الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - لم يكُنْ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَدَعُ هؤلاءِ الدَّعواتِ حين يُمسي وحين يُصبِحُ: اللَّهُمَّ إنِّي أسأَلُك العافيةَ في الدُّنيا والآخِرةِ، اللَّهُمَّ إنِّي أسأَلُك العَفوَ والعافيةَ في دِيني ودُنْيايَ وأهْلي ومالي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرتي -وقال عُثمانُ: عَوْراتي- وآمِنْ رَوْعاتي ، اللَّهُمَّ احْفَظْني من بيْنِ يَدَيَّ ، ومِن خَلْفي، وعن يَميني، وعن شِمالي، ومن فَوقي، وأعوذُ بعَظَمَتِكَ أنْ أُغْتالَ من تَحْتي. قال أبو داودَ: قال وكيعٌ: يَعْني الخَسْفَ.

2 - عن ابن عباس قال: كان أهلُ الجاهليَّةِ يأكُلونَ أشياءَ، ويَترُكونَ أشياءَ تَقذُّرًا، فبَعَثَ اللهُ عزَّ وجلَّ نَبيَّه صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، وأنزَلَ كِتابَه، وأحَلَّ حَلالَه، وحَرَّمَ حَرامَه، فما أحَلَّ فهو حَلالٌ، وما حَرَّمَ فهو حَرامٌ، وما سَكَتَ عنه فهو عَفوٌ، وتَلا:  {قُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا} [الأنعام: 145]، إلى آخِرِ الآيةِ.
 

1 - لم يكُنْ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَدَعُ هؤلاءِ الدَّعواتِ حين يُمسي وحين يُصبِحُ: اللَّهُمَّ إنِّي أسأَلُك العافيةَ في الدُّنيا والآخِرةِ، اللَّهُمَّ إنِّي أسأَلُك العَفوَ والعافيةَ في دِيني ودُنْيايَ وأهْلي ومالي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرتي -وقال عُثمانُ: عَوْراتي- وآمِنْ رَوْعاتي ، اللَّهُمَّ احْفَظْني من بيْنِ يَدَيَّ ، ومِن خَلْفي، وعن يَميني، وعن شِمالي، ومن فَوقي، وأعوذُ بعَظَمَتِكَ أنْ أُغْتالَ من تَحْتي. قال أبو داودَ: قال وكيعٌ: يَعْني الخَسْفَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 5074 التخريج : أخرجه ابن ماجه (3871)، وأحمد (4785) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أذكار المساء أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - أذكار الصباح استعاذة - التعوذات النبوية
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

2 - ما رأيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رُفِع إليه شيءٌ فيه قِصاصٌ إلَّا أمَرَ فيه بالعفوِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده قوى
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 4497 التخريج : أخرجه أبو داود (4497) بلفظه، والنسائي (4784)، وابن ماجة (2692) بإختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - إشارة الحاكم على الخصم بالصلح والعفو ديات وقصاص - الأمر بالعفو في الدم اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته رقائق وزهد - مكارم الأخلاق والعفو عمن ظلم قيامة - العفو عن المظالم
|أصول الحديث

3 - عن ابن عباس قال: كان أهلُ الجاهليَّةِ يأكُلونَ أشياءَ، ويَترُكونَ أشياءَ تَقذُّرًا، فبَعَثَ اللهُ عزَّ وجلَّ نَبيَّه صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، وأنزَلَ كِتابَه، وأحَلَّ حَلالَه، وحَرَّمَ حَرامَه، فما أحَلَّ فهو حَلالٌ، وما حَرَّمَ فهو حَرامٌ، وما سَكَتَ عنه فهو عَفوٌ، وتَلا:  {قُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا} [الأنعام: 145]، إلى آخِرِ الآيةِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : أبو الشعثاء | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 3800 التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (2/228)، والحاكم (7113) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الأنعام إجارة - الحث على الحلال واجتناب الحرام فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مبعث النبي إيمان - الكتب السماوية
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

4 - وكان أحدَ الثلاثةِ الذين تيبَ عليهم، وكان كعبُ بنُ الأشرَفِ يَهْجو النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ويُحرِّضُ عليه كفَّارَ قُريشٍ، وكان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حينَ قَدِم المدينةَ وأهلُها أخلاطٌ ، منهم المسلمونَ، والمُشركونَ يعبُدونَ الأَوثانَ ، واليهودُ، وكانوا يُؤذُونَ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وأصحابَه، فأمَرَ اللهُ نبيَّه بالصبرِ والعفوِ، ففيهم أنزَلَ اللهُ: {وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ} [آل عمران: 186]، فلمَّا أَبى كعبُ بنُ الأشرَفِ أنْ يَنزِعَ عن أذى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، أمَرَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ سعدَ بنَ معاذٍ أنْ يَبعَثَ رهطًا يقتُلونَه، فبعَثَ محمَّدَ بنَ مَسلَمةَ، وذكَرَ قصَّةَ قتلِه، فلمَّا قتَلوه فَزِعَتِ اليهودُ والمُشرِكونَ، فغَدَوْا على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقالوا: طُرِقَ صاحِبُنا فقُتِل، فذكَرَ لهم النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الذي كان يقولُ، ودعاهم النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى أنْ يكتُبَ بينَه وبينَهم كتابًا يَنتَهونَ إلى ما فيه، فكتَبَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بينَه وبينَهم، وبينَ المسلمينَ عامَّةً، صحيفةً.