الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - سألتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلَى آلِه وسلَّمَ أيُّهُما أفضلُ الصَّلاةُ في بَيتي أو الصَّلاةُ في المسجدِ قالَ ألا ترَى إلى بَيتي ما أقربَهُ منَ المسجدِ فلأن أصلِّيَ في بَيتي أحبُّ إليَّ مِن أن أصلِّيَ في المسجدِ، إلَّا أن تكونَ صلاةً مَكتوبةً
 

1 - سألتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلَى آلِه وسلَّمَ أيُّهُما أفضلُ الصَّلاةُ في بَيتي أو الصَّلاةُ في المسجدِ قالَ ألا ترَى إلى بَيتي ما أقربَهُ منَ المسجدِ فلأن أصلِّيَ في بَيتي أحبُّ إليَّ مِن أن أصلِّيَ في المسجدِ، إلَّا أن تكونَ صلاةً مَكتوبةً

2 - أنَّه سَألَ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّمَ عمَّا يوجِبُ الغُسْلَ، وعن الماءِ يكونُ بَعْدَ الماءِ، وعن الصَّلاةِ في بَيْتي، وعن الصَّلاةِ في المَسجِدِ، وعن مُؤاكَلةِ الحائِضِ، فقالَ: «إنَّ اللهَ لا يَسْتَحيي مِن الحَقِّ، أمَّا أنا فإذا فَعَلْتُ كَذا وكَذا»، فذَكَرَ الغُسْلَ، قالَ: «أَتَوضَّأُ وُضوئي للصَّلاةِ أَغسِلُ فَرْجي»، ثُمَّ ذَكَرَ الغُسْلَ، «وأمَّا الماءُ يكونُ بَعْدَ الماءِ؛ فذلك المَذْيُ، وكلُّ فَحْلٍ يُمْذِي، فأَغسِلُ مِن ذلك فَرْجي وأَتَوضَّأُ، وأمَّا الصَّلاةُ في المَسجِدِ والصَّلاةُ في بَيْتي: فقد تَرى ما أَقرَبَ بَيْتي مِن المَسجِدِ، ولأنْ أُصَلِّيَ في بَيْتي أَحَبُّ إليَّ مِن أن أُصَلِّيَ في المَسجِدِ إلَّا أن تكونَ صَلاةً مَكْتوبةً، وأمَّا مُؤاكَلةُ الحائِضِ فآكِلْها».
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : عبدالله بن سعد الأنصاري | المحدث : الوادعي | المصدر : الصحيح المسند
الصفحة أو الرقم : 580
التصنيف الموضوعي: حيض - مؤاكلة الحائض صلاة الجماعة والإمامة - الحرص على حضور الجماعة غسل - موجبات الغسل غسل - الماء من الماء مساجد ومواضع الصلاة - أداء النوافل في البيت