الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّ عُمرَ رأى أنَّ الأيمانَ في القَسامةِ على قومٍ، ثمَّ حوَّلَها علَى آخرينَ
 

1 - أنَّ عُمرَ رأى أنَّ الأيمانَ في القَسامةِ على قومٍ، ثمَّ حوَّلَها علَى آخرينَ

2 - أنَّ رجلًا من بَني سعدٍ بنِ ليثِ أجرى فرسًا فوطئَ علَى أصبَعِ رجلٍ من جُهَيْنةَ فنزى فيها فماتَ، فقالَ عمرُ للَّذينَ ادَّعى عليهِم : تحلِفونَ خمسينَ يمينًا ما ماتَ مِنها ؟ فأبَوا وتحرَّجوا من الأيمانِ، فقالَ للآخرينَ : احلفوا انتم، فأبَوا .
خلاصة حكم المحدث : أثبت
الراوي : سليمان بن يسار | المحدث : الإمام الشافعي | المصدر : الأم
الصفحة أو الرقم : 8/92 التخريج : أخرجه الشافعي في (( المسند)) (ص:154)بلفظه، ومالك (3150) والبيهقي (16530) بلفظه وزيادة
التصنيف الموضوعي: ديات وقصاص - تبدئة أهل الدم بالقسامة ديات وقصاص - القسامة التي كانت بالجاهلية
|أصول الحديث

3 - أنَّ عمرَ بنَ الخطَّابِ رضيَ اللَّهُ عنهُ استعمَلَ مولًى لَهُ يقالُ لَهُ هُنَيٌّ على الحِمى فقالَ لَهُ يا هُنَيُّ ضمَّ جُناحَك للنَّاسِ واتَّقِ دعوةَ المظلومِ، فإنَّ دعوةَ المظلومِ مُجابةٌ وأدخل ربَّ الصَّريمةِ والغَنيمةِ وإيَّايَ ونَعَمَ ابنِ عفَّانَ ونَعَمَ ابنِ عوفٍ فإنَّهما إن تَهْلِكْ ماشيتُهُما يرجِعانِ إلى نخلٍ وزرعٍ، وإنَّ ربَّ الصَّريمةِ والغَنيمةِ يأتي بعيالِهِ فيقولُ يا أميرَ المؤمنينَ يا أميرَ المؤمنينَ أفتارِكُهُم أَنا لا أبا لَك فالماءُ والكلأُ أَهْونُ عليَّ من الدَّنانيرِ والدَّراهمِ وايمُ اللَّهِ لعلَى ذلِكَ إنَّهم ليرونَ أنِّي قد ظلَمتُهم إنَّها لَبلادُهُم قاتلوا عليها في الجاهليَّةِ وأسلَموا عليها في الإسلامِ، ولولا المالُ الَّذي أحملُ عليهِ في سبيلِ اللَّهِ ما حَميت على المسلمينَ من بلادِهِم شِبرًا

4 - أنَّ عمرَ بنَ الخطَّابِ رضيَ اللَّهُ عنهُ استَعملَ مولًى لَهُ يقالُ لَهُ : هُنَيٌّ على الحِمى ، فقالَ لَهُ : يا هُنَيُّ، ضمَّ جَناحَكَ للنَّاسِ، واتَّقِ دعوةَ المظلومِ؛ فإنَّ دعوةَ المظلومِ مُجابةٌ، وأدخِل ربَّ الصُّرَيْمةِ والغُنَيْمةِ، وإيَّاي ونعَمَ ابنِ عفَّانَ، ونعَمَ ابنِ عوفٍ، فإنَّهما إن تَهْلِكْ ماشيتُهُما يرجِعانِ إلى نخلٍ وزرعٍ، وإنَّ ربَّ الصُّرَيْمةِ والغُنَيْمةِ يأتي بعيالِهِ، فيقولُ : يا أميرَ المؤمنينَ، يا أميرَ المؤمنينَ، أفتارِكُهُم أَنا ؟ لا أبا لَكَ ، فالماءُ والكلأُ أَهْونُ عليَّ منَ الدَّنانيرِ والدَّراهمِ، وايمُ اللَّهِ لعلَى ذلِكَ إنَّهم ليَرَونَ أنِّي قد ظلمتُهُم، إنَّها لَبلادُهُم، قاتَلوا علَيها في الجاهليَّةِ وأسلَموا علَيها في الإسلامِ، ولَولا المالُ الَّذي أحملُ علَيهِ في سبيلِ اللَّهِ ما حَميتُ علَى المسلِمينَ مِن بلادِهِم شِبرًا