الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - كان أبو ذَرٍّ يقولُ: مَن قال حين يُصبِحُ: اللَّهُمَّ ما حَلَفتُ من حَلِفٍ، أو قُلتُ من قَولٍ، أو نَذَرتُ من نَذرٍ، فمَشيئَتُكَ بيْنَ يدَيْ ذلك كُلِّه: ما شِئتَ كان، وما لم تَشَأْ لم يَكُنْ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي، وتجاوَزْ لي عنه، اللَّهُمَّ فمَن صَلَّيتَ عليه فعليه صَلاتي، ومَن لَعَنتَ فعليه لَعْنتي، كان في استثناءٍ يومَه ذلك.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 5087
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أذكار الصباح نذور - الوفاء بالنذر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - بلَغَني عن أبي ذَرٍّ حَديثٌ، فكُنْتُ أحِبُّ أنْ أَلْقاهُ فلَقيتُه، فقُلْتُ له: يا أبا ذَرٍّ، بلَغَني عنكَ حَديثٌ، فكُنْتُ أُحِبُّ أنْ أَلْقاكَ فأسأَلَكَ عنه، فقال: قد لَقيتَ فاسأَلْ، قال: قُلْتُ: بلَغَني أنَّكَ تقولُ: سمِعْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: ثلاثةٌ يُحِبُّهمُ اللهُ، وثلاثةٌ يُبغِضُهمُ اللهُ، قال: نَعَمْ، فما إخالُني أكذِبُ على خَليلي محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ثلاثًا يقولُها، قال: قُلْتُ: مَنِ الثلاثةُ الذين يُحِبُّهمُ اللهُ عزَّ وجلَّ؟ قال: رَجُلٌ غَزا في سَبيلِ اللهِ، فلَقيَ العَدوَّ مُجاهِدًا مُحتَسبًا، فقاتَلَ حتى قُتِلَ، وأنتم تَجِدونَ في كتابِ اللهِ عزَّ وجلَّ: {إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا} [الصف: 4]، ورَجُلٌ له جارٌ يُؤْذيهِ، فيَصبِرُ على أَذاهُ ويَحتَسِبُه حتى يَكفيَه اللهُ إيَّاهُ بموتٍ أو حياةٍ، ورَجُلٌ يكونُ مع قومٍ، فيَسيرونَ حتى يشُقَّ عليهم الكَرى والنُّعاسُ، فيَنزِلونَ في آخِرِ الليلِ فيقومُ إلى وَضوئِه وصَلاتِه، قال: قُلْتُ: مَنِ الثلاثةُ الذين يُبغِضُهمُ اللهُ؟ قال: الفَخورُ المُختالُ ، وأنتم تَجِدونَ في كتابِ اللهِ عزَّ وجلَّ: {إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ} [لقمان: 18]، والبَخيلُ المنَّانُ ، والتاجِرُ أوِ البيَّاعُ الحلَّافُ ، قال: قُلْتُ: يا أبا ذَرٍّ، ما المالُ؟ قال: فِرْقٌ لنا وذَوْدٌ، يَعْني بالفِرْقِ: غَنَمًا يَسيرةً، قال: قُلْتُ: لستُ عن هذا أسأَلُ، إنَّما أسأَلُكَ عن صامتِ المالِ؟ قال: ما أصبَحَ لا أَمْسى، وما أَمْسى لا أصبَحَ، قال: قُلْتُ: يا أبا ذَرٍّ، ما لكَ ولإخوتِكَ قُرَيشٍ؟ قال: واللهِ لا أسأَلُهم دُنْيا ولا أستَفْتيهم عن دِينِ اللهِ، حتى أَلْقى اللهَ ورسولَه، ثلاثًا يقولُها.
 

1 - كان أبو ذَرٍّ يقولُ: مَن قال حين يُصبِحُ: اللَّهُمَّ ما حَلَفتُ من حَلِفٍ، أو قُلتُ من قَولٍ، أو نَذَرتُ من نَذرٍ، فمَشيئَتُكَ بيْنَ يدَيْ ذلك كُلِّه: ما شِئتَ كان، وما لم تَشَأْ لم يَكُنْ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي، وتجاوَزْ لي عنه، اللَّهُمَّ فمَن صَلَّيتَ عليه فعليه صَلاتي، ومَن لَعَنتَ فعليه لَعْنتي، كان في استثناءٍ يومَه ذلك.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 5087 التخريج : أخرجه أبو داود (5087) بلفظه، وعبد الرزاق (16117)، والبيهقي في ((الأسماء والصفات)) (345) كلاهما باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أذكار الصباح نذور - الوفاء بالنذر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - عن مُطَرِّفِ بنِ عبدِ اللهِ بنِ الشِّخِّيرِ قال: بلَغَني عن أبي ذَرٍّ حديثٌ، فكُنْتُ أُحبُّ أنْ أَلقاهُ، فأسألَهُ عنه، فلقِيتُهُ، فقُلْتُ له: يا أبا ذَرٍّ بلَغَني عنكَ حديثٌ، فكُنْتُ أُحبُّ أنْ ألقاكَ فأسألَكَ عنه. قال: قدْ لقِيتَ فاسألْ. قال: فقُلْتُ: بلَغَني أنَّكَ تقولُ: سمِعْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: ثلاثةٌ يُحبُّهمُ اللهُ عزَّ وجلَّ، وثلاثةٌ يُبغِضُهمُ اللهُ عزَّ وجلَّ قال: نَعَمْ، فما إخالُني أكذِبُ على خَليلي صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ثلاثًا يقولُها، قُلْتُ: مَنِ الثلاثةُ الذينَ يُحبُّهمُ اللهُ عزَّ وجلَّ؟ قال: رجُلٌ غَزا في سَبيلِ اللهِ عزَّ وجلَّ مُجاهِدًا مُحتسِبًا، فقاتَل حتَّى قُتِلَ، وأنتم تَجِدونَهُ في كتابِ اللهِ عزَّ وجلَّ {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا} [الصف: 4]، ورجُلٌ له جارٌ يُؤذيهِ فيصبِرُ على أذاهُ، ويَحتسِبُهُ حتَّى يَكفيَهُ اللهُ إيَّاهُ بموتٍ أو حياةٍ، ورجُلٌ يكونُ مع قومٍ فيَسيرونَ حتَّى يَشُقَّ عليهمُ الكَرى والنُّعاسُ، فيَنزِلونَ من آخِرِ الليلِ، فيقومُ إلى وُضوئِهِ وصلاتِهِ. قُلْتُ: مَنِ الثلاثةُ الذينَ يُبغِضُهمُ اللهُ؟ قال: الفَخورُ المُختالُ ، وأنتم تَجِدونَهُ في كتابِ اللهِ عزَّ وجلَّ: {إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ} [لقمان: 18]، والبخيلُ المنَّانُ ، والبَيِّعُ الحلَّافُ .
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 2784 التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح المشكل)) (2784) بلفظه، والترمذي (2568)، وأحمد (21530)، والبزار (3908) جميعهم باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جهاد - النية في القتال والغزو جهاد - فضل الجهاد تراويح وتهجد وقيام ليل - فضل قيام الليل إيمان - الاحتساب والنية مظالم - ظلم الجار لجاره
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

3 - بلَغَني عن أبي ذَرٍّ حَديثٌ، فكُنْتُ أحِبُّ أنْ أَلْقاهُ فلَقيتُه، فقُلْتُ له: يا أبا ذَرٍّ، بلَغَني عنكَ حَديثٌ، فكُنْتُ أُحِبُّ أنْ أَلْقاكَ فأسأَلَكَ عنه، فقال: قد لَقيتَ فاسأَلْ، قال: قُلْتُ: بلَغَني أنَّكَ تقولُ: سمِعْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: ثلاثةٌ يُحِبُّهمُ اللهُ، وثلاثةٌ يُبغِضُهمُ اللهُ، قال: نَعَمْ، فما إخالُني أكذِبُ على خَليلي محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ثلاثًا يقولُها، قال: قُلْتُ: مَنِ الثلاثةُ الذين يُحِبُّهمُ اللهُ عزَّ وجلَّ؟ قال: رَجُلٌ غَزا في سَبيلِ اللهِ، فلَقيَ العَدوَّ مُجاهِدًا مُحتَسبًا، فقاتَلَ حتى قُتِلَ، وأنتم تَجِدونَ في كتابِ اللهِ عزَّ وجلَّ: {إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا} [الصف: 4]، ورَجُلٌ له جارٌ يُؤْذيهِ، فيَصبِرُ على أَذاهُ ويَحتَسِبُه حتى يَكفيَه اللهُ إيَّاهُ بموتٍ أو حياةٍ، ورَجُلٌ يكونُ مع قومٍ، فيَسيرونَ حتى يشُقَّ عليهم الكَرى والنُّعاسُ، فيَنزِلونَ في آخِرِ الليلِ فيقومُ إلى وَضوئِه وصَلاتِه، قال: قُلْتُ: مَنِ الثلاثةُ الذين يُبغِضُهمُ اللهُ؟ قال: الفَخورُ المُختالُ ، وأنتم تَجِدونَ في كتابِ اللهِ عزَّ وجلَّ: {إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ} [لقمان: 18]، والبَخيلُ المنَّانُ ، والتاجِرُ أوِ البيَّاعُ الحلَّافُ ، قال: قُلْتُ: يا أبا ذَرٍّ، ما المالُ؟ قال: فِرْقٌ لنا وذَوْدٌ، يَعْني بالفِرْقِ: غَنَمًا يَسيرةً، قال: قُلْتُ: لستُ عن هذا أسأَلُ، إنَّما أسأَلُكَ عن صامتِ المالِ؟ قال: ما أصبَحَ لا أَمْسى، وما أَمْسى لا أصبَحَ، قال: قُلْتُ: يا أبا ذَرٍّ، ما لكَ ولإخوتِكَ قُرَيشٍ؟ قال: واللهِ لا أسأَلُهم دُنْيا ولا أستَفْتيهم عن دِينِ اللهِ، حتى أَلْقى اللهَ ورسولَه، ثلاثًا يقولُها.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 21530 التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (1315) بنحوه، وأحمد (21530) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: جهاد - فضل الجهاد علم - الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم إيمان - الاحتساب والنية اعتصام بالسنة - نقل السنة وروايتها صدقة - ذم البخل
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه