الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - إِيَّاكُمْ وفُضُولَ المطْعَمِ فإِنَّ فُضُولَ المَطْعَمِ تَسِمُ القَلْبَ بالقسْوةِ وتُبْطِئُ بالجَوَارِحِ عَنِ الطَّاعَةِ وتَصُمَّ الهِمَمِ عن سماعِ الموْعِظَةِ وإِيَّاكم وفُضُولَ النَّظَرِ فإِنَّهُ يبذُرُ الهوى في القَلْبِ ويُولِدُ الغَفْلَةَ وإِيَّاكُمْ واسْتِشْعَارَ الطَّمَعِ فإِنَّهُ يُشْرِبُ القُلُوبَ شدَّةَ الحِرْصِ ويَخْتِمُ على القُلُوبِ بطابعِ حُبِّ الدنيا وهو مِفْتاحُ كلِّ سَيِّئَةٍ وسَبَبُ إحْباطِ كُلِّ حَسَنَةٍ
خلاصة حكم المحدث : [موضوع، كما في كتاب تاريخ الإسلام 10/ 760]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الذهبي | المصدر : الأربعون الودعانية
الصفحة أو الرقم : 24
التصنيف الموضوعي: أطعمة - ذم الشبع وكثرة الأكل رقائق وزهد - الطمع رقائق وزهد - القناعة آداب عامة - غض البصر رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| أحاديث مشابهة
 

1 - إِيَّاكُمْ وفُضُولَ المطْعَمِ فإِنَّ فُضُولَ المَطْعَمِ تَسِمُ القَلْبَ بالقسْوةِ وتُبْطِئُ بالجَوَارِحِ عَنِ الطَّاعَةِ وتَصُمَّ الهِمَمِ عن سماعِ الموْعِظَةِ وإِيَّاكم وفُضُولَ النَّظَرِ فإِنَّهُ يبذُرُ الهوى في القَلْبِ ويُولِدُ الغَفْلَةَ وإِيَّاكُمْ واسْتِشْعَارَ الطَّمَعِ فإِنَّهُ يُشْرِبُ القُلُوبَ شدَّةَ الحِرْصِ ويَخْتِمُ على القُلُوبِ بطابعِ حُبِّ الدنيا وهو مِفْتاحُ كلِّ سَيِّئَةٍ وسَبَبُ إحْباطِ كُلِّ حَسَنَةٍ
خلاصة حكم المحدث : [موضوع، كما في كتاب تاريخ الإسلام 10/ 760]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الذهبي | المصدر : الأربعون الودعانية
الصفحة أو الرقم : 24
التصنيف الموضوعي: أطعمة - ذم الشبع وكثرة الأكل رقائق وزهد - الطمع رقائق وزهد - القناعة آداب عامة - غض البصر رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| أحاديث مشابهة

2 - من بدا جفا ، ومن اتبَعَ الصيدَ غفَل، ومن أتى أبوابَ السلطانِ افتُتِنَ، وما ازداد أحدٌ من السلطانِ قربًا
خلاصة حكم المحدث : [فيه] إسماعيل بن زكريا صدوق شيعي
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال
الصفحة أو الرقم : 1/229 التخريج : أخرجه أحمد (9683)، وابن حبان في ((المجروحين)) (1/271)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (1/318) واللفظ له مطولاً.
التصنيف الموضوعي: جهاد - ما جاء في الهجرة وسكنى البدو إمامة وخلافة - التنفير من إتيان السلطان إمامة وخلافة - حديث الأمراء والدخول عليهم صيد - اتباع الصيد رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
|أصول الحديث