الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - هل تدرون ما يقول ربُّكم تبارك وتعالى ؟ قالوا : اللهُ ورسولُه أعلمُ. - قالها ثلاثًا -. قال : وعزَّتي وجلالي، لا يصلِّيها أحدٌ لوقتِها؛ إلا أدخلَتْه الجنَّةَ، ومن صلاها بغيرِ وقتِها؛ إن شئتُ رحمتُه، وإن شئتُ عذَّبتُه

2 - إنَّ عبدًا من عبادِ اللهِ قال : ( يا ربِّ ! لَكَ الحمدُ كما يَنبغي لجلالِ وجهِك، ولِعظيمِ سُلطانِكَ )، فعَضلَتْ بالملَكَيْنِ ، فلَم يدريَا كيف يكتُبانِها ؟ فصعِدا إلى السَّماءِ فقالا : يا ربَّنا إنَّ عبدَك قَد قال مقالةً لا نَدري كيف نكتُبُها. قال اللهُ وهوَ أعلَمُ بما قالَ عبدُه : ماذا قالَ عَبدي ؟ قالا : يا ربِّ ! إنَّهُ قد قال : ( يا ربِّ لكَ الحَمدُ كما ينبَغي لجلالِ وجهِك وعَظيمِ سُلطانِكَ )، فقال اللهُ لهُما : اكتُباها كَما قالَ عَبدي حتَّى يَلقانِي فأَجْزِيَهِ بها

3 - إذا كان آخرُ الزمانِ صارت أمتي ثلاثَ فرَقٍ : فرقةٌ يعبدون اللهَ خالصًا، وفرقةٌ يعبدون اللهَ رياءً ، وفرقةٌ يعبدون اللهَ ليستأْكلوا به النَّاسَ، فإذا جمعهم اللهُ يومَ القيامةِ قال للذي يستأكلُ الناسَ : بعزَّتي وجلالي؛ ما أردتَ بعبادتي ؟ فيقول : وعزَّتِك وجلالِك، أستأكلُ به الناسَ. قال لم ينفعْك ما جمعْتَ، انطلِقوا به إلى النَّارِ. ثم يقول للذي كان يعبده رياءً : بعزَّتي وجلالي؛ ما أردتَ بعبادتي ؟ قال : بعزَّتِك وجلالِك، رياءَ الناسِ. قال : لم يصعدْ إليَّ منه شيءٌ، انطلِقوا به إلى النَّارِ. ثم يقول للذي كان يعبده خالصًا : بعزَّتي وجلالي؛ ما أردتَ بعبادتي ؟ قال : بعزَّتِك وجلالِك؛ أنت أعلمُ بذلك من أردتُ به ؟ أردتُ به ذكرَك ووجهَك. قال : صدَق عبدي، انطلِقوا به إلى الجنَّةِ

4 - مرَّ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بعبدِ اللهِ بنِ رَواحةَ وهو يُذكِّرُ أصحابَه فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : أما إنكم الملأُ الذين أمرني اللهُ أن أُصبِّرَ نفسي معكم. ثم تلا هذه الآيةَ : وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ إلى قوله : وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا. أما إنه ما جلس عِدَّتُكم؛ إلا جلس معهم عدتُهم من الملائكةِ، إن سبَّحوا الله تعالى سبَّحوه، وإن حمدوا اللهَ حمدوه، وإن كبَّروا اللهَ كبَّروه، ثم يصعدون إلى الربِّ جلَّ ثناؤه، وهو أعلمُ بهم، فيقولون : يا ربَّنا عبادَك سبَّحوك فسبَّحْنا، وكبَّروك فكبَّرْنا، وحمَدوك فحمدْنا، فيقول ربُّنا جلَّ جلالُه : يا ملائكتي أُشهدُكم أني قد غفرتُ لهم. فيقولون : فيهم فلانٌ وفلانٌ الخطَّاءُ، فيقول : هم القومُ لا يَشقى بهم جليسُهم

5 - إنَّ آدَمَ لَمَّا أُهْبِط إلى الأرضِ قالتِ الملائكةُ : أيْ ربِّ ( أتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا ويَسْفِكُ الدِّمَاءَ ونَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ ونُقَدِّسُ لَكَ قال إِنِّي أعْلَمُ ما لا تَعْلَمُونَ ) قالُوا : ربُّنا نحن أطْوَعُ لك من بنِي آدمَ، قال اللهُ لملائكتِه هَلُمُّوا مَلَكَينِ من الملائكةِ فننْظرَ كيف يعملانِ ؟ قالُوا : ربَّنا هارُوتَ ومارُوتَ قال : فاهْبِطا إلى الأرضِ فتَمَثَّلتْ لهما الزَّهرةُ امرأةً من أحسنِ البَشَرِ، فجاءَاها فسأَلَاها نفْسَها، فقالتْ : لا واللهِ حتَى تَتَكلَما بهذِه الكلمةِ من الإشراكِ قالَا : واللهِ لا نُشرِكُ باللهِ أبدًا، فذهَبتْ عنهُما، ثمَّ رجعتْ إليهِما، ومعَها صبيٌّ تَحملُه، فسألَاها نفسَها، فقالتْ : لا واللهِ حتى تَقتلُا هذا الصبِيَّ فقالَا : لا واللهِ لا نقتلُه أبدًا، فذهبتْ، ثمَّ رجعتْ بِقدَحٍ من خمرٍ تحملُه فسأَلَاها نفسَها، فقالتْ : لا واللهِ حتى تشربا هذه الخمرَ، فشرِبا فسَكَرا، فوقَعَا عليها، وقَتَلا الصبِيَّ، فلمَّا أفاقَا؛ قالتَ المرأةُ : واللهِ ما تركْتكُما من شيءٍ أبَيتُماه عليَّ إلا فعلتُماه حِينَ سكرتُما، فخُيِّرَا عِند ذلك بين عذابِ الدُّنيا والآخرةِ، فاختارا عذابَ الدُّنيا
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 1416
التصنيف الموضوعي: أنبياء - آدم تفسير آيات - سورة البقرة ملائكة - خبر هاروت وماروت إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

6 - يا معاذُ قلتُ له : لبَّيك بأبي أنت وأمي، قال : إني مُحَدِّثُك حديثًا إن أنت حفظتَه نفعَك وإن أنت ضيَّعْتَه ولم تحفظْه انقطعَتْ حُجَّتُك عند اللهِ يومَ القيامةِ، يا معاذُ ! إنَّ اللهَ خلق سبعةَ أملاكٍ، قبل أن يخلق السمواتِ والأرضَ، ثم خلق السمواتِ، فجعل لكلِّ سماءٍ من السبعةِ ملَكًا بوَّابًا عليها، قد جلَّلها عَظْمًا، فتصعد الحفَظَةُ بعمل العبدِ؛ من حين أصبح إلى أن أمسى، له نورٌ كنور الشمسِ، حتى إذا صعِدَت به إلى السماءِ الدنيا ذكَرتْه فكثَّرَته، فيقول الملَكُ للحفَظةِ : اضربوا بهذا العمل وجه صاحبِه؛ أنا صاحبُ الغِيبةِ، أمرني ربي أن لا أدَعَ عملَ من اغتاب الناسَ يجاوزني إلى غيري. قال : ثم تأتي الحفَظةُ بعملٍ صالحٍ من أعمال العبدِ، فتمرُّ فتُزكِّيه وتُكثِّرُه، حتى تبلغَ به إلى السماءِ الثانيةِ، فيقولُ لهم الملَكُ الموكَّلُ بالسماءِ الثانيةِ : قِفوا واضربوا بهذا العمل وجهِ صاحبِه؛ إنه أراد بعمله هذا عَرَضَ الدنيا، أمرني ربي أن لا أدَعَ عملَه يجاوزُني إلى غيري؛ إنه كان يفتخرُ على الناسِ في مجالسِهم قال : وتصعدُ الحفَظةُ بعملِ العبدِ يبتهجُ نورًا من صدقةٍ وصيامٍ وصلاةٍ قد أعجب الحفَظةَ، فتجاوز به السماءَ الثالثةَ، فيقول لهم الملَكُ الموكَّلُ بها : قِفوا واضربوا بهذا العمل وجهَ صاحبِه، أنا ملَكُ الكِبرِ، أمرني ربي أن لا أدَع عملَه يجاوزُني إلى غيري؛ إنه كان يتكبّرُ على الناسُ في مجالسِهم. قال : وتصعد الحفظَةُ بعمل العبدِ يزهرُ كما يزهرُ الكوكبُ الدُّرِّيُّ، له دَويٌّ من تسبيحٍ وصلاةٍ وحجٍّ وعمرةٍ، حتى يجاوزوا به إلى السماء الرابعةِ، فيقول لهم الملَكُ الموكَّلُ بها : قِفوا واضربوا بهذا العملِ وجهَ صاحبِه، اضربوا ظهرَه وبطنَه، أنا صاحبُ العُجْبِ، أمرني ربي أن لا أدعَ عملَه يجاوزُني إلى غيري؛ إنه كان إذا عمل عملًا أدخل العُجْبَ في عملِه. قال : وتصعد الحفظةُ بعمل العبدِ حتى يجاوزوا به إلى السماءِ الخامسةِ، كأنه العَروسُ المزفوفةُ إلى بَعْلِها ، فيقول لهم الملَكُ الموكَّلُ بها : قِفوا واضربوا بهذا العملِ وجهَ صاحبِه، واحمِلوه على عاتقِه، أنا ملَكُ الحسَدِ؛ إنه كان يحسدُ الناسَ ممن يتعلمُ ويعملُ بمثلِ عملِه، وكلُّ من كان يأخذ فضلًا من العبادة يحسدُهم ويقعُ فيهم، أمرني ربي أن لا أدَع عملَه يجاوزني إلى غيري. وتصعَدُ الحفَظةُ بعمل العبدِ من صلاة وزكاةٍ وحجٍّ وغيرِه وصيامٍ فيجاوزون به السماءَ السادسةَ فيقول لهم الملَكُ الموكَّلُ بها قِفوا واضربوا بهذا العملِ وجهَ صاحبِه إن كان لا يرحم إنسانًا قطُّ من عبادِ اللهِ أصابه بلاءٌ أو ضُرٌّ بل كان يشمتُ به أنا ملَكُ الرحمةِ أمرني ربي لا أدع عملَه يجاوزني إلى غيري قال : وتصعدُ الحفظةُ بعملِ العبدِ إلى السماءِ السابعةِ؛ من صومٍ وصلاةٍ ونفقةٍ واجتهادٍ وورعٍ، له دَويٌّ كدويِّ الرَّعدِ، وضوءٌ كضوءِ الشمسِ، معه ثلاثةُ آلافِ ملَكٍ، فيجاوزون به إلى السماء السابعةِ : فيقول لهم الملَكُ الموكَّلُ بها : قِفوا واضرِبوا بهذا العملِ وجهَ صاحبِه، اضربوا جوارحَه، اقفِلوا على قلبِه، إني أحجُبُ عن ربي كلَّ عملٍ لم يُرِدْ به وجهَ ربي، إنه أراد بعمله غير اللهِ؛ إنه أراد به رِفعةً عند الفُقهاءِ، وذكرًا عند العلماءِ، وصوتًا في المدائن، أمرني ربي أن لا أدع عملَه يجاوزني إلى غيري، وكلُّ عملٍ لم يكن لله خالصًا فهو رياءٌ ، ولا يقبل اللهُ عملَ الْمُرائي. قال : وتصعد الحفظةُ بعمل العبدِ من صلاةٍ وزكاةٍ وصيامٍ وحجٍّ وعمرةٍ، وخلُقٍ حسنٍ، وصمتٍ، وذكرٍ لله تعالى، وتُشَيِّعُه ملائكةُ السمواتِ حتى يقطعوا به الحُجُبَ كلَّها إلى اللهِ عزَّ وجلَّ، فيقِفون بين يدَيه، ويشهدون له بالعملِ الصالحِ المخلصِ لله، قال : فيقولُ اللهُ لهم : أنتم الحفَظةُ على عملِ عبدي، وأنا الرَّقيبُ على نفسه، إنه لم يُرِدْني بهذا العمل، وأراد به غيري، فعليه لَعْنتي، فتقول الملائكةُ كلُّها : وعليه لعنَتُك ولعنتُنا وتقول السمواتُ كلُّها : عليه لعنةُ اللهِ ولعنتُنا، وتلعنُه السمواتُ السبعُ ومن فيهنَّ، قال معاذٌ : قلتُ : يا رسولَ اللهِ ! أنت رسولُ اللهِ وأنا معاذٌ. قال : اقْتَدِ بي، وإن كان في عملِك تقصيرٌ، يا معاذُ ! حافِظْ على لسانِك من الوقيعةِ في إخوانك من حملَةِ القرآنِ، واحمل ذنوبَك عليك، ولا تحملْها عليهم ولا تُزَكِّ نفسَك بذمِّهم، ولا ترفعْ نفسَك عليهم، ولا تدخِلْ عملَ الدنيا في عملِ الآخرةِ، ولا تتكبَّرْ في مجلسِك؛ لكي يحذرَ الناسُ من سوءِ خُلُقِك، ولا تُناجِ رجلًا وعندك آخرُ، ولا تتعظَّمْ على الناسِ فينقطعَ عنك خيرُ الدنيا والآخرةِ، ولا تمزِّقِ الناسَ، فتُمزِّقك كلابُ النَّارِ يومَ القيامةِ في النَّارِ، قال تعالى ( وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا )، أتدري ما هنَّ يا معاذُ ؟ قلتُ : ما هن بأبي أنت وأمي ؟ قال : كلابٌ في النَّارِ، تنشطُ اللَّحمَ والعظمَ. قلتُ : بأبي وأمي ! فمن يُطيقُ هذه الخصالَ، ومن ينجو منها ؟ قال : يا معاذُ ! إنه لَيسيرٌ على من يسَّره اللهُ عليه. قال : فما رأيتَ أكثرَ تلاوةً للقرآنِ من معاذٍ؛ للحذَرِ مما في هذا الحديثِ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 27
