الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - قال نعيمُ بنُ المُجمرِ:  "صَلَّيتُ وراءَ أبي هرَيرةَ، فقَرَأ بسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحيمِ، ثُمَّ قَرَأ بأُمِّ القُرآنِ حتَّى بَلغَ: {وَلَا الضَّالِّينَ} [الفاتحة: 7] قال: آمينَ، وقال النَّاسُ: آمينَ، ويَقولُ كُلَّما سَجَدَ: اللَّهُ أكبَرُ، وإذا قامَ من الجُلوسِ قال: اللهُ أكبَرُ، ويَقولُ إذا سَلَّمَ: والذي نَفسي بيَدِه إنِّي لأشبَهُكُم صَلاةً برَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم "

2 - نَحو [«مَن صَلَّى صَلاةً لم يَقرَأْ فيها بأُمِّ القُرآنِ فهيَ خِداجٌ هيَ خِداجٌ هيَ خِداجٌ غَيرُ تَمامٍ» قال: فقُلتُ: يا أبا هرَيرةَ إنِّي أحيانًا أكونُ وراءَ الإمامِ. قال: فغَمَزَ ذِراعي، ثُمَّ قال: اقرَأْ بها في نَفسِك يا فارِسيُّ؛ فإنِّي سَمِعتُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَقولُ: "قال اللهُ تَبارَكَ وتعالى: قَسَمتُ الصَّلاةَ بَيني وبَينَ عَبدي نِصفَينِ، فنِصفُها لي، ونِصفُها لعَبدي. ولعَبدي ما سَأل". قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "اقرَؤوا. يَقولُ العَبدُ: {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الفاتحة: 2]، يَقولُ اللهُ تَبارَكَ وتعالى: حَمِدَني عَبدي. ويَقولُ العَبدُ: {الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} [الفاتحة: 1]، يَقولُ اللهُ: أثنى عليَّ عَبدي، ويَقولُ العَبدُ: {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ}، يَقولُ اللهُ: مَجَّدَني عَبدي، يَقولُ العَبدُ: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} [الفاتحة: 5]، فهذه الآيةُ بَيني وبَينَ عَبدي، ولعَبدي ما سَأل. يَقولُ العَبدُ: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ} [الفاتحة: 6- 7] فهَؤُلاءِ لعَبدي، ولعَبدي ما سَأل"] وزادَ فيه: "فإذا قال العَبدُ: {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} [الفاتحة: 1] قال اللهُ: ذَكَرَني عَبدي
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله بن زياد بن سمعان، ضعيف لا يحتج بما ينفرد به.
الراوي : أبو هرَيرةَ | المحدث : البيهقي | المصدر : معرفة السنن والآثار
الصفحة أو الرقم : 3034
التصنيف الموضوعي: صلاة - قراءة الفاتحة صلاة - ما يجزئ من القراءة في الصلاة صلاة - القراءة في السرية والجهرية للإمام والمأموم والمنفرد صلاة - مقدار القراءة في الصلاة فضائل سور وآيات - سورة الفاتحة

3 - «كُلُّ صَلاةٍ لا يُقرَأُ فيها بفاتِحةِ الكِتابِ فهيَ خِداجٌ غَيرُ تَمامٍ» فقال له رَجُلٌ: يا أبا هرَيرةَ، إنِّي أكونُ أحيانًا وراءَ الإمامِ قال: اقرَأْ بها في نَفسِك يا فارِسيُّ؛ فإنِّي سَمِعتُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَقولُ: قال اللهُ تَبارَكَ وتَعالى: "قَسَمتُ هذه السُّورةَ بَيني وبَينَ عَبدي؛ فنِصفُها لي ونِصفُها لعَبدي، ولعَبدي ما سَأل، فإذا قال العَبدُ: {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} [الفاتحة: 1]، قال اللهُ عَزَّ وجَلَّ: ذَكَرَني عَبدي، وإذا قال: {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الفاتحة: 2] قال اللهُ تَبارَكَ وتعالى: حَمِدَني عَبدي" وذَكَرَ باقيَ الحَديثِ.
خلاصة حكم المحدث : زيادة [اقرأ بها في نفسك] تفرد [بها] ابن سمعان وليس بالقوي.
الراوي : أبو هرَيرةَ | المحدث : البيهقي | المصدر : القراءة خلف الإمام
الصفحة أو الرقم : 75
التصنيف الموضوعي: صلاة - القراءة خلف الإمام صلاة - قراءة الفاتحة صلاة - ما يجزئ من القراءة في الصلاة إيمان - كلام الله فضائل سور وآيات - سورة الفاتحة

4 - مَن صَلَّى صَلاةً لم يَقرَأْ فيها بأُمِّ القُرآنِ فهيَ خِداجٌ غَيرُ تَمامٍ» قال: فقُلتُ: يا أبا هرَيرةَ، إنِّي أكونُ وراءَ الإمامِ قال: وَيحَك يا فارِسيُّ! اقرَأْ في نَفسِك، إنِّي سَمِعتُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَقولُ: "إنَّ اللَّهَ عَزَّ وجَلَّ قال: قَسَمتُ الصَّلاةَ بَيني وبَينَ عَبدي ولعَبدي ما سَأل، يَقولُ: اقرَأْ، فإذا قال العَبدُ:  {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} قال اللهُ: حَمِدَني عَبدي، وإذا قال: {الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} قال: أثنى عليَّ عَبدي، وإذا قال: {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} قال: مَدَحَني عَبدي، وما بَقيَ فهو له، يَقولُ: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ} فهذه لعَبدي، ولعَبدي ما سَأل.

5 - «أيُّما رَجُلٍ صَلَّى صَلاةً بغَيرِ قِراءةٍ فهيَ خِداجٌ فهيَ خِداجٌ فهيَ خِداجٌ غَيرُ تَمامٍ» قال: قُلتُ: إنِّي لا أستَطيعُ أن أقرَأَ مَعَ الإمامِ، قال: اقرَأْ في نَفسِك فإنَّ اللَّهَ قال: "قَسَمتُ الصَّلاةَ بَيني وبَينَ عَبدي، فأوَّلُها لي ووسَطُها بَيني وبَينَ عَبدي، وآخِرُها لعَبدي، وله ما سَأل، قال: {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الفاتحة: 2] قال: حَمِدَني عَبدي. قال: {الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ} [الفاتحة: 1] قال: أثنى عليَّ عَبدي. قال: {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} قال: مَجَّدَني عَبدي، فهذا لي. قال: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} [الفاتحة: 5] قال: أخلصَ العِبادةَ لي، واستَعانَ بي عليها، فهذا بَيني وبَينَ عَبدي، وله ما سَأل. قال: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ} [الفاتحة: 7]، فهذا لعَبدي، ولعَبدي ما سَأل"