الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - كُنَّا نَمْنَعُ عَوَاتِقَنَا أنْ يَخْرُجْنَ في العِيدَيْنِ، فَقَدِمَتِ امْرَأَةٌ، فَنَزَلَتْ قَصْرَ بَنِي خَلَفٍ، فَحَدَّثَتْ عن أُخْتِهَا، وكانَ زَوْجُ أُخْتِهَا غَزَا مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ غَزْوَةً، وكَانَتْ أُخْتي معهُ في سِتٍّ، قالَتْ: كُنَّا نُدَاوِي الكَلْمَى ، ونَقُومُ علَى المَرْضَى، فَسَأَلَتْ أُخْتي النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أعَلَى إحْدَانَا بَأْسٌ إذَا لَمْ يَكُنْ لَهَا جِلْبَابٌ أنْ لا تَخْرُجَ؟ قالَ: لِتُلْبِسْهَا صَاحِبَتُهَا مِن جِلْبَابِهَا ولْتَشْهَدِ الخَيْرَ ودَعْوَةَ المُسْلِمِينَ، فَلَمَّا قَدِمَتْ أُمُّ عَطِيَّةَ، سَأَلْتُهَا أسَمِعْتِ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟ قالَتْ: بأَبِي ، نَعَمْ، وكَانَتْ لا تَذْكُرُهُ إلَّا قالَتْ: بأَبِي ، سَمِعْتُهُ يقولُ: يَخْرُجُ العَوَاتِقُ وذَوَاتُ الخُدُورِ ، أوِ العَوَاتِقُ ذَوَاتُ الخُدُورِ ، والحُيَّضُ، ولْيَشْهَدْنَ الخَيْرَ، ودَعْوَةَ المُؤْمِنِينَ، ويَعْتَزِلُ الحُيَّضُ المُصَلَّى، قالَتْ حَفْصَةُ: فَقُلتُ الحُيَّضُ، فَقالَتْ: أليسَ تَشْهَدُ عَرَفَةَ، وكَذَا وكَذَا.

2 -  كُنَّا نَمْنَعُ عَوَاتِقَنَا أَنْ يَخْرُجْنَ، فَقَدِمَتِ امْرَأَةٌ فَنَزَلَتْ قَصْرَ بَنِي خَلَفٍ، فحَدَّثَتْ أنَّ أُخْتَهَا كانَتْ تَحْتَ رَجُلٍ مِن أصْحابِ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قدْ غَزَا مع رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ غَزْوَةً، وكَانَتْ أُخْتي معهُ في سِتِّ غَزَوَاتٍ، قالَتْ: كُنَّا نُدَاوِي الكَلْمَى ، ونَقُومُ علَى المَرْضَى، فَسَأَلَتْ أُخْتي رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَتْ: هلْ علَى إحْدَانَا بَأْسٌ إنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا جِلْبَابٌ أَنْ لا تَخْرُجَ، قالَ: لِتُلْبِسْهَا صَاحِبَتُهَا مِن جِلْبَابِهَا، ولْتَشْهَدِ الخَيْرَ ودَعْوَةَ المُؤْمِنِينَ فَلَمَّا قَدِمَتْ أُمُّ عَطِيَّةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا سَأَلْنَهَا، - أَوْ قالَتْ: سَأَلْنَاهَا -، فَقالَتْ: وكَانَتْ لا تَذْكُرُ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أَبَدًا إلَّا قالَتْ: بأَبِي ، فَقُلْنَا أَسَمِعْتِ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: كَذَا وكَذَا، قالَتْ: نَعَمْ بأَبِي فَقالَ: لِتَخْرُجِ العَوَاتِقُ ذَوَاتُ الخُدُورِ - أَوِ العَوَاتِقُ وذَوَاتُ الخُدُورِ -، والحُيَّضُ فَيَشْهَدْنَ الخَيْرَ ودَعْوَةَ المُسْلِمِينَ، ويَعْتَزِلُ الحُيَّضُ المُصَلَّى فَقُلتُ: أَلْحَائِضُ؟ فَقالَتْ: أَوَليسَ تَشْهَدُ عَرَفَةَ، وتَشْهَدُ كَذَا وتَشْهَدُ كَذَا؟

3 -  كُنَّا نَمْنَعُ جَوَارِيَنَا أنْ يَخْرُجْنَ يَومَ العِيدِ، فَجَاءَتِ امْرَأَةٌ، فَنَزَلَتْ قَصْرَ بَنِي خَلَفٍ، فأتَيْتُهَا، فَحَدَّثَتْ أنَّ زَوْجَ أُخْتِهَا غَزَا مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ غَزْوَةً، فَكَانَتْ أُخْتُهَا معهُ في سِتِّ غَزَوَاتٍ، فَقالَتْ: فَكُنَّا نَقُومُ علَى المَرْضَى، ونُدَاوِي الكَلْمَى ، فَقالَتْ: يا رَسولَ اللَّهِ، أعَلَى إحْدَانَا بَأْسٌ إذَا لَمْ يَكُنْ لَهَا جِلْبَابٌ أنْ لا تَخْرُجَ؟ فَقالَ: لِتُلْبِسْهَا صَاحِبَتُهَا مِن جِلْبَابِهَا، فَلْيَشْهَدْنَ الخَيْرَ ودَعْوَةَ المُؤْمِنِينَ. قالَتْ حَفْصَةُ: فَلَمَّا قَدِمَتْ أُمُّ عَطِيَّةَ أتَيْتُهَا فَسَأَلْتُهَا: أسَمِعْتِ في كَذَا وكَذَا؟ قالَتْ: نَعَمْ بأَبِي -وقَلَّما ذَكَرَتِ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلَّا قالَتْ: بأَبِي- قالَ: لِيَخْرُجِ العَوَاتِقُ ذَوَاتُ الخُدُورِ - أوْ قالَ: العَوَاتِقُ وذَوَاتُ الخُدُورِ ، شَكَّ أيُّوبُ - والحُيَّضُ، ويَعْتَزِلُ الحُيَّضُ المُصَلَّى، ولْيَشْهَدْنَ الخَيْرَ ودَعْوَةَ المُؤْمِنِينَ. قالَتْ: فَقُلتُ لَهَا: الحُيَّضُ؟ قالَتْ: نَعَمْ، أليسَ الحَائِضُ تَشْهَدُ عَرَفَاتٍ، وتَشْهَدُ كَذَا، وتَشْهَدُ كَذَا؟
 

1 - كُنَّا نَمْنَعُ عَوَاتِقَنَا أنْ يَخْرُجْنَ في العِيدَيْنِ، فَقَدِمَتِ امْرَأَةٌ، فَنَزَلَتْ قَصْرَ بَنِي خَلَفٍ، فَحَدَّثَتْ عن أُخْتِهَا، وكانَ زَوْجُ أُخْتِهَا غَزَا مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ غَزْوَةً، وكَانَتْ أُخْتي معهُ في سِتٍّ، قالَتْ: كُنَّا نُدَاوِي الكَلْمَى ، ونَقُومُ علَى المَرْضَى، فَسَأَلَتْ أُخْتي النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أعَلَى إحْدَانَا بَأْسٌ إذَا لَمْ يَكُنْ لَهَا جِلْبَابٌ أنْ لا تَخْرُجَ؟ قالَ: لِتُلْبِسْهَا صَاحِبَتُهَا مِن جِلْبَابِهَا ولْتَشْهَدِ الخَيْرَ ودَعْوَةَ المُسْلِمِينَ، فَلَمَّا قَدِمَتْ أُمُّ عَطِيَّةَ، سَأَلْتُهَا أسَمِعْتِ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟ قالَتْ: بأَبِي ، نَعَمْ، وكَانَتْ لا تَذْكُرُهُ إلَّا قالَتْ: بأَبِي ، سَمِعْتُهُ يقولُ: يَخْرُجُ العَوَاتِقُ وذَوَاتُ الخُدُورِ ، أوِ العَوَاتِقُ ذَوَاتُ الخُدُورِ ، والحُيَّضُ، ولْيَشْهَدْنَ الخَيْرَ، ودَعْوَةَ المُؤْمِنِينَ، ويَعْتَزِلُ الحُيَّضُ المُصَلَّى، قالَتْ حَفْصَةُ: فَقُلتُ الحُيَّضُ، فَقالَتْ: أليسَ تَشْهَدُ عَرَفَةَ، وكَذَا وكَذَا.

2 -  كُنَّا نَمْنَعُ عَوَاتِقَنَا أَنْ يَخْرُجْنَ، فَقَدِمَتِ امْرَأَةٌ فَنَزَلَتْ قَصْرَ بَنِي خَلَفٍ، فحَدَّثَتْ أنَّ أُخْتَهَا كانَتْ تَحْتَ رَجُلٍ مِن أصْحابِ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قدْ غَزَا مع رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ غَزْوَةً، وكَانَتْ أُخْتي معهُ في سِتِّ غَزَوَاتٍ، قالَتْ: كُنَّا نُدَاوِي الكَلْمَى ، ونَقُومُ علَى المَرْضَى، فَسَأَلَتْ أُخْتي رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَتْ: هلْ علَى إحْدَانَا بَأْسٌ إنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا جِلْبَابٌ أَنْ لا تَخْرُجَ، قالَ: لِتُلْبِسْهَا صَاحِبَتُهَا مِن جِلْبَابِهَا، ولْتَشْهَدِ الخَيْرَ ودَعْوَةَ المُؤْمِنِينَ فَلَمَّا قَدِمَتْ أُمُّ عَطِيَّةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا سَأَلْنَهَا، - أَوْ قالَتْ: سَأَلْنَاهَا -، فَقالَتْ: وكَانَتْ لا تَذْكُرُ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أَبَدًا إلَّا قالَتْ: بأَبِي ، فَقُلْنَا أَسَمِعْتِ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: كَذَا وكَذَا، قالَتْ: نَعَمْ بأَبِي فَقالَ: لِتَخْرُجِ العَوَاتِقُ ذَوَاتُ الخُدُورِ - أَوِ العَوَاتِقُ وذَوَاتُ الخُدُورِ -، والحُيَّضُ فَيَشْهَدْنَ الخَيْرَ ودَعْوَةَ المُسْلِمِينَ، ويَعْتَزِلُ الحُيَّضُ المُصَلَّى فَقُلتُ: أَلْحَائِضُ؟ فَقالَتْ: أَوَليسَ تَشْهَدُ عَرَفَةَ، وتَشْهَدُ كَذَا وتَشْهَدُ كَذَا؟
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أم عطية نسيبة بنت كعب | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم : 1652 التخريج : أخرجه البخاري (1652)، ومسلم (890) مختصراً
التصنيف الموضوعي: جهاد - جهاد النساء مع الرجال حيض - ما تؤمر الحائض أن تجتنب عيدين - اعتزال الحيض مصلى النساء عيدين - خروج النساء والحيض للمصلى مغازي - استصحاب النساء في الغزو لمصلحة المرضى والجرحى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

3 -  كُنَّا نَمْنَعُ جَوَارِيَنَا أنْ يَخْرُجْنَ يَومَ العِيدِ، فَجَاءَتِ امْرَأَةٌ، فَنَزَلَتْ قَصْرَ بَنِي خَلَفٍ، فأتَيْتُهَا، فَحَدَّثَتْ أنَّ زَوْجَ أُخْتِهَا غَزَا مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ غَزْوَةً، فَكَانَتْ أُخْتُهَا معهُ في سِتِّ غَزَوَاتٍ، فَقالَتْ: فَكُنَّا نَقُومُ علَى المَرْضَى، ونُدَاوِي الكَلْمَى ، فَقالَتْ: يا رَسولَ اللَّهِ، أعَلَى إحْدَانَا بَأْسٌ إذَا لَمْ يَكُنْ لَهَا جِلْبَابٌ أنْ لا تَخْرُجَ؟ فَقالَ: لِتُلْبِسْهَا صَاحِبَتُهَا مِن جِلْبَابِهَا، فَلْيَشْهَدْنَ الخَيْرَ ودَعْوَةَ المُؤْمِنِينَ. قالَتْ حَفْصَةُ: فَلَمَّا قَدِمَتْ أُمُّ عَطِيَّةَ أتَيْتُهَا فَسَأَلْتُهَا: أسَمِعْتِ في كَذَا وكَذَا؟ قالَتْ: نَعَمْ بأَبِي -وقَلَّما ذَكَرَتِ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلَّا قالَتْ: بأَبِي- قالَ: لِيَخْرُجِ العَوَاتِقُ ذَوَاتُ الخُدُورِ - أوْ قالَ: العَوَاتِقُ وذَوَاتُ الخُدُورِ ، شَكَّ أيُّوبُ - والحُيَّضُ، ويَعْتَزِلُ الحُيَّضُ المُصَلَّى، ولْيَشْهَدْنَ الخَيْرَ ودَعْوَةَ المُؤْمِنِينَ. قالَتْ: فَقُلتُ لَهَا: الحُيَّضُ؟ قالَتْ: نَعَمْ، أليسَ الحَائِضُ تَشْهَدُ عَرَفَاتٍ، وتَشْهَدُ كَذَا، وتَشْهَدُ كَذَا؟
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أم عطية نسيبة بنت كعب | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم : 980 التخريج : أخرجه البخاري (980)، ومسلم (890) مختصراً
التصنيف الموضوعي: جهاد - جهاد النساء مع الرجال حيض - ما تؤمر الحائض أن تجتنب عيدين - اعتزال الحيض مصلى النساء عيدين - خروج النساء والحيض للمصلى مغازي - استصحاب النساء في الغزو لمصلحة المرضى والجرحى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث