الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ -قال مُسدَّدٌ- خطَبَ يومَ الفتحِ بمكةَ، فكبَّرَ ثلاثًا، ثم قال: لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه، صدَقَ وعدَه، ونصَرَ عبدَه، وهزَمَ الأحزابَ وحدَه -إلى ههنا حفِظتُه، عن مُسدَّدٍ، ثم اتَّفَقا- ألَا إنَّ كلَّ مَأْثُرةٍ كانت في الجاهليةِ تُذكَرُ وتُدعَى من دمٍ أو مالٍ تحتَ قدَمَيَّ، إلَّا ما كان من سِقايةِ الحاجِّ، وسِدانةِ البيتِ. ثم قال: ألَا إنَّ دِيَةَ الخطَأِ شِبهِ العمدِ ما كان بالسَّوْطِ والعصا مئةٌ من الإبِلِ؛ منها أربعونَ في بُطونِها أولادُها. وحديثُ مُسدَّدٍ أتَمُّ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 4547 التخريج : أخرجه النسائي (4791)، وابن ماجه (2627)، وأحمد (6533) مختصراً
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل لا إله إلا الله وحده .. الكفر والشرك - أعمال الجاهلية ديات وقصاص - من كان له دم في الجاهلية بعد دخوله في الإسلام مغازي - فتح مكة آداب الكلام - دعوى الجاهلية والمفاخرة والتعيير بالآباء
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

2 - نحوَ معناه. [أي: بمعنى حديثِ: أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ -قال مُسدَّدٌ- خطَبَ يومَ الفتحِ بمكةَ، فكبَّرَ ثلاثًا، ثم قال: لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه، صدَقَ وعدَه، ونصَرَ عبدَه، وهزَمَ الأحزابَ وحدَه -إلى ههنا حفِظتُه، عن مُسدَّدٍ، ثم اتَّفَقا- ألَا إنَّ كلَّ مَأْثُرةٍ كانت في الجاهليةِ تُذكَرُ وتُدعَى من دمٍ أو مالٍ تحتَ قدَمَيَّ، إلَّا ما كان من سِقايةِ الحاجِّ، وسِدانةِ البيتِ. ثم قال: ألَا إنَّ دِيَةَ الخطَأِ شِبهِ العمدِ ما كان بالسَّوْطِ والعصا مئةٌ من الإبِلِ؛ منها أربعونَ في بُطونِها أولادُها. وحديثُ مُسدَّدٍ أتَمُّ].
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 4548 التخريج : أخرجه النسائي (4791)، وابن ماجه (2627)، وأحمد (6533) مختصراً
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر ديات وقصاص - دية قتل الخطأ شبه العمد مغازي - فتح مكة آداب الكلام - دعوى الجاهلية والمفاخرة والتعيير بالآباء ديات وقصاص - أجناس مال الدية وأسنان إبلها
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

3 - دخَلَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بَيتي هذا، فقال: يا عَبدَ اللهِ، ألم أُخبَرْ أنَّكَ تَكَلَّفتَ قيامَ اللَّيلِ، وصيامَ النَّهارِ؟ قُلتُ: إنِّي لَأفعَلُ. فقال: إنَّ مِن حَسْبِكَ أنْ تَصومَ مِن كُلِّ شَهرٍ ثَلاثةَ أيَّامٍ، فالحَسَنةُ بعَشرِ أمثالِها، فكأنَّكَ قد صُمتَ الدَّهرَ كُلَّه. قُلتُ: يا رَسولَ اللهِ، إنِّي أجِدُ قُوَّةً، وإنِّي أُحِبُّ أنْ تَزيدَني. فقال: فخَمسةَ أيَّامٍ. قُلتُ: إنِّي أجِدُ قُوَّةً. قال: سَبعةَ أيَّامٍ. فجَعَلَ يَستَزيدُه، ويَزيدُه حتى بلَغَ النِّصفَ، وأنْ يَصومَ نِصفَ الدَّهرِ: إنَّ لِأهلِكَ عليكَ حَقًّا، وإنَّ لِعَبدِكَ عليكَ حَقًّا، وإنَّ لِضَيفِكَ عليكَ حَقًّا. فكان بَعْدَما كَبِرَ وأسَنَّ يَقولُ: ألَا كُنتُ قَبِلتُ رُخصةَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، أحَبُّ إليَّ مِن أهلي ومالي.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء
الصفحة أو الرقم : 3/91 التخريج : أخرجه البخاري (1976) بلفظ مقارب، ومسلم (1159) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صيام - صيام ثلاثة أيام من كل شهر مناقب وفضائل - عبد الله بن عمرو بن العاص نكاح - حق المرأة على الزوج صلاة - النهي عن التكلف والمشقة في العبادة صيام - صيام التطوع
|أصول الحديث

4 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ دخَلَ عليه بَيتَه، فقال: يا عبدَ اللهِ بنَ عمرٍو، ألم أُخبَرْ أنَّكَ تَكلَّفُ قيامَ اللَّيلِ وصيامَ النَّهارِ؟ قال: إنِّي لَأفعَلُ، فقال: إنَّ حسْبَكَ -ولا أقولُ: افعَلْ- أنْ تصومَ مِن كلِّ شهرٍ ثلاثةَ أيَّامٍ، الحَسنةُ عَشرُ أمثالِها، فكأنَّكَ قد صُمْتَ الدَّهرَ كلَّه، قال: فغلَّظْتُ فغُلِّظَ علَيَّ، قال: فقُلْتُ: إنِّي لَأجِدُ قوَّةً مِن ذلك، قال: إنَّ مِن حسْبِكَ أنْ تصومَ مِن كلِّ جمُعةٍ ثلاثةَ أيَّامٍ، قال: فغلَّظْتُ فغُلِّظَ علَيَّ، فقُلْتُ: إنِّي لَأجِدُ بي قوَّةً، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أعدَلُ الصِّيامِ عندَ اللهِ صيامُ داوُدَ، نِصفُ الدَّهرِ، ثُمَّ قال: لِنفْسِكَ عليكَ حقٌّ، ولِأهلِكَ عليكَ حقّ، قال: فكان عبدُ اللهِ يصومُ ذلك الصَّيامَ، حتى إذا أدرَكَه السِّنُّ والضَّعفُ، كان يقولُ: لَأنْ أكونَ قبِلْتُ رُخصةَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أحبُّ إليَّ مِن أهلي ومالي.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 6878 التخريج : أخرجه البخاري (1975)، ومسلم (1159)، وأبو داود (2427)، والنسائي (2391) بنحوه مختصراً، وأحمد (6878) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل صيام - صيام الدهر صيام - صيام ثلاثة أيام من كل شهر صيام - صيام داود صيام - صيام التطوع
|أصول الحديث | شرح الحديث

5 - قال: دخَلْتُ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو يتوضَّأُ وُضوءًا مَكيثًا، فرفَعَ رأسَه، فنظَرَ إليَّ، فقال: ستٌّ فيكم أيَّتُها الأُمَّةُ: مَوتُ نبيِّكم صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ -فكأنَّما انتزَعَ قلبي مِن مكانِه-، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: واحدةٌ، قال: ويَفيضُ المالُ فيكم، حتى إنَّ الرَّجُلَ لَيُعطَى عشَرةَ آلافٍ، فيظَلُّ يتسخَّطُها ، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ثِنتَينِ، قال: وفتنةٌ تدخُلُ بَيتَ كلِّ رَجُلٍ منكم، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ثلاثٌ، قال: ومَوتٌ كقُعاصِ الغنمِ ، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أربعٌ، [قال]: وهُدنةٌ تكون بينكم وبين بني الأَصفرِ يَجمَعونَ لكم تسعةَ أشهرٍ كقدْرِ حَملِ المرأةِ، ثُمَّ يكونون أَولَى بالغدرِ منكم، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: خَمسٌ، قال: وفتحُ مدينةٍ، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ستٌّ، قلْتُ: يا رسولَ اللهِ، أيُّ مدينةٍ؟ قال: قُسطَنطينيَّةُ.
خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 6623 التخريج : أخرجه أحمد (6623) واللفظ له، والطبراني (13/490) (14363)
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - فتح القسطنطينية أشراط الساعة - قتال الروم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته أشراط الساعة - عدد الفتن قبل القيامة فتن - فتنة المال
|أصول الحديث

6 - حديث: أنَّ مُدَّةَ مُكْثِ عيسى عليه السَّلامُ تَكونُ سَبعَ سِنينَ [يعني حديث: سَمِعْتُ عَبْدَ اللهِ بنَ عَمْرٍو، وَجَاءَهُ رَجُلٌ، فَقالَ: ما هذا الحَديثُ الَّذي تُحَدِّثُ بهِ؟! تَقُولُ: إنَّ السَّاعَةَ تَقُومُ إلى كَذَا وَكَذَا! فَقالَ: سُبْحَانَ اللهِ! -أَوْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ! أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهُمَا- لقَدْ هَمَمْتُ أَنْ لا أُحَدِّثَ أَحَدًا شيئًا أَبَدًا، إنَّما قُلتُ: إنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدَ قَلِيلٍ أَمْرًا عَظِيمًا؛ يُحَرَّقُ البَيْتُ، وَيَكونُ وَيَكونُ، ثُمَّ قالَ: قالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: يَخْرُجُ الدَّجَّالُ في أُمَّتي فَيَمْكُثُ أَرْبَعِينَ -لا أَدْرِي أَرْبَعِينَ يَوْمًا، أَوْ أَرْبَعِينَ شَهْرًا، أَوْ أَرْبَعِينَ عَامًا- فَيَبْعَثُ اللَّهُ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ كَأنَّهُ عُرْوَةُ بنُ مَسْعُودٍ، فَيَطْلُبُهُ فيُهْلِكُهُ، ثُمَّ يَمْكُثُ النَّاسُ سَبْعَ سِنِينَ، ليسَ بيْنَ اثْنَيْنِ عَدَاوَةٌ، ثُمَّ يُرْسِلُ اللَّهُ رِيحًا بَارِدَةً مِن قِبَلِ الشَّأْمِ، فلا يَبْقَى علَى وَجْهِ الأرْضِ أَحَدٌ في قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِن خَيْرٍ أَوْ إيمَانٍ إلَّا قَبَضَتْهُ، حتَّى لو أنَّ أَحَدَكُمْ دَخَلَ في كَبِدِ جَبَلٍ لَدَخَلَتْهُ عليه حتَّى تَقْبِضَهُ، قالَ: سَمِعْتُهَا مِن رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ. قالَ: فَيَبْقَى شِرَارُ النَّاسِ في خِفَّةِ الطَّيْرِ وَأَحْلَامِ السِّبَاعِ؛ لا يَعْرِفُونَ مَعْرُوفًا وَلَا يُنْكِرُونَ مُنْكَرًا، فَيَتَمَثَّلُ لهمُ الشَّيْطَانُ، فيَقولُ: أَلَا تَسْتَجِيبُونَ؟ فيَقولونَ: فَما تَأْمُرُنَا؟ فَيَأْمُرُهُمْ بعِبَادَةِ الأوْثَانِ، وَهُمْ في ذلكَ دَارٌّ رِزْقُهُمْ، حَسَنٌ عَيْشُهُمْ، ثُمَّ يُنْفَخُ في الصُّورِ، فلا يَسْمَعُهُ أَحَدٌ إلَّا أَصْغَى لِيتًا وَرَفَعَ لِيتًا، قالَ: وَأَوَّلُ مَن يَسْمَعُهُ رَجُلٌ يَلُوطُ حَوْضَ إبِلِهِ، قالَ: فَيَصْعَقُ، وَيَصْعَقُ النَّاسُ، ثُمَّ يُرْسِلُ اللَّهُ -أَوْ قالَ: يُنْزِلُ اللَّهُ- مَطَرًا كَأنَّهُ الطَّلُّ -أَوِ الظِّلُّ؛ نُعْمَانُ الشَّاكُّ- فَتَنْبُتُ منه أَجْسَادُ النَّاسِ، ثُمَّ يُنْفَخُ فيه أُخْرَى، فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ، ثُمَّ يُقَالُ: يا أَيُّهَا النَّاسُ، هَلُمَّ إلى رَبِّكُمْ، وَقِفُوهُمْ إنَّهُمْ مَسْؤُولونَ، قالَ: ثُمَّ يُقَالُ: أَخْرِجُوا بَعْثَ النَّارِ، فيُقَالُ: مِن كَمْ؟ فيُقَالُ: مِن كُلِّ أَلْفٍ تِسْعَ مِائَةٍ وَتِسْعَةً وَتِسْعِينَ، قالَ: فَذَاكَ يَومَ يَجْعَلُ الوِلْدَانَ شِيبًا، وَذلكَ يَومَ يُكْشَفُ عن سَاقٍ.]
خلاصة حكم المحدث : في إسناده يعقوب بن عاصم بن عروة، لم يوثقه غير ابن حبان، وهو رجل غير مشهور، وقال ابن حجر في "التقريب": مقبول، أي: عند المتابعة والا فهو لين، ولم يتابعه على هذا أحد فيما نعلم
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 15/155 التخريج : أخرجه مسلم (2940)
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - نزول عيسى ابن مريم أنبياء - عيسى أشراط الساعة - علامات الساعة الكبرى
|أصول الحديث