُ اللهِ، فواللهِ لا أنثني عن ذلك، فامنَعوني من ذلك إن كنتُم صادِقين، فلمَّا أسلم حمزةُ عَزَّ به رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم والمسلِمون، وثَبَت لهم بعضُ أمرِهم وهابته قُرَيشٌ، وعَلِموا أنَّ حمزةَ رَضِيَ اللهُ عنه سيمنَعُه]

13 - لمَّا أسلَمَ عُمَرُ قال: أيُّ قُرَيشٍ أنقَلُ للحديثِ؟ قيل له: جميلُ بنُ مَعمَرٍ الجُمَحيُّ. قال: فغدا عليه. قال عبدُ اللهِ: وغدوتُ معه أتبَعُ أثَرَه وأنظُرُ ماذا يفعَلُ، حتَّى جاءه فقال له: أعَلِمتَ يا جميلُ أنِّي أسلمتُ ودخَلتُ في دينِ محمَّدٍ؟! قال: فواللهِ ما راجعه حتَّى قام يجُرُّ رداءَه وتَبِعَه عُمَرُ، واتَّبَعتُ أبي حتَّى إذا قام على بابِ المسجِدِ صرخ بأعلى صوتِه: يا مَعشَرَ قريشٍ -وهم في أندِيَتِهم حولَ الكعبةِ- ألا إنَّ ابنَ الخطَّابِ قد صبَأَ! قال: يقولُ عُمَرُ مِن خَلفِه: كَذَب، ولكنِّي أسلَمتُ وشَهِدتُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ وأنَّ محمَّدًا عبدُه ورسولُه. وثاروا إليه فما بَرِح يقاتِلُهم ويقاتلونَه حتَّى قامت الشَّمسُ على رؤوسِهم، وطلع فقعد وقاموا على رأسِه وهو يقولُ: افعَلوا ما بدا لكم، فأحلِفُ باللهِ أنْ لو كنَّا ثلاثَمائةٍ لقد تركناها أو تتركونها لنا! فبينا هو على ذلك إذ أقبل شيخٌ من قُرَيشٍ عليه حُلَّةٌ حِبَرةٌ وقميصٌ مُوشًّى حتَّى وقف عليهم فقال: ما شأنُكم؟ قالوا: صبأ عُمَرُ. قال: فمَهْ! رجلٌ اختار لنفسِه أمرًا فما تريدون منه؟ أترَونَ بني عَدِيِّ بنِ كَعبٍ يُسلِمون لكم صاحِبَكم؟ هكذا خَلَّوا عن الرَّجُلِ. قال: فواللهِ فكأنَّما كانوا ثوبًا كَشَط عنه. فقُلتُ لأبي بعد أن هاجر إلى المدينةِ: يا أبي مَنِ الرَّجُلُ الذي زَجَر القومَ عنك بمكَّةَ يومَ أسلَمتَ وهم يقاتلونك؟ قال: ذاك -أي بُنَيَّ- العاصي بن وائِلٍ السَّهميُّ. ومات مُشرِكًا
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 2/374 التخريج : -

14 -  أنَّ خالِدَ بنَ حِزامِ بنِ خُوَيلدٍ القُرَشيَّ الأسديَّ هاجر إلى الحبَشةِ فنهَشَته حيَّةٌ، فمات في الطَّريقِ، فنزل فيه: {وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللهِ وَرَسُولِه} الآية.
خلاصة حكم المحدث : المشهور الذي نزلت فيه هذه الآية جندب بن ضمرة
الراوي : عروة | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 2/398 التخريج : -

15 - عن ابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ تعالى عنهما قال: مات أُدَدُ والِدُ عَدنانَ، وعَدْنانُ، ومَعَدٌّ، وربيعةُ، ومُضَرُ، وقَيسُ عَيلانَ، وتَيمٌ، وأسَدٌ، وضَبَّةُ، وخُزَيمةُ، على الإسلامِ على ملَّةِ إبراهيمَ عليه السَّلامُ