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الغيبة آداب الكلام - آفات اللسان رقائق وزهد - الحسد رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - الكبر والتواضع
| أحاديث مشابهة
 

1 - هل تدرون ما يقول ربُّكم تبارك وتعالى ؟ قالوا : اللهُ ورسولُه أعلمُ. - قالها ثلاثًا -. قال : وعزَّتي وجلالي، لا يصلِّيها أحدٌ لوقتِها؛ إلا أدخلَتْه الجنَّةَ، ومن صلاها بغيرِ وقتِها؛ إن شئتُ رحمتُه، وإن شئتُ عذَّبتُه
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 220 التخريج : أخرجه الشاشي في ((المسند)) (861)، والطبراني (10/281) (10555)، والبيهقي في ((الأسماء والصفات)) (266) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة - الصلاة على وقتها صلاة - الصلاة في أول الوقت صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها عقيدة - إثبات صفات الله تعالى صلاة - عظم قدر الصلاة
| أحاديث مشابهة

2 - إنَّ عبدًا من عبادِ اللهِ قال : ( يا ربِّ ! لَكَ الحمدُ كما يَنبغي لجلالِ وجهِك، ولِعظيمِ سُلطانِكَ )، فعَضلَتْ بالملَكَيْنِ ، فلَم يدريَا كيف يكتُبانِها ؟ فصعِدا إلى السَّماءِ فقالا : يا ربَّنا إنَّ عبدَك قَد قال مقالةً لا نَدري كيف نكتُبُها. قال اللهُ وهوَ أعلَمُ بما قالَ عبدُه : ماذا قالَ عَبدي ؟ قالا : يا ربِّ ! إنَّهُ قد قال : ( يا ربِّ لكَ الحَمدُ كما ينبَغي لجلالِ وجهِك وعَظيمِ سُلطانِكَ )، فقال اللهُ لهُما : اكتُباها كَما قالَ عَبدي حتَّى يَلقانِي فأَجْزِيَهِ بها
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 961 التخريج : أخرجه ابن ماجه (3801)، والطبراني (12/344) (13297)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (4387) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر عقيدة - إثبات صفات الله تعالى ملائكة - أعمال الملائكة أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء إيمان - عظمة الله وصفاته
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - إذا كان آخرُ الزمانِ صارت أمتي ثلاثَ فرَقٍ : فرقةٌ يعبدون اللهَ خالصًا، وفرقةٌ يعبدون اللهَ رياءً ، وفرقةٌ يعبدون اللهَ ليستأْكلوا به النَّاسَ، فإذا جمعهم اللهُ يومَ القيامةِ قال للذي يستأكلُ الناسَ : بعزَّتي وجلالي؛ ما أردتَ بعبادتي ؟ فيقول : وعزَّتِك وجلالِك، أستأكلُ به الناسَ. قال لم ينفعْك ما جمعْتَ، انطلِقوا به إلى النَّارِ. ثم يقول للذي كان يعبده رياءً : بعزَّتي وجلالي؛ ما أردتَ بعبادتي ؟ قال : بعزَّتِك وجلالِك، رياءَ الناسِ. قال : لم يصعدْ إليَّ منه شيءٌ، انطلِقوا به إلى النَّارِ. ثم يقول للذي كان يعبده خالصًا : بعزَّتي وجلالي؛ ما أردتَ بعبادتي ؟ قال : بعزَّتِك وجلالِك؛ أنت أعلمُ بذلك من أردتُ به ؟ أردتُ به ذكرَك ووجهَك. قال : صدَق عبدي، انطلِقوا به إلى الجنَّةِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 25 التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (5105)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (6808) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: توحيد - فضل التوحيد رقائق وزهد - الإخلاص رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - النية قيامة - الحساب والقصاص
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

4 - مرَّ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بعبدِ اللهِ بنِ رَواحةَ وهو يُذكِّرُ أصحابَه فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : أما إنكم الملأُ الذين أمرني اللهُ أن أُصبِّرَ نفسي معكم. ثم تلا هذه الآيةَ : وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ إلى قوله : وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا. أما إنه ما جلس عِدَّتُكم؛ إلا جلس معهم عدتُهم من الملائكةِ، إن سبَّحوا الله تعالى سبَّحوه، وإن حمدوا اللهَ حمدوه، وإن كبَّروا اللهَ كبَّروه، ثم يصعدون إلى الربِّ جلَّ ثناؤه، وهو أعلمُ بهم، فيقولون : يا ربَّنا عبادَك سبَّحوك فسبَّحْنا، وكبَّروك فكبَّرْنا، وحمَدوك فحمدْنا، فيقول ربُّنا جلَّ جلالُه : يا ملائكتي أُشهدُكم أني قد غفرتُ لهم. فيقولون : فيهم فلانٌ وفلانٌ الخطَّاءُ، فيقول : هم القومُ لا يَشقى بهم جليسُهم
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 917 التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الصغير)) (1074)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (5/118)، والضياء في ((الأحاديث المختارة)) (160)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الحض على التهليل والتسبيح تفسير آيات - سورة الكهف علم - فضل مجالس العلم والذكر ملائكة - أعمال الملائكة مناقب وفضائل - عبد الله بن رواحة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

5 - إنَّ آدَمَ لَمَّا أُهْبِط إلى الأرضِ قالتِ الملائكةُ : أيْ ربِّ ( أتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا ويَسْفِكُ الدِّمَاءَ ونَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ ونُقَدِّسُ لَكَ قال إِنِّي أعْلَمُ ما لا تَعْلَمُونَ ) قالُوا : ربُّنا نحن أطْوَعُ لك من بنِي آدمَ، قال اللهُ لملائكتِه هَلُمُّوا مَلَكَينِ من الملائكةِ فننْظرَ كيف يعملانِ ؟ قالُوا : ربَّنا هارُوتَ ومارُوتَ قال : فاهْبِطا إلى الأرضِ فتَمَثَّلتْ لهما الزَّهرةُ امرأةً من أحسنِ البَشَرِ، فجاءَاها فسأَلَاها نفْسَها، فقالتْ : لا واللهِ حتَى تَتَكلَما بهذِه الكلمةِ من الإشراكِ قالَا : واللهِ لا نُشرِكُ باللهِ أبدًا، فذهَبتْ عنهُما، ثمَّ رجعتْ إليهِما، ومعَها صبيٌّ تَحملُه، فسألَاها نفسَها، فقالتْ : لا واللهِ حتى تَقتلُا هذا الصبِيَّ فقالَا : لا واللهِ لا نقتلُه أبدًا، فذهبتْ، ثمَّ رجعتْ بِقدَحٍ من خمرٍ تحملُه فسأَلَاها نفسَها، فقالتْ : لا واللهِ حتى تشربا هذه الخمرَ، فشرِبا فسَكَرا، فوقَعَا عليها، وقَتَلا الصبِيَّ، فلمَّا أفاقَا؛ قالتَ المرأةُ : واللهِ ما تركْتكُما من شيءٍ أبَيتُماه عليَّ إلا فعلتُماه حِينَ سكرتُما، فخُيِّرَا عِند ذلك بين عذابِ الدُّنيا والآخرةِ، فاختارا عذابَ الدُّنيا
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 1416 التخريج : أخرجه أحمد (6178)، وابن حبان (6186) واللفظ له، والبيهقي (20169)
التصنيف الموضوعي: أنبياء - آدم تفسير آيات - سورة البقرة ملائكة - خبر هاروت وماروت إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

6 - يا معاذُ قلتُ له : لبَّيك بأبي أنت وأمي، قال : إني مُحَدِّثُك حديثًا إن أنت حفظتَه نفعَك وإن أنت ضيَّعْتَه ولم تحفظْه انقطعَتْ حُجَّتُك عند اللهِ يومَ القيامةِ، يا معاذُ ! إنَّ اللهَ خلق سبعةَ أملاكٍ، قبل أن يخلق السمواتِ والأرضَ، ثم خلق السمواتِ، فجعل لكلِّ سماءٍ من السبعةِ ملَكًا بوَّابًا عليها، قد جلَّلها عَظْمًا، فتصعد الحفَظَةُ بعمل العبدِ؛ من حين أصبح إلى أن أمسى، له نورٌ كنور الشمسِ، حتى إذا صعِدَت به إلى السماءِ الدنيا ذكَرتْه فكثَّرَته، فيقول الملَكُ للحفَظةِ : اضربوا بهذا العمل وجه صاحبِه؛ أنا صاحبُ الغِيبةِ، أمرني ربي أن لا أدَعَ عملَ من اغتاب الناسَ يجاوزني إلى غيري. قال : ثم تأتي الحفَظةُ بعملٍ صالحٍ من أعمال العبدِ، فتمرُّ فتُزكِّيه وتُكثِّرُه، حتى تبلغَ به إلى السماءِ الثانيةِ، فيقولُ لهم الملَكُ الموكَّلُ بالسماءِ الثانيةِ : قِفوا واضربوا بهذا العمل وجهِ صاحبِه؛ إنه أراد بعمله هذا عَرَضَ الدنيا، أمرني ربي أن لا أدَعَ عملَه يجاوزُني إلى غيري؛ إنه كان يفتخرُ على الناسِ في مجالسِهم قال : وتصعدُ الحفَظةُ بعملِ العبدِ يبتهجُ نورًا من صدقةٍ وصيامٍ وصلاةٍ قد أعجب الحفَظةَ، فتجاوز به السماءَ الثالثةَ، فيقول لهم الملَكُ الموكَّلُ بها : قِفوا واضربوا بهذا العمل وجهَ صاحبِه، أنا ملَكُ الكِبرِ، أمرني ربي أن لا أدَع عملَه يجاوزُني إلى غيري؛ إنه كان يتكبّرُ على الناسُ في مجالسِهم. قال : وتصعد الحفظَةُ بعمل العبدِ يزهرُ كما يزهرُ الكوكبُ الدُّرِّيُّ، له دَويٌّ من تسبيحٍ وصلاةٍ وحجٍّ وعمرةٍ، حتى يجاوزوا به إلى السماء الرابعةِ، فيقول لهم الملَكُ الموكَّلُ بها : قِفوا واضربوا بهذا العملِ وجهَ صاحبِه، اضربوا ظهرَه وبطنَه، أنا صاحبُ العُجْبِ، أمرني ربي أن لا أدعَ عملَه يجاوزُني إلى غيري؛ إنه كان إذا عمل عملًا أدخل العُجْبَ في عملِه. قال : وتصعد الحفظةُ بعمل العبدِ حتى يجاوزوا به إلى السماءِ الخامسةِ، كأنه العَروسُ المزفوفةُ إلى بَعْلِها ، فيقول لهم الملَكُ الموكَّلُ بها : قِفوا واضربوا بهذا العملِ وجهَ صاحبِه، واحمِلوه على عاتقِه، أنا ملَكُ الحسَدِ؛ إنه كان يحسدُ الناسَ ممن يتعلمُ ويعملُ بمثلِ عملِه، وكلُّ من كان يأخذ فضلًا من العبادة يحسدُهم ويقعُ فيهم، أمرني ربي أن لا أدَع عملَه يجاوزني إلى غيري. وتصعَدُ الحفَظةُ بعمل العبدِ من صلاة وزكاةٍ وحجٍّ وغيرِه وصيامٍ فيجاوزون به السماءَ السادسةَ فيقول لهم الملَكُ الموكَّلُ بها قِفوا واضربوا بهذا العملِ وجهَ صاحبِه إن كان لا يرحم إنسانًا قطُّ من عبادِ اللهِ أصابه بلاءٌ أو ضُرٌّ بل كان يشمتُ به أنا ملَكُ الرحمةِ أمرني ربي لا أدع عملَه يجاوزني إلى غيري قال : وتصعدُ الحفظةُ بعملِ العبدِ إلى السماءِ السابعةِ؛ من صومٍ وصلاةٍ ونفقةٍ واجتهادٍ وورعٍ، له دَويٌّ كدويِّ الرَّعدِ، وضوءٌ كضوءِ الشمسِ، معه ثلاثةُ آلافِ ملَكٍ، فيجاوزون به إلى السماء السابعةِ : فيقول لهم الملَكُ الموكَّلُ بها : قِفوا واضرِبوا بهذا العملِ وجهَ صاحبِه، اضربوا جوارحَه، اقفِلوا على قلبِه، إني أحجُبُ عن ربي كلَّ عملٍ لم يُرِدْ به وجهَ ربي، إنه أراد بعمله غير اللهِ؛ إنه أراد به رِفعةً عند الفُقهاءِ، وذكرًا عند العلماءِ، وصوتًا في المدائن، أمرني ربي أن لا أدع عملَه يجاوزني إلى غيري، وكلُّ عملٍ لم يكن لله خالصًا فهو رياءٌ ، ولا يقبل اللهُ عملَ الْمُرائي. قال : وتصعد الحفظةُ بعمل العبدِ من صلاةٍ وزكاةٍ وصيامٍ وحجٍّ وعمرةٍ، وخلُقٍ حسنٍ، وصمتٍ، وذكرٍ لله تعالى، وتُشَيِّعُه ملائكةُ السمواتِ حتى يقطعوا به الحُجُبَ كلَّها إلى اللهِ عزَّ وجلَّ، فيقِفون بين يدَيه، ويشهدون له بالعملِ الصالحِ المخلصِ لله، قال : فيقولُ اللهُ لهم : أنتم الحفَظةُ على عملِ عبدي، وأنا الرَّقيبُ على نفسه، إنه لم يُرِدْني بهذا العمل، وأراد به غيري، فعليه لَعْنتي، فتقول الملائكةُ كلُّها : وعليه لعنَتُك ولعنتُنا وتقول السمواتُ كلُّها : عليه لعنةُ اللهِ ولعنتُنا، وتلعنُه السمواتُ السبعُ ومن فيهنَّ، قال معاذٌ : قلتُ : يا رسولَ اللهِ ! أنت رسولُ اللهِ وأنا معاذٌ. قال : اقْتَدِ بي، وإن كان في عملِك تقصيرٌ، يا معاذُ ! حافِظْ على لسانِك من الوقيعةِ في إخوانك من حملَةِ القرآنِ، واحمل ذنوبَك عليك، ولا تحملْها عليهم ولا تُزَكِّ نفسَك بذمِّهم، ولا ترفعْ نفسَك عليهم، ولا تدخِلْ عملَ الدنيا في عملِ الآخرةِ، ولا تتكبَّرْ في مجلسِك؛ لكي يحذرَ الناسُ من سوءِ خُلُقِك، ولا تُناجِ رجلًا وعندك آخرُ، ولا تتعظَّمْ على الناسِ فينقطعَ عنك خيرُ الدنيا والآخرةِ، ولا تمزِّقِ الناسَ، فتُمزِّقك كلابُ النَّارِ يومَ القيامةِ في النَّارِ، قال تعالى ( وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا )، أتدري ما هنَّ يا معاذُ ؟ قلتُ : ما هن بأبي أنت وأمي ؟ قال : كلابٌ في النَّارِ، تنشطُ اللَّحمَ والعظمَ. قلتُ : بأبي وأمي ! فمن يُطيقُ هذه الخصالَ، ومن ينجو منها ؟ قال : يا معاذُ ! إنه لَيسيرٌ على من يسَّره اللهُ عليه. قال : فما رأيتَ أكثرَ تلاوةً للقرآنِ من معاذٍ؛ للحذَرِ مما في هذا الحديثِ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 27 التخريج : أخرجه ابن المبارك في ((الزهد)) كما في ((الترغيب والترهيب)) (1/38)
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الغيبة آداب الكلام - آفات اللسان رقائق وزهد - الحسد رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - الكبر والتواضع
| أحاديث مشابهة