الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - «ما مِن جَرْعةٍ أَعظَمُ أَجْرًا عِنْدَ اللهِ مِن جَرْعةِ غَيْظٍ كَظَمَها عَبْدٌ ابْتِغاءَ وَجْهِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ».
خلاصة حكم المحدث : الموقوف أصح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الدارقطني | المصدر : الأحاديث المختارة
الصفحة أو الرقم : 13 / 168
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الحلم رقائق وزهد - ما جاء في ترك الغضب إحسان - الإخلاص آداب عامة - الأخلاق المذمومة رقائق وزهد - كظم الغيظ

2 - «إنِّي لأَعلَمُ كَلِمةً لا يَقولُها عَبْدٌ حَقًّا مِن قَلْبِه فيَموتُ على ذلك إلَّا حُرِّمَ على النَّارِ؛ لا إلهَ إلَّا اللهُ».
خلاصة حكم المحدث : ذكر أن هذه الطريق أحسنها وأشبه بالصواب
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : الدارقطني | المصدر : الأحاديث المختارة
الصفحة أو الرقم : 250
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى أدعية وأذكار - فضل لا إله إلا الله رقائق وزهد - حسن الخاتمة جنائز وموت - من كان آخر قوله لا إله إلا الله جنة - الخصال التي تدخل الجنة وتحقن الدم

3 - «المؤمِنُ من أَمِنَه النَّاسُ، والمُسلِمُ من سَلِمَ المُسلِمون من لِسانِه ويَدِه، والمهاجِرُ من هَجَر السُّوءَ، والذي نَفْسي بيَدِه لا يدخُلُ عَبدٌ الجنَّةَ لا يأمَنُ جارُه بوائِقَه».
خلاصة حكم المحدث : روي عن الحسن مرسلا، وهو أولى
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الدارقطني | المصدر : الأحاديث المختارة
الصفحة أو الرقم : 2031
التصنيف الموضوعي: إسلام - صفة المسلم إيمان - صفات المؤمنين جهاد - المهاجر من هجر السيئات رقائق وزهد - من أمن الناس شره مظالم - ظلم الجار لجاره

4 - «ما مِن عَبْدٍ يَقولُ في صَباحِ كلِّ يَوْمٍ أو مَساءِ كلِّ لَيْلةٍ: (باسمِ اللهِ الَّذي لا يَضُرُّ معَ اسمِه شيءٌ في الأرْضِ ولا في السَّماءِ وهو السَّميعُ العَليمُ) إلَّا لم يَضُرَّه شيءٌ».
خلاصة حكم المحدث : متصل وهو أحسنها إسنادا
الراوي : عثمان بن عفان | المحدث : الدارقطني | المصدر : الأحاديث المختارة
الصفحة أو الرقم : 310
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أذكار المساء أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - أذكار الصباح أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى إحسان - الحث على الأعمال الصالحة

5 - «أنَّ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ بَعَث إلى ابنِه عَبدِ الرَّحمنِ قال: فلمَّا جاء قال: ما أبو عيسى؟ قال: يا أميرَ المؤمِنينَ اكتنى بها المغيرةُ بنُ شُعبةَ على عَهدِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال عُمَرُ: إنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قد غُفِر له ما تَقَدَّم مِن ذَنْبِه وما تأخَّرَ».

6 - «أتى رَجُلٌ عُمَرَ فقالَ: يا أميرَ المُؤمِنينَ قد تَرَكْتُ بالعِراقِ رَجُلًا يُمْلي المَصاحِفَ عن ظَهْرِ قَلْبٍ، فغَضِبَ عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عنه حتَّى احْمَرَّ وَجْهُه، فقالَ له عُمَرُ: اعْلَمْ ما تقولُ مِرارًا، فقالَ: ما أتَيْتُك إلَّا بحَقٍّ، فقالَ عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عنه: مَن هو؟ قالَ: ابنُ أُمِّ عَبْدٍ، قالَ: فسَكَنَ حتَّى ذَهَبَ عنه الغَضَبُ، ثُمَّ قالَ: ما أَصبَحَ على ظَهْرِ الأرْضِ أحَدٌ أَحَقَّ بذلك مِنه وسأُحَدِّثُكم عن ذلك: إنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ سَمَرَ في بَيْتِ أبي بَكْرٍ رَضِيَ اللهُ عنه ذاتَ لَيْلةٍ لبعضِ حاجتِه حتَّى أَعتَمَ، ثُمَّ رَجَعَ بَيْني وبَيْنَ أبي بَكْرٍ، حتَّى انْتَهَيْتُ إلى المَسجِدِ، إذا رَجُلٌ مِن المُهاجِرينَ يُصَلِّي، فقامَ فتَسَمَّعَ لقِراءتِه ما أَدْري أنا وصاحبي مَن هو، قالَ: فلمَّا قامَ ساعةً قُلْتُ: يا رَسولَ اللهِ رَجُلٌ مِن المُهاجِرينَ يُصَلِّي، لو رَجَعْتَ وقد أَعْتَمْتَ، قالَ: فغَمَزَني، وجَعَلَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَسْتمِعُ لقِراءتِه، قالَ: فرَكَعَ وسَجَدَ، ثُمَّ قَعَدَ يَدْعو، فجَعَلَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَقولُ: سَلْ تُعْطَه، سَلْ تُعْطَه، ولا أَدْري أنا وصاحبي مَن هو حتَّى سَمِعْنا رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَقولُ: مَن سَرَّه أن يَقرَأَ القُرآنَ غَضًّا كما أُنزِلَ فلْيَقرَأْ كما يَقرَأُ ابنُ أُمِّ عَبْدٍ، قالَ: فذلك حينَ عَلِمْتُ أنا وصاحبي مَن هو، قالَ: فغَدَوْتُ إلى عَبْدِ اللهِ لأُبَشِّرَه، فقالَ: قد سَبَقَك أبو بَكْرٍ، وايمُ اللهِ ما سابَقْتُ أبا بَكْرٍ إلى خَيْرٍ إلَّا سَبَقَني».

7 - «مَن أصابَ في الدُّنْيا ذَنْبًا فعُوقِبَ به -وقال النَّرْسِيُّ: فعُوقِبَ عليه- فاللهُ أَعدَلُ مِن أن يُثَنِّيَ عُقوبتَه على عَبْدِه، ومَن أصابَ ذَنْبًا فسَتَرَه اللهُ وعَفا عنه، فاللهُ أَعدَلُ مِن أن يَعودَ في شيءٍ قد عَفا عنه».

8 - «أَكثَرُ ما نالَتْ قُرَيشٌ مِن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنِّي رَأيْتُه يَوْمًا، -قالَ عَمْرٌو: فرَأيْتُ عَيْنَي عُثْمانَ ذَرَفَتا مِن تَذَكُّرِ ذلك- قالَ عُثْمانُ بنُ عَفَّانَ: كانَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَطوفُ بالبَيْتِ، ويَدُه في يَدِ أبي بَكْرٍ، وفي الحِجْرِ ثَلاثةُ نَفَرٍ جُلوسٌ؛ عُقْبةُ بنُ أبي مُعَيْطٍ، وأبو جَهْلِ بنِ هِشامٍ، وأُمَيَّةُ بنُ خَلَفٍ، فمَرَّ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فدَنَوْتُ مِنه حتَّى وَسَطْتُه، فكانَ بَيْني وبَيْنَ أبي بَكْرٍ، وأَدخَلَ أصابِعَه في أصابِعي، حتَّى طُفْنا جَميعًا، فلمَّا حاذاهم قالَ أبو جَهْلٍ: واللهِ لا نُصالِحُك ما بلَّ بَحْرٌ صُوفةً، وأنت تَنْهانا أن نَعبُدَ ما كانَ يَعبُدُ آباؤُنا، فقالَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أنا ذلك، ثُمَّ مَضى عنهم فصَنَعوا به في الشَّوْطِ الثَّالِثِ مِثلَ ذلك حتَّى إذا كانَ الشَّوْطُ الرَّابِعُ ناهَضوه، ووَثَبَ أبو جَهْلٍ يُريدُ أن يَأخُذَ بمَجمَعِ ثَوْبِه، فدَفَعْتُ في صَدْرِه، فوَقَع على اسْتِه، ودَفَعَ أبو بَكْرٍ أُمَيَّةَ بنَ خَلَفٍ، ودَفَعَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عُقْبةَ بنَ أبي مُعَيْطٍ، ثُمَّ انْفَرَجوا عن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وهو واقِفٌ، ثُمَّ قالَ لهم: أَمَا واللهِ لا تَنْتَهونَ حتَّى يَحِلَّ بكم عَذابُه عاجِلًا، قالَ عُثْمانُ: فوَاللهِ ما مِنهم رَجُلٌ إلَّا وقدْ أخَذَه إفْكُه وهو يَرْتَعِدُ، فجَعَلَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَقولُ: بِئْسَ القَوْمُ أنتم لنَبِيِّكم! ثُمَّ انْصَرَفَ إلى بَيْتِه وتَبِعْناه خَلْفَه حتَّى انْتَهى إلى بابِ بَيْتِه، ووَقَفَ على السُّدَّةِ، ثُمَّ أَقبَلَ علينا بوَجْهِه، فقالَ: أَبْشِروا؛ فإنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ مُظهِرٌ دينَه ومُتِمٌّ كَلِمتَه وناصِرٌ نَبِيَّه، إنَّ هؤلاء الَّذين تَرَوْنَ مِمَّا يَذبَحُ اللهُ بأيْديكم عاجِلًا، ثُمَّ انْصَرَفْنا إلى بُيوتِنا، فوَاللهِ لقد رَأيْتُهم قد ذَبَحَهم اللهُ بأيْدينا».
خلاصة حكم المحدث : هذا حديث غريب من حديث عروة بن الزبير، عن عمرو بن عثمان بن عفان، عن أبيه، تفرد به عبد الله بن عروة عن أبيه، ولم يروه عنه غير ابنه سلمة، تفرد به عنه ابنه عبد الله
الراوي : عثمان بن عفان | المحدث : الدارقطني | المصدر : الأحاديث المختارة
الصفحة أو الرقم : 382
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صبره في الدعوة إلى الله فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - علامات النبوة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - معجزات النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ما صبر عليه النبي صلى الله عليه وسلم في الله عز وجل