الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - عن ابنِ عمرَ, أنه قال لأبي هريرةَ : يا أبا هريرةَ أنتَ كنتَ ألزَمنا لرسولِ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وعلى آلِه وسلَّمَ – وأحفظَنا لحديثِه.

2 - عن أبي بَكرةَ أنَّهُ كانَ يُنبَذُ لَه في جرٍّ أخضَرَ، قالَ : فقدِمَ أبو برزةَ مِن غَيبةٍ غابَها فبدأ بمنزلِ أبي بَكرةَ فلم يصادِفْهُ في المنزلِ فَوقفَ علَى امرأتِهِ فسألَها عن أبي بَكرةَ فأخبرَتهُ ثمَّ أبصرَ الجَرَّ الَّتي كانَ فيها النَّبيذُ فقالَ ما في هذهِ الجرِّ قالت نبيذٌ لأبي بَكرةَ قالَ ودِدتُ أنَّكِ جعلتيهِ في سِقاءٍ فأمرتُ بذلِكَ النَّبيذِ فجُعِلَ في سِقاءٍ ثمَّ جاءَ أبو بَكرةَ فأخبرتُهُ عن أبي بَرزةَ فقالَ ما في هذا السِّقاءِ قالَت أمرَنا أبو بَرزةَ أن نجعلَ نبيذَكَ فيهِ قالَ ما أنا بشارِبٍ مِمَّا فيهِ لئن جُعِلَت الخمرُ في سقاءٍ ليحِلَّ لي ولئن جَعلتِ العَسلَ في جَرٍّ لِيحرُمَ عليَّ إنا قد عرَفنا الَّذي نُهينا عنهُ نُهينا عنِ الدُّبَّاءِ والحنتَمِ والنَّقيرِ والمُزفَّتِ فأمَّا الدُّبَّاءُ، فإنَّا معشرَ ثقيفٍ، كنَّا نأخذُ الدُّباءَ فنخرُطُ فيها عناقيدَ العِنبِ ثمَّ نَدفنُها حتَّى تُهدَرَ ثمَّ تموتَ وأمَّا النَّقيرُ فإنَّ أهلَ اليمامةِ كانوا ينقرونَ أصلَ النَّخلةِ ثمَّ يَشدَخونَ فيها الرُّطبَ والبُسرَ، ثمَّ يدَعوه حتَّى يُهدَرَ، ثمَّ يموتُ وأمَّا الحنتَمُ فجِرارٌ حمرٌ كانت تُحمَلُ إلينا فيها الخمرُ وأمَّا المُزفَّتُ فَهذهِ الأوعيةُ الَّتي فيها المُزفَّتُ

3 - عن أبي سريحة قال: حَمَلني أَهلي على الجفاءِ وبعدَ ما علمتُ منَ السُّنَّةِ كانَ أَهلُ البيتِ يُضحُّونَ بالشَّاةِ والشَّاتينِ والآنَ يبخِّلُنا جيرانُنا.
 

1 - عن ابنِ عمرَ, أنه قال لأبي هريرةَ : يا أبا هريرةَ أنتَ كنتَ ألزَمنا لرسولِ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وعلى آلِه وسلَّمَ – وأحفظَنا لحديثِه.

2 - كان عمرُ بنُ الخطَّابِ رضِي اللهُ عنه يقولُ لأبي موسَى وهو جالسٌ في المجلسِ : يا أبا موسَى ذكِّرْنا ربَّنا فيقرأَ عنده أبو موسَى وهو جالسٌ في المجلسِ [ويتلاحَن]
خلاصة حكم المحدث : منقطع
الراوي : عبدالرحمن بن عوف | المحدث : الوادعي | المصدر : صحيح دلائل النبوة
الصفحة أو الرقم : 453 التخريج : أخرجه ابن حبان (7196)، وأبو عوانة في ((مستخرج أبي عوانة)) (4328)، واللفظ لهما، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (32/ 47)، دون قول:"ويتلاحن"
التصنيف الموضوعي: آداب المجلس - مجالس الخير والصلاح أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى قرآن - استماع القرآن قرآن - حسن الصوت بالقرآن مناقب وفضائل - أبو موسى وأبو عامر الأشعريان
|أصول الحديث

3 - عن أبي بَكرةَ أنَّهُ كانَ يُنبَذُ لَه في جرٍّ أخضَرَ، قالَ : فقدِمَ أبو برزةَ مِن غَيبةٍ غابَها فبدأ بمنزلِ أبي بَكرةَ فلم يصادِفْهُ في المنزلِ فَوقفَ علَى امرأتِهِ فسألَها عن أبي بَكرةَ فأخبرَتهُ ثمَّ أبصرَ الجَرَّ الَّتي كانَ فيها النَّبيذُ فقالَ ما في هذهِ الجرِّ قالت نبيذٌ لأبي بَكرةَ قالَ ودِدتُ أنَّكِ جعلتيهِ في سِقاءٍ فأمرتُ بذلِكَ النَّبيذِ فجُعِلَ في سِقاءٍ ثمَّ جاءَ أبو بَكرةَ فأخبرتُهُ عن أبي بَرزةَ فقالَ ما في هذا السِّقاءِ قالَت أمرَنا أبو بَرزةَ أن نجعلَ نبيذَكَ فيهِ قالَ ما أنا بشارِبٍ مِمَّا فيهِ لئن جُعِلَت الخمرُ في سقاءٍ ليحِلَّ لي ولئن جَعلتِ العَسلَ في جَرٍّ لِيحرُمَ عليَّ إنا قد عرَفنا الَّذي نُهينا عنهُ نُهينا عنِ الدُّبَّاءِ والحنتَمِ والنَّقيرِ والمُزفَّتِ فأمَّا الدُّبَّاءُ، فإنَّا معشرَ ثقيفٍ، كنَّا نأخذُ الدُّباءَ فنخرُطُ فيها عناقيدَ العِنبِ ثمَّ نَدفنُها حتَّى تُهدَرَ ثمَّ تموتَ وأمَّا النَّقيرُ فإنَّ أهلَ اليمامةِ كانوا ينقرونَ أصلَ النَّخلةِ ثمَّ يَشدَخونَ فيها الرُّطبَ والبُسرَ، ثمَّ يدَعوه حتَّى يُهدَرَ، ثمَّ يموتُ وأمَّا الحنتَمُ فجِرارٌ حمرٌ كانت تُحمَلُ إلينا فيها الخمرُ وأمَّا المُزفَّتُ فَهذهِ الأوعيةُ الَّتي فيها المُزفَّتُ

4 - عن أبي سريحة قال: حَمَلني أَهلي على الجفاءِ وبعدَ ما علمتُ منَ السُّنَّةِ كانَ أَهلُ البيتِ يُضحُّونَ بالشَّاةِ والشَّاتينِ والآنَ يبخِّلُنا جيرانُنا.