الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
 

1 - قرأ رجلٌ عند عمرَ، فغيَّر عليه، فقال : قرأتُ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فلم يُغيِّرْ عليَّ، قال : فاجتمعا عند النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقرأ الرَّجلُ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال له : قد أحسنتَ، قال : فكأنَّ عمرَ وجد من ذلك، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : يا عمرُ إنَّ القرآنَ كلَّه صوابٌ ما لم تجعَلْ عذابًا مغفرةً، ومغفرةً عذابًا

2 - قرأَ رجلٌ عندَ عمرَ فغيَّرَ عليه فقال قرأتُ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فلم يُغَيِّرْ عَلَيَّ قال فاجْتَمَعا عندَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال فقرأَ أحدُهما على النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال له أحسنتَ قال فكأنَّ عمرَ وجَدَ في نفسِهِ من ذلِكَ فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يا عمرُ إنَّ القرآنَ كلَّهُ صوَابٌ ما لم يجعلْ مغفرَةً عذابًا أوْ عذابًا مغفرةً

3 - قرَأَ رَجُلٌ عِندَ عُمَرَ، فغَيَّرَ عليه، فقال: قرَأتُ على رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فلم يُغَيِّرْ علَيَّ. قال: فاجتَمَعْنا عِندَ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قال: فقرَأَ الرَّجُلُ على النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال له: قد أحسَنتَ. قال: فكأنَّ عُمَرَ وجَدَ مِن ذلك، فقال النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يا عُمَرُ، إنَّ القُرآنَ كُلَّهُ صَوابٌ، ما لم يُجعَلْ عَذابٌ مَغفِرةً، أو مَغفِرةٌ عَذابًا. وقال عَبدُ الصَّمَدِ مَرّةً أُخرى أبو ثابِتٍ مِن كتابِهِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : أبو طلحة الأنصاري زيد بن سهل | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 16366 التخريج : أخرجه أحمد (16366) واللفظ له، والروياني في ((المسند)) (1492)
التصنيف الموضوعي: قرآن - الاختلاف والمراء في القرآن قرآن - عرض القرآن قرآن - نزول القرآن على سبعة أحرف
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

4 - قرأ رجل عند عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فغير عليه، فقال : لقد قرأت على رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم فلم يغير علي، قال : فاختصما عند النبي صلى الله عليه وسلم، فقال : يا رسول اللهِ ! ألم تقرئني آية كذا وكذا ؟ قال : بلى ! قال : فوقع في صدر عمر شيء، فعرف النبي صلى الله عليه وسلم ذلك في وجهه، قال : فضرب صدره، وقال : ابعد شيطانا، قالها ثلاثا، ثم قال : يا عمر، إن القرآن كله صواب، ما لم تجعل رحمة عذابًا، أو عذابًا رحمة