الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - إذا كان أوَّلُ يومٍ مِن شَهرِ رَمَضانَ نادى اللهُ تبارك وتعالى رِضوانَ خازِنَ الجنَّةِ يقولُ: يا رِضوانُ، فيقولُ: لَبَّيك سَيِّدي وسَعْدَيك، فيقول: زَيِّنِ الجِنانَ للصَّائِمينَ والقائِمينَ من أمَّةِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ثمَّ لا يُغلِقُها حتى ينقَضِيَ شَهرُهم، ثمَّ إذا كان يومُ الثَّالِثِ أوحى اللهُ تبارك وتعالى إلى جِبريلَ: يا جِبريلُ اهبِطْ إلى الأرضِ فضَلِّلْ مَرَدةَ الشَّياطينِ وعُتاةِ الجِنِّ؛كي لا يُفسِدوا على عبادي صَومَهم، ثمَّ قال: إنَّ لله تبارك وتعالى مَلَكًا رأسُه تحتَ عَرشِ الرَّحمنِ ورِجلاه في تخومِ الأرضِ السَّابعةِ السُّفْلى له جَناحانِ أحَدُهما بالمَشرِقِ والآخَرُ بالمَغرِبِ أحَدُهما من ياقوتٍ أحمَرَ، والآخَرُ مِن زَبَرْجَدٍ أخضَرَ، ينادي في كُلِّ ليلةٍ مِن شَهرِ رَمَضانَ: هل من تائبٍ، فيُتابَ عليه؟ هل من مُستَغفِرٍ فيُغفَرَ له؟ هل من صاحِبِ حاجةٍ فيُسعَفَ بحاجتِه؟ يا طالِبَ الخيرِ أبشِرْ ، ويا طالِبَ الشَّرِّ أقْصِرْ وأبصِرْ، ثمَّ قالَ: ألا وإنَّ للهِ عزَّ وجلَّ في كلِّ ليلةٍ عندَ السُّحورِ والإفطارِ سبعةَ آلافِ عتيقٍ منَ النَّارِ قدِ استوجَبوا العذابَ من ربِّ العالمينَ، قالَ: فإذا كانَ ليلةُ القدرِ هَبَط جبريلُ في كبكبةٍ منَ الملائِكَةِ، لَهُ جَناحانِ أخضرانِ منضوضانِ بالدُّرِّ والياقوتِ لا ينشرُهُما جبريلُ في كلِّ سنةٍ إلا ليلةً واحدةً، وذلِكَ قولُهُ تعالى: {تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ} أمَّا الملائِكَةُ فمِن تحتِ سِدرةِ المنتَهَى ، وأمَّا الرُّوحُ فَهوَ جبرائيلُ، فيمسَحُ بجَناحَيهِ يسلِّمُ على القائِمِ والنَّائمِ والمصلِّي، مَن في البرِّ ومَن في البحرِ: السَّلامُ عليكَ يا مؤمنُ، السَّلامُ عليكَ يا مؤمنُ، حتَّى إذا طلعَ الفجرُ صعِد جبريلُ ومعه الملائكةُ فيتلَقَّاه أهلُ السَّمواتِ، فيقولونَ: يا جبرائيلُ، ما فعلَ الرَّحمنُ بالصَّائمينَ شَهْرَ رمضانَ؟ فيقولُ جبريلُ: خيرًا، ثمَّ يسجُدُ جبريلُ ومن معَهُ منَ الملائِكَةِ، فيقولُ الجبَّارُ عزَّ وجلَّ: يا ملائِكَتي ارفعوا رؤوسَكم، أُشهِدُكم أنِّي قد غفرتُ للصَّائمينَ شَهْرَ رمضانَ إلَّا لمن أبى أن يسلِّمَ عليهِ جبريلُ، قالَ: وجبريلُ عليهِ السَّلامُ لا يسلِّمُ في تلكَ اللَّيلةِ على مدمِنِ خمرٍ، ولا عشَّارٍ، ولا ساحِرٍ، ولا صاحبِ طويَّةٍ، ولا عَرطبةٍ، ولا عاقٍّ والديهِ، ثمَّ قالَ: فإذا كانَ يومُ الفطرِ نزلتِ الملائِكَةُ فوقَفت على أفواهِ الطُّرقِ يقولونَ: يا أمَّةَ محمَّدٍ، اغْدُوا إلى ربٍّ كريمٍ، فإذا صاروا إلى المصلَّى نادى الجبَّارُ فقالَ: يا ملائِكَتي ما جزاءُ الأجيرِ إذا فرغَ من عملِهِ؟ قالوا: ربَّنا جزاؤُه أن يوفَّى أجرَه، قالَ: فإنَّ هؤلاءِ عبادي وبنو عِبادي، أمرتُهُم بالصِّيامِ فصاموا، فأطاعوني وقَضَوا فريضَتي، قالَ: فيُنادي مُنادٍ، يا أمَّةَ محمَّدٍ ارجِعوا راشدينَ؛ فقد غُفِرَ لَكُم.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عباد بن عبدالصمد أبو معمر أحاديثه مناكير لا يعرف أكثرها إلا به
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير
الصفحة أو الرقم : 3/138
التصنيف الموضوعي: صيام - فضل الصيام صيام - فضل شهر رمضان ليلة القدر - فضل ليلة القدر إيمان - الملائكة صيام - إن لله عز وجل عند كل فطر عتقاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - بينا نحن حول رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال: أتاني جبريل في يده كالمرآة البيضاء في وسطها كالنكتة السوداء قلت: يا جبريل ما هذا؟ قال: هذا يوم الجمعة يعرض عليك ربك ليكون عيداً لك ولأمتك من بعدك قلت يا جبريل فما هذه النكتة السوداء؟ قال: هذه الساعة تقوم يوم الجمعة وهو سيد أيام الدنيا نحو ندعوه يوم المزيد قلت يا جبريل: ولم تدعونه يوم المزيد قال: إن الله تبارك وتعالى اتخذ في الجنة وادياً أفيح من مسك أبيض فإذا كان يوم الجمعة نزل ربنا تبارك وتعالى على عرشه إلى ذلك الوادي وقد حف العرش بمنابر من ذهب مكللة بالجواهر وقد حفت تلك المنابر بكرسي من نور ثم يؤذن لأهل الغرفات فيقبلون يخوضون كثبان المسك إلى الركب عليها أسورة الذهب والفضة وثياب الحرير حتى يتناهوا إلى ذلك الوادي فإذا اطمأنوا فيه جلوساً بعث الله إليهم ريحاً يقال له المثيرة فثارت ينابيع المسك الأبيض في وجوههم وجباههم وثيابهم وهم يومئذ جرد مكحلون أبناء ثلاث وثلاثون يضرب جباههم إلى سررهم على صورة آدم عليه السلام يوم خلقه الله عز وجل فينادي رب العزة رضوان وهو خازن الجنة فيقول: يا رضوان ارفع الحجب بيني وبين عبادي فإذا رفع الحجب بيني وبينهم فرأوا بهاءه ونوره هبوا سجوداً فيناديهم بصوته أن ارفعوا رؤوسكم فإنما كانت العبادة لي في الدنيا وأنتم اليوم في دار الجزاء والخلود سلوني ما شئتم فأنا ربكم الذي صدقتكم وعدي وأتممت عليكم نعمتي فهذا محل كرامتي فسلوني ما شئتم فيقولون: ربنا وأي خير لم تفعله بنا؟ ألست الذي أعنتنا على سكرات الموت وأنست بنا الوحشة في ظلمة القبر وبعثتنا بعد البلاء بحسن وجمال وأمنت روعتنا عند النفخة في الصور؟ ألست أقلت عثرتنا وسترت علينا القبيح في أمورنا وثبت على جسر جهنم أقدامنا؟ ألست الذي أدنيتنا من جوارك وأسمعتنا لذاذة منطقك وتجليت لنا بنورك فأي خير لم تفعل بنا؟ فيعود فيناديهم بصوته فيقول: أنا ربكم الذي صدقتكم وعدي وأتممت عليكم نعمتي فهذا محل كرامتي فاسألوني فيسألونه حتى تنتهي أنفسهم ثم يسألونه حتى تنتهي مسألتهم ثم يقول: سلوني فيسألونه حتى تنتهي رغبتهم ثم يسألونه فيقولون رضينا ربنا وسلمنا فيزيدهم من مزيد فضله وكرامته ومزيد زهرة الجنة ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر فيكونون على ذلك مقدار منصرفهم قال: كقدر الجمعة إلى الجمعة ثم يحمل عرش ربنا تبارك وتعالى إلى العليين معه الملائكة والنبيون ثم يؤذن لأهل الغرفات فيعودون فيرجعون إلى غرفهم وهما غرفتان زمردتان خضراوان ودرج بيض وليسوا إلى شوق أشوق منهم إلى يوم الجمعة ينظروا إلى ربهم وليزيدهم من فضله وكرامته قال أنس فهذا حديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس بيني وبينه أحد.
خلاصة حكم المحدث : ليس له من حديث قتادة أصل
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير
الصفحة أو الرقم : 1/293
التصنيف الموضوعي: جمعة - فضل الجمعة جنة - صفة أهل الجنة جنة - صفة الجنة جنة - رؤية الله تبارك وتعالى في الجنة إيمان - حجاب الله سبحانه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث
 

1 - إذا كان أوَّلُ يومٍ مِن شَهرِ رَمَضانَ نادى اللهُ تبارك وتعالى رِضوانَ خازِنَ الجنَّةِ يقولُ: يا رِضوانُ، فيقولُ: لَبَّيك سَيِّدي وسَعْدَيك، فيقول: زَيِّنِ الجِنانَ للصَّائِمينَ والقائِمينَ من أمَّةِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ثمَّ لا يُغلِقُها حتى ينقَضِيَ شَهرُهم، ثمَّ إذا كان يومُ الثَّالِثِ أوحى اللهُ تبارك وتعالى إلى جِبريلَ: يا جِبريلُ اهبِطْ إلى الأرضِ فضَلِّلْ مَرَدةَ الشَّياطينِ وعُتاةِ الجِنِّ؛كي لا يُفسِدوا على عبادي صَومَهم، ثمَّ قال: إنَّ لله تبارك وتعالى مَلَكًا رأسُه تحتَ عَرشِ الرَّحمنِ ورِجلاه في تخومِ الأرضِ السَّابعةِ السُّفْلى له جَناحانِ أحَدُهما بالمَشرِقِ والآخَرُ بالمَغرِبِ أحَدُهما من ياقوتٍ أحمَرَ، والآخَرُ مِن زَبَرْجَدٍ أخضَرَ، ينادي في كُلِّ ليلةٍ مِن شَهرِ رَمَضانَ: هل من تائبٍ، فيُتابَ عليه؟ هل من مُستَغفِرٍ فيُغفَرَ له؟ هل من صاحِبِ حاجةٍ فيُسعَفَ بحاجتِه؟ يا طالِبَ الخيرِ أبشِرْ ، ويا طالِبَ الشَّرِّ أقْصِرْ وأبصِرْ، ثمَّ قالَ: ألا وإنَّ للهِ عزَّ وجلَّ في كلِّ ليلةٍ عندَ السُّحورِ والإفطارِ سبعةَ آلافِ عتيقٍ منَ النَّارِ قدِ استوجَبوا العذابَ من ربِّ العالمينَ، قالَ: فإذا كانَ ليلةُ القدرِ هَبَط جبريلُ في كبكبةٍ منَ الملائِكَةِ، لَهُ جَناحانِ أخضرانِ منضوضانِ بالدُّرِّ والياقوتِ لا ينشرُهُما جبريلُ في كلِّ سنةٍ إلا ليلةً واحدةً، وذلِكَ قولُهُ تعالى: {تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ} أمَّا الملائِكَةُ فمِن تحتِ سِدرةِ المنتَهَى ، وأمَّا الرُّوحُ فَهوَ جبرائيلُ، فيمسَحُ بجَناحَيهِ يسلِّمُ على القائِمِ والنَّائمِ والمصلِّي، مَن في البرِّ ومَن في البحرِ: السَّلامُ عليكَ يا مؤمنُ، السَّلامُ عليكَ يا مؤمنُ، حتَّى إذا طلعَ الفجرُ صعِد جبريلُ ومعه الملائكةُ فيتلَقَّاه أهلُ السَّمواتِ، فيقولونَ: يا جبرائيلُ، ما فعلَ الرَّحمنُ بالصَّائمينَ شَهْرَ رمضانَ؟ فيقولُ جبريلُ: خيرًا، ثمَّ يسجُدُ جبريلُ ومن معَهُ منَ الملائِكَةِ، فيقولُ الجبَّارُ عزَّ وجلَّ: يا ملائِكَتي ارفعوا رؤوسَكم، أُشهِدُكم أنِّي قد غفرتُ للصَّائمينَ شَهْرَ رمضانَ إلَّا لمن أبى أن يسلِّمَ عليهِ جبريلُ، قالَ: وجبريلُ عليهِ السَّلامُ لا يسلِّمُ في تلكَ اللَّيلةِ على مدمِنِ خمرٍ، ولا عشَّارٍ، ولا ساحِرٍ، ولا صاحبِ طويَّةٍ، ولا عَرطبةٍ، ولا عاقٍّ والديهِ، ثمَّ قالَ: فإذا كانَ يومُ الفطرِ نزلتِ الملائِكَةُ فوقَفت على أفواهِ الطُّرقِ يقولونَ: يا أمَّةَ محمَّدٍ، اغْدُوا إلى ربٍّ كريمٍ، فإذا صاروا إلى المصلَّى نادى الجبَّارُ فقالَ: يا ملائِكَتي ما جزاءُ الأجيرِ إذا فرغَ من عملِهِ؟ قالوا: ربَّنا جزاؤُه أن يوفَّى أجرَه، قالَ: فإنَّ هؤلاءِ عبادي وبنو عِبادي، أمرتُهُم بالصِّيامِ فصاموا، فأطاعوني وقَضَوا فريضَتي، قالَ: فيُنادي مُنادٍ، يا أمَّةَ محمَّدٍ ارجِعوا راشدينَ؛ فقد غُفِرَ لَكُم.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عباد بن عبدالصمد أبو معمر أحاديثه مناكير لا يعرف أكثرها إلا به
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير
الصفحة أو الرقم : 3/138 التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (1/215) واللفظ له، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (3717)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (2/187)
التصنيف الموضوعي: صيام - فضل الصيام صيام - فضل شهر رمضان ليلة القدر - فضل ليلة القدر إيمان - الملائكة صيام - إن لله عز وجل عند كل فطر عتقاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - بينا نحن حول رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال: أتاني جبريل في يده كالمرآة البيضاء في وسطها كالنكتة السوداء قلت: يا جبريل ما هذا؟ قال: هذا يوم الجمعة يعرض عليك ربك ليكون عيداً لك ولأمتك من بعدك قلت يا جبريل فما هذه النكتة السوداء؟ قال: هذه الساعة تقوم يوم الجمعة وهو سيد أيام الدنيا نحو ندعوه يوم المزيد قلت يا جبريل: ولم تدعونه يوم المزيد قال: إن الله تبارك وتعالى اتخذ في الجنة وادياً أفيح من مسك أبيض فإذا كان يوم الجمعة نزل ربنا تبارك وتعالى على عرشه إلى ذلك الوادي وقد حف العرش بمنابر من ذهب مكللة بالجواهر وقد حفت تلك المنابر بكرسي من نور ثم يؤذن لأهل الغرفات فيقبلون يخوضون كثبان المسك إلى الركب عليها أسورة الذهب والفضة وثياب الحرير حتى يتناهوا إلى ذلك الوادي فإذا اطمأنوا فيه جلوساً بعث الله إليهم ريحاً يقال له المثيرة فثارت ينابيع المسك الأبيض في وجوههم وجباههم وثيابهم وهم يومئذ جرد مكحلون أبناء ثلاث وثلاثون يضرب جباههم إلى سررهم على صورة آدم عليه السلام يوم خلقه الله عز وجل فينادي رب العزة رضوان وهو خازن الجنة فيقول: يا رضوان ارفع الحجب بيني وبين عبادي فإذا رفع الحجب بيني وبينهم فرأوا بهاءه ونوره هبوا سجوداً فيناديهم بصوته أن ارفعوا رؤوسكم فإنما كانت العبادة لي في الدنيا وأنتم اليوم في دار الجزاء والخلود سلوني ما شئتم فأنا ربكم الذي صدقتكم وعدي وأتممت عليكم نعمتي فهذا محل كرامتي فسلوني ما شئتم فيقولون: ربنا وأي خير لم تفعله بنا؟ ألست الذي أعنتنا على سكرات الموت وأنست بنا الوحشة في ظلمة القبر وبعثتنا بعد البلاء بحسن وجمال وأمنت روعتنا عند النفخة في الصور؟ ألست أقلت عثرتنا وسترت علينا القبيح في أمورنا وثبت على جسر جهنم أقدامنا؟ ألست الذي أدنيتنا من جوارك وأسمعتنا لذاذة منطقك وتجليت لنا بنورك فأي خير لم تفعل بنا؟ فيعود فيناديهم بصوته فيقول: أنا ربكم الذي صدقتكم وعدي وأتممت عليكم نعمتي فهذا محل كرامتي فاسألوني فيسألونه حتى تنتهي أنفسهم ثم يسألونه حتى تنتهي مسألتهم ثم يقول: سلوني فيسألونه حتى تنتهي رغبتهم ثم يسألونه فيقولون رضينا ربنا وسلمنا فيزيدهم من مزيد فضله وكرامته ومزيد زهرة الجنة ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر فيكونون على ذلك مقدار منصرفهم قال: كقدر الجمعة إلى الجمعة ثم يحمل عرش ربنا تبارك وتعالى إلى العليين معه الملائكة والنبيون ثم يؤذن لأهل الغرفات فيعودون فيرجعون إلى غرفهم وهما غرفتان زمردتان خضراوان ودرج بيض وليسوا إلى شوق أشوق منهم إلى يوم الجمعة ينظروا إلى ربهم وليزيدهم من فضله وكرامته قال أنس فهذا حديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس بيني وبينه أحد.
خلاصة حكم المحدث : ليس له من حديث قتادة أصل
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير
الصفحة أو الرقم : 1/293 التخريج : أخرجه ابن أبي شيبة (5517)، وعبد الله بن أحمد في ((السنة)) (1/250)، وأبو يعلى (4228) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: جمعة - فضل الجمعة جنة - صفة أهل الجنة جنة - صفة الجنة جنة - رؤية الله تبارك وتعالى في الجنة إيمان - حجاب الله سبحانه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث