الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - [عنْ] عَبدِ اللهِ بنِ أبي قَيسٍ، يَقولُ: قالتْ لي عائشةُ: لا تَدَعْ قِيامَ اللَّيلِ؛ فإنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان لا يَذَرُه، وكان إذا مَرِضَ أو كَسِلَ صَلَّى قاعِدًا.

2 - فذَكَرَه بمِثلِه [أي: بِمثِل حَديثِ: عنْ عَبدِ اللهِ بنِ أبي قَيسٍ يَقولُ: قالتْ لي عائشةُ: لا تَدَعْ قِيامَ اللَّيلِ؛ فإنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان لا يَذَرُه، وكان إذا مَرِضَ أو كَسِلَ صَلَّى قاعِدًا]
 

1 - أنَّ فاطمةَ بنتَ قَيْسٍ استفتَتِ النَّبِيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالتْ: إنِّي أُستَحاضُ فلا أطْهُرُ؛ أفأدَعُ الصَّلاةَ؟ قالَ: إنَّما ذلِكَ عِرْقٌ، ليس بالحَيْضِ، وغُسْلٌ واحدٌ أتَمُّ مِن الوُضوءِ.
خلاصة حكم المحدث : [سكت عنه وقال في المقدمة رواته ثقات احتج بمثله الشيخان أو أحدهما]
الراوي : عائشة | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 7078
التصنيف الموضوعي: حيض - ما تؤمر الحائض أن تجتنب صلاة - ترك الحائض الصلاة صلاة - صلاة المستحاضة حيض - المستحاضة وضوء - الوضوء للمستحاضة

2 - [عنْ] عَبدِ اللهِ بنِ أبي قَيسٍ، يَقولُ: قالتْ لي عائشةُ: لا تَدَعْ قِيامَ اللَّيلِ؛ فإنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان لا يَذَرُه، وكان إذا مَرِضَ أو كَسِلَ صَلَّى قاعِدًا.

3 - فذَكَرَه بمِثلِه [أي: بِمثِل حَديثِ: عنْ عَبدِ اللهِ بنِ أبي قَيسٍ يَقولُ: قالتْ لي عائشةُ: لا تَدَعْ قِيامَ اللَّيلِ؛ فإنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان لا يَذَرُه، وكان إذا مَرِضَ أو كَسِلَ صَلَّى قاعِدًا]

4 - عنْ عَبدِ اللهِ بنِ أبي قَيْسٍ، أنَّه سَألَ عائشةَ: كيف كانتْ قِراءةُ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ منَ اللَّيلِ؟ أكان يَجهَرُ أم يُسِرُّ؟ قالتْ: كلُّ ذلكَ كان يَفعَلُ، رُبَّما جَهَرُ، ورُبَّما أسَرَّ. قالَ: قُلتُ: الحمدُ للهِ الَّذي جَعَل في الأمرِ سَعةً.

5 - لَمَّا أصابَ رَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ سَبايَا بَني المُصْطَلِقِ وقَعَتْ جُوَيْريةُ بنتُ الحارثِ بنِ أبي ضِرارٍ في السَّهْمِ لثابتِ بنِ قَيْسِ بنِ الشَّمَّاسِ، فكاتَبَتْهُ على نفسِها، وكانتِ امرأةً حُلْوةً مَليحةً، لا يَكادُ يَراها أحَدٌ إلَّا أخَذَتْ بنَفْسِهِ. قالَ: فأتَتْ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ تَستعينُ بِهِ على كِتابَتِها .

6 - أصابَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نِساءَ بَنِي المُصْطَلِقِ، فأخَرَجَ الخُمُسَ منه، ثمَّ قَسَمَهُ بيْنَ النَّاسِ، وأعطى الفارسَ سَهْمَيْنِ والرَّاجِلَ سَهْمًا، فوَقَعَتْ جُوَيْريةُ بنتُ الحارثِ بنِ أبي ضِرارٍ في سَهْمِ ثابتِ بنِ قيسِ بنِ شَمَّاسٍ الأنصاريِّ رَضيَ اللهُ عنه، وكانتْ تحتَ ابنِ عمٍّ لها يُقالُ له: صَفْوانُ بنُ مالكِ بنِ جَذِيمةَ، فقُتِلَ عنها، فكاتَبَها ثابتُ بنُ قَيْسٍ على نفْسِها على تِسْعِ أواقٍ ، وكانتِ امرأةً حُلْوةً، لا يَكادُ يَراها أحَدٌ إلَّا أخَذَتْ بنَفْسِهِ، فبَيْنا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عندِي إذْ دَخَلَتْ جُوَيْريةُ تَسألُهُ في كِتابتِها ، فواللهِ ما هو إلَّا أنْ رأيْتُهَا حتَّى كَرِهْتُ دُخولَها على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وعَرَفْتُ أنْ سَيَرى فيها مثلَ الَّذي رأيْتُ، فقالتْ: يا رَسولَ اللهِ، أنا جُوَيْريةُ بنتُ الحارثِ سَيِّدِ قَومِهِ، وقد أصابَني مِن الأمْرِ ما قدْ عَلِمْتَ، فوقَعْتُ في سَهْمِ ثابتِ بنِ قيْسٍ، فكاتَبَني على تِسْعِ أواقٍ ، فأعَنِّي في فِكاكي، فقال: أوَخَيْرٌ مِن ذلكَ؟ قالتْ: ما هو؟ قالَ: أُؤَدِّي عنْكِ كِتابَتَكِ وأتَزَوَّجُكِ، قالتْ: نعَمْ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: فقَدْ فَعَلْتُ، فخَرَجَ الخَبَرُ إلى النَّاسِ، فقالوا: أصهارُ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُسْتَرَقُّون؟! فأَعْتَقوا ما كانَ في أيديهم مِن سَبْيِ بَنِي المُصْطَلِقِ، فبَلَغَ عِتْقُهم مائةَ أهْلِ بيتٍ بتَزْويجِهِ إيَّاها، فلا أعلَمُ امرأةً كانت أعظَمَ بَركةً على قومِها مِنها، وذلِكَ مُنصَرَفَهُ مِن غَزوةِ المُرَيْسيعِ .
خلاصة حكم المحدث : [سكت عنه وقال في المقدمة رواته ثقات احتج بمثله الشيخان أو أحدهما]
الراوي : عائشة | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 6965
التصنيف الموضوعي: عتق وولاء - المكاتب غنائم - فرض الخمس جهاد - سهم الفارس غنائم - الإسهام للفارس والراجل مناقب وفضائل - فضائل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم

7 - لمَّا تُوفِّيتْ خَديجةُ قالت خَولَةُ بنتُ حَكيمِ بنِ أُميَّةَ بنِ الأَوْقَصِ امرأةُ عُثمانَ بنِ مَظعونٍ -وذلك بمكَّةَ-: أيْ رسولَ اللهِ، ألا تَزَوَّجُ؟ قالَ: ومَنْ؟ قالتْ: إنْ شئتَ بِكْرًا، وإنْ شئتَ ثَيِّبًا، قالَ: ومَنِ البِكْرُ؟ قالت: ابنةُ أَحَبِّ خَلقِ اللهِ إليكَ عائشةُ بنتُ أبي بكرٍ، قالَ: ومَنِ الثَّيِّبُ؟ قالتْ: سَودَةُ بنتُ زَمْعةَ بنِ قَيْسٍ قد آمَنَتْ بكَ، واتَّبعَتْكَ على ما أنتَ عليه، قالَ: فاذْهَبي فاذكُريهِما، فجاءتْ فدَخَلَتْ بيتَ أبي بكرٍ، فقالتْ: يا أبا بكرٍ، ماذا أَدْخَلَ اللهُ عليكَ مِنَ الخيرِ والبَركَةِ؛ أَرْسَلَني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أَخطُبُ عليه عائشةَ، قالَ: ادْعي لي رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فدَعَتْه، فجاءَ، فأَنكَحَه، وهي يومئذٍ ابنةُ سبعِ سنينَ.