الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - لمَّا تُوُفِّيَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قُلتُ لِرَجُلٍ مِنَ الأنصارِ: هَلُمَّ نَسألْ أصحابَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؛ فإنَّهمُ اليَومَ كَثيرٌ. فقال: واعَجَبًا لكَ يا ابنَ عبَّاسٍ، أتَرى الناسَ يَحتاجونَ إليكَ، وفي الناسِ مِن أصحابِ النَّبيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ مَن تَرى؟ [فتَرَكتُ] ذلك، وأقبَلتُ على المَسألةِ، فإنْ كان لَيَبلُغُني الحَديثُ عنِ الرَّجُلِ، فآتيهِ وهو قائِلٌ، فأتوَسَّدُ رِدائي على بابِه، فتَسْفي الرِّيحُ علَيَّ التُّرابَ، فيَخرُجُ، فيَراني، فيَقولُ: يا ابنَ عَمِّ رَسولِ اللهِ، ألَا أرسَلتَ إليَّ فآتيكَ؟ فأقولُ: أنا أحَقُّ أنْ آتيَكَ، فأسألَكَ. قال: فبَقيَ الرَّجُلُ حتى رآني وقدِ اجتَمَعَ الناسُ علَيَّ، فقال: هذا الفَتى أعقَلُ مِنِّي!
 

1 - لمَّا تُوُفِّيَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قُلتُ لِرَجُلٍ مِنَ الأنصارِ: هَلُمَّ نَسألْ أصحابَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؛ فإنَّهمُ اليَومَ كَثيرٌ. فقال: واعَجَبًا لكَ يا ابنَ عبَّاسٍ، أتَرى الناسَ يَحتاجونَ إليكَ، وفي الناسِ مِن أصحابِ النَّبيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ مَن تَرى؟ [فتَرَكتُ] ذلك، وأقبَلتُ على المَسألةِ، فإنْ كان لَيَبلُغُني الحَديثُ عنِ الرَّجُلِ، فآتيهِ وهو قائِلٌ، فأتوَسَّدُ رِدائي على بابِه، فتَسْفي الرِّيحُ علَيَّ التُّرابَ، فيَخرُجُ، فيَراني، فيَقولُ: يا ابنَ عَمِّ رَسولِ اللهِ، ألَا أرسَلتَ إليَّ فآتيكَ؟ فأقولُ: أنا أحَقُّ أنْ آتيَكَ، فأسألَكَ. قال: فبَقيَ الرَّجُلُ حتى رآني وقدِ اجتَمَعَ الناسُ علَيَّ، فقال: هذا الفَتى أعقَلُ مِنِّي!
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء
الصفحة أو الرقم : 3/343 التخريج : أخرجه ابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (2/ 367)، والدارمي (590)، والحاكم (363) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: علم - الحث على طلب العلم علم - الخروج في طلب العلم علم - أخذ كل علم من أهله علم - حفظ العلم مناقب وفضائل - عبد الله بن عباس
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

2 - عن سعيدِ بنِ جُبَيرٍ، قال: سألْتُ ابنَ عبَّاسٍ عن قولِهِ تعالى لموسى: {وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا} [طه: 40]، فسألْتُهُ عنِ الفُتونِ، ما هو؟ قال: استأنِفِ النَّهارَ يا ابنَ جُبَيرٍ، فإنَّ لها حديثًا طويلًا، فلمَّا أصبَحْتُ غدَوْتُ إليه لِأنتجِزَ منه ما وعَدني فذكَر عنه ما ذكَر عنه في حديثِهِ، إلى أنْ ذكَر قولَ موسى لفِرعَونَ: أُريدُ أنْ تُؤمِنَ باللهِ تعالى وتُرسِلَ معي بَني إسرائيلَ، وأنَّ فِرعَونَ أبى عليه ذلك، فقال: ائْتِ بآيةٍ إنْ كُنْتَ منَ الصَّادقِينَ، فألقى عصاهُ، فإذا هي حيَّةٌ عظيمةٌ فاغرةٌ فاها قاصدةٌ مُسرعةٌ إلى فِرعَونَ، فلمَّا رآها فِرعَونُ قاصدةً إليه خافها، فاقتَحم عن سَريرِهِ واستَغاث بموسى أنْ يَكُفَّها عنه ففعَل، ثمَّ أخرَج يدَهُ من جيْبِهِ فرآها بيضاءَ من غيْرِ سُوءٍ من غيْرِ بَرَصٍ ، ثمَّ ردَّها فعادتْ إلى لوْنِها الأَوَّلِ، ثمَّ ساق الحديثَ حتى بلَغ: ذِكْرَ مُكْثِ موسى لمواعيدِ فِرعَونَ الكاذبةِ، كُلَّما جاءهُ بآيةٍ وعَدهُ عندَها أنْ يُرسِلَ معه بَني إسرائيلَ، فإذا مضَتْ أخلَف مَوعِدَهُ، وقال: هل يَستطيعُ ربُّكَ أنْ يَصنَعَ غيْرَ هذا؟ فأرسَل اللهُ عليه وعلى قومِهِ الطُّوفانَ والجَرادَ والقُمَّلَ والضَّفادِعَ والدَّمَ، آياتٍ مُفصَّلاتٍ، كلُّ ذلك يَشكو إلى موسى، ويطُلبُ إليه أنْ يَكُفَّها عنه، ويُوافِقُهُ على أنْ يُرسِلَ معه بَني إسرائيلَ، فإذا كفَّ ذلك عنه نكَث عَهدَهُ وأخلَف، حتى أُمِرَ موسى عليه السَّلامُ بالخُروجِ بقومِهِ، فخرَج بهم ليلًا، فلمَّا أصبَح فِرعَونُ ورآهم قدْ مَضَوْا أرسَلَ في المدائنِ حاشرِينَ، فتَبِعهم جُندٌ عظيمةٌ كثيرةٌ، وأوْحى اللهُ إلى البحرِ إذا ضرَبكَ عَبدي موسى بعصاهُ فانفَرِقِ اثْنَتَيْ عشْرةَ فِرقةً حتى يجوزَ موسى ومَن معه، ثمَّ التَقِمْ على مَن بقي من فِرعَونَ وأشياعِهِ، ثمَّ ذكَر ما كان منَ اللهِ تعالى مِمَّا أهلَك به فِرعَونَ وقومَهُ منَ الغَرَقِ، حتى بلَغ إلى ما كان منَ اللهِ تعالى فيما كان منه في قومِ موسى عليه السَّلامُ، وأنَّه نَتَقَ عليهمُ الجبلَ كأنَّه ظُلَّةٌ، ودنا منهم حتى خافوا أنْ يقَع عليهم. ثمَّ ذكَر ما بعدَ ذلك في حديثِهِ الذي ذكَرْنا، حتى بلَغ إلى موضِعِ تحريمِ اللهِ تعالى على مَن حرَّم منَ القومِ الَّذينَ سمَّاهم موسى قبلَ ذلك فاسقِينَ، ثمَّ ابتلاهم بما ابتلاهم به مِنَ التِّيهِ في الأرضِ التي ابتلاهم بالتِّيهِ فيها أربعِينَ سَنةً يَتِيهونَ في الأرضِ، فيُصبِحونَ كلَّ يومٍ، فيَسيرونَ ليْسَ لهم قرارٌ، ثمَّ ظلَّلَ عليهمُ الغَمامَ في التِّيهِ، وأنزَل عليهمُ المَنَّ والسَّلْوى، وجعَل لهم ثِيابًا لا تَبْلى ، ولا تتَّسِخُ، وجعَل بيْنَ ظَهْرَانَيْهم حَجَرًا مُرَبَّعًا، وأمَر تعالى موسى فضرَبهُ بعصاهُ، فانفجَرتْ منه اثْنَتا عشْرةَ عَيْنًا، في كلِّ ناحيةٍ ثلاثةُ أعْيُنٍ، وأعلَم كلَّ سِبطٍ عَيْنَهمُ التي يشرَبونَ، ولا يَرتحِلونَ من مَنْقَلةٍ إلَّا وجَدوا ذلك الحَجَرَ منهم بالمكانِ الذي كان منهم بالأمسِ. رفَع ابنُ عبَّاسٍ هذا الحديثَ إلى النَّبيِّ عليه السَّلامُ.
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات، إلا أن أصبغ بن زيد وهو الجهني الوراق له غرائب، ولعل هذا الحديث منها، وهو كما قال الحافظ بن كثير: موقوف من كلام ابن عبَّاس، وليس فيه مرفوع إلا قليل منه
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 66 التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (11263)، وأبو يعلى (2618) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - خصائص وفضائل أنبياء - معجزات أنبياء - موسى تفسير آيات - سورة طه أنبياء - أولي العزم
|أصول الحديث

3 - انقلَب عبدُ الرَّحمنِ بنُ عوفٍ إلى منزلِه بمنًى في آخِرِ حجَّةٍ حجَّها عمرُ بنُ الخطَّابِ فقال: إنَّ فلانًا يقولُ: لو قد مات عمرُ بايَعْتُ فلانًا قال عمرُ: إنِّي قائمٌ العشيَّةَ في النَّاسِ وأُحذِّرُهم هؤلاء الَّذينَ يُريدونَ أنْ يغصِبوهم أمرَهم قال عبدُ الرَّحمنِ: فقُلْتُ: لا تفعَلْ يا أميرَ المؤمنينَ فإنَّ المَوسِمَ يجمَعُ رَعاعَ النَّاسِ وغَوْغاءَهم، وإنَّ أولئكَ الَّذينَ يغلِبونَ على مجلسِكَ إذا أقَمْتَ في النَّاسِ فيَطيروا بمقالتِك ولا يضَعوها مواضعَها، أمهِلْ حتَّى تقدَمَ المدينةَ فإنَّها دارُ الهجرةِ فتخلُصَ بعلماءِ النَّاسِ وأشرافِهم وتقولَ ما قُلْتَ متمكِّنًا، ويَعونَ مقالتَك ويضَعونها مواضعَها فقال عمرُ: لئِنْ قدِمْتُ المدينةَ سالِمًا إنْ شاء اللهُ لأتكلَّمَنَّ في أوَّلِ مقامٍ أقومُه فقدِم المدينةَ في عقِبِ ذي الحجَّةِ فلمَّا كان يومُ الجمعةِ عجَّلْتُ الرَّواحَ في شدَّةِ الحرِّ فوجَدْتُ سعيدَ بنَ زيدٍ قد سبَقني فجلَس إلى ركنِ المنبرِ الأيمنِ وجلَسْتُ إلى جنبِه تمَسُّ ركبتي ركبتَه فلم أنشَبْ أنْ طلَع عمرُ فقُلْتُ لسعيدٍ: أمَا إنَّه سيقولُ اليومَ على هذا المنبرِ مقالةً لم يقُلْها منذُ استُخلِف قال: وما عسى أنْ يقولَ ؟ فجلَس عمرُ على المنبرِ فحمِد اللهَ وأثنى عليه بما هو أهلُه ثمَّ قال: أمَّا بعدُ فإنِّي قائلٌ لكم مقالةً قُدِّر لي أنْ أقولَها لا أدري لعلَّها بينَ يدَيْ أجَلي فمَن عقَلها ووعاها فلْيُحدِّثْ بها حيث انتَهتْ به راحلتُه ومَن لم يعقِلْها فلا يحِلُّ لمسلمٍ أنْ يكذِبَ عليَّ: إنَّ اللهَ تبارَك وتعالى بعَث محمَّدًا صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأنزَل عليه الكتابَ فكان فيما أُنزِل عليه آيةُ الرَّجمِ فقرَأ بها ورجَم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ورجَمْنا بعدَه، وأخافُ إنْ طال بالنَّاسِ زمانٌ أنْ يقولَ قائلٌ: ما نجِدُ آيةَ الرَّجمِ في كتابِ اللهِ فيضِلُّوا بتركِ فريضةٍ أنزَلها اللهُ، والرَّجمُ حقٌّ على مَن زنى مِن الرِّجالِ والنِّساءِ إذا قامتِ البيِّنةُ أو كان حَملٌ أو اعترافٌ، وايمُ اللهِ لولا أنْ يقولَ النَّاسُ: زاد عمرُ في كتابِ اللهِ لكتَبْتُها ألا وإنَّا كنَّا نقرَأُ ( لا ترغَبوا عن آبائِكم فإنَّ كفرًا بكم أنْ ترغَبوا عن آبائِكم ) ثمَّ إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ( لا تُطروني كما أطَرتِ النَّصارى عيسى ابنَ مريمَ فإنَّما أنا عبدٌ فقولوا: عبدُ اللهِ ورسولُه ) ألا وإنَّه بلَغني أنَّ فلانًا قال: لو قد مات عمرُ بايَعْتُ فلانًا فمَن بايَع امرأً مِن غيرِ مشورةٍ مِن المسلِمينَ فإنَّه لا بيعةَ له ولا للَّذي بايَعه فلا يغتَرَّنَّ أحدٌ فيقولَ: إنَّ بيعةَ أبي بكرٍ كانت فَلتةً ألا وإنَّها كانت فلتةً إلَّا أنَّ اللهَ وقى شرَّها وليس منكم اليومَ مَن تُقطَعُ إليه الأعناقُ مِثلُ أبي بكرٍ ألا وإنَّه كان مِن خيرِنا يومَ توفَّى اللهُ رسولَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إنَّ المهاجرينَ اجتمَعوا إلى أبي بكرٍ وتخلَّف عنَّا الأنصارُ في سَقيفةِ بني ساعدةَ فقُلْتُ لأبي بكرٍ: انطلِقْ بنا إلى إخوانِنا مِن الأنصارِ ننظُرْ ما صنَعوا فخرَجْنا نؤُمُّهم فلقيَنا رجلانِ صالحانِ منهم فقالا: أين تذهَبون يا معشرَ المهاجرينَ ؟ فقُلْتُ: نُريدُ إخوانَنا مِن الأنصارِ قال: فلا عليكم ألَّا تأتوهم اقضوا أمرَكم يا معشرَ المهاجرينَ فقُلْتُ: واللهِ لا نرجِعُ حتَّى نأتيَهم فجِئْناهم فإذا هم مجتمعونَ في سَقيفةِ بني ساعدةَ وإذا رجلٌ مزَّمِّلٌ بينَ ظَهْرانَيْهم فقُلْتُ: مَن هذا ؟ فقالوا: سعدُ بنُ عُبادةَ قُلْتُ: ما له ؟ قالوا: وجِعٌ، فلمَّا جلَسْنا قام خطيبُهم فحمِد اللهَ وأثنى عليه ثمَّ قال: أمَّا بعدُ فنحنُ أنصارُ اللهِ وكتيبةُ الإسلامِ وقد دفَّت إلينا - يا معشرَ المسلِمينَ - منكم دافَّةٌ وإذا هم قد أرادوا أنْ يختصُّوا بالأمرِ ويُخرِجونا مِن أصلِنا قال عمرُ: فلمَّا سكَت أرَدْتُ أنْ أتكلَّمَ وقد كُنْتُ زوَّرْتُ مقالةً قد أعجَبتْني أُريدُ أنْ أقولَها بينَ يدَيْ أبي بكرٍ وكُنْتُ أُداري منه بعضَ الحَدِّ وكان أحلَمَ منِّي وأوقَرَ فأخَذ بيدي وقال: اجلِسْ فكرِهْتُ أنْ أُغضِبَه فتكلَّم فواللهِ ما ترَك ممَّا زوَّرْتُه في مقالتي إلَّا قال مثلَه في بديهتِه أو أفضَلَ فحمِد اللهَ وأثنى عليه ثمَّ قال: أمَّا بعدُ فما ذكَرْتُم مِن خيرٍ فأنتم أهلُه ولن يعرِفَ العربُ هذا الأمرَ إلَّا لهذا الحيِّ مِن قريشٍ هم أوسطُ العربِ دارًا ونسبًا وقد رضيتُ لكم أحدَ هذينِ الرَّجلينِ فبايِعوا أيَّهما شِئْتُم وأخَذ بيدي ويدِ أبي عُبيدةَ بنِ الجرَّاحِ وهو جالسٌ بيننا فلم أكرَهْ شيئًا مِن مقالتِه غيرَها كان واللهِ لَأنْ أُقدَّمَ فتُضرَبَ عنقي في أمرٍ لا يُقرِّبُني ذلك إلى إثمٍ أحَبَّ إليَّ مِن أنْ أُؤمَّرَ على قومٍ فيهم أبو بكرٍ فقال فتى الأنصارِ: أنا جُذَيْلُها المحكَّكُ وعُذَيْقُها المرجَّبُ منَّا أميرٌ ومنكم أميرٌ يا معشرَ قريشٍ فكثُر اللَّغطُ وخشيتُ الاختلافَ فقُلْتُ: ابسُطْ يدَك يا أبا بكرٍ فبسَطها فبايَعْتُه وبايَعه المهاجرونَ والأنصارُ ونزَوْنا على سعدٍ فقال قائلٌ: قتَلْتُم سعدًا فقُلْتُ: قتَل اللهُ سعدًا فلم نجِدْ شيئًا هو أفضلَ مِن مبايعةِ أبي بكرٍ خشيتُ إنْ فارَقْنا القومَ أنْ يُحدِثوا بعدَنا بيعةً فإمَّا أنْ نُبايِعَهم على ما لا نرضى وإمَّا أنْ نُخالِفَهم فيكونَ فسادًا واختلافًا فبايَعْنا أبا بكرٍ جميعًا ورضينا به
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم : 413 التخريج : أخرجه البخاري (6830) بلفظ مقارب، ومسلم (1691) مختصراً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة حدود - حد الرجم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - تواضعه صلى الله عليه وسلم حدود - حد الزنا حدود - رجم الزاني المحصن وجلد البكر وتغريبه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه