الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - حَديثُ: قال: أدرَكْتُ شَيخًا مِن جُهَينةَ قال: كُنتُ في النَّفَرِ الذين أتَوا النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم... الحديث.
خلاصة حكم المحدث : تَفَرَّدَ بهِ يحيى بن يعلى الأسلمي عن علي بن صالح بن صالح بن حي .
الراوي : شيخ من جهينة | المحدث : الدارقطني | المصدر : أطراف الغرائب
الصفحة أو الرقم : 2/171

2 - حديثُ: قال لي ابنُ عُمَرَ: قد تَبَيَّغَ بي الدَّمُ [فالتَمِس لي حجَّامًا واجعَلهُ رفيقًا، إنِ استَطعتَ، ولا تجعَلهُ شيخًا كبيرًا، ولا صبيًّا صغيرًا، فإنِّي سَمِعْتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ الحِجامةُ على الرِّيقِ، أمثلُ وفيهِ شفاءٌ، وبرَكَةٌ، وتزيدُ في العقلِ، وفي الحِفظِ، فاحتَجِموا على برَكَةِ اللَّهِ، يومَ الخميسِ واجتَنبوا الحجامةَ، يومَ الأربعاءِ، والجمُعةِ، والسَّبتِ، ويومَ الأحدِ، تحرِّيًا واحتجِموا يومَ الاثنينِ، والثُّلاثاءِ، فإنَّهُ اليومُ الَّذي عافى اللَّهُ فيهِ أيُّوبَ منَ البلاءِ، وضربَهُ بالبلاءِ يومَ الأربعاءِ، فإنَّهُ لا يَبدو جذامٌ، ولا برصٌ إلَّا يومَ الأربعاءِ، أو ليلةَ الأربعاءِ]
خلاصة حكم المحدث : غريبٌ من حديثه، عَن نافع ومن حديث عذال بن محمد عنه، تَفَرَّدَ بهِ زياد بن يحيى، عَنه. ورواه الحسن بن أبي جعفر، عَن ابن جُحَادة، وهو غريب عنه.
الراوي : عبد الله بن عمر | المحدث : الدارقطني | المصدر : أطراف الغرائب
الصفحة أو الرقم : 1/588
التصنيف الموضوعي: طب - الحجامة

3 - حديث: كان رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا بَعَث سَرِيَّةً [ أو جيشًا قال اغزوا في سبيلِ اللهِ قاتِلوا مَن كفَر باللهِ لا تغُلُّوا ولا تغدِروا ولا تُمثِّلوا ولا تقتُلوا وليدًا ولا شيخًا كبيرًا يقولُ لأميرِهم إذا أنتَ حاصَرْتَ حِصنًا أو أهلَ قريةٍ فادعُهم إلى إحدى ثلاثٍ إلى أنْ يدخُلوا الإسلامَ أو يُعطوا الجِزيةَ أو تُقاتِلَهم وإذا أنتَ حاصَرْتَ أهلَ حِصنٍ أو أهلَ قريةٍ فأرادوا أنْ ينزِلوا على حُكمِ اللهِ فلا تُنزِلْهم على حُكمِ اللهِ فإنَّكَ لا تدري أتُصيبُ فيهم حُكمَ اللهِ أم لا ولكنْ أنزِلْهم على حُكمِكَ وحُكمِ أصحابِكَ وإذا أنتَ حاصَرْتَ أهلَ حِصنٍ أو أهلَ قريةٍ فأرادوكَ أنْ تُعطيَهم ذِمَّةَ اللهِ وذِمَّةَ رسولِه فلا تُعطِهم ذِمَّةَ اللهِ وذِمَّةَ رسولِه ولكنْ أعطِهم ذِمَّتَكَ وذِمَمَ أصحابِكَ فإنَّكم أنْ تُخفِروا ذِمَمَكم وذِمَمَ آبائِكم خيرٌ لكم مِن أنْ تُخفِروا ذِمَّةَ اللهِ وذِمَّةَ رسولِه]
خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث زيد بن أبي أنيسة عن أخيه يحيى، تفرد به يزيد بن سنان أبو فروة عنه، ولم يروه عنه غير ابنه محمد، ورواه علي بن صالح وأسيد الجاري عن علقمة، وتفرد به حسين بن عيسى بن زيد عن أبيه عنهما
الراوي : بريدة بن الحصيب | المحدث : الدارقطني | المصدر : أطراف الغرائب
الصفحة أو الرقم : 1/287
التصنيف الموضوعي: سرايا - تأمير الأمراء على البعوث والسرايا ووصيتهم

4 - حديثُ: كان أهلُ بَيتٍ مِنَّا يُقالُ لهم بنو أُبَيْرِقَ... وساق الحديثَ بطولِه، كذا كان. [يعني حديث: [ أنه قال ] كان أهلُ بيتٍ منّا يقالُ لهم بنو أُبَيرِقٍ بِشرٌ وبُشَيرٌ ومُبَشِّرٌ وكان بُشَيرٌ رجلًا منافقًا يقولُ الشِّعرَ يهجو به أصحابَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ثم يَنحَلُه بعضَ العربِ ثم يقولُ قال فلانٌ كذا وكذا قال فلانٌ كذا وكذا فإذا سمع أصحابُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ذلك الشِّعرَ قالوا واللهِ ما يقولُ هذا الشِّعْرَ إلا هذا الخبيثُ أو كما قال الرجلُ وقالوا ابنُ الأُبيرقِ قالها قال وكان أهلَ بيتِ حاجةٍ وفاقةٍ في الجاهليةِ والإسلامِ وكان الناسُ إنما طعامُهم بالمدينةِ التمرُ والشَّعيرُ وكان الرجلُ إذا كان له يَسارٌ فقدِمتْ ضافطةٌ من الشَّامِ من الدَّرْمَكِ ابتاع الرجلُ منها فخصَّ بها نفسَه وأما العِيالُ فإنما طعامُهم التَّمرُ والشعيُر فقدمتْ ضافطةٌ من الشامِ فابتاع عمّي رفاعةُ بنُ زيدٍ حملًا من الدَّرْمَكِ فجعله في مشرُبَةٍ له وفي المشربُةِ سلاحٌ ودِرعٌ وسيفٌ فعُدِيَ عليه من تحتِ البيتِ فنُقِبَتِ المشرُبَةُ وأُخِذَ الطعامُ والسلاحُ فلما أصبح أتاني عمِّي رفاعةُ فقال يا ابنَ أخي إنه عُدِيَ في ليلتِنا هذه فنُقِبَتْ مَشربتُنا فذُهِبَ بطعامِنا وسلاحِنا فتحسَّسْنا في الدار وسألْنا فقيل لنا قد رأينا بني أُبيرِقٍ استوقَدوا في هذه الليلةِ ولا نرى فيما نرى إلا على بعضِ طعامِكم قال وكان بنو أُبَيرقٍ قالوا ونحن نسأل في الدارِ واللهِ ما نرى صاحبَكم إلا لَبِيدَ بنَ سهلٍ رجلٌ منا له صلاحٌ وإسلامٌ فلما سمع لَبِيدٌ اخترط سيفَه وقال أنا أسرقُ فوالله لَيُخالطنَّكم هذا السيفُ أو لتبيِّنُنَّ هذه السرقةَ قالوا إليك عنها أيها الرجلُ فما أنت بصاحبِها فسألْنا في الدارِ حتى لم نشكَّ أنهم أصحابُها فقال لي عمِّي يا ابنَ أخي لو أتيتَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فذكرتَ ذلك له قال قتادةُ فأتيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقلتُ إنَّ أهلَ بيتٍ منا أهلُ جفاءٍ عمدوا إلى عمّي رفاعةَ بنِ زيدٍ فنقبوا مشربةً له وأخذوا سلاحَه وطعامَه فلْيَرُدُّوا علينا سلاحَنا فأما الطعامُ فلا حاجةَ لنا فيه فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ سآمرُ في ذلك. فلما سمع بنو أُبَيرِقٍ أتوا رجلًا منهم، يُقالُ له : أُسَيرُ بنُ عروةَ، فكلَّموه في ذلك، واجتمع في ذلك ناسٌ من أهلِ الدارِ، فقالوا : يا رسولَ اللهِ إنَّ قتادةَ بنَ النُّعمانِ وعمَّه عمدا إلى أهلِ بيتٍ منا أهلِ إسلامٍ وصلاحٍ، يرمونهم بالسرقَةِ من غير بيِّنةٍ، ولا ثبْتٍ. قال قتادةُ : فأتيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فكلَّمتُه فقال : عمدتَ إلى أهلِ بيتٍ، ذُكِرَ منهم إسلامٌ وصلاحٌ، ترميهم بالسرقةِ على غيرِ ثَبتٍ وبينةٍ ؟. قال : فرجعتُ ولوددتُ أني خرجتُ من بعض مالي ولم أكلِّمْ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في ذلك، فأتاني عمي رفاعةُ، فقال : يا ابنَ أخي ما صنعتَ، فأخبرتُه بما قال لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال : اللهُ المستعانُ، فلم يلْبَثْ أنْ نزل القرآنُ. إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الكِتَابَ بِالحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلَا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا بني أُبَيرِقٍ، وَاسْتَغْفِرِ اللَّه مما قلتَ لقتادةَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا.وَلَا تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ.... إلى قوله رَحِيمًا. أي لو استغفروا اللهَ لغفر لهم. وَمَنْ يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِه إلى قوله وَإِثْمًا مُبِينًا – قولهم للبيد – وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُه إلى قوله فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا فلما نزل القرآنُ أُتِيَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالسلاحِ فردَّه إلى رفاعةَ. فقال قتادةُ : لما أتيتُ عمِّي بالسلاحِ، وكان شيخًا قد عشا أو عسا – الشك من أبي عيسى – في الجاهليةِ، وكنتُ أرى إسلامَه مدخولًا، فلما أتيتُه قال : يا ابنَ أخي هو في سبيل اللهِ، فعرفتُ أنَّ إسلامَه كان صحيحًا. فلما نزل القرآنُ، لحق بشيرٌ بالمشركين، فنزل على سُلافةَ بنتِ سعدِ بنِ سميَّةَ، فأنزل اللهُ تعالى : وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ المُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا. فلما نزل على سُلافةَ رماها حسَّانُ بنُ ثابتٍ بأبياتٍ من شعرٍ، فأخذَتْ رحلَه فوضعتْه على رأسِها، ثم خرجتْ به فرمتْ به في االأبطحِ، ثم قالت : أَهدَيتَ لي شِعرَ حسانٍ، ما كنتَ تأتيني بخيرٍ]
خلاصة حكم المحدث : غريبٌ من حديث عَمْرو بن قتادة عن عاصم بن عُمَر، عَن أَبِيه تَفَرَّدَ بهِ محمد بن طلحة الحجبي، عَن ابن عُيَينة، عَن عمرو.
الراوي : قتادة بن النعمان | المحدث : الدارقطني | المصدر : أطراف الغرائب
الصفحة أو الرقم : 2/118
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة النساء شعر - إنشاد الشعر شعر - هجاء المشركين والأمر به قرآن - أسباب النزول نفاق - المنافق وما جاء فيه من الوعيد