الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - ما من نفسٍ تُفارقُ الدنيا حتى ترى مقعدها من الجنةِ والناِر، ثم قال : فإذا كان عند ذلك، صُفَّ له سماطانِ من الملائكةِ، ينتظمانِ ما بين الخافقيْنِ، كأنَّ وجوهَهم الشمسُ، فينظرُ إليهم، ما يرى غيرهم، وإن كنتم ترون أن ينظرَ إليكم، مع كلِّ مَلَكٍ منهم أكفانٌ وحنوطٌ، فإن كان مؤمنًا بشَّرُوهُ بالجنةِ وقالوا : اخرجي أيتها النفسُ المطمئنةُ، إلي رضوانِ اللهِ وجنَّتِه، فقد أعدَّ اللهُ لكِ من الكرامةِ، ما هو خيرٌ لكِ من الدنيا وما فيها، فلا يزالون يُبشِّرونَه ويحفُّون به، فلهم ألطفُ به وأرأفُ من الوالدةِ بولدها، ثم يَسلُّونَ روحَه من تحتِ كلِّ ظفرٍ ومفصلٍ، ويموتُ الأولُ فالأولُ، ويهونُ عليه، وإن كنتم ترونَه شديدًا، حتى تبلغَ ذقنَه، فلهي أشدُّ كراهيةً للخروجِ من الجسدِ من الولدِ حين يخرجُ من الرحمِ، فيبتدرُها كلُّ ملَكٍ منهم أيهم يقبِضُها، فيتولى قبضُها مَلَكُ الموتِ، ثم تلا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ [ السجدة : 11 ] فيتلقَّاها بأكفانٍ بيضٍ، ثم يحتضنُها إليه، فلهو أشدُّ لزومًا لها من المرأةِ لولدها، ثم يفوحُ منها ريحٌ أطيبُ من ريحِ المسكِ، فيستنشقون ريحَها ويتباشرون بها ويقولون : مرحبًا بالريحِ الطيبةِ والروحِ الطيبِ، اللَّهمَّ صلِّ على روحٍ وعلى جسدٍ خرجت منه، فيصعدون بها إلى اللهِ، وللهِ خلقٌ في الهواءِ لا يعلمُ عدتهم إلا هو، فيفوحُ لهم منها ريحٌ أطيبُ من المسكِ، فيصلون عليها ويتباشرون بها، وتُفتحُ لهم أبوابُ السماءِ، فيصلي عليها كلُّ مَلَكٍ في كلِّ سماءٍ تمرُّ بهم، حتى ينتهي بها إلى الملكِ الجبارِ ، فيقولُ الملِكُ الجبارُ تعالى : مرحبًا بالنفسِ الطيبةِ وبجسدٍ خرجت منه، وإذا قال الربُّ للشيءِ مرحبًا رحَّبَ له كلُّ شيٍء، ويذهبُ عنه كلُّ ضيقٍ، ثم يقولُ لهذه النفسِ الطيبةِ : أدخِلُوها الجنةَ، وأروها مقعدها من الجنةِ، واعرضوا عليها ما أعددتُ لها من الكرامةِ والنعيمِ، ثم اذهبوا بها إلى الأرضِ، فإني قضيتُ أني منها خلقتُهم، وفيها أُعيدُهم، ومنها أُخرجهم تارةً أخرى، فوالذي نفسي بيدِه، لهي أشدُّ كراهيةً للخروجِ منها حين تخرجُ من الجسدِ، وتقول : أين تذهبون بي ؟ إلى ذلك الجسدِ الذي كنتُ فيه ؟ فيقولون : إنا مأمورون بهذا، فلا بدَّ لك منه، فيهبطون بها على قدرِ فراغِهم من غسلِه وأكفانِه فيُدخلون ذلك الروحَ بين جسدِه وأكفانِه
 

1 - أربعٌ قبلَ الظهرِ ليس فيهن تسليمٌ، تُفتحُ لهنَّ أبوابَ السماءِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو أيوب الأنصاري | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير
الصفحة أو الرقم : 917 التخريج : أخرجه أبو داود (1270)، وابن خزيمة (1214)، وتمام في ((فوائده)) (563) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - أوقات الإجابة صلاة - السنن الرواتب صلاة - فضل صلاة السنن صلاة - التسليم وكيفياته وما يتعلق به صلاة - صلاة الظهر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

2 - ساعتانِ تفتحُ أبوابَ السماءِ؛ وقلمَّا تردُّ على داعٍ دعوتَه : لحضورِ الصلاةِ؛ والصفِّ في سبيلِ الله
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : سهل بن سعد الساعدي | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير
الصفحة أو الرقم : 4607 التخريج : أخرجه أبو داود (2540)، والدارمي (1200) بنحوه، وابن حبان (1720) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أذان - الدعاء عند الأذان آداب الدعاء - أوقات الإجابة آداب الدعاء - استجابة الدعاء جهاد - الذكر عند اللقاء والدعاء أدعية وأذكار - الدعاء بعد الأذان
|أصول الحديث

3 - إنَّ أبوابَ السماءِ تُفْتحُ إلى زوالِ الشمسِ، فلا تُرْتَجُ حتى يُصلَّى الظهرُ، فأحبُّ أن يُصعدَ لي فيها خيرٌ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو أيوب الأنصاري | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير
الصفحة أو الرقم : 2163 التخريج : أخرجه أبو داود (1270)، وابن ماجه (1157) مختصراً بنحوه، وأحمد (23532) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - أوقات الإجابة صلاة - وقت صلاة الظهر فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خشيته لله وتقواه صلاة - الضحى صلاة - النوافل المطلقة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

4 - كان يُصَلِّي قبلَ الظهرِ أربعًا؛ إذا زالتِ الشمسُ، لا يَفصِلُ بَينهنَّ بتَسليمٍ، ويقولُ : أبوابُ السماءِ تفتَحُ إذا زالتِ الشمسُ
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أبو أيوب الأنصاري | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير
الصفحة أو الرقم : 7053 التخريج : أخرجه أبو داود (1270)، وابن ماجه (1157) مختصراً باختلاف يسير، وأحمد (23532) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - أوقات الإجابة صلاة - السنن الرواتب صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها صلاة - مواقيت الصلاة صلاة - وقت صلاة الظهر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

5 - خرجنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ في جنازةِ رجلٍ من الأنصارِ، فانتهينا إلى القبرِ، ولما يُلْحَدْ، فجلس رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ وجلسنا حولَه، وكأنَّ على رؤوسنا الطيرُ، وفي يدِه عودٌ ينكتُ به في الأرضِ، فرفع رأسَه فقال : استعيذوا باللهِ من عذابِ القبرِ، مرتيْنِ أو ثلاثًا، ثم قال : إنَّ العبدَ المؤمنَ، إذا كان في انقطاعٍ من الدنيا، وإقبالٍ من الآخرةِ، نزل إليه ملائكةٌ من السماءِ، بيضُ الوجوهِ، كأنَّ وجوههم الشمسُ، معهم أكفانٌ من الجنةِ، وحنوطٌ من حنوطِ الجنةِ، حتى يجلسوا منه مدَّ البصرِ، ثم يجيءُ مَلَكُ الموتِ حتى يجلسَ عند رأسِه فيقولُ : أيتها النفسُ المطمئنةُ، اخرجي إلى مغفرةٍ من اللهِ ورضوانٍ، قال : فتخرجُ تسيلُ كما تسيلُ القطرةُ من في السقاءِ، وإن كنتم تروْنَ غيرَ ذلك، فيأخذها، فإذا أخذها لم يدعوها في يدِه طرفةَ عينٍ، حتى يأخذوها فيجعلوها في ذلك الكفنِ، وفي ذلك الحَنوطِ ، فيخرجُ منها كأطيبِ نفحِة مسكٍ وُجِدَتْ على وجهِ الأرضِ، فيصعدون بها، فلا يمرون على ملأٍ من الملائكةِ إلا قالوا : ما هذا الروحُ الطيبُ ؟ فيقولون : فلانُ بنُ فلانٍ، بأحسنِ أسمائِه التي كانوا يُسمُّونَه بها في الدنيا، حتى ينتهوا بها إلى سماءِ الدنيا، فيستفتحون له، فيُفْتَحُ لهم، فيُشيِّعُه من كلِّ سماءٍ مقرِّبوها إلى السماءِ التي تليها، حتى ينتهي بها إلى السماءِ السابعةِ، فيقولُ اللهُ تعالى اكتُبوا كتابَ عبدي في عِلِّيِّينَ ، وأعيدوهُ إلى الأرضِ، فإني منها خلقتُهم وفيها أُعيدُهم، ومنها أُخرجهم تارةً أخرى، فتُعادُ روحُه في جسدِه فيأتيه مَلَكانِ، فيُجلسانِه، فيقولانِ له : من ربُّكَ ؟ فيقولُ : ربيَ اللهُ، فيقولانِ له : ما دِينُك ؟ فيقولُ : دينيَ الإسلامُ، فيقولانِ له : ما هذا الرجلُ الذي بُعِثَ فيكم ؟ فيقولُ : هو رسولُ اللهِ، فيقولانِ له : وما عِلمُك ؟ فيقولُ : قرأتُ كتابَ اللهِ فآمنتُ بهِ وصدَّقتُ، فينادي منادٍ من السماءِ : أن صدق عبدي، فافرشوا له من الجنةِ، وأَلْبِسُوهُ من الجنةِ، وافتحوا له بابًا إلى الجنةِ، فيأتيه من روحِها وطِيبِها، ويُفْسَحُ له في قبرِه مدَّ بصرِه، ويأتيه رجلٌ حسنُ الوجهِ حسنُ الثيابِ طيِّبُ الرائحةِ، فيقولُ : أبشر بالذي يسرُّك هذا يومُك الذي كنتَ تُوعَدُ، فيقول له : من أنت فوجهُك الوجهُ الذي يجيءُ بالخيرِ ؟ فيقولُ : أنا عملُك الصالحُ، فيقولُ : ربِّ أقمِ الساعةَ، ربِّ أقمِ الساعةَ حتى أرجعَ إلى أهلي ومالي، قال : وإنَّ العبدَ الكافرَ إذا كان في انقطاعٍ من الآخرةِ، وإقبالٍ من الدُّنيا، نزل إليه من السماءِ ملائكةٌ سودُ الوجوهِ، معهم المسوحُ، فيجلسون منه مدَّ البصرِ، ثم يجيءُ مَلَكُ الموتِ، حتى يجلسَ عند رأسِه فيقولُ : أيتها النفسُ الخبيثةُ ، اخرجي إلى سخطٍ من اللهِ وغضبٍ، فتتفرقُ في جسدِه، فينتزعُها كما يُنتزعُ السَّفودُ من الصوفِ المبلولِ، فيأخُذها، فإذا أخذها لم يَدَعوها في يدِه طرفةَ عينٍ، حتى يجعلوها في تلك المسوحِ، ويخرجُ منها كأنتنِ ريحِ جيفةٍ وُجِدَتْ على وجهِ الأرضِ، فيصعدون بها، فلا يمرون بها على ملأٍ من الملائكةِ إلا قالوا : ما هذا الروحُ الخبيثُ ؟ فيقولون : فلانُ بنُ فلانٍ، بأقبحِ أسمائِه التي كان يُسمَّى بها في الدنيا، حتى ينتهي بها إلى السماءِ الدنيا، فيستفتحُ فلا يُفتحُ له، ثم قرأ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ : لَا تُفْتَحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ [ الأعراف : 39 ] فيقول اللهُ عزَّ وجلَّ : اكتبوا كتابَه في سِجِّينٍ، في الأرضِ السفلى، فتُطرحُ روحُه طرحًا، ثم قرأ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ [ الحج : 31 ] فتُعادُ روحُه في جسدِه ويأتيه مَلَكانِ، فيُجلسانِه، فيقولانِ له : من ربُّك ؟ فيقول : هاه هاه، لا أدري، فيقولانِ له : ما دِينُك ؟ فيقول : هاه هاه لا أدري فيقولانِ له : ما هذا الرجلُ الذي بُعِثَ فيكم ؟ فيقول : هاه هاه لا أدري، فينادي منادٍ من السماءِ : أن كذب عبدي، فافرشوا له من النارِ، وألبِسُوهُ من النارِ، وافتحوا له بابًا إلى النارِ، فيأتيه رجلٌ قبيحُ الوجهِ، قبيحُ الثيابِ، منتنُ الريحِ، فيقول : أبشر بالذي يسُوؤك، هذا يومُك الذي كنتَ تُوعَدُ، فيقول : من أنت، فوجهُك الذي يجيءُ بالشرِّ ؟ فيقول : أنا عملُك الخبيثُ ، فيقول : ربِّ لا تُقِمِ الساعةَ
خلاصة حكم المحدث : [ له ] طرق صحيحة
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : السيوطي | المصدر : شرح الصدور
الصفحة أو الرقم : 91 التخريج : أخرجه أبو داود (4753)، وأحمد (18557) باختلاف يسير، والنسائي (2001)، وابن ماجه (1549) مختصراً.
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ استعاذة - التعوذ من عذاب القبر دفن ومقابر - سؤال الملكين وفتنة القبر جنائز وموت - ما يلقى به المؤمن من الكرامة عند خروج نفسه رقائق وزهد - الموعظة عند القبر دفن ومقابر - عذاب القبر ونعيمه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

6 - ما من نفسٍ تُفارقُ الدنيا حتى ترى مقعدها من الجنةِ والناِر، ثم قال : فإذا كان عند ذلك، صُفَّ له سماطانِ من الملائكةِ، ينتظمانِ ما بين الخافقيْنِ، كأنَّ وجوهَهم الشمسُ، فينظرُ إليهم، ما يرى غيرهم، وإن كنتم ترون أن ينظرَ إليكم، مع كلِّ مَلَكٍ منهم أكفانٌ وحنوطٌ، فإن كان مؤمنًا بشَّرُوهُ بالجنةِ وقالوا : اخرجي أيتها النفسُ المطمئنةُ، إلي رضوانِ اللهِ وجنَّتِه، فقد أعدَّ اللهُ لكِ من الكرامةِ، ما هو خيرٌ لكِ من الدنيا وما فيها، فلا يزالون يُبشِّرونَه ويحفُّون به، فلهم ألطفُ به وأرأفُ من الوالدةِ بولدها، ثم يَسلُّونَ روحَه من تحتِ كلِّ ظفرٍ ومفصلٍ، ويموتُ الأولُ فالأولُ، ويهونُ عليه، وإن كنتم ترونَه شديدًا، حتى تبلغَ ذقنَه، فلهي أشدُّ كراهيةً للخروجِ من الجسدِ من الولدِ حين يخرجُ من الرحمِ، فيبتدرُها كلُّ ملَكٍ منهم أيهم يقبِضُها، فيتولى قبضُها مَلَكُ الموتِ، ثم تلا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ [ السجدة : 11 ] فيتلقَّاها بأكفانٍ بيضٍ، ثم يحتضنُها إليه، فلهو أشدُّ لزومًا لها من المرأةِ لولدها، ثم يفوحُ منها ريحٌ أطيبُ من ريحِ المسكِ، فيستنشقون ريحَها ويتباشرون بها ويقولون : مرحبًا بالريحِ الطيبةِ والروحِ الطيبِ، اللَّهمَّ صلِّ على روحٍ وعلى جسدٍ خرجت منه، فيصعدون بها إلى اللهِ، وللهِ خلقٌ في الهواءِ لا يعلمُ عدتهم إلا هو، فيفوحُ لهم منها ريحٌ أطيبُ من المسكِ، فيصلون عليها ويتباشرون بها، وتُفتحُ لهم أبوابُ السماءِ، فيصلي عليها كلُّ مَلَكٍ في كلِّ سماءٍ تمرُّ بهم، حتى ينتهي بها إلى الملكِ الجبارِ ، فيقولُ الملِكُ الجبارُ تعالى : مرحبًا بالنفسِ الطيبةِ وبجسدٍ خرجت منه، وإذا قال الربُّ للشيءِ مرحبًا رحَّبَ له كلُّ شيٍء، ويذهبُ عنه كلُّ ضيقٍ، ثم يقولُ لهذه النفسِ الطيبةِ : أدخِلُوها الجنةَ، وأروها مقعدها من الجنةِ، واعرضوا عليها ما أعددتُ لها من الكرامةِ والنعيمِ، ثم اذهبوا بها إلى الأرضِ، فإني قضيتُ أني منها خلقتُهم، وفيها أُعيدُهم، ومنها أُخرجهم تارةً أخرى، فوالذي نفسي بيدِه، لهي أشدُّ كراهيةً للخروجِ منها حين تخرجُ من الجسدِ، وتقول : أين تذهبون بي ؟ إلى ذلك الجسدِ الذي كنتُ فيه ؟ فيقولون : إنا مأمورون بهذا، فلا بدَّ لك منه، فيهبطون بها على قدرِ فراغِهم من غسلِه وأكفانِه فيُدخلون ذلك الروحَ بين جسدِه وأكفانِه
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جدا
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : السيوطي | المصدر : شرح الصدور
الصفحة أو الرقم : 108 التخريج : أخرجه ابن منده كما في ((الروح)) لابن قيم (ص: 49)، وابن مردويه كما في ((الدر المنثور)) للسيوطي (3/ 318).
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - التشديد عند الموت وسكرات الموت جنائز وموت - ما يلقى به المؤمن من الكرامة عند خروج نفسه تفسير آيات - سورة السجدة ملائكة - أعمال الملائكة إيمان - فتنة القبر وسؤال الملكين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